مدمن نت
05-05-2007, 11:14 PM
يحكي لنا احد الدكاتره الذين درسوني في ماده إسلاميه إجتماعيه قصة دكتوره مصريه قابلها في مؤتمر إسلامي فيقول :
كانت الدكتوره تدرس في أمريكا مادة مقارنة الأديان .
وقد كانت تدرس الدين اليهودي والدين النصراني إضافة للدين الإسلامي.
وإذا اخذت في الحديث عن الموضوع في الديانة النصلارانيه اصغى لها الطلاب بإهتمام وكذلك عند مقارنته بما هو عليه في الديانه اليهوديه، فإذا اتى الحديث عن موضوع حقوق المرأه أو نظم الزواج في الإسلام قام التلاميذ غير مبالين وتسمح لهم قوانين الجامعه بالخروج إذا ارادوا
وماذلك إلا لفهمهم الخاطئ المنبثق عن إعلامهم الذين يسيطر عليه اللوبي اليهودي.
وضل الأمر كما هو عليه إذا تحدثت من خلال النصرانيه واليهوديه استمعوا لها
وعندما يتم الحديث عن رأي الإسلام في الموضوع المطروح يقوم الطلاب تاركينها تحدث نفسها.
بعد ذلك اهتدت لطريقه وهي انها قسمة الأديان الثلاثه إلى دين a ودين b ودين c
ثم تطرح الموضوع وتقارنه من حيث واقع الأديان دون ان يعلماوا عن اي دين تتحدث ثم تأخذ رايهم أي دين من هذه الأديان هو الأصلح والأقوم في موضوعنا اليومي
فكانت الإختيارات معظمها للحرف الذي تحته الدين الإسلامي.
أخذ الطلاب يهتمون بالدين الإسلامي وأسلم الكثييير ولاحظ مسؤولي الجامعه أن الطلاب الذين يتخرجون على يديها ويدرسوا مادة مقارنة الاديان على يد الدكتوره المسلمه
معظمهم يُعلن إسلامه لدرجة انهم وصلوا في إحدى الفصول لأكثر من النصف .
وتم نفيها من الجامعه وإعادتها لبلدها.
وهي التي تحدثنا دكتورنا
الذي يحدثنا
بنفسه
لكـم التعليق
كانت الدكتوره تدرس في أمريكا مادة مقارنة الأديان .
وقد كانت تدرس الدين اليهودي والدين النصراني إضافة للدين الإسلامي.
وإذا اخذت في الحديث عن الموضوع في الديانة النصلارانيه اصغى لها الطلاب بإهتمام وكذلك عند مقارنته بما هو عليه في الديانه اليهوديه، فإذا اتى الحديث عن موضوع حقوق المرأه أو نظم الزواج في الإسلام قام التلاميذ غير مبالين وتسمح لهم قوانين الجامعه بالخروج إذا ارادوا
وماذلك إلا لفهمهم الخاطئ المنبثق عن إعلامهم الذين يسيطر عليه اللوبي اليهودي.
وضل الأمر كما هو عليه إذا تحدثت من خلال النصرانيه واليهوديه استمعوا لها
وعندما يتم الحديث عن رأي الإسلام في الموضوع المطروح يقوم الطلاب تاركينها تحدث نفسها.
بعد ذلك اهتدت لطريقه وهي انها قسمة الأديان الثلاثه إلى دين a ودين b ودين c
ثم تطرح الموضوع وتقارنه من حيث واقع الأديان دون ان يعلماوا عن اي دين تتحدث ثم تأخذ رايهم أي دين من هذه الأديان هو الأصلح والأقوم في موضوعنا اليومي
فكانت الإختيارات معظمها للحرف الذي تحته الدين الإسلامي.
أخذ الطلاب يهتمون بالدين الإسلامي وأسلم الكثييير ولاحظ مسؤولي الجامعه أن الطلاب الذين يتخرجون على يديها ويدرسوا مادة مقارنة الاديان على يد الدكتوره المسلمه
معظمهم يُعلن إسلامه لدرجة انهم وصلوا في إحدى الفصول لأكثر من النصف .
وتم نفيها من الجامعه وإعادتها لبلدها.
وهي التي تحدثنا دكتورنا
الذي يحدثنا
بنفسه
لكـم التعليق