اليتيم
04-21-2003, 09:35 AM
حكمان لعلمائنا في غاية الغرابة..هل من مفسر؟
عذرا على خلط الموضوعين وركاكة الشرح...امل مع كل هذا، ان تكون الفكرة واضحة...
الاول:
الخادمات يملئن منازلنا، بدون وجود محارمهم، ولكن لم اجد شيخا او عالما انبرى لتحريم هذه الظاهرة!
سؤالي: اذا كانت المرأة السعودية يفتى بعدم جواز سفرها بلا محرم ، ويفتى بعدم جواز خلوتها بالاجنبي ، فلماذا تقر الخادمة على فعل المحرم ، بل وتساعد عليه عبر استقدامها ومنحها راتبا --وتذاكر ذهاب وعودة في الاجازات؟
هل مشايخنا لا يعلمون وهل لا يوجد في منازلهم خادمات؟
السؤال الاخر:
لو زدت ركعة في صلاتي ، لما قبلت---حتى لو كان ذلك عن طريق النسيان...
ونقرأ احاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام ، وتقول لنا ان النسيان عذر شرعي بموجبه لا يتقرر عقاب على فعل اثم....
ايضا، كيف عرف العلماء ان المولى عز وجل لن يقبل صلاتي ان زادت بها ركعة نسا مني....
بل ان هذه الحادثة متعذرة الوقوع حقيقة....
فان تذكرت زيادة الركعة ، ساعيد صلاتي--ولو كان الحكم هكذا لفهم عقلا....
وان لم اتذكر انني زدت ركعة، فكيف اعرف ان صلاتي لم تقبل --بمعنى اخر كيف اعرف انني قصرت مع انني داخل اطار العذر الشرعي الفطري--النسيان-؟
متى ما ذكرت ساصلي...
وان لم اتذكر، كيف اطالب بشيء لااعرف انني ارتكبته؟
السؤال الاهم في نظري، كيف افتى العلماء بمثل هذا الحكم...
فهل حقيقة سيحاسبني المولى عز وجل على نسياني وزيادتي ركعة ، مع انني لا اعرف انني زدتها؟
هل من مجيب..
;) ;)
عذرا على خلط الموضوعين وركاكة الشرح...امل مع كل هذا، ان تكون الفكرة واضحة...
الاول:
الخادمات يملئن منازلنا، بدون وجود محارمهم، ولكن لم اجد شيخا او عالما انبرى لتحريم هذه الظاهرة!
سؤالي: اذا كانت المرأة السعودية يفتى بعدم جواز سفرها بلا محرم ، ويفتى بعدم جواز خلوتها بالاجنبي ، فلماذا تقر الخادمة على فعل المحرم ، بل وتساعد عليه عبر استقدامها ومنحها راتبا --وتذاكر ذهاب وعودة في الاجازات؟
هل مشايخنا لا يعلمون وهل لا يوجد في منازلهم خادمات؟
السؤال الاخر:
لو زدت ركعة في صلاتي ، لما قبلت---حتى لو كان ذلك عن طريق النسيان...
ونقرأ احاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام ، وتقول لنا ان النسيان عذر شرعي بموجبه لا يتقرر عقاب على فعل اثم....
ايضا، كيف عرف العلماء ان المولى عز وجل لن يقبل صلاتي ان زادت بها ركعة نسا مني....
بل ان هذه الحادثة متعذرة الوقوع حقيقة....
فان تذكرت زيادة الركعة ، ساعيد صلاتي--ولو كان الحكم هكذا لفهم عقلا....
وان لم اتذكر انني زدت ركعة، فكيف اعرف ان صلاتي لم تقبل --بمعنى اخر كيف اعرف انني قصرت مع انني داخل اطار العذر الشرعي الفطري--النسيان-؟
متى ما ذكرت ساصلي...
وان لم اتذكر، كيف اطالب بشيء لااعرف انني ارتكبته؟
السؤال الاهم في نظري، كيف افتى العلماء بمثل هذا الحكم...
فهل حقيقة سيحاسبني المولى عز وجل على نسياني وزيادتي ركعة ، مع انني لا اعرف انني زدتها؟
هل من مجيب..
;) ;)