بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ,

عملاً بقول الله تعالى : { واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا } وإثر الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان بشكل عام , والساحة الإسلامية بشكل خاص , تداعت الحركات والجمعيات والقيادات الإسلامية في طرابلس إلى اجتماع هام لتدارس تلك الأوضاع ومحاولة وضع آليات لمواجهة المخاطر المحدقة بالساحتين الإسلامية واللبنانية .

وقد أعد المجتمعون ( مشروع وثيقة ) حددت الثوابت التي ينطلق منها المشاركون في بيان رؤيتهم وموقفهم من الأحداث التي تعصف بلبنان , كما تم تشكيل " لجنة تنسيق " تكون مهمتها متابعة التطورات والأحداث اليومية إعلامياً وميدانياً , وذلك بهدف تحصين الساحة الإسلامية وإبقائها على مستويات الجهوزية والتكامل لمواجهة أي محاولة لاختراقها أمنياً وسياسياً .


للاطلاع على الموضوع وإبداء رأيكم للجنة
على الرابط التالي


http://www.aljond.201mb.com/vb/showthread.php?t=1457



وللاطلاع على مشروع الوثيقة
على الرابط التالي


http://www.aljond.201mb.com/vb/showthread.php?t=1458

السلام عليكم،
هل من الممكن عرضها هنا ايضاً :)

اخي بلال
وعليكم السلام
نعم ممكن ولكن كي تصل اقتراحات الاخوة يجب ان تكون على الرابط اعلاه وفي وقت قريب اي قبل ثلاثة ايام اي قبل انعقاد المؤتمر

أنا أكره الهيئات ... وقطعت الأمل من كل هذه المشاريع

يطالبنا بالاشتراك لكي نرى البيان
فما رايكم نشترك ونرى ام يخبر بفلوس بكرة ببلاش ؟

الخبر اليوم ببلاش ايضاً لانه يمكن لأي شخص ان يتنبأ بما ستأتي به الهيئات :)

اخي الكريم قراءة الموضوع لا يحتاج الى تسجيل

اخي الكريم قراءة الموضوع لا يحتاج الى تسجيل

الظاهر فقط انا يطلب مني التسجيل

هل هناك رابط بدون تسجيل ارجو اعطائي هذا الرابط لو سمحت

انا ايضاً واجهت صفحة التسجيل سابقاً ولذلك لم اعلق

اعتذر ولكن يمكنكم الدخول الان

لم يتغير شيء!!!

اخي ابو بشير،
لم لا تخفف علينا هذا العناء وتعرض الموضوع هنا ايضاً. سوف تكسب المزيد من القراء لأن الكثيرين لا يحبون الإنتقال من منتدى إلى آخر وانا منهم.

بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ,
الموضوع : طلب إبداء رأيكم في مشروع الوثيقة الإسلامية تمهيداً لطرحها في مؤتمر عام .


عملاً بقول الله تعالى : { واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا } وإثر الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان بشكل عام , والساحة الإسلامية بشكل خاص , تداعت الحركات والجمعيات والقيادات الإسلامية في طرابلس إلى اجتماع هام لتدارس تلك الأوضاع ومحاولة وضع آليات لمواجهة المخاطر المحدقة بالساحتين الإسلامية واللبنانية .

وقد أعد المجتمعون ( مشروع وثيقة ) حددت الثوابت التي ينطلق منها المشاركون في بيان رؤيتهم وموقفهم من الأحداث التي تعصف بلبنان , كما تم تشكيل " لجنة تنسيق " تكون مهمتها متابعة التطورات والأحداث اليومية إعلامياً وميدانياً , وذلك بهدف تحصين الساحة الإسلامية وإبقائها على مستويات الجهوزية والتكامل لمواجهة أي محاولة لاختراقها أمنياً وسياسياً .
وحرصاً من الهيئات المشاركة في الإطلاع على رأيكم الكريم فإننا نتمنى عليكم تزويدنا بملاحظاتكم الهامة خلال ثلاثة أيام على الأكثر نظراً لتسارع الأحداث والتلطف بإرسالها إلينا وذلك تمهيداً للافادة منها واعداد الصيغة النهائية للوثيقة في إطار مؤتمر عام يتم ابلاغكم بموعده لاحقاً إن شاء الله تعالى .




وتفضلوا بقبول الإحترام
المحامي الشيخ محمد رشيد الميقاتي


طرابلس في : 17 جماد الثاني 1428 هـ
المــــــــــــــــــــوافق 2/ تموز / 2007 م


لجنة التنسيق المؤلفة من ممثلي الهيئات الإسلامية الآتية :

1- الجماعة الإسلامية .
2- جند الله .
3- جمعية الشباب الإسلامي .
4- جمعية الإصلاح الإسلامية .
5- جمعية الهداية والاحسان الإسلامية .
6- جمعية الوفاق .

اما لقراءة مشروع الوثيقة فلابد من دخول الرابط ادناه

http://www.aljond.201mb.com/vb/showthread.php?t=1458

سوف انتظر تعليق اخي بلال

وبعدها ربما لدي تعليق

مشروع الوثيقة



أولاً : إن الحركات والجمعيات الإسلامية تجدد الـتأكيد على ضرورة وحدة وتماسك الساحة الإسلامية بكل أركانها المتمثلة بمقام رئاسة مجلس الوزراء ودار الفتوى ـ اللذين يمثلان رأس الهرم السياسي والديني للمسلمين ـ وبالحركات والهيئات والقيادات الأهلية والسياسية .
هذه الوحدة التي نعتبرها ركناً أساسياً في مقومات صمود لبنان بوجه المؤامرات المستهدفة أمنه واستقلاله , فضلاَ عن كونها ركناً أساسياً في منع أي اختراق أو استغلال لهذه الساحة , بغية جعلها معبراً للنيل من أمن لبنان وأهله خدمة لأهداف خارجية , أقل ما يقال فيها بأنها مشبوهة .

ثانياً : إن الفعاليات الإسلامية مدعوة اليوم , وأكثر من أي وقت مضى , للعمل على توعية وترشيد أبناء ساحتها , لئلا ينخدعوا بالشعارات البرّاقة التي يقف وراءها المتآمرون والمخربون , وإن العمل الإسلامي هو المتضرر الأكبر من ظواهر التطرف والغلو التي تخالف أبسط معاني وتعاليم الدين الإسلامي العظيم , كما أن جهات أخرى معنية بمساعدة القوى الإسلامية على تحقيق هذا الهدف , فالقيادات المسيحية مدعوة لضبط خطابها المتعلق بالساحة الإسلامية , ومحاولة استنفار الشارع المسيحي باعتباره مستهدفاً من قبل فئات إسلامية متشددة , سيصب في خدمة المتربصين بهذا البلد , مما يؤجج الشعور الطائفي لدى كلا الفريقين , ويجعلهما أكثر استعداداً للمواجهة بدل التضامن في مواجهة المؤامرة .
وإن المؤسسات الأمنية الرسمية معنية لذلك أيضاً, لأن شعور الإسلاميين الملتزمين بأنهم مستهدفون من قبل تلك الأجهزة, سيجعل بعض هؤلاء فريسة للخوف من الوقوع تحت الظلم والاضطهاد , مما يسهّل مهمة اصطيادهم من قبل المتربصين , فيجعلون منهم وقوداً لمؤامراتهم , لذلك فإن الأجهزة التابعة لها مطالبة بالتزام أقصى درجات الحكمة والعدل, في التعامل مع هذه الفئة , والحرص على التزام الأصول القانونية المرعية , قطعاً للطريق على المصطادين بالماء العكر .

ثالثاً : إننا ننظر اليوم إلى كل أعمال القتل والتفجير ومسلسل الاغتيالات السياسية إلى جريمة الاعتداء على الجيش اللبناني في محيط مخيم نهر البارد وصولاً إلى ضرب القوات الدولية " اليونيفيل " وما سيعقبها من أعمال تخريبية , كحلقات مترابطة في مؤامرة مدبّرة من قبل قوى استخباراتية خارجية تستهدف إخضاع لبنان وابتزازه . وإننا نرى أن الانقسام السياسي الحاد القائم بين الموالاة والمعارضة يسهم في فسح المجال أمام هذا المخطط ليمضي قدماً في تحقيق غاياته , لذلك فإننا ندعو كل اللبنانيين إلى نبذ أسباب الفرقة والخلاف , وإلى التخلي عن المصالح الذاتية الضيقة وتغليب المصلحة العامة التي تحفظ وحدة الصف , من هنا نعلن أننا نرفض بشكل قاطع أي شكل من أشكال الحكومتين أو الرئاستين , وأن أية حماقة قد ترتكب في هذا الإطار سيتحمل مرتكبها كل تبعاتها , ليس على سبيل خرقه للدستور فحسب , وإنما على سبيل اعتباره جزءاً لا يتجزأ من المؤامرة الهادفة إلى تمزيق لبنان وتحويله إلى دويلات وكنتونات .
وبالمقابل فإننا ندعو إلى العودة وبأقصى سرعة إلى المؤسسات الناظمة للحياة السياسية , والكف عن تعطيلها , لأن هذا التعطيل بات العامل الأبرز في تعميق الأزمة السياسية .
وإننا لنأمل أن يتعظ الجميع مما يحدث في العراق وفلسطين , ويوقنوا بأن استمرارهم في السعي إلى تحقيق المصالح الضيقة سيفضي بهم وبكل الفرقاء إلى الخسارة والضياع والوقوع في فخ مشروع الشرق الأوسط الكبير .


وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

صدقاً لم اجد فيه اي جديد
كنت اخشى ان يكونوا ينددون بحركة ما ولكني لم اجد تنديداً فلا ادري لماذا ؟

يذكرني بالميثاق الإسلامي :)

ما في أمل ...

ضرورة وحدة وتماسك الساحة الإسلامية بكل أركانها المتمثلة بمقام رئاسة مجلس الوزراء ودار الفتوى ـ اللذين يمثلان رأس الهرم السياسي والديني للمسلمين


ومن الذي اعطى مقام رئاسة مجلس الوزراء ودار الفتوى وكالة ليمثلا المسلمين

مع الاحترام للمخلصين ممن وقعوا على هذه الوثيقة ـ اما غير المخلصين ان وجدوا فلا احترام ولا كرامة لهم ـ اذكر بالتالي :

مقام رئاسة الوزراء يحكم بغير الاسلام أي بقوانين واحكام الكفر فعلى اي اساس اصبحوا يمثلون المسلمين !؟ علامة تعجب واستفهام

صدقاً لم اجد فيه اي جديد

اخي بلال اعد القراءة
الا ترى شيطان في التفاصيل ؟
يمكن اصبحت كل بياناتنا شياطين بين التفاصيل وشياطين لا نحتاج ان نخبيها !!!!!!!!