مشاهدة النسخة كاملة : من يقف وراء التفجيرات في الأسواق والتجمعات العراقية؟
FreeMuslim
04-30-2007, 01:57 PM
من يقف وراء التفجيرات في الأسواق والتجمعات العراقية؟ .. إقرأ الحقائق التي نشرها إعلام الاحتلال وحلفاءه..!
2007-04-30 :: أرسلها/ عباس البصرى ::
http://www.iraqirabita.org/upload/8050.jpgتفجيرات الصدرية خير مثال..
يقف وراء التفجيرات في الأسواق والتجمعات العراقية؟ الجواب هنا..SICK STRATEGIES
من يقف وراء التفجيرات في الأسواق والتجمعات العراقية؟ الجواب هنا..
SICK STRATEGIES FOR SENSELESS SLAUGHTER
إقرأ واحكم بنفسك... أميركا تقوم بالقتل الجماعي في العراق من أجل اشغال المقاومة العراقية في الحرب الطائفية ولكي يتسنى لها الانسحاب وبأقل الخسائر واليكم أمثلة على هذه الاعمال الاجرامية.
:By Robert Fisk The Independent UK 04/29/06 Excerpts only... \"One young Iraqi man told us that he was trained by the Americans as a policeman in Baghdad and he spent 70 per cent of his time learning to drive and 30 per cent in weapons training. They said to him: \'Come back in a week.\' When he went back, they gave him a mobile phone and told him to drive into a crowded area near a mosque and phone them. He waited in the car but couldn\'t get the right mobile signal. So he got out of the car to where he received a better signal. Then his car blew up.\"1
يقول أحد الشباب العراقي بأنه تدرب على أيد الاميركان ليصبح شرطيا في بغداد ، وكان يقضي 70% من وقته في تعلم قيادة السيارة و 30% على الاسلحة.أخبروه (الاميركان) بان يراجعهم بعد أسبوع. وبعد العودة أعطوه هاتف نقال وسيارة وقالوا له اذهب الى التجمعات قرب المسجد(او الحسينيات) التي تكتظ بالناس ثم اتصل بنا واخبرنا بما يحدث. بعد وصوله الى الموقع جلس في سيارته ويحاول الاتصال ولكن (لحسن حظه) لا يوجد ارسال ، فخرج من سيارته وبدأ يمشي حتى التقط إرسال أفضل (ومع رنات الاتصال) انفجرت سيارته.
\"There was another man, trained by the Americans for the police. He too was given a mobile and told to drive to an area where there was a crowd - maybe a protest - and to call them and tell them what was happening. Again, his new mobile was not working. So he went to a landline phone and called the Americans and told them: \'Here I am, in the place you sent me and I can tell you what\'s happening here.\' And at that moment there was a big explosion in his car.\")
ورجل آخر تدرب على أيدي الاميركان لكي يصبح شرطي. هو الآخر أعطي له هاتف نقال وسيارة ، ثم طلب منه بالذهاب الى الموقع الذي فيه تجمع من الناس ربما كان اعتصام ومظاهرات ، وقيل له بان يتصل حال وصوله للموقع ويفيدهم بما يجري هناك. وكما حدث للسائق الاول بأن الهاتف الجديد لم يستقبل الارسال فخرج هو الآخر من سيارته واتصل عليهم من تلفون أرضي وقال لهم : أنا في الموقع الذي طلب مني وبإمكاني أن أخبركم بما يحدث ، وفي تلك الاثناء كان هناك انفجارا كبيرا في سيارته.
http://www.rudemacedon.caExcerpts
Khadduri\'s report went like this: \"A few days ago, an American manned check point confiscated the driver license of a driver and told him to report to an American military camp near Baghdad airport for interrogation and in order to retrieve his license... we have forwarded your papers and license to al-Kadhimia police station for processing. ...The driver did leave in a hurry, but was soon alarmed with a feeling that his car was driving as if carrying a heavy load, and he also became suspicious of a low flying helicopter that kept hovering overhead, as if trailing him. He stopped the car and inspected it carefully. He found nearly 100 kilograms of explosives hidden in the back seat and along the two back doors.
يقول أحد العراقيين:(قبل أيام قليلة وفي نقطة التفتيش للاميركان ، أخذوا رخصة القيادة(لهذا العراقي) وأخبره بأن يراجع الان مقر/معسكر للأميركان بقرب مطار بغداد للتحقيق معه ان كان يريد استرداد رخصته..لقد أرسلنا الاوراق والرخصة الى مقر شرطة الكاظيمية من أجل المعاملة..تحرك السائق بسرعة متجها الى مركز الشرطة ، ولكن لفت انتباهه وباستغراب شديد بأن سيارته تمشي ببطء وكأنها تحمل أثقالا من الحمل وفي نفس الوقت أصبح راودته شكوك الهليكوبتر التي تحلق منخفضة من فوقه وكأنها تتبع أثره ، فتوقف وخرج من السيارة وبدأ يفتش السيارة بحظر ، فوجد ما يقارب 100 كيلوا جرام من المتفجرات مخبأة في الكرسي الخلفي وعلى جانبي الابواب الخلفية.)
(2) On May 13, 2005, a 64 years old Iraqi farmer, Haj Haidar Abu Sijjad, took his tomato load in his pickup truck from Hilla to Baghdad, accompanied by Ali, his 11 years old grandson. They were stopped at an American check point and were asked to dismount. ....A minute later, his grandson told him that he saw one of the American soldiers putting a grey melon size object in the back among the tomato containers. \"They intended it to explode in Baghdad …\'.
المزارع الحاج حيدر أبو سجاد وعمره 64 عاما ، توجه من الحلة الى بغداد على محملا على سيارته طماطم وبرفقته حفيده الذي يبلغ من العمر 11عاما. تعرضوا للتوقبف على نقطة تفتيش للأميركان وطلب منهم النزول من السيارة...بعد لحظات أخبر الحفيد جده بأنه رأى أحد الجنود الاميركان يضع شيئا رمادي اللون وبحجم البطيخ على ظهر السيارة(بيك أب) في وسط قوالب الطماطم...أرادوا أن تنفجر في بغداد.....).
المصدر: www.Rense.com
http://www.rense.com/general65/strat2.htm
هنا الحقيقه
04-30-2007, 02:00 PM
نعم صدقت وهذا ما علمناه في ثاني سنه من الاحتلال وقلناه في المنتديات وكل مجلس ولم يصدقنا احد وسوف تتكشف التفاصيل ان شاء الله في المستقبل القريب
FreeMuslim
04-30-2007, 04:23 PM
بارك الله تعالى بك أخي الفاضل ..
للعلم فإنني نقلت هذا الخبر خصيصاً لأولئك الذين مجرد أن يحصل إنفجار هناك وهناك يسارعوا لاتهام طرف معين دون غيره ولنكن صريحين يبادروا لاتهام المجاهدين السنة وبالتالي فهذا الخطاب موجه لهم تحديداً وانا بانتظار تعليقاتهم وتفنيداتهم وبما سيخرجون علينا لتكذيب هذا الخبر ..
كلمه الحق
05-01-2007, 02:25 PM
الاخوه مسلم حر وهنا الحقيقه كنت اريد ان اكتب موضوع عن التفجيرات بالعراق ولم افكر فى الاعتماد على مواقع او نقل خبر او غيره كنت اريد ان نناقش الموضوع مناقشه فيما بيننا والحمد لله الاخ مسلم حر نقل لنا خبر واوكد الخبر بانه صحيح لم اراى بعينى لكن سمعت كثير من الاشياء التى حصلت مما ذكره الاخ مسلم حر ارجو ان ننتهزهذا الموضوع ونناقش مساله التفجيرات لكن بدون حساسيه مذهبيه كما اود ان اقول الى الاخ مسلم حر صدقني كلنا وكل عراقي شريف يعرف ان فى العراق مجاهدين شرفاء ومن يريد بهم شرا وتدمير سمعتهم كثيرين لكن مقابل الجهاد يوجد ارهاب ومقا بل المجاهدين هناك فصائل ارهابيه تتكلم باسم الجهاد وهناك قطاعين طرق قتله يتكلمون بالجهاد وسوف اقول لك عن روايه حصلت مع احد اقربائى وللعلم هو سني ومن الفلوجه لكن يسكن بغداد بداءه سيارتهم بالسير متوجها الى سوريه يجلس بالمقعد الامامى قريبي وشاب شيعى وفى المقاعد الخلفيه عائله عراقيه وصلو لى منتصف الطريق توقف السائق ليجهز سيارته بالوقوه فدخلت سيارتين لناس يرتدون ملابس مدنيه يضعون على صدورهم جعبه المخازن ويحملون الاسلحه انتشرو فى المحطه وقد سمعو كل من موجود بالمحطه لاحد وهو يقول ويوجه كلامه الى مسؤال المحطه قم بتفويل سيارات العوائل اولا وبداء الباقين يحومون حول السيارات فكان موقف الشاب الشيعى حرج جدا وقد بان الخوف على وجهه حتى اقربائي حس به فوصلو الى السياره فلاحظو ان الشاب الشيعى قد وصل الى حال انهو بان بوجهه الخوف فضحك احد وقل له انت شيعى فقال وبصوت خافت نعم طبعا الشاب الشيعى يسمع عن القتل فى طريق سوريه ويسمع انهو توجد مجاميع تقتل الشيعى وبعد ان قال نعم ضحك كل المسلحين وقالو له مال انت خائف وقد اصفر وجهك نحن نقدر لك خوفك لان فعلا هناك ناس تتكلم بالطائفيه وتسمى نفسها مجاهدين اعلم ياعراقى انت ابن بلدنا ونحن وجدنا هنا لنفس الغرض نحن وجدنا لقتل هولا ء من يقتلون الشعب العراقي من شيعته وسنته ونحن الان نزلنا فى المحطه نبحث عن بعض سياراتهم ولانك خائف سوف نقوم بمراقبتكم والاتصال بالمجاهدين حتى تصلو الى سوريه بامان توكلو على الله وتصلون بالسلامه ؟ هذا الخبر سمعته من قريبي وهو رجل انا اعرفه لايكذب وصادق : اليس هذا دليل قاطع على ان العراق ليس فيه مجاهدين فقط اذن فلنتكلم براحه وبدون تعصب ونناقش وضع العراق ليس فقط التفجير لا بل كل ما يدور ببلدنا الحبيب وهذه دعوه الى الاخ مسلم حر ان يكون متانيا فى الرد وكشف الحقائق ومن الله التؤفيق
FreeMuslim
05-01-2007, 03:10 PM
كلمة حق ..
وأنا بدوري أطلب منكم عدم المسارعة باتهام المجاهدين السنة بالإجرام الحاصل في العراق لمجرد ان يكون الضحية شيعي كما وأطلب من الشيعة عدم مساعدة الاحتلال وميليشيات الحكومة بحربهم على الجهاد واهله لان هذا يحصل كثيراً ولا يمكنك نكران هذا لأنه إن أردت فعلاً الحق ووأد الفتنة فعليك أن تعترف بهذا لأنه بالمقابل سوف يقوم المجاهدون بتعقب هؤلاء الجواسيس الخونة وينزلوا بهم القصاص ومن ثم سوف يخرج علينا حينها من يقول قامت المقاومة بقتل الأبرياء وهكذا ..
ألا تتفق معي في هذا !!!!!!
كلمه الحق
05-01-2007, 03:41 PM
كل ما قلته انا وتتهمنى بانني اتهم المجاهدين السنه يا اخي انتبه لردوى قبل ان تتهمنى انا دئما اقول بارك الله بالمجاهدين العراقين الشرفاء الذين يدافعون عن ارض وشعب العراق
FreeMuslim
05-02-2007, 02:25 PM
كل ما قلته انا وتتهمنى بانني اتهم المجاهدين السنه يا اخي انتبه لردوى قبل ان تتهمنى انا دئما اقول بارك الله بالمجاهدين العراقين الشرفاء الذين يدافعون عن ارض وشعب العراق
أحسنت وأحسن الله تعالى إليك ..
كلمه الحق
05-03-2007, 07:06 AM
وبارك الله بك
السلام عليكم اخواني الأعزاء,
بارك الله بك اخي freemuslim على هذا الموضوع المهم و الذي يفضح الاميركان و اعمالهم الارهابية و السوداء في العراق.
أنا توقعت منذ بدء الأحداث ان يكون الاميركيين وراء عمليات التفجير من اجل تفجير حرب طائفية اهلية بين الشعب العراقي و لكن للأسف هناك خضوع للعديد من القيادات الشيعية و المراجع امثال السيستاني للأميركان و ممن استقووا بهم بدل ان يحاربوهم , و هذه ايضا" زادت من تأجيج الصراع بين الشيعة و السنة.
و أرى بأن المعلومات الذي ذكرها فيسك في هذا التحقيق مهمة جدا" و منطقية من ناحية هدف الاميركان و طرقهم و استغلالهم للشباب العراقي من اجل تفتيت العراق و السيطرة عليه.
ابو شجاع
05-03-2007, 01:03 PM
اخوتي الكرام امريكا وبريطانيا هما وراء التفجيرات التي تستهدف الابرياء في العراق في الاسواق والمدارس والمساجد وحتى الكنائس
هذه بعض الاخبار من هنا وهناك تؤكد ذلك
"وفي تطور جديد أعلنت قوات الحدود العراقية في المنطقة الوسطى عن اعتقال عشرة متسللين أحدهم يحمل الجنسية البريطانية ويدعى كولن بيتر, في منطقة مظلوم القريبة من الحدود السعودية العراقية. وعثر على أسلحة رشاشة وكاميرا وهاتفا يعمل عبر الأقمار الصناعية. وقد أكدت القوات البريطانية اعتقال قوات الحدود مواطنا يحمل الجنسية البريطانية."
الجزيرة نت
فجرت وحدة مكافحة الإرهاب في المباحث الفيدرالية الأمريكية المعروفة اختصارا بالـ F.B.I مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها اكتشاف حقيقة مذهلة عن أن بعض السيارات المفخخة التي فجرت في العراق, هي بالأساس مسروقة من الداخل الأمريكي وجرى تهريبها عبر شبكات منظمة إلى العراق.
ونقلت صحيفة "بوسطن جلوب" عن نائب مساعد مدير مكافحة الإرهاب في الـ F.B.I أنه على الرغم من أن التحقيق لم يثبت أن السيارات كانت مسروقة خصيصاً لتفخيخها في الشرق الأوسط، إلا أنه توجد أدلة على أنها هربت من الولايات المتحدة بواسطة شبكات متخصصة.
وقال محققون تابعون لجهاز المباحث الفيدرالية الأمريكية للصحيفة: إنه كانت هناك عدة حالات وجدت فيها سيارات مسروقة من الولايات المتحدة، وانتهت إلى إحدى مدن الشرق الأوسط .
وعزا هؤلاء ما أسموه بتفضيل المقاومين لهذه السيارات عن غيرها من السيارات المسروقة إلى أنها يمكنها الاختلاط بسهولة مع القوافل الأمريكية وصعوبة اكتشاف سرقتها , التي يعتقد المحققون أنها سرقت من مدن لوس أنجلوس وسياتل وهوستن وغيرها بواسطة لصوص سيارات محليين في المدن الأمريكية، ثم هربت إلى السفن المنتظرة في الموانئ الأمريكية.
وتقول شبكة البصرة للأخبار أن القوات الأمريكية في العراق كانت سبق لها أن أعلنت أكثر من مرة عثورها على سيارات مفخخة وجاهزة للتفجير في بعض الورش والمناطق، وكشفت التحريات عن أن هذه السيارات سرقت من ولاية تكساس الأمريكية، وهي مازالت مسجلة هناك.
غير أن المحققين لم يكشفوا للصحيفة عن الارتباط الافتراضي بين هذه المعلومات , والتفجيرات الغامضة التي تنسب للمقاومة العراقية والتي لا يوجد لها أحيانا مبرر عسكري أو سياسي.
العراق-صحف
بتاريخ Mar 14 2006 اوردت قناة الجزيرة في شريطها الاخباري : القوات الامريكية تتسلم امريكيا تم القبض عليه في تكريت من قبل الشرطة العراقية وفي حوزته اسلحة ومتفجرات
القبض على أمريكيين حاولا تفجير سيارة مفخخة غربي بغداد
ألقى عدد من العراقيين القبض على أمريكيين متنكرين بزي عربي، كانا يحاولان تفجير سيارة مفخخة، وسط حي سكني غربي العاصمة العراقية بغداد.
وقال عدد من أهالي منطقة حي الغزالية، غرب بغداد، لوكالة "قدس برس" إنه تم إلقاء القبض، عصر الثلاثاء (11/10)، على اثنين ركنا سيارتهما وهي نوع كابرس، بالقرب من حي سكني في الغزالية، وبعد أن شك الناس بأمرهما قاما بإلقاء القبض عليهما، قبل أن يتمكنا من الهرب، وقد تبين أنهما أمريكيان، حسب قولهم.
وبعد الاتصال بالشرطة العراقية، التي جاءت لمكان الواقعة، قامت قوة أمريكية كبيرة بعد ذلك بخمس دقائق بمحاصرة المنطقة، ونقلت الرجلين بواسطة إحدى عربات الهمر، وذهبت مسرعة وسط استغراب الأهالي من هذه الواقعة.
وفي اتصال هاتفي لوكالة "قدس برس" مع أحد عناصر الشرطة في الغزالية أكد الواقعة، مشيرا إلى أن الرجلين لم يكونا عربيين، وأنهما أجنبيان، من دون أن يحدد جنسيتهما على وجه الدقة.
يشار إلى أن شرطة البصرة كانت قد ألقت القبض، قبل نحو شهر، على بريطانيين اتهمتهما بمحاولة القيام بعمليات تفجير في المدينة، قبل أن تقوم القوات البريطانية بإطلاق سراحهما بالقوة، وهو الأمر الذي وتر العلاقات بين سكان البصرة والقوات البريطانية.
http://www.qudspress.com/data/aspx/d35/15265.aspx (http://www.qudspress.com/data/aspx/d35/15265.aspx)
اعلن الجيش الامريكي والشرطة العراقية ان مسلحين مجهولين فجروا جزءا من القبة الذهبية لضريح الامام علي الهادي في سامراء.
ويعتبر هذا الضريح من اهم المزارات لدى الشيعة، وقد سارع احمد عبد الغفور السامرائي المسؤول في هيئة الوقف الاسلامي السنية الى ادانة ما حصل واصفا اياه بأنه "عمل اجرامي".
ويأتي هذا الحادث غداة مقتل 22 شخصا وجرح 30 آخرين في انفجار سيارة مفخخة في سوق بمنطقة الدورة جنوب بغداد.
ويعتبر هذا الانفجار الذي يبدو أنه كان يستهدف دورية للشرطة، احد اشد الانفجارات دموية في بغداد منذ اسابيع.
وصرخت بعض النساء "ابناؤنا ماتوا" و" لينتقم الله من الارهابيين".
وذكر مراسلنا في بغداد أن الانفجار وقع أمام حشد من المارة في سوق شعبية بمنطقة ذات غالبية شيعية.
وقال إن مصادر في الشرطة العراقية تحدثت عن خلو المكان ساعة الانفجار من أي دوريات أمنية عراقية أو أمريكية.
وقد تسبب الانفجار في اندلاع النيران بالعديد من السيارات والمحال التجارية وتزامن وقوعه مع الزيارة التي يقوم بها لبغداد وزير الخارجية البريطاني جاك سترو الذي دعا القادة العراقيين إلى نبذ الخلافات الطائفية وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
عن البي بي سي
هذا بعض ما اذكره
(javascript:PopUp('http://www.alokab.com/forums/index.php?act=Profile&CODE=showcard&MID=98','AddressCard','600','300',' 0','1','1','1')) (http://www.alokab.com/forums/index.php?act=Msg&CODE=04&MID=98)
(javascript:scroll(0,0);)
اخيرا
بسم الله الرحمن الرحيمنداء من حـزب التحـرير
حذار من الاقتتال (الطائفي) أيها المسلمون
http://www.hizb-ut-tahrir.org/arabic/images/other/pdf6.gif (http://www.hizb-ut-tahrir.org/PDF/AR/ar_lflts_pdf/20040302iq.pdf)
في العاشر من محرم، وفي ذكرى استشهاد الحسين رضي الله عنه، وفي بيوت الله وما حولها، في بغداد وكربلاء، حدثت جريمة بشعة؛ صواريخ تنهال على الجموع، وقذائف (هاون) تحط على أجساد الناس، متفجرات من هنا وهناك، كأنها ساحة حرب، فيسفك الدم الحرام بالعشرات، وتسيل دماء الجرحى بالمئات في مشهد فظيع تقشعر له الأبدان. وفي الوقت نفسه تناقلت الأنباء هجمات بالقنابل والبنادق وبالتفجيرات في مدينة كويتا الباكستانية، قتلت وجرحت أعداداً من المسلمين.
إن الأمر جلل، والخطب عظيم، يحتاج إلى وقفة واعية مدركة لخلفيات الحدث وأهدافه لكي لا تسقط الأمة في شرك أعدائها، فتزل قدم بعد ثبوتها، وتتوجه السهام إلى قلوب المسلمين بدل أن تتوجه إلى قلوب الكفار المحتلين.
إزاء ذلك فإننا نؤكد حقيقتين:
1 - الحقيقة الأولى التي لا بد للمسلمين، وبخاصة في العراق، أن يدركوها هي أن المسلم مهما كان، سنياً أم شيعياً، هذا المسلم، المؤمن بكتاب الله، المدرك لقوله سبحانه: {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً}، والمؤمن برسول الله، المدرك لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم»، هذا المسلم لا يمكن بحال أن يكون وراء هذا المصاب الفظيع.
2 - الحقيقة الثانية أن الكفار المحتلين بقيادة أمريكا في العراق، وفي كل بلد يحلون فيه بجيشهم أو نفوذهم، هم الذين يهمهم أن يقتتل المسلمون، وتحدث فتنة في البلد ليستمروا هم في احتلاله، وفي الإطباق عليه، فهم كما قال سبحانه: {لا يرقبون في مؤمن إلاًّ ولا ذمةً وأولئك هم المعتدون}، {هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون}.
هذه هي أهدافهم وهذه مخططاتهم، وإلا فهل هي صدفة أن تشهد الأسابيع القليلة الماضية سلسلةً من أعمال القتل لعلماء المسلمين في العراق، سنةً وشيعةً، وتُستهدف مساجدهم، سنةً وشيعةً؟ وكل هذا يتم على مرأى ومسمع القوات المحتلة، المسيطرة على البلد، والمتحكمة في مقدراته.
هاتان الحقيقتان تدلانكم، أيها المسلمون، أين تلتمسون مرتكب هذه الجرائم، وتدعوانكم أن تكونوا على بينة من أمركم.
إن ضخامة الحدث لا تحتاج إلى مزيد شرح أو بيان، ولكننا نتوجه للمسلمين محذرين من أن ينـزلقوا في مخططات العدو بالاقتتال (الطائفي)، فيحقق الكفار المحتلون أمانيهم، ويحقق العملاء المنافقون أحلامهم، وتنفرج أسارير كل حاقد على الإسلام والمسلمين.
إن حـزب التحـرير قد حَذَّرَ، المرة تلو المرة، من الوقوع في شرك مخططات الكفار المحتلين بزعامة أمريكا، والمتعاونين معهم، وعملائهم، في العراق وغير العراق الذين لا يرعون شأناً ولا يحفظون أمناً. وهو يدعوكم، أيها المسلمون، وبخاصة في العراق، أن تعالجوا الحدث الرهيب بالوعي والحكمة، وأن تردوا كيد أعدائكم إلى نحورهم فلا تقتتلوا فيما بينكم بل وَجِّهُوا سهامكم إلى الكفار المحتلين الذين يتربصون بكم الدوائر. إنهم وراء كل فتنة تُزرع بينكم، وكل مصيبة تصيبكم، وهم يريدون فرقتكم واقتتالكم لتفشلوا وتذهب ريحكم.
هكذا، أيها المسلمون، كونوا كما وصف الله سبحانه رسوله محمداً صلى الله عليه وآله وسلم وصحبه رضوان الله عليهم {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم}. ولا تمكنوا الكفار المحتلين من تحقيق أهدافهم الشريرة، وقولوا لهم بلسان واحد {قل موتوا بغيظكم}، فهل أنتم فاعلون، أيها المسلمون؟
10 محرم الحرام 1425هـ
حــزب التحــرير
الموافق
2004/03/02م
أمريكا تشعل الفتنة في العراق من خلال لعبة قذرة
فاحذروها أيها المسلمون
إنَّ ما يجري في العراق قد أصبح يدق ناقوس الخطر بصوت صارخ مدوٍّ ليس فقط بالجرائم الوحشية التي تقترفها قوات الاحتلال، وبخاصة القوات الأمريكية، في العراق، بل كذلك بإشعال هذه القوات فتنةً قاتلةً بين أهل العراق وبخاصة بين المسلمين من سنة وشيعة. إنَّ أمريكا تهدف من ذلك إصابة هدفين بضربة واحدة: خلخلة في النسيج الإسلامي في العراق، وخلخلة في تأييد أهل العراق للمقاومة.
إنَّ أمريكا تدير شبكةً من الحرب القذرة في العراق، شبكةً محترفةً، لا تعترف بقيم ولا بخلق، شبكةً تغزو بمتفجراتها الأسواق الشعبية، والمساجد، وأماكن تجمع العمال، وتتقصد العلماء في علوم الدين والدنيا ... حتى بلغت من الكثرة درجة أن ينام الناس ويستيقظون على تفجير سوق أو مسجد أو قتل إمام أو عالم ذرة أو كيمياء أو فيزياء، او تفجير عمال يسعون للأرزاق ... إلى أن بدا كأنَّ الأصل هو حدوث هذه المجازر الشنيعة، وأنَّ عدم حدوثها هو الاستثناء!
وعلى الرغم من أنَّ بصمات قوات الاحتلال، وبخاصة أمريكا، هي الصبغةُ الدامغة التي تدل بوضوح على صاحب المصلحة من هذه الأعمال، أي قوات الاحتلال، إلا أنَّ أساطين الدعاية من أمريكان وإنجليز وأتباعهم، ومن لحق بهم من المضلَّلين أشباههم، ينشطون بقوة في نسبة هذه الأعمال إلى الذين يقاتلون قوى الاحتلال بصدورهم، الذين يقابلون الصواريخ والطائرات والمدرعات والأسلحة المتطورة بأسلحة بسيطة عادية، لكنهم بإيمانهم وصدقهم يصيبون من قوى الاحتلال كل يوم مقتلاً، حتى إنَّ كثرة القتلى الأمريكان قد أصبحت كابوساً ثقيلاً خانقاً لبوش وأركانه.
أيها المسلمون
إنَّ قلب الحقائق وتشويهها أشد خطراً من الأباطيل نفسها. إنَّ نسبة هذه الأعمال الوحشية ضد المساجد والأسواق والعلماء ... إلى المقاومة لهي أشد خطراً من فعلتها، فهي تصرف النظر عن وحشية قوى الاحتلال من ناحية، ومن ناحية أخرى تشوه سمعة من يحملون أرواحهم على أكفهم في قتال المحتلين.
كيف يصدق عاقل أنَّ الذي يقاوم عدوه لتحرير بلده وأهل بلده، كيف يصدق أنَّ هذا يحمل سلاحاً ضد أهله وجيرانه وإخوانه؟
كيف يصدق عاقل أنَّ مسلماً يؤمن بالله ورسوله ويقاتل في سبيله ويدرك أن هدم الكعبة لأهون عند الله من قتل نفس بغير حق، كيف يصدق أنه يقتل عاملاً يخرج لطلب الرزق؟
كيف يصدق عاقل أنَّ مسلماً يؤمن بالله ورسوله يمكنه أن يُكَـفِّر مسلماً يشهد أن لا إله إلا الله وأنَّ محمداً رسول الله، ويستحل ماله ودمه، سواء أكان سنياً أم شيعياً؟
كيف يصدق عاقل أنَّ من يقاوم الكفار لاحتلالهم بلاد المسلمين، يمكن أن يوجه سلاحه لقتل المسلمين؟
أيها المسلمون، يا أهل العراق
إنَّ حزب التحرير يؤكد لكم اثنتين ويحذركم من اثنتين:
يؤكد لكم في الأولى: إنه لجريمة كبرى أن يوجه مسلم سلاحه لأهل بلده في أسواقهم ومساجدهم وأشخاصهم ... فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «كل المسلم على المسلم حرام: دمُه ومالُه وعرضُه»، وهو صلوات الله وسلامه عليه يقول كذلك «من آذى مسلماً بغير حق فكأنما هدم بيت الله» ويقول صلى الله عليه وآله وسلم: «لَزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم». بل إنه لحرام في الإسلام أن يؤذى غير المسلمين من أهل الذمة الذين يعيشون في بلاد المسلمين «من آذى ذمياً فأنا خصمه».
ويؤكد لكم في الثانية: إنها لجريمة كبرى كذلك أن يساعد أحد قوات الاحتلال في قتل المسلمين، مهما كانت تلك المساعدة، حتى لو قدم لهذه القوات طعاماً أو شراباً، فكيف بمن يشترك هو والمحتلون معاً في شن حملة لقتل المسلمين في قراهم ومدنهم وتهديم مساجدهم؟ إنَّ الله سبحانه يقول: ( يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين)
وهو سبحانه كذلك يقول: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين واخرجوكم من دياركم وظاهروا على اخراجكم ان تولوهم ومن يتولهم فاولئك هم الظالمون)
والحزب يحذركم في الأولى: من أن تقعوا في حبائل اللعبة القذرة التي تصنعها قوات الاحتلال وبخاصة أمريكا في إثارتها الفتنة بين المسلمين، سنة وشيعة، بل إن قوات الاحتلال تثير الفتنة بين مكونات العراق كلها!
ويحذركم في الثانية: من أن تصدقوا أن يد قوات الاحتلال وبخاصة أمريكا بريئةٌ من المجازر التي تجري في الأسواق والمساجد والناس الآمنين، برغم ما تسوّقه وسائل الإعلام من بيانات صوتية أو مكتوبة، منسوبة لهذا أو ذاك، لحي أو لميت، فإنَّ مجازر المساجد والأسواق والعمال والناس الآمنين، سنةً كانوا أم شيعةً، هي صناعةٌ أمريكية وبريطانية لِيَخِفَّ الضغط عن المحتلين، ولِيَجِفَّ المستنقع الذي وقعت فيه قوات أولئك الكفار المستعمرين. إنه من المشهور في علم الجريمة أن يفتَّش عن المستفيد، ونحن هنا نقول من هو المستفيد من هذه الأعمال البشعة سوى قوات الاحتلال؟
أيها المسلمون، يا أهل العراق
هذا ما يؤكده لكم حزب التحرير، وهذا ما يحذركم منه، فإن الأمر واضح جلي، فكما أنكم عندما ترون جندياً من قوات الاحتلال مصروعاً تحكمون بسرعة أنَّ الذين قتلوه هم رجال المقاومة، فكذلك إذا رأيتم أو سمعتم تفجير مسجد أو سوق أو قتل عامل أو اغتيال عالم، فاحكموا بسرعة كذلك أنَّ قوات الاحتلال هي من وراء هذا التفجير والقتل والاغتيال.
فحذارِ حذارِ من الوقوع في أحابيل المحتلين، فتُوجهوا سهامكم إلى صدوركم بدل أن توجهوها معاً إلى نحور عدوكم.
وحذارِ حذارِ أن تنخدعوا بصناعة إعلامهم الخبيثة، فتصدقوا أنَّ تفجيرات الأسواق ... يقوم بها مسلمون آمنوا بالله ورسوله. إنَّ المسلم لا يُكَـفِّر أخاه المسلم ولا يستحل عرضه ولا دمه، فإذا سمعتم من يستحل ما حرَّمه الله فاعلموا أنَّ الإسلام منه براء، وفتشوا عمن له مصلحة في ذلك، فستجدونه «قوات الاحتلال» دون ريب، فهي التي من وراء نسبة تفجير مسجد الشيعة للسنة، ومسجد السنة للشيعة، وهكذا دواليك بين العلماء والقرى والأحياء، لتشعل الفتنة بين المسلمين، فينشغلوا بأنفسهم بدل الوقوف معاً موقفاً صلباً قوياً في وجه الاحتلال.
إنَّ الأمر، أيها المسلمون، جد لا هزل، والمحتلون في مأزق، وهم يظنون أنْ لا منقذ لهم من مأزقهم إلا أن يشعلوا الفتنة في العـراق وبخـاصـة بين المسلمين، فلا تمكنوهم من ذلك، فهم العدو فاحذروهم، وكونوا صخرةً أمامهم يتحطمون عليها، واقعدوا لهم كل مرصد.
(إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين).
14 من شعبان 1426هـ حزب التحرير
18/09/2005م
المحلل
05-04-2007, 12:00 AM
إمريكا واسرائيل هم من وراء القتل العشوائي في العراق وفي كل مكان في العالم وأداتهم هي القاعدة وهم بذلك يضربون عصفورين بحجر واحد فمن جهة يحققون غرضهم المباشر في القتل وإنقاص عدد خصومهم ومن جهة ثانية يشعلون فتنة في صفوف خصومهم وتشويه الدين الإسلامي لكن المسلمون ابرياء من كل مايوصفون به