تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الداعية فتحي يكن.. (وكتيبه المتساقطون على طريق الدعوة )



ibnalsham
07-16-2007, 06:40 PM
الداعية فتحي يكن وكتيبه المتساقطون على طريق الدعوة

اصيبت الحركة الإسلامية المعاصرة بابتلاءات متعددة و فتن عديدة و أمراض شتى كان لها الأثر الواضح على معالم هذا التيار وسببا جليا في ضياع الكثير من الجهود و الطاقات.
وكانت الحركة الإسلامية في لبنان ذات نصيب كبير من تلك الفتن و الابتلاءات . وهو الأمر الذي دفع الداعية يكن مؤسس الجماعة الإسلامية في لبنان و أمينها العام إلى وضع كتيبه ( المتساقطون على طريق الدعوة ...... كيف ولماذا؟ )، ساعيا من خلاله لتوضيح و إبانة الكثير من الأسباب التي أدت إلى تعرض الحركة الإسلامية لما تعرضت له من فتن و أمراض.
فاطلع على هذا الكتيب آلاف مؤلفة من شباب الحركة الإسلامية وكان له الأثر على نفوسهم، خاصة و أنه يعالج موضوعا تعاني منه الحركات الإسلامية في معظم أماكن تواجدها.
ولكن مع تقدم الزمن وخروج الداعية يكن من جميع مناصبه القيادية داخل الجماعة الإسلامية فوجئ أبناء التيار الإسلامي في لبنان وخارج لبنان بسلسلة من المواقف و الأفعال الصادرة عن الداعية يكن تصلح وبامتياز أن توضع ضمن مجموعة الأمثلة التي ساقها الداعية يكن في كتيبه موضحا فيها الحالات المؤدية إلى السقوط على طريق الدعوة.
ومع أننا كأبناء للتيار الإسلامي نرفض التشهير أو التجريح بالأشخاص ممن ساروا على درب الدعوة ولكن يدفعني الأمل برؤية الداعية يكن يعود إلى مكانه الطبيعي وسط أحبته و إخوانه وتركه الطريق الذي اختطه لنفسه مبتعدا به عن بناء متميز شارك في بنائه وقائما بواجب التذكير له ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ).
لذلك ومن هنا أبدأ بعملية المقارنة بين ما خطته أنامل الداعية فتحي يكن وبين دربه الجديد الذي اختطه لنفسه.

يقول الداعية يكن في مقدمة كتيبه ( المتساقطون على درب الدعوة ) معددا أنواع من السقوط في العمل الإسلامي : ( ومنهم من ترك الجماعة و انشأ جماعة أخرى، أو التحق بجماعة أخرى.... وهكذا تتعدد ظواهر التساقط .
وفي أكثر الحالات و الأحيان تصبح ظاهرة الانسلاخ و التساقط هذه عاملا على انتشار وشيوع ظاهرة مرضية أخرى هي ظاهرة التعدُّدية في العمل الإسلامي. )
كان هذا رأي الداعية يكن عندما كان أحد أبرز قياديي الجماعة الإسلامية في لبنان ولكن الآن وعندما أصبح خارج الهرم القيادي في تنظيم الجماعة الإسلامية نراه قد انخرط بما يسمى ( جبهة قوى العمل الإسلامي ) كأحد مؤسسيها وزعيما لها، وينضوي تحت هذا المسمى أناس أقل ما قيل فيهم أنهم أدوات للمشروع الإيراني في المنطقة.
فهل غير الداعية يكن فكره وقناعاته أم أن الغفلة قادته إلى طريق حاربه فيما مضى.

ويكمل الداعية يكن في مقدمته قائلا: ( ......... إن ظاهرة التساقط هذه تتناول أشد ما تتناول وتصيب أكثر ما تصيب الصف الأول و الذين عملوا على تأسيس الحركة و السابقين. و إن كانت لا تستثني اللاحقين كذلك.
وظاهرة التساقط هذه تسببت و تتسبب بكثير من الإساءات البالغة على الساحة الإسلامية........ )
وذلك ما كان من الداعية يكن فهو الأمين العام السابق للجماعة الإسلامية في لبنان أي كان من الصف الأول لقياديي الجماعة فكم هو حجم الإساءة التي سببها سلوكه لنهجه الجديد وخاصة إن أضفنا لذلك كونه مؤسس هذه الجماعة التي تعد أكبر التنظيمات الإسلامية على الساحة السنية في لبنان.
ثم يقر حقيقة في مقدمته قائلا: ( فكم من أشخاص لم ينتهوا من حياة الدعوة إلا بعد أن أحدثوا فيها شروخات عميقة وواسعة .. وكم من آخرين خرجوا منها و أصبحوا حربا عليها، بل وتآمروا عليها مع أعدائها).
وما أن تقرأ هذه العبارة حتى يتبادر إلى الذهن مهاجمة الداعية يكن للجماعة الإسلامية على صفحات المنتديات . ( موقع الإسلام اليوم ) و الجرائد و التشهير بقيادتها.متهما إياهم باتهامات عدة

الفصل الأول
وبعد انتهاءه من المقدمة بدأ الداعية يكن في الفصل الأول من كتيبه متحدثا عن ظاهرة التساقط في عهد النبوة واضعا بين يدي القارئ مجموعة من الأمثلة الموضحة لهذه الظاهرة وكان من أبرز ما يمكن الاستشهاد به للمقارنة بينه وبين تجربة الداعية يكن الجديدة ما عرف بمسجد ضرار.
فحادثة مسجد الضرار أظهرت محاولة المنافقين شق صف المسلمين و إثارة الفتن عبر إقامة مسجد آخر يعد كقاعدة لهذا العمل.
وهذه الحادثة تذكرنا بما سمي جبهة قوى العمل الإسلامي التي يتزعمها الداعية يكن، فعند النظر نظرة متفحص لهذه الجبهة نرى أن معظم المنضوين تحت هذا العنوان هم ممن اشتهروا بالتبعية لنظامين ارتكبا أبشع الجرائم بحق المسلمين وما زالت دماؤنا تلطخ أيديهم في العراق ولبنان وسوريا و أفغانستان ومن ثم يخرج أحد زعيمي هذين النظامين متبجحا على وسائل الإعلام داعيا الولايات المتحدة الأمريكية للاستفادة من تجربة نظامه في ذبح الإسلاميين في سوريا.
بل إن تأسيس و تمويل جبهة قوى العمل الإسلامي كان برعاية و تمويل النظامين السوري و الإيراني، فهل بعد ذلك شك في حقيقة ما يطلب من إنشاء مثل هذه الجبهة؟

ثم يعود الداعية يكن لكي يؤكد على إحدى الحالات الشاذة بعد انتهائه من ذكر الأمثلة من عهد النبوة فيقول: ( فكم من إنسان دفعه خلافه مع جماعته إلى أن يشهر بها على صفحات الجرائد ومن على المنابر ..
وكم من إنسان دفعه حقده إلى أن يتعاون مع أعداء الإسلام لينتقم من جماعته ويشفي غليله.. )
( فسوء الأمانة، وحب الزعامة، وقلة الوفاء، وكفران العشير، و النفعيةو الوصولية، و الغيبة و النميمة، و البغضاء و الحسد، و إيقاظ الفتنة و إذكاؤها، و إنكار الفضل، و الإعجاب بالنفس، و التطرف و الغلو........... إنما هي وليدة انحراف في التربية الإسلامية و تشوه في الشخصية).
فكم كنت أتمنى أن يتذكر الداعية يكن هذه الكلمات قبل أن يُجرّح بجماعته من خلال إحدى الصحف، و أي أمر مما ذكر دفعه لفعل ما فعل؟.
الفصل الثاني
ومن ثم ينتقل الداعية يكن في الفصل الثاني من كتيبه معددا فيه أسباب التساقط، ومقسما إياها إلى ثلاثة أقسام:
أسباب من الحركة:
يرى الداعية يكن أن أولى الأسباب التي تقع على عاتق الحركة هو ضعف الجانب التربوي وبعد أن يشرح أهمية التربية لأبناء الحركة الإسلامية ومكانتها في أي بناء للحركة إسلامية يشير الداعية يكن يشير إلى حكمة رائعة ومهمة تستحق أن تسطر بماء الذهب فيقول: ( إن منطقا يجب رفضه بالكلية، وهو منطق اعتبار بعض الأشخاص فوق التربية، أو بدون حاجة إلى تربية، او أنهم تجاوزوا مرحلة التربية .. وهذا المنطق هو الذي يورد هؤلاء الناس موارد التهلكة، ويتسبب في إسقاطهم أو سقوطهم..
إن هذا المنطق يتناقض بالكلية مع الإسلام وفلسفته التربوية التي تعتبر الإنسان في امتحان دائم مع دعوته واختبار مستمر مع دينه.. و التي تفرض عليه دوام العناية بنفسه و الرقابة لربه، و التعهد لسلوكه، و التنمية لإيمانية ).

بعد قراءتي لهذه الأسطر أجد نفسي عاجزا عن التعليق بل يكفي قراءتها و التأمل فيها و إسقاطها على هذا الواقع الذي نمر به كي تذكرنا وتوقظ من أصابته الغفلة أو النسيان.
وبعد أن انتهى الداعية يكن من شرح هذه الحكمة و إيراد الأمثلة الموضحة لها، ينتقل إلى إيراد بقية الأسباب المتعلقة الحركة و المؤثرة على عناصر الجماعة، إلى أن يصل إلى العلة السادسة فيقول: ( 6- الصارعات الداخلية : )
ويورد لها أسباب عدة:
1- ضعف القيادة وعدم ضبط الأمور
2- أياد خفية وقوى خارجية تعمد إلى إثارة الفتن
3- اختلاف الطباع و التوجهات
4- وقد تكون بسبب التنافس على المواقع الحركية و السياسية
5- عدم التزام سياسة الحركة، وعدم الانصياع لقرارات أجهزتها وبروز الشخصانيه و التصرفات الفردية
6- أو بسبب القعود عن العمل و الإنتاج.
وهذه الأسباب الستة تدفع للتساؤل هل يخوض فتحي يكن صراعا داخليا في الجماعة الإسلامية في لبنان دفعه إلى انتهاج خط بعيد عن خط جماعته وامتناعه عن الالتزام بقراراتها.
فإن كان هذا ما يحصل معه فيا ترى أي الأسباب الستة التي أوردها في كتيبه تقف خلف صراعه الداخلي، فهل هو ضعف القيادة على رأسها الشيخ فيصل مولوي أم أياد خفيه وقوى خارجية تثير الفتن كأيادي سوريا و إيران التي ارتبط اسم الداعية يكن بهما، أم هو التنافس على المواقع خاصة و أنه لم يعد ضمن الهرم القيادي في الجماعة بعد أن استقال من رئاسة مجلس الشورى أو أقيل ولم يتمكن من الحصول على منصب الأمين العام. وهنا أقف عاجزا عن تحديد سبب من ضمن هذه الأسباب فالله هو العالم بالنوايا وما تخفي الصدور.

أسباب متعلقة بالفرد
تحت هذا العنوان استعرض الداعية يكن مجموعة من الأسباب عدها من مسؤولية الأفراد على أنفسهم، وهي:
1- طبيعة غير انضباطية: ....... لا يطيق القيود التنظيمية.........
2- الخوف على النفس و الرزق
3- التطرف و الغلو
4- التساهل و الترخص
5- الغرور و حب الظهور
6- الغيرة من الآخرين
7- فتنة السلاح.
إن التأمل في هذه الأسباب السبعة المتعلقة بشخصية الفرد وسلوكه و إسقاطها على تجربة الداعية يكن في السنوات الأخيرة ومع الأخذ بحسن النية، نلاحظ وجود سببين قد ينطبقا على تجربة الداعية يكن وهما:
السبب الأول ( الخوف على النفس و الرزق ) فلربما تعرض الداعية يكن للضغط و التهديد من قبل نظامين اشتهرا بالإجرام وسهولة استباحة الدماء.
أما السبب الثاني فهو ( التساهل و الترخص ) حيث قد يكون الداعية يكن تساهل في مسألة مخالفة جماعته و الخروج عن صفها و رأى أن ذلك من صغائر الذنوب أو أنه لا يضيره في شيء، و أعود فأقول إن الله هو الذي يعلم ما في الصدور.


أسباب خارجية ضاغطة
أما تحت هذا العنوان فسطر لنا الداعية يكن خمسة أسباب للسقوط وهي:
1- ضغط المحن
2- ضغط الأهل و الأقربين
3- ضغط البيئة
4- ضغط حركات ضرار
5- ضغط الوجاهة
من هذه الأسباب نستطيع أن نستثني السبب الأول فالداعية يكن لم يختفي عن الساحة، أما ضغط الأهل فلربما التهديد من قبل أهل الإجرام لأهله أدى إلى ازدياد الضغط على الداعية يكن، أما ضغط البيئة فهو مستبعد خاصة أن الداعية يكن يقف عكس التيار مخالفا جماعته وجمهور أهل السنة، ليس في لبنان وحسب بل في العالم الإسلامي.
أما ضغط حركات ضرار فهو أحد الاحتمالات القوية التي من الممكن ان يتعرض لها الداعية يكن وخاصة بوجود حزب الله الذي يحاول أن يظهر بصورة المقاوم للمشروع الصهيوأمريكي في المنطقة و المناصر لقضايا الأمة رافعا راية ( الإسلام ) ولكن ما قد يستغرب منه ان يكون لهذا السبب نصيب لدى الداعية يكن، فكيف لمثله أن يغفل الدور الذي يلعبه حزب الله في المنطقة تحت أمرة إيران وسوريا، وخاصة أن أهل السنة في العراق يجمعون على أن لإيران اليد الطولى في ذبحهم عبر المليشيات التي تدعمها بالمال و السلاح و التدريب أما النظام السوري فهو من ذبح عشرات الآلاف من أهل السنة وما زال يحكم على الإخوان المسلمين بالإعدام ويذوق من يعتقل في سوريا بتهمة الانتماء إلى الإخوان المسلمين أقسى أنواع التعذيب. ومن ثم يقف الداعية يكن ليقول لنا أن النظامين السوري و الإيراني يشكلان جبهة لمقاومة المشروع الأمريكي؟!!!!!!!!!!!

وبهذه الأسباب ختم الداعية كتيبه، الذي لا حظنا من خلال ما ذكر فيه أنه يحتوي على كثير من الأمور المتطابقة مع حالة الداعية يكن، وكم كنت أتمنى أنه لو قرأ ما كتب أو استذكره في نفسه قبل الخوض في غمار دربه الجديد درب كرهنا له أن يكون فيه، درب خالف فيه جماعته و أحباءه فأصابنا بصدمة ما زالت تحز في نفوسنا، ولكن ما يزال الأمل يحدو نفوسنا بأن يأتي اليوم الذي نرى فيه الداعية يكن عائدا إلى صفوف إخوانه من أبناء الحركة الإسلامية وقبل أن يصل قطار العمر إلى نهاية دربه، بعد أن قطع معظم طريقه،ولم يتبقى له إلا القليل


عبد الله النعيمي
كاتب سوري

من هناك
07-16-2007, 06:59 PM
اهلاً وسهلاً بالأخ إبن الشام في المنتدى واعجبتني طريقتك في إعلان توجهك من اول مشاركة.

الموضوع مهم فعلاً ويستحق النظر والتمعن فيه لأن كل إنسان معرض للسقوط على هذه الطريق.

لكنني احب ان اسألك هل إنضباطك الزائد هو ما دفعك لنقل هذا الموضوع؟

هنا الحقيقه
07-16-2007, 08:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع جميل فيه كثير من الموضوعيه ولم احبب ان اعلق على الموضوع فالكاتب اوجز وسد عليه خاصة كل منافذ التعليق بارك الله به

لكن تفاجأت من الاخ بلال
حيث قال
لكنني احب ان اسألك هل إنضباطك الزائد هو ما دفعك لنقل هذا الموضوع؟
اخي بلال هل ناقل الكفر بكافر واراك تلمز للاخ الناقل واظنك لست من اتلذين يلمزون بالقول

فكثيرا من اخوتنا الاعضاء ينقلون ومنهم انت فهل كل ما تنقله الى المنتدى تؤمن به او تعتقده ؟
اخي الكريم انا لا اقصد التجريح والله شاهد لكن وجدت ان انصحك وانصح نفسي اولا ان لقلمك عليك حق وانت صاحب قلم جميل فلا تنزله منزل يحط من قدره


بارك الله بك اخي
واعذر لي قولي وان احببت احذف مشاركتي
اخوك هنا الحقيقه

من هناك
07-16-2007, 08:33 PM
جزاك الله خيراً على النصيحة واعتذر إن كان كلامي فهم على انه لمز ولكنني احب ان اسأل الإخوة عن اهدافهم من وراء المقالات وخاصة انها المشاركة الأولى للأخ إبن الشام



اخي الكريم انا لا اقصد التجريح والله شاهد لكن وجدت ان انصحك وانصح نفسي اولا ان لقلمك عليك حق وانت صاحب قلم جميل فلا تنزله منزل يحط من قدره

ibnalsham
07-16-2007, 09:54 PM
حياك الله أخ بلال
أخي الكريم أراك حكمت على توجهي من أول مشاركة لي في المنتدى وهي منقولة وأقول قد أوافق الكاتب في كثير مما كتب ولكن لا يعني اني اوافقه على كل كلمة في مقاله
كماا أود أن أجيب على ما طرحته من تساؤل عن دوافعي لنشر هذا المقال ولكن سؤالك يحمل معان عدة ومن الممكن أن يفسر باكثر من اتجاه.
ولكن كنت اتمنى ان تناقش ما أورده كاتب المقال من مقارنة بين ما كتبه الداعية يكن وبين سلوكه إن كانت لك ملاحظات على هذه المشاركة.
وجزاك الله خيرا

كما أشكرك أخي الكريم هنا الحقيقة على تعليقك وجزاك الله خير

شام شريف
07-17-2007, 07:37 AM
بارك الله بك اخي
واعذر لي قولي وان احببت احذف مشاركتي
اخوك هنا الحقيقه



بصراحة مفاجأة
اول مرة بعرف ان الأخ بلال هو احد اركان الإشراف في هذا المنتدى

الأسدي
07-17-2007, 04:55 PM
يــــــــــــــأمر الناس بالبر وينسى نفسه

ويحـــــــــذر من السقوط فكان سقوطــه


يقول الداعية يكن في مقدمة كتيبه ( المتساقطون على درب الدعوة ) معددا أنواع من السقوط في العمل الإسلامي : ( ومنهم من ترك الجماعة و انشأ جماعة أخرى، أو التحق بجماعة أخرى.... وهكذا تتعدد ظواهر التساقط .
وفي أكثر الحالات و الأحيان تصبح ظاهرة الانسلاخ و التساقط هذه عاملا على انتشار وشيوع ظاهرة مرضية أخرى هي ظاهرة التعدُّدية في العمل الإسلامي. )
كان هذا رأي الداعية يكن عندما كان أحد أبرز قياديي الجماعة الإسلامية

من هناك
07-18-2007, 02:28 AM
من اركان الإشراف.
كان الاولى ان تقول من اركان الإشراف على الانترنت ايضاً. انا لست من المشرفين والحمد لله ولكن الأخ قال انه مستعد ليحذف مشاركته بنفسه وهو مشرف على ما اظن



بصراحة مفاجأة
اول مرة بعرف ان الأخ بلال هو احد اركان الإشراف في هذا المنتدى

هاشم المنتصر
08-08-2007, 02:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوه الأعزاء
حب الظهور - التعريف - الأسباب - الأعراض -العلاج - والفرق بين حب الظهور والمبادرة
أخوكم ومحبكم /هاشم المنتصر

هاشم المنتصر
08-08-2007, 02:50 PM
أرجوا أن تساعدوني في هذا الموضوع ولكم جزيل الشكر والتقدير

وأسأل من لله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم يوم القيامة

والله الموفق