قال الله تعالى: هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ

فحدود الله تعالى لا مجال للإختلاف فيها لأنها ضمن هذه الآيات المحكمات ولكن عند الروافض .
أترك لكم فرصة للبكاء عليهم. اكتشفوا الأمر بأنفسكم.

اقتباس:
[ 34428 ] 1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا وجد الرجل مع امرأة في بيت ليلا وليس بينهما رحم جلدا .
[ 34429 ] 2 ـ وبإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) ، أنه رفع إلى أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) : رجل وجد تحت فراش امرأة في بيتها ، فقال : هل رأيتم غير ذلك ؟ قالوا : لا ، قال : فانطلقوا به إلى مخروة (1) ، فمرغوه عليها ظهرالبطن ، ثم خلوا سبيله .

(1) الخرء بالضم : العذرة ، والموضع مخروة ، « القاموس المحيط ( خرئ ) 1 : 13 »
وبعد شو رأيكم في الحد الجديد ؟

بارك الله فيك أخي صهيب

ولا أدري أين عقول الرافضة وكيف يتجرؤن على شرع الله ويحرفونه عما أمر الله به .

جوزيت خيراً أخي الكريم

ولا أعلم أين هم سوى الراية الخضراء

للرفع ليتمتعوا