مقاوم
06-25-2007, 11:35 AM
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله حتى الحيوانات المتوحشة والمفترسة لاتعامل ابنائها بهذه الوحشية بل على العكس تماماً
اللهم إنا نسألك ان تعوض الطلفة غصون في الجنة عن كل مالاقته من أنواع العذاب في الدنيا
جريمة بشعة بحق طفلة بريئة
القصة حدثت قبل عام من الآن وتناقلتها وسائل الإعلام والآن صدر الحكم الشرعي
184
185
الطفلة غــــصـــــون رحمها الله تعالى
الحكم بالقتل تعزيراً على والد غصون وزوجته
حُكم يوم الاربعاء 25/4/2007 في المحكمة العامة في مكة المكرمة بالقتل تعزيراً على كل من والد الطفلة غصون وزوجته وذلك في قضية مقتل الطفلة غصون العام الماضي إثر تعرضها لتعذيب من قبل والدها وزوجته مما أدى إلى إصابات تسببت في وفاتها .
حيث أدلى والد غصون باعترافات تفصيلية حول تعذيب ابنته باستخدام عصا وسلك ولي مياه ، وأنه كان يقوم بربطها بسلاسل حديدية ويعرضها للشمس أوقات الظهيرة ، وتارة يمنعها عن تناول الطعام ، وأما زوجته فكانت تقوم بسكب "الكلوروكس" على جسدها .وبعد الكشف على جثتها اتضح أنها أصيبت بكسور في الجمجمة وكسور في القفص الصدري مما أدى إلى نزيف حاد .
الأب القاتل يعترف : تعمدت تعذيب ابنتي وحرمانها من الطعام
الرياض - أحمد غلاب
أكد مصدر أمني أن قضية الطفلة غصون ذات الأعوام التسعة المقتولة "تعذيبا " مازالت رهن التحقيق وثبت أن والدها قد تعمد تعذيبها وحرمانها من الطعام على مدى ثلاثة أيام وضربها بسلاسل غليظة واعترف بأنه كسر يدها وضربها في أنحاء متفرقة من جسمها ضربا مبرحا مسببا العديد من الكسور والكدمات أدت إلى موتها.وكشف المصدر نفسه أن والد الفتاة مازال موقوفا في شرطة المنصور وزوجته الأخرى رهن التوقيف في سجن النساء.وتأكد أن والد الفتاة 34 عاما وعاطل عن العمل وخال من أي مرض نفسي ولم يكن مدمنا المخدرات وبرر فعلته بعصبيته الشديدة. وأشار المصدر الى أن جثة الطفلة سترسل ابتداء من الأسبوع القادم إلى الطب الشرعي بصحة العاصمة لتشريحها.كما علمت (اليوم) أن والدة الطفلة غصون مطلقة ومتزوجة من زوج آخر يعيش في جدة وأنها هرعت بالحضور لمكة بعد سماع نبأ وفات ابنتها.
وهذه قصة الطفلة غـــــصـــــون رحمها الله
((( أب يعذب طفلته ويربطها بسلاسل ويضربها بوحشية حتى مفارقتها الحياة في السعودية )))
كشفت تحقيقات شرطة المنصور بمدينة مكة المكرمة في قضية مقتل الطفلة "غصون" ( 9 أعوام) عن تعرضها إلى حالة من الضرب المبرح من قبل والدها مما أدى إلى إصاباتها وتم نقلها على الفور إلى أحد المستشفيات إلا أن روحها البريئة فاضت إلى بارئها ووفقا لصحيفة الرياض السعودية الأحد 10-4-2006 فإن الطبيب الشرعي وجد على جثة الطفلة آثار تعذيب جسدي حيث تم ربطها بسلاسل وضربها بطريقة وحشية كما كشفت التحقيقات عن وجود إشارات إلى علاقة زوجة والد الطفلة ومساعدتها لزوجها في عملية الضرب إضافة إلى شحنه على ابنته وقامت شرطة المنصور بإيقاف والد الطفلة وزوجته رهن التحقيقات لمعرفة أسباب إقدامهما على ضرب الطفلة وتعذيبها حتى فارقت الحياة.
وقال عم الطفلة إن هناك جريمة تجدد يوميا لطفلة بريئة لا ذنب لها حيث تواجه الضرب المبرح والتعذيب اليومي من سكب لمادة الكلوروكس والضرب بالعصا والركل والرفس الذي كنت أشاهده في كافة أنحاء جسدها الغض إضافة إلى ترويعها وتنويمها عند مدخل الفيلا بعيدا عن أخيها من والدها والذي ينعم بكل وسائل الراحة داخل الفيلا وفي حضن أبويه وأضاف عم الطفلة حزينا على مصيرها قائلا سبق أن تقدمنا بثلاث شكاوى إلى جمعية حقوق الإنسان ودار الرعاية الاجتماعية بمكة واذكر أن لجنة حضرت إلى المنزل لكن شقيقي رفض دخولها وحال دون كشف الحقائق فالكسور التي كانت تعاني منها غصون والعذاب الذي كانت تتعرض له لم يكن بمقدور أحد الوقوف عليه بسبب السجن المحكم الأبواب داخل الفيلا))))
والله حتى الحيوانات المتوحشة والمفترسة لاتعامل ابنائها بهذه الوحشية بل على العكس تماماً
اللهم إنا نسألك ان تعوض الطلفة غصون في الجنة عن كل مالاقته من أنواع العذاب في الدنيا
جريمة بشعة بحق طفلة بريئة
القصة حدثت قبل عام من الآن وتناقلتها وسائل الإعلام والآن صدر الحكم الشرعي
184
185
الطفلة غــــصـــــون رحمها الله تعالى
الحكم بالقتل تعزيراً على والد غصون وزوجته
حُكم يوم الاربعاء 25/4/2007 في المحكمة العامة في مكة المكرمة بالقتل تعزيراً على كل من والد الطفلة غصون وزوجته وذلك في قضية مقتل الطفلة غصون العام الماضي إثر تعرضها لتعذيب من قبل والدها وزوجته مما أدى إلى إصابات تسببت في وفاتها .
حيث أدلى والد غصون باعترافات تفصيلية حول تعذيب ابنته باستخدام عصا وسلك ولي مياه ، وأنه كان يقوم بربطها بسلاسل حديدية ويعرضها للشمس أوقات الظهيرة ، وتارة يمنعها عن تناول الطعام ، وأما زوجته فكانت تقوم بسكب "الكلوروكس" على جسدها .وبعد الكشف على جثتها اتضح أنها أصيبت بكسور في الجمجمة وكسور في القفص الصدري مما أدى إلى نزيف حاد .
الأب القاتل يعترف : تعمدت تعذيب ابنتي وحرمانها من الطعام
الرياض - أحمد غلاب
أكد مصدر أمني أن قضية الطفلة غصون ذات الأعوام التسعة المقتولة "تعذيبا " مازالت رهن التحقيق وثبت أن والدها قد تعمد تعذيبها وحرمانها من الطعام على مدى ثلاثة أيام وضربها بسلاسل غليظة واعترف بأنه كسر يدها وضربها في أنحاء متفرقة من جسمها ضربا مبرحا مسببا العديد من الكسور والكدمات أدت إلى موتها.وكشف المصدر نفسه أن والد الفتاة مازال موقوفا في شرطة المنصور وزوجته الأخرى رهن التوقيف في سجن النساء.وتأكد أن والد الفتاة 34 عاما وعاطل عن العمل وخال من أي مرض نفسي ولم يكن مدمنا المخدرات وبرر فعلته بعصبيته الشديدة. وأشار المصدر الى أن جثة الطفلة سترسل ابتداء من الأسبوع القادم إلى الطب الشرعي بصحة العاصمة لتشريحها.كما علمت (اليوم) أن والدة الطفلة غصون مطلقة ومتزوجة من زوج آخر يعيش في جدة وأنها هرعت بالحضور لمكة بعد سماع نبأ وفات ابنتها.
وهذه قصة الطفلة غـــــصـــــون رحمها الله
((( أب يعذب طفلته ويربطها بسلاسل ويضربها بوحشية حتى مفارقتها الحياة في السعودية )))
كشفت تحقيقات شرطة المنصور بمدينة مكة المكرمة في قضية مقتل الطفلة "غصون" ( 9 أعوام) عن تعرضها إلى حالة من الضرب المبرح من قبل والدها مما أدى إلى إصاباتها وتم نقلها على الفور إلى أحد المستشفيات إلا أن روحها البريئة فاضت إلى بارئها ووفقا لصحيفة الرياض السعودية الأحد 10-4-2006 فإن الطبيب الشرعي وجد على جثة الطفلة آثار تعذيب جسدي حيث تم ربطها بسلاسل وضربها بطريقة وحشية كما كشفت التحقيقات عن وجود إشارات إلى علاقة زوجة والد الطفلة ومساعدتها لزوجها في عملية الضرب إضافة إلى شحنه على ابنته وقامت شرطة المنصور بإيقاف والد الطفلة وزوجته رهن التحقيقات لمعرفة أسباب إقدامهما على ضرب الطفلة وتعذيبها حتى فارقت الحياة.
وقال عم الطفلة إن هناك جريمة تجدد يوميا لطفلة بريئة لا ذنب لها حيث تواجه الضرب المبرح والتعذيب اليومي من سكب لمادة الكلوروكس والضرب بالعصا والركل والرفس الذي كنت أشاهده في كافة أنحاء جسدها الغض إضافة إلى ترويعها وتنويمها عند مدخل الفيلا بعيدا عن أخيها من والدها والذي ينعم بكل وسائل الراحة داخل الفيلا وفي حضن أبويه وأضاف عم الطفلة حزينا على مصيرها قائلا سبق أن تقدمنا بثلاث شكاوى إلى جمعية حقوق الإنسان ودار الرعاية الاجتماعية بمكة واذكر أن لجنة حضرت إلى المنزل لكن شقيقي رفض دخولها وحال دون كشف الحقائق فالكسور التي كانت تعاني منها غصون والعذاب الذي كانت تتعرض له لم يكن بمقدور أحد الوقوف عليه بسبب السجن المحكم الأبواب داخل الفيلا))))