http://www2.0zz0.com/2007/05/24/10/61413426.jpg

http://www4.0zz0.com/2007/05/24/10/78977544.jpg

http://www4.0zz0.com/2007/05/24/10/19669106.jpg

آخر واحدة اسمح لنا بها أخي بوراي. :)

يقول الله عز وجل: "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
فالنفس البشرية قد تكره شيئا ولا تعلم أن فيه الخير كل الخير ، فحمد الله مطلوب في السراء والضراء.

للسبب الذي ذكرته يا مقاوم، سمعت أنه ينبغي ألا نقول: الحمدلله الذي لا يحمد على مكروه سواه
بل أن نقول الحمدلله على كل حال..

طبعا هذا هو الأصوب والأفضل

انا ظننت انها في الالفاظ
العامة
اذكر مرة اني قرات انه من الخطا ان نقول كوسوفو والصواب هو كوسوفا
لم اعرف السبب مع اني التزمت بالمسالة من حينها
منذ ايام قليلة عرفت السبب
وهو ان اللفظ الاول هو بالصربية
بينما اللفظ الذاني بالالبانية

السلام عليكم

قال لنا الإخوة الكوسوفيين أن المسألة بالنسبة لهم هي كأن تقول عن فلسطين ... إسرائيل

وفي آخر مرة سمعت أن المسلمين يطلقون عليها كوسوفا
في حين أن الصرب يقولون كوسوفو

هذا ما قاله شيركوه :)

أخى الفاضل مقاوم
كتب كاتب في أحد المنتديات المتزنة :_

كان النبى صلى الله عليه وسلم إذا أتاه ما يسره ، قال : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات، وإذا أتاه ما يخالف ذلك ، قال : الحمد لله على كل حال وما يقوله بعض الناس اليوم : الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه، فهو قول خطأ غلط لأنك إذا قلت : الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه ، فهو عنوان على أنك كاره لما قدره عليك ولكن قل كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

فأردت المشورة

قبل تتبيت الموضوع

جزاكم الله خيراً

أخي الكريم بوراي
لا شك أن التزام سنة المصطفى هو الأولى والأفضل واعتماد المأثور عنه في القول والعمل
هو الأمثل لكن العبارة المتداولة لا تعني ما ذهب إليه كاتب السطور التي أوردت وإنما المقصود
هو المكروه الذي هو في عرف الناس مكروه وليس كراهة ما قدر الله لك وإلا فكيف يستقيم الحمد والشكر مع ذلك؟!

الحقيقه ان قول

الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه لم يرد عن النبي شيء فيه
لكن (عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ ، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ ).

حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "تفسير جزء عم" (ص 127) :

أما ما يقوله بعض الناس : " الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه " فهذا خلاف ما جاءت به السنة ، بل قل كما قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "الحمد لله على كل حال" أما أن تقول : "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه " فكأنك الآن تعلن أنك كاره ما قدر الله عليك ، وهذا لا ينبغي ، بل الواجب أن يصبر الإنسان على ما قدر الله عليه مما يسوؤه أو يسره ، لأن الذي قدره هو الله عز وجل ، وهو ربك وأنت عبده ، هو مالكك وأنت مملوك له ، فإذا كان الله هو الذي قدر عليك ما تكره فلا تجزع ، بل يجب عليك الصبر وألا تتسخط ، لا بقلبك ولا بلسانك ولا بجوارحك ، اصبر وتحمل والأمر سيزول ودوام الحال من المحال

http://www4.0zz0.com/2007/05/24/21/68427586.jpg

حكم الدعاء بـ(يا ساتر )


السؤال: هل يصح قولنا: يا ساتر ؟وهل الساتر صفة أو اسم من أسماء الله؟ الجواب: الساتر صفة من صفات الله، ولا أعلم بأساً فيما أعلم إذا قال يا ساتر ! استر عليَّ؛ لأن الساتر على الإطلاق هو الله عز وجل، لكن بدلاً من ذلك يقول: يا رحمان استر عليَّ؛ لأن الرحمة عامة شاملة لكل ما يحصل به المطلوب، ويزول به المرغوب.

( دروس وفتاوى الحرم المدني لعام 1416 ه >2<) للشيخ : (محمد بن صالح العثيمين )

واما العبد الفقير هنا الحقيقه

فيقول ( الستار ) هو الله