إليْكِ.. أمّاه .. وإلى كلِّ أمّ !!
كنتُ أتمنّى أن أجدك حينما أعود، سِرْتُ بسرعة لأصل في النّهاية إليكِ،

وأرمي نفسي في أحضانك،

كنتُ أخشى أن تريْ دموعي فتُقلقكِ،

ولكن... لستُ أدري هل سبقتِني إلى البكاء، أم ماذا!

لم يكُ هناكَ أيّ سببٍ يستوجب سؤالي، أو يستوجب قلقي،

فمجرّد رؤية شاشة التلفاز التي تعرض أحد الأفلام "

الرومانسية " وسماع الموسيقى " الحزينة "

كان كفيلاً بإجابة سؤالٍ لم يسبح طويلاً في مخيّلتي...

توجّهتُ إلى غرفتي، أغلقتُ بابها على نفسي، عانقتُ وسادتي،

فهي لم تكن مشغولة بمشاهدة الأفلام أو سماع الأغنيات،

لم تكن مشغولة بمكالمة هاتفيّة تستغرق السّاعات

الطّوال، لم تكن مشغولة بإعداد الطّعام، ولم تكن مشغولة بمناقشة الوضع السّياسي المتأزّم مع إحدى الجارات !!

يا ليت أنّي ما كبرت !!

أذكر حينما كنتُ صغيرة، إذا بكيتُ يا أمّي سارعتِ لعناقي، قبّلتِ وجنتيّ، لاعبتِني، ولكن..

حينما كبرتُ، نسيتِ يا أمّي، أنّني لا أزال أحتاجُ إليكِ، نسيتِ أنّي لا أزالُ أحتاجُ عناقكِ، ولا أزالُ أبحث عن حنانك..

*****

أيَا أمّاه.. كم تمنّيتُ لو أنّكِ..

حينما أبكي.. تمسحين دموعي..

حينما أحزَن.. تواسيني..

حينما أشعر بالوحدة.. تؤانسيني..

حينما أقلق.. تطمئنيني..

وحينما أحتاجك.. تعانقيني..

*****

أتساءل.. متى كانت آخر مرةٍ عانقتِني..

قبّلتِني بحبّ..

غمرتني في أحضانك..


متى كان ذلك.. ولِمَ ؟؟!!

*****

إليكُنّ أمّهاتنا.. وإلى كلِّ أم..

هل فكرتُنّ ذاتَ يومٍ أنْ تكُنّ أمّهات ؟؟!

أمّهات كاللاّتي أوصى بملازمتهنّ رسولنا الحبيب حيثُ قال لمعاوية " فالزمها فإن الجنة تحت رجليها ".. يقصد أمّه..

*****

أيَا أمّاه.. أيَا حبيبتنا...

يا أحنّ الناس علينا.. يا أحبّ النّاس إلينا..

مهما كبرنا.. سنبقى بحاجةٍ إليكِ..

مهما كبرنا.. سنبحث عن حنانك..

*****

أيَا أمّاه..

أمسكي أيادينا..

إلى الهُدى أرشدينا..

فإن تركتِنا ضِعنا..

وإن أمسكتِ بنا يا أمّاه.. إلى الجنّةِ - بإذن الله - وصلنا !!

*****

أمّهاتنا..

اعذُرْنَنا إن قَسَوْنا..

فوالله ما كان ذلك إلا لأنّنا نحبّكنّ..

فإنْ لم تكُن يدكِ يا أمّاه تمسحُ دموعنا..

فَيَدُ من تكون ؟؟!!!


وإنْ لم يكُن حُضنك يا أمّاه ملجأنا..

فحضن من يكون ؟؟!!!

*****

.. كتبه...


..:: فريق :: لنرتقي معاً ::..

حينما كبرتُ، نسيتِ يا أمّي، أنّني لا أزال أحتاجُ إليكِ، نسيتِ أنّي لا أزالُ أحتاجُ عناقكِ، ولا أزالُ أبحث عن حنانك..

لو كتبنا عن الأم و حنان الأم ما شفت غليلي وما استطعت ان اعطيها ذرة مما اعتطني
آه على حنان الأم و شوق الاشتياق للأم



رب اغفر لي ولوالدي وارحمهما كم ربياني صغيرا واجزهما بالإحسان احسانا وبالسيئات غفرانا

الحديث غير صحيح شكراً للتنبيه!

بوركت اخينا الفاضل على المرور والتعليق

حاولت ان ابحث عن مدى صحة الحديث الذى تفضلتم بكتابته فلم اجد شيئا بالبحث فيا حبذا لو تذكرون تخريجه ان كان لديكم وجزاكم الله خيرا

هذا الكلم غير صحيح فالام مهما انشغلت يبقى قلبها ملهوف على ولدها مهما كبر وتقدم في العمر حتى وان اصبح له اولاد يبقى في عين والدته الصغير الذي يحتاجها
عفوا اختنا الفاضلة لكن هذه التساؤلات
أتساءل.. متى كانت آخر مرةٍ عانقتِني..

قبّلتِني بحبّ..

غمرتني في أحضانك..


متى كان ذلك.. ولِمَ ؟؟!!

كان يجب ان توجه الىالاولاد وليس الى الامهات
الاولد هم من يجب ان يشعروا اهلهم انهم ما زالوا يحتاجون اليهم وليس الام من يجب ان تعرض حبها وحنانها فحبها موجود لا يموت ولا يفنى
ايضا هناك بعض الانانية في الكلام فللام حياة تعيشها وليست حياتها حكرا على الاولاد فهي ربت وانشات وجاء الوقت لكي يرد الاولاد الجميل اليها

حينما كبرتُ، نسيتِ يا أمّي، أنّني لا أزال أحتاجُ إليكِ، نسيتِ أنّي لا أزالُ أحتاجُ عناقكِ، ولا أزالُ أبحث عن حنانك..
لم تعجبني هذه الجملة ابدا واعتقد ان فيها عقوق وانكار لعاطقة الامومة التي زرعها الله في قلبها فمن يقول هذا القول عليه ان يسال نفسه هل فعلا نسيت امه انه ما زال يحتاج اليها او انه هو من كان يصدها عندما تبدي له العاطفة (هذه حالة غالب الاولاد في سن المراهقة فهم ينزعون الى الاستقلالية عن الاهل ويحرجون اذا ابدت الام اي عاطفة تجاههم)
المهم هذا الموضوع فيه ظلم كبير للام وان كان حدث فعلا فهو لا يعبر الا عن حالة شاذة لم ولن تكون مثالا للام في اي زمن و اي مجتمع حتى في عالم الحيوان
اين الامهات في المنتدى ليدافعن عن انفسهن؟؟؟؟
اين ردودكم يا اعضاء المنتدى هل هكذا فعلا ترون امهاتكم؟؟؟؟
اختنا الفاضلة لا تدعى والدتك تقرا هذا الموضوع والا ستزعل منك كتير :)

السلام عليكم

حياك الله اخينا الفاضل

اولا لست كاتبة الموضوع وما كانت امى هكذا فالحمدلله تجمعنا صداقة وحب لا مثيل لهما اسال الله ان يحفظها لى ويبارك بعمرها

اما بالنسبة للموضوع اجيبك لا ليست حالة شاذة بل يعانى منها الكثير وان لم يكن فى بلادكم منها فيوجد عندنا الكثير
حب الام لولدها موجود لكن للاسف تنشغل بامور اخرى فتغفل عن اولادها

لى صديقة زارتنى منذ فترة وكانت تتحدث عن امها-علما انها تحبها كثيرا- قالت جلست امى من العمل وكنا كبرنا صرنا بالثانوى والجامعة فقلنا لها وقتما احتجنا اليكِ تركتينا تقصد وقت ان كانوا صغارا والان تجلسين؟

فدول حالة ويوجد حالات معاكسة الام تهتم بهم ما داموا صغارا وما ان يكبروا تتتركهم اعتمادا على التربية الاولى فالعديد من الامهات لا يعرفون عن واقع اولادهم شيئا ولا يحاولون المعرفة ولا تقول لى الاولاد يذهبون لها فالبعض حساس او خجول ولابد للام ان تحيطهم هى بعنايتها وحنانها

ثم ليس كل من كان فى سن المراهقة يحاول الاستقلال بل لو وجد اهتما الاهل لانصلح حاله فكثير يفسد لعدم توجيه اهله له وعدم اهتمامهم به

نسال الله صلاح الحال وراح انقل وجهة نظركم لفريق لنرتقى معا ونشوف ردهم باذن الله وجزاك الله خيرا وبارك الله بك

اعرف انك لست الكاتبة فقط نوهتي لهذا في الموضوع الاساسي (فريق لنرتق معا) وقد قلت هذا فقط من باب ثقل الدم

اسال الله ان يحفظها لى ويبارك بعمرها
آمين وامهات جميع الاعضاء
بالعودة الى الموضوع انا اختلف معك
بالنسبة لصيدقتك ماذا تقصد انها تركتهم عندما كانوا صغارا؟ من رباهم هل ربتهم الخادمة؟؟ من فضلك اساليها عندما كانت تمرض الم تكن والدتها تهتم بها حتى تطيب وتبرء الم تسهر والدتها في ايام الاختبارات تهتم بها وهي تدرس وتدعو لها بالنجاح
اما بالنسبة

الامهات لا يعرفون عن واقع اولادهم شيئا ولا يحاولون المعرفة ولا تقول لى الاولاد يذهبون لها فالبعض حساس او خجول ولابد للام ان تحيطهم هى بعنايتها وحنانها


اعود فاقول التقصير من الاولاد فالام تتصرف على ما يرضي ولدها فان اشعرها انها تثقل عليه باسئلتها عن حاله فانها تتركه على راحته عليه هو ان يشاركها همومه ان تكون الكتف الذي يرتاح عليه ويشكو همومه وليس عليها هي ان تساله في كل دخلة وخرجة هل انت مزعوج وما الذي يزعجك اما ان كانوا يخجلون فمن هذا الذي يخجل من والدته؟ ولماذا يخجل منها الا ان كان يفعل شيئ يعرف ان والدته ستلومه عليه لانه عكس ما ربته عليه
اما بالنسبة للنقطة الاخيرة فانا اتفق معك بشق واختلف بشق اخر
نقطة الخلاف هي الاستقلالية فهذا امر طبيعي ان يبني شخصيته بالاستقلال عن اهله وتاسيس حياته الخاصة فيتخلى عن كل ما يربطه بالطفوله واهم هذه الروابط هي علاقته بوالدته فهو يرى نفسه كبير بينما والدته مهما كبر لا تزال تراه صغيرا فيخجل من الظهور معها في الاماكن العامة خوفا ان تحرجه بابداء اهتمامها به فهو كبير يستطيع الاهتمام بنفسه ولا يحتاج الى اهتمامها وعندما تصل الرسالة الى الام تتنحى بكل اسى لتترك لولدها الحرية
هذه ما اراه واشعر به لكن بالطبع نحتاج الى اراء باقي الافراد فاسعفونا

وهل يكفى فى هذا الزمن ان تمرض الام ولدها او تسهر معه فى مرضه؟

لا اظنه كافيا اخينا الفاضل فالفتن تحيط من كل جانب واصدقاء السوء كثير عددهم

اما عن سؤالك من يخجل من امه؟ هناك الكثير
اعرف اسرة تربت كلها على الخجل من بعضها وشيئا فشيئا تغلبوا على هذا عندما كبروا بالمرحلة الثانوية فصار الاولاد يكلمون بعضهم ويحكى كل منهم ما يحدث له بالمدرسة او الدرس او مع اصدقائه ولكن لا زال هناك خجلا بينهم وبين والديهم اى نعم يتحدثون معهم ويحاولون التقرب اليهم براه بهم لكن ما زال الخجل موجودا بينهم قد يكون سببه التربية وقد يكون الخجل موجودا اصلا عند الام

انا حكيت الكلام دا لواحدة فاستغربت فبعض العائلات تحضن الام ولدها وتقبله اما فى هذه الاسرة التى اقصدها تخجل الام والاخت ان تسلم على اخيها او ابيها
هذا الخجل فيه خلل

امر اخر هو انه فى بعض الاسر تجد الوالدة مهتمة بابنها الاكبر او ابنها الوحيد او ابنتها الوحيدة فتحصى عليه حركاته وسكناته وتفهم نفسيته والامه دون ان يحكى فى حين لا يجد هذا باقى اخوته فلمَ ذاك؟ اليس هذا من تقصير الام تجاه ابنائها؟
ما جاء بالموضوع مشابه لحالة اعرفها تجد الام تفهم ولدها الاكبر كل الفهم وتراعى شعوره وتبحث عن راحته وتسعى لسعادته بينما الاخرون نعم ينالون بعض الاهتمام لكن ليس مثل هذا حتى البنات فيهم لا يجدون هذا الاهتمام الذى بالولد مع ان الام لازم تكون قريبة من ابنتها وكانهما اختان

يلا خير ننتظر راى البعض وليس من راى كمن سمع فالكلام سهل يسير لكن الافعال فى المجتمع تختلف كثيرا

شكرا لك اخينا الفاضل على المرور والتعليق

بالطبع لا يكفي لكنه جزء من الاهتمام فلا يستطيع احد ان ينكر اهتمام الام فاقل شيء تعمله وهو من ما فطرت عليه السهر على اولادها
اتفق معك انه هناك تفضيل بين الاولاد وهذا خطا كبير لكن ايضا الم لا تحرم الباقين من عطفها لكنها تولي اهتماما خاصا باحدهم وعادة ما يكون الصغير (اخر العنقود) وليس الكبير
ان شاء الله لما تصيري والدة تكوني قريبة وصديقة لابنتك
لن اطيل القاش وانما بانتظار مشاركات بقية الاعضاء لمعرفة رايهم
دمتي في خير
السلام عليكم

لم يشارك احد!!!! الله يعين امهاتكم عليكم
المهم احببت اعادة احياء الموضوع بهذه الاضافة



من الجميل أن يكون لديك مرسيدس جديدة ومن الرائع أن تكون لديك فيلاعظيمة وزوجة جميلة وأموال لا حصر لها..ولكن...


الأجمل من هذا كله أن تكون لديك أم تقبلها كل صباح فتقول لك: الله يرضى عليك يا ولدي .

يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون بالخزي وهم يمشون معها


إو يأخذونها إلى مكان ما


وعلى العكس تماما تفتخر الأم عندما يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد الأقارب ...




فعلا ما أروع الأمهات وما أقسى الأبناء ...

قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين لطلب يدها


لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله وماله ووظيفته فقط ..


لاتنسى سؤالا مهماهو :
كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟!

كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته
أولصديق عزيز (الله يخلي المصلحة)


ولكن هل يفكرأحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟!

ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب أمك لك


ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم


وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن


فتأكد ياعزيزي بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء !

كل شيء يعوض في هذه الدنيا ،
زوجتك ان طلقتها تتزوج من هي أفضل منها ،


أبنائك ستنجب غيرهم ،
أموالك ستجمع غيرها


ولكن أمك هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا!!




بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة تطبخ وتنظف وتوقظ في الصباح ،



ولكن الفرق بينها وبين الخادمة هو أن الخادمة تأخذ راتبا


والأم تعمل ليلا ونهارا وببــــلاش !!

بعض الأبناء لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد
كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة الأب


أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء ! (الله يخلي امهات الجميع)

كم واحد منا يقبل يد أمه
وكم واحدمنا يقبل رأسها
وكم واحد منا يكلمها باحترام وأدب ..



لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه لوجد نفسه عاقا وجاحداومجرما ..




كم هو حقير هذا الإنسان !


يشهد التاريخ أن كل من عق أمه لم يرَالخير والسعادة في حياته،





كما يشهدالتاريخ أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبناؤه



وكذلك الأب

جزاك الله خيراً اخي شادي وبوركت يمين من كتب هذه العبارات التي تدمي القلب احياناً واسأل الله ان ينعم علي ببضع لحظات إلى جانب اهلي في القريب العاجل إن اذن لي.

إن التواجد قرب الأهل نعمة كبرى لا يعرفها إلا من فقدها. سبحان الله كلما ذكر الأهل اتذكر كيف يتعامل البعض مع اهلهم. لقد عرفت اناساً تركوا ديارهم من 30 سنة وتوفي اهلهم وهم لم يتأثروا.

اهي قلوب قدت من صخر او من صوان ازرق؟؟
سبحان الله يقول "الله اخذ امانته" وكأن الله سبحانه وتعالى لم يودعنا امانة البر بالأهل.

نسأل الله حسن الخاتمة.

..... السلام عليكم ....



.... إليكــم بهـذه الأنشـودة الراااااااااااااائعــة ... ( منال ما تفوتي عالرابط .. بعرفك ما بتسمعي الأناشيد .. إلا إلي عامزاجك ) ... : ) ...


http://www.enshad.net/audio/Ommi_Al-7abeebah/Ommi_Al-7abeebah_-_08_-_Salaam_Allah.ram


سلامي اليك
lady hla
القدس

وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته

جزاك الله خيرا يا اخ شادى على الاضافة

اخت حلا مين قال انى بسمع اناشيد على مزاجى؟ انا صراحة لا احبها ولست وحدى فكل البيت لا يستسيغها -نقول دوما الظاهر احنا غير الناس :)

انا اللى سمعته كما قلت سابقا بعض فلاشات صيد الفوائد وليس كلها اعجبنى فقط سمعت البعض ولم احاول سماع غيره وبعدين بسمعها بالاعياد فهى من اللهو المباح
ويشجعنى او بالاصح يجبرنى على سماعها الحلوين الصغيرين فتياتى الحبيبات لما يجوا يزورونى
اسال الله ان يبارك فيهن وفيكم جميعا