بشرى
05-17-2003, 11:04 AM
فاطمة بنت عبد الملك:
ابنة خليفة وأخت الخلفاء وزوج الخليفة عمر بن عبد العزيز
اسمها ونسبها:
هي فاطمة بنت الخليفة عبد الملك بن مروان، وأخت الخلفاء الأمويين: الوليد وسليمان وهشام أبناء عبدالملك. وزوج عمر بن عبد العزيز الخليفة الصالح والذي جعله المؤرخون خامس الخلفاء الراشدين، وفيها قال الشاعر:
بنت الخليفة والخليفة جدها أخت الخلائف والخليفة زوجها
ولا يعرف امرأةٌ بهذه الصفة إلى يومنا هذا سواها، رحمها الله. يقول المؤرخون: لا نعرف امرأة بهذه الصفة إلى يومنا هذا سواها.. كانت من أحسن النساء، النسيبة، الحسيبة، بنت الخليفة، ربيبة القصور، كانت ذا عقل كبير، وتدين عظيم.
صفاتها :
كانت فاطمة بنت عبد الملك حسنة جميلة بارعة الجمال، تقية ورعة في دين الله، متواضعة في عزة، صابرة على الطاعة ابتغاء وجه الله والدار الأخرة، مخلصة لبعلها، صحبت زوجها عمر بن عبد العزيز فأحسنت صحبته، وصبرت معه على زهد وتقشف، وروت عنه شيئا كثيرا. ولفاطمة بنت عبد الملك مواقف رائعة مع زوجها عمر بن عبد العزيز فهي مثال للمرأة المسلمة والزوجة الصالحة وقدوة مضيئة لمن أراد أن يقتدي بسيدة فاضلة.
وكانت دارها بدمشق دار الضيافة التي أصبحت مأوى للعميان في العقبة خارج الفراديس.
ولما مات عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- عنها، تزوجها داود بن سليمان بن مروان.
وفاتهـا:
توفيت فاطمة بنت عبد الملك -رحمها الله- في خلافة هشام بن عبد الملك.
ابنة خليفة وأخت الخلفاء وزوج الخليفة عمر بن عبد العزيز
اسمها ونسبها:
هي فاطمة بنت الخليفة عبد الملك بن مروان، وأخت الخلفاء الأمويين: الوليد وسليمان وهشام أبناء عبدالملك. وزوج عمر بن عبد العزيز الخليفة الصالح والذي جعله المؤرخون خامس الخلفاء الراشدين، وفيها قال الشاعر:
بنت الخليفة والخليفة جدها أخت الخلائف والخليفة زوجها
ولا يعرف امرأةٌ بهذه الصفة إلى يومنا هذا سواها، رحمها الله. يقول المؤرخون: لا نعرف امرأة بهذه الصفة إلى يومنا هذا سواها.. كانت من أحسن النساء، النسيبة، الحسيبة، بنت الخليفة، ربيبة القصور، كانت ذا عقل كبير، وتدين عظيم.
صفاتها :
كانت فاطمة بنت عبد الملك حسنة جميلة بارعة الجمال، تقية ورعة في دين الله، متواضعة في عزة، صابرة على الطاعة ابتغاء وجه الله والدار الأخرة، مخلصة لبعلها، صحبت زوجها عمر بن عبد العزيز فأحسنت صحبته، وصبرت معه على زهد وتقشف، وروت عنه شيئا كثيرا. ولفاطمة بنت عبد الملك مواقف رائعة مع زوجها عمر بن عبد العزيز فهي مثال للمرأة المسلمة والزوجة الصالحة وقدوة مضيئة لمن أراد أن يقتدي بسيدة فاضلة.
وكانت دارها بدمشق دار الضيافة التي أصبحت مأوى للعميان في العقبة خارج الفراديس.
ولما مات عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- عنها، تزوجها داود بن سليمان بن مروان.
وفاتهـا:
توفيت فاطمة بنت عبد الملك -رحمها الله- في خلافة هشام بن عبد الملك.