صهيب
07-09-2007, 08:46 PM
هذه بعض الشواهد أبدأ بها ليستمتع الروافض بوصفة ممتعة من الكذب والزيف التي بني عليها دينهم.
1- لولا زرارةلاندثرت النبوة
عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن إبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، عن
إبراهيم بن عبدالحميد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: رحم الله زرارة بن أعين
لولا زرارة لاندرست آثار النبوة أحاديث أبي عليه السلام
رجال الكشي90
2 - لولا زرارة
حدثنا محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن
سليمان بن خالد الاقطع قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: ما أجد أحدا أحيا
ذكرنا وأحاديث أبي عليه السلام إلا زرارة وأبوبصير المرادي ومحمد ابن مسلم وبريد بن
معاوية ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفاظ الدين وامناء أبي عليه
السلام على حلال الله وحرامه وهو السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة. الكشي نفس الصفحة
3- بداية الكذب: حساب القيس
. وفى الكافى عن زرارة قال: رأيت قميص على عليه السلام الذى قتل فيه عند ابى
جعفر عليه السلام فاذا أسفله اثنى عشر شبرا وبدنه ثلاثة اشبار
فمن هو زرارة؟
هو زرارة بن أعين بن سنسن ويكنى أبا الحسن وأبا علي أيضاً وكان سنن عبداً رومياً كما ورد في الفهرست للطوسي ص104.
وقد وقع زرارة في إسناد كثير من الروايات تبلغ ألفين وأربعة وتسعين مورداً (2094) كما في معجم رجال الحديث ج8 ص254
ولذلك كان يلقب ب (خزينة أحاديث الأئمة) كما في رجال حول أهل البيت ج2 ص94.
وقد وثق زرارة شيوخ الشيعة كالطوسي والنجاشي وابن المطهر وغيرهم.
قال شيوخ الشيعة عنه:
1 - قال عن الحائري" أجمعت العصابة على تصديقه والإنقياد له". جامع الرواة ج1 ص324.
2 - قال النجاشي " زراره شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم كان قارئاً فقيها متكلماً شاعراً أديباً وقد أجتمعت فيه خلال الفضل والدين" رجال الكشي ص 125.
فهل كان زرارة فعلا كذلك؟
أ - زرارة كان من أكبر الكذابين:
1- رجال الكشي: حدثني أبوجعفر مُحَمّد بن قولويه ، قال : حدثني مُحَمّد بن أبي القاسم أبوعبدالله ، المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : إن
زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك ، فقال : هاته ، فقلت : يزعم أنه سألك عن قول الله عزوجل : ﴿وللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِليْهِ سَبِيلا﴾ (آل عمران أيه 97) . فقلت : من ملك زادا وراحلة ، فقال لك : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم ؟ فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : قد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ فقلت : لا حتى يؤذن له ، قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم ، قال زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة ، فأخبرته بما قال أبوعبدالله وسكت عن لعنه . قال : أما إنه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لايعلم ، وصاحبكم (أي أبا عبدالله) هذا ليس له بصر بكلام الرجال .
اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الكشي/لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي 2/227 - تحقيق محمد تقي فاضل الميبدي - السيد أبو الفضل الموسويان - طهران 1382
2 - وقال زرارة أيضاً: "والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب" (رجال الكشي 123).
3 - عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه
(الكشي 131).
وهكذا حاز وسام الكذب واللعن من المعصوم أبي عبد الله.
2 - كما شهد على نفسه بذلك:
وقال زرارة أيضاً:"والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب" (رجال الكشي 123).
إذا هذا المحدث الذي روى عنه أغلب "شيوخ الشيعة وامتدحوا فضله ماذا فعل مع أبي عبد الله؟
هاجم ابا عبد الله بغاز خاص : الضراط
قال زرارة: "سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً" (رجال الكشي 142).
فكيف كان موقف المعصومين منه بعد ذلك؟
1 - قال أبو عبد الله فيه:"لعن الله زرارة"(133الكشي).
2 - وقال أيضاً: لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله (الكشي134)، وقال أبو عبد الله أيضاً: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُوراً) [الفرقان:23] (رجال الكشي 136).
3 - وقال أبو عبد الله أيضاً: اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة لوسعها آل أعين بن سنسن (133الكشي)
4 - وقال: إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم (رجال الكشي141)
5 - - ـ وقال أيضاً: إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته.
فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي(1)
(رجال الكشي138).
6 - وقال أبو عبد الله: لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ( الكشي134). لا حظوا ليس زرارة وحده الملعون: حتى بريد الراوي الثاني.
فهل بعد هذا يمكن الوثوق ولو بكلمة واحدة مما في كتب الشيعة وخاصة أن الراوية نصراني وعداؤه للإسلام لا يداخله الشك خاصة وأن تلك المرحلة كانت مرحلة تقية
وقد قال المحقق القمي في كتابه ( القوانين) 2/222:
بأن (الأخبار الموجودة في كتبنا مايدل على أن الكذّابة والقالة قد لعبت أيديهم بكتب أصحابنا وأنهم كانوا يدسون فيها)
فهل بعد الحق إلا الضلال المبين؟
أينما وجد رافضي إلا واشتكى ابليس من البطالة
1- لولا زرارةلاندثرت النبوة
عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن إبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، عن
إبراهيم بن عبدالحميد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: رحم الله زرارة بن أعين
لولا زرارة لاندرست آثار النبوة أحاديث أبي عليه السلام
رجال الكشي90
2 - لولا زرارة
حدثنا محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن
سليمان بن خالد الاقطع قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: ما أجد أحدا أحيا
ذكرنا وأحاديث أبي عليه السلام إلا زرارة وأبوبصير المرادي ومحمد ابن مسلم وبريد بن
معاوية ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هدى، هؤلاء حفاظ الدين وامناء أبي عليه
السلام على حلال الله وحرامه وهو السابقون إلينا في الدنيا وفي الآخرة. الكشي نفس الصفحة
3- بداية الكذب: حساب القيس
. وفى الكافى عن زرارة قال: رأيت قميص على عليه السلام الذى قتل فيه عند ابى
جعفر عليه السلام فاذا أسفله اثنى عشر شبرا وبدنه ثلاثة اشبار
فمن هو زرارة؟
هو زرارة بن أعين بن سنسن ويكنى أبا الحسن وأبا علي أيضاً وكان سنن عبداً رومياً كما ورد في الفهرست للطوسي ص104.
وقد وقع زرارة في إسناد كثير من الروايات تبلغ ألفين وأربعة وتسعين مورداً (2094) كما في معجم رجال الحديث ج8 ص254
ولذلك كان يلقب ب (خزينة أحاديث الأئمة) كما في رجال حول أهل البيت ج2 ص94.
وقد وثق زرارة شيوخ الشيعة كالطوسي والنجاشي وابن المطهر وغيرهم.
قال شيوخ الشيعة عنه:
1 - قال عن الحائري" أجمعت العصابة على تصديقه والإنقياد له". جامع الرواة ج1 ص324.
2 - قال النجاشي " زراره شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمهم كان قارئاً فقيها متكلماً شاعراً أديباً وقد أجتمعت فيه خلال الفضل والدين" رجال الكشي ص 125.
فهل كان زرارة فعلا كذلك؟
أ - زرارة كان من أكبر الكذابين:
1- رجال الكشي: حدثني أبوجعفر مُحَمّد بن قولويه ، قال : حدثني مُحَمّد بن أبي القاسم أبوعبدالله ، المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : إن
زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك ، فقال : هاته ، فقلت : يزعم أنه سألك عن قول الله عزوجل : ﴿وللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِليْهِ سَبِيلا﴾ (آل عمران أيه 97) . فقلت : من ملك زادا وراحلة ، فقال لك : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم ؟ فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : قد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ فقلت : لا حتى يؤذن له ، قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم ، قال زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة ، فأخبرته بما قال أبوعبدالله وسكت عن لعنه . قال : أما إنه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لايعلم ، وصاحبكم (أي أبا عبدالله) هذا ليس له بصر بكلام الرجال .
اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الكشي/لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي 2/227 - تحقيق محمد تقي فاضل الميبدي - السيد أبو الفضل الموسويان - طهران 1382
2 - وقال زرارة أيضاً: "والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب" (رجال الكشي 123).
3 - عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه
(الكشي 131).
وهكذا حاز وسام الكذب واللعن من المعصوم أبي عبد الله.
2 - كما شهد على نفسه بذلك:
وقال زرارة أيضاً:"والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب" (رجال الكشي 123).
إذا هذا المحدث الذي روى عنه أغلب "شيوخ الشيعة وامتدحوا فضله ماذا فعل مع أبي عبد الله؟
هاجم ابا عبد الله بغاز خاص : الضراط
قال زرارة: "سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً" (رجال الكشي 142).
فكيف كان موقف المعصومين منه بعد ذلك؟
1 - قال أبو عبد الله فيه:"لعن الله زرارة"(133الكشي).
2 - وقال أيضاً: لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله (الكشي134)، وقال أبو عبد الله أيضاً: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُوراً) [الفرقان:23] (رجال الكشي 136).
3 - وقال أبو عبد الله أيضاً: اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة لوسعها آل أعين بن سنسن (133الكشي)
4 - وقال: إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم (رجال الكشي141)
5 - - ـ وقال أيضاً: إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته.
فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي(1)
(رجال الكشي138).
6 - وقال أبو عبد الله: لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ( الكشي134). لا حظوا ليس زرارة وحده الملعون: حتى بريد الراوي الثاني.
فهل بعد هذا يمكن الوثوق ولو بكلمة واحدة مما في كتب الشيعة وخاصة أن الراوية نصراني وعداؤه للإسلام لا يداخله الشك خاصة وأن تلك المرحلة كانت مرحلة تقية
وقد قال المحقق القمي في كتابه ( القوانين) 2/222:
بأن (الأخبار الموجودة في كتبنا مايدل على أن الكذّابة والقالة قد لعبت أيديهم بكتب أصحابنا وأنهم كانوا يدسون فيها)
فهل بعد الحق إلا الضلال المبين؟
أينما وجد رافضي إلا واشتكى ابليس من البطالة