المستقبل
05-07-2007, 10:05 AM
عادت حليمه الى عادتها القديمة
اليوم ولاول مره بعد جريمة قتل المرحومين الزيادين اطل علينا السيد نواف الموسوي في احد المناسبات وشن هجوم عنيفا على الرئيس السنيورة واتهم قوى 14اذار ورئيس الحكومة بالعمالة والخيانة لامريكا واسرائيل
يبدو ان السيد نواف الموسوي لم تغير الجريمة البشعة من اسلوب خطابه وسلوكه العدائي , ولم يرف له جفن,وكأنه شيئا لم يحصل بسببه
اليوم قرأنا في صحيفة المستقبل ان قتل الفتى غندور لم يكن صدفه بل مقصودا ومخططا له, بل الفتى غندور كان مراقب من قبل الاخوة شمص, وقتلوه لحرق قلب والده وامه الذي ينتميان الى الحزب التقدمي, واعود ونذكر بالمقابله الشهيره للسيد نواف الموسوي على نيو تي في, حين حرض السيد نواف اخوة شمص على التأر من وليد جنبلاط, ,لم يطلب السيد نواف منهم اللجوء الى القضاء او الدولة حينها بل الى الثأر, وكان نتيجة ذلك خطف وقتل الزيادين
من المفروض ان تتحرك النيابة العامة من تلقاء نفسها وتتهم السيد نواف بالتحريض على ارتكاب جريمة,ولكن بما ان الظرف السياسي لا يسمح ندعو اهالي الشهيدين او قوى 14اذار بما ان الشهداء يناصروهم ان يرفعوا دعوى قضائية على السيد نواف الموسوي بصفته الشخصية لا الحزبية
انا اعلم ان القضاء لا يستطيع فعل شيء مع هؤلاء الان, لكن مجرد رفع الدعوى هي ادانه لهم ومستقبلا يمكن الظروف السياسية تتغير عندها يستطيع القضاء تحريك الملف وفتحه ,علما اليوم لا شيىء يمنع ذلك ولكن الموضوع بدو شجاعة
اليوم ولاول مره بعد جريمة قتل المرحومين الزيادين اطل علينا السيد نواف الموسوي في احد المناسبات وشن هجوم عنيفا على الرئيس السنيورة واتهم قوى 14اذار ورئيس الحكومة بالعمالة والخيانة لامريكا واسرائيل
يبدو ان السيد نواف الموسوي لم تغير الجريمة البشعة من اسلوب خطابه وسلوكه العدائي , ولم يرف له جفن,وكأنه شيئا لم يحصل بسببه
اليوم قرأنا في صحيفة المستقبل ان قتل الفتى غندور لم يكن صدفه بل مقصودا ومخططا له, بل الفتى غندور كان مراقب من قبل الاخوة شمص, وقتلوه لحرق قلب والده وامه الذي ينتميان الى الحزب التقدمي, واعود ونذكر بالمقابله الشهيره للسيد نواف الموسوي على نيو تي في, حين حرض السيد نواف اخوة شمص على التأر من وليد جنبلاط, ,لم يطلب السيد نواف منهم اللجوء الى القضاء او الدولة حينها بل الى الثأر, وكان نتيجة ذلك خطف وقتل الزيادين
من المفروض ان تتحرك النيابة العامة من تلقاء نفسها وتتهم السيد نواف بالتحريض على ارتكاب جريمة,ولكن بما ان الظرف السياسي لا يسمح ندعو اهالي الشهيدين او قوى 14اذار بما ان الشهداء يناصروهم ان يرفعوا دعوى قضائية على السيد نواف الموسوي بصفته الشخصية لا الحزبية
انا اعلم ان القضاء لا يستطيع فعل شيء مع هؤلاء الان, لكن مجرد رفع الدعوى هي ادانه لهم ومستقبلا يمكن الظروف السياسية تتغير عندها يستطيع القضاء تحريك الملف وفتحه ,علما اليوم لا شيىء يمنع ذلك ولكن الموضوع بدو شجاعة