احمد الجبوري
07-12-2007, 10:51 AM
شاهد بنفسك كيف يتعامل جيش المالكي مع المعتقلين السنة وكيف ينفذون أحكام الاعدام بأنفسهم - صور مهمة مرفقة للمجرمين
2007-07-12
http://www.iraqirabita.org/upload/8588.jpg
http://www.iraqirabita.org/upload/8585.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
http://www.iraqirabita.org/upload/8586.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
http://www.iraqirabita.org/upload/8587.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
ما ستراه في هذا الفيلم يظهر لك ما تحمله عناصر الشرطة العراقية الطائفية من حقد أسود قد تشربته نفوسهم بفضل فتاوى بعض مرجعيات العمائم السوداء، التي حكمت على كل سني في العالم بأنه من (النواصب) من ذرية قتلة الامام الحسين، حتى أصبح قتل السنة والتمثيل بجثثهم أبشع تمثيل في نظر هؤلاء طقوسا يتسلون بها وعبادة يتقربون بها الى شياطينهم، في صورة بشعة لم يعرف لها التاريخ الحديث مثيلا بين أمم الأرض..
ماتشاهده هنا هو غيض من فيض مما يجري في كل زاوية تهيمن عليها هذه الجراثيم البشرية التي تسللت في غفلة من الزمن من مجاري المياه الآسنة لتحمل سيوفها فوق رقاب الأشراف والأطهار من أبناء عراقنا العظيم..
ورغم حرص المصور أن يتجنب تصوير وجوه العناصر الأمنية القذرة التي تمارس هذه الجرائم، إلا أننا تمكنا من نشر صور بعضا منهم، ننشرها هنا ليتعرف عليهم المواطنون وليعلمونا من هم، فساعة الحساب أضحت قريبة، وإن موعدهم الصبح، أليس الصبح بقريب؟
لمشاهدة الفيلم انقر على الرابط التالي:
http://www.iraqirabita.org/ir.zip (http://www.iraqirabita.org/ir.zip)
-------------
2007-07-12
http://www.iraqirabita.org/upload/8588.jpg
http://www.iraqirabita.org/upload/8585.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
http://www.iraqirabita.org/upload/8586.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
http://www.iraqirabita.org/upload/8587.jpgإحفظوا وجوههم ليوم الحساب
ما ستراه في هذا الفيلم يظهر لك ما تحمله عناصر الشرطة العراقية الطائفية من حقد أسود قد تشربته نفوسهم بفضل فتاوى بعض مرجعيات العمائم السوداء، التي حكمت على كل سني في العالم بأنه من (النواصب) من ذرية قتلة الامام الحسين، حتى أصبح قتل السنة والتمثيل بجثثهم أبشع تمثيل في نظر هؤلاء طقوسا يتسلون بها وعبادة يتقربون بها الى شياطينهم، في صورة بشعة لم يعرف لها التاريخ الحديث مثيلا بين أمم الأرض..
ماتشاهده هنا هو غيض من فيض مما يجري في كل زاوية تهيمن عليها هذه الجراثيم البشرية التي تسللت في غفلة من الزمن من مجاري المياه الآسنة لتحمل سيوفها فوق رقاب الأشراف والأطهار من أبناء عراقنا العظيم..
ورغم حرص المصور أن يتجنب تصوير وجوه العناصر الأمنية القذرة التي تمارس هذه الجرائم، إلا أننا تمكنا من نشر صور بعضا منهم، ننشرها هنا ليتعرف عليهم المواطنون وليعلمونا من هم، فساعة الحساب أضحت قريبة، وإن موعدهم الصبح، أليس الصبح بقريب؟
لمشاهدة الفيلم انقر على الرابط التالي:
http://www.iraqirabita.org/ir.zip (http://www.iraqirabita.org/ir.zip)
-------------