المستقبل
05-16-2007, 10:30 AM
رسالة ورسالة ورسالة أيضاً...
الرسالة الأولى للنائب علي عمّار..
سعادة النائب الذي لا يرضى بأن يرفع أحد صوته عليه..
لا نعرف من أنت حتى لا نرفع صوتنا عليك..ولكننا قبلناها منك لنسمع ما ستقوله من أسيادك اللاعروبيين
وفجأة وإذا بك تصرخ رافضاً المحكمة الدولية وكأن الأمر سيعود لك ولأسيادك..أو لتُغطي علاقتهم بالجريمة ولا نستبعد ان تكون من الجناة..
نقول لك كلمة وطنية لبنانية...لا تحشر أنفك فيما لا يعنيك .. ففي النهاية أنتم القتلة والعملاء..
الرسالة الثانية للرئيس إميل لحود..
عذراً..وأعرف أني أزعجت الكثيرين بكلمة " الرئيس"
هل بتّ تشعر بالحنين والشوق لأصدقائك
هل أعجبك الأسد في القمة العربية الأخيرة
خاصة وأنك الآن ضليع في الكذب والإفتراء
نقول لك..من عجائب الدنيا السبع..أن نقول: كان إميل لحود رئيساً وطنياً...
الرسالة الثالثة إلى شخص يعرف نفسه..
أما أنت أيها الوزير السابق..والذي قارنت المحكمة الدولية بحذائك
ودائماً ما نسمع مواقفك اللاوطنية..والتي نقارنها بحذاء مواطن لبناني..
تأتي لتقول للرئيس فؤاد السنيورة..: لن تكون رئيساً للحكومة مرة أخرى
ظناً من أنك ستعجب أسيادك أيها العبد المأمور
ثم تكمل قولك بالقول..: فؤاد السنيورة هذا قد سرق النقاط السبع
وهذه نقطة لن نعلّق عليها فمن قالها شخص معقّد..شخص مقامر..شخص مريض عقلياً
نقول لك: نهايتك السجن أياً كنت وأياً كانوا زعماؤك يا وزيرنا السابق .. وئام وهاب
بعد هذا كله..
لن نصغِ لكلام حزب الله وملحقاته
بعد هذا كله..
لن نناقشكم ولن نحاوركم فأنتم لستم أهلاً للحوار..
ولن نقول سوى : اللهم إحفظ لبنان وشعبه الوطني من كل مكروه
الرسالة الأولى للنائب علي عمّار..
سعادة النائب الذي لا يرضى بأن يرفع أحد صوته عليه..
لا نعرف من أنت حتى لا نرفع صوتنا عليك..ولكننا قبلناها منك لنسمع ما ستقوله من أسيادك اللاعروبيين
وفجأة وإذا بك تصرخ رافضاً المحكمة الدولية وكأن الأمر سيعود لك ولأسيادك..أو لتُغطي علاقتهم بالجريمة ولا نستبعد ان تكون من الجناة..
نقول لك كلمة وطنية لبنانية...لا تحشر أنفك فيما لا يعنيك .. ففي النهاية أنتم القتلة والعملاء..
الرسالة الثانية للرئيس إميل لحود..
عذراً..وأعرف أني أزعجت الكثيرين بكلمة " الرئيس"
هل بتّ تشعر بالحنين والشوق لأصدقائك
هل أعجبك الأسد في القمة العربية الأخيرة
خاصة وأنك الآن ضليع في الكذب والإفتراء
نقول لك..من عجائب الدنيا السبع..أن نقول: كان إميل لحود رئيساً وطنياً...
الرسالة الثالثة إلى شخص يعرف نفسه..
أما أنت أيها الوزير السابق..والذي قارنت المحكمة الدولية بحذائك
ودائماً ما نسمع مواقفك اللاوطنية..والتي نقارنها بحذاء مواطن لبناني..
تأتي لتقول للرئيس فؤاد السنيورة..: لن تكون رئيساً للحكومة مرة أخرى
ظناً من أنك ستعجب أسيادك أيها العبد المأمور
ثم تكمل قولك بالقول..: فؤاد السنيورة هذا قد سرق النقاط السبع
وهذه نقطة لن نعلّق عليها فمن قالها شخص معقّد..شخص مقامر..شخص مريض عقلياً
نقول لك: نهايتك السجن أياً كنت وأياً كانوا زعماؤك يا وزيرنا السابق .. وئام وهاب
بعد هذا كله..
لن نصغِ لكلام حزب الله وملحقاته
بعد هذا كله..
لن نناقشكم ولن نحاوركم فأنتم لستم أهلاً للحوار..
ولن نقول سوى : اللهم إحفظ لبنان وشعبه الوطني من كل مكروه