فـاروق
04-19-2007, 12:54 PM
دبي - العربية.نت
ألقت الشرطة المصرية القبض على طالب من الصعيد يقيم في القاهرة بعد قيامه بلصق وتوزيع منشورات في الشوارع العامة ووسائل النقل بغرض الزواج بعد أن "قتلته" الوحدة والعيش بعيدا عن أهله.
وفي التفاصيل قام الطالب محمود الذي يبلغ من العمر 24 عاما ويعيش بمفرده حيث يقيم بشقة طلابية في العاصمة المصرية، ويدرس في السنة الثالثة في كلية التربية بجامعة الأزهر، غير أنه لم يعد قادرا بحسب كلامه على حياة العزوبية فراودته فكرة أن يكتب منشورا يطلب فيه عروسا، بحسب الخبر الذي أعده الزميل محمد الغبيري من القاهرة ونشرته صحيفة "الرأي العام" الكويتية.
وجاء في منشورالطالب "هذه ليست دعابة، أو دعاية، إنما رغبة حقيقية وصادقة، شاب من صعيد مصر - 24 سنة، يرغب في الزواج من شابة أو سيدة مطلقة أو أرملة، لديها أبناء أو من دون، بشرط أن يكون لديها شقة"، وذهب بعد ذلك إلى إحدى المطابع وقام بطبع كميات كبيرة منه.
ولزيادة المصداقية، أمهر إعلانه، الذي اعتبر بعد ذلك منشورا باسمه كاملا وعنوانه، ورقم هاتفه الجوال، ثم نزل إلى الشارع، ولصق إعلانه على جدران البيوت، وصعد إلى حافلات وباصات النقل العام، ولصق ووزع اعلانه، وكذلك فعل في الميادين ومواقف السيارات وأماكن التجمعات.
وفي الختام وجد ذلك الشاب نفسه في ايدي الشرطة المصرية، بتهمة توزيع منشور خاص، من دون اذن، وحول على النيابة، التي قررت صرفه بكفالة، على ذمة التحقيقات.
ألقت الشرطة المصرية القبض على طالب من الصعيد يقيم في القاهرة بعد قيامه بلصق وتوزيع منشورات في الشوارع العامة ووسائل النقل بغرض الزواج بعد أن "قتلته" الوحدة والعيش بعيدا عن أهله.
وفي التفاصيل قام الطالب محمود الذي يبلغ من العمر 24 عاما ويعيش بمفرده حيث يقيم بشقة طلابية في العاصمة المصرية، ويدرس في السنة الثالثة في كلية التربية بجامعة الأزهر، غير أنه لم يعد قادرا بحسب كلامه على حياة العزوبية فراودته فكرة أن يكتب منشورا يطلب فيه عروسا، بحسب الخبر الذي أعده الزميل محمد الغبيري من القاهرة ونشرته صحيفة "الرأي العام" الكويتية.
وجاء في منشورالطالب "هذه ليست دعابة، أو دعاية، إنما رغبة حقيقية وصادقة، شاب من صعيد مصر - 24 سنة، يرغب في الزواج من شابة أو سيدة مطلقة أو أرملة، لديها أبناء أو من دون، بشرط أن يكون لديها شقة"، وذهب بعد ذلك إلى إحدى المطابع وقام بطبع كميات كبيرة منه.
ولزيادة المصداقية، أمهر إعلانه، الذي اعتبر بعد ذلك منشورا باسمه كاملا وعنوانه، ورقم هاتفه الجوال، ثم نزل إلى الشارع، ولصق إعلانه على جدران البيوت، وصعد إلى حافلات وباصات النقل العام، ولصق ووزع اعلانه، وكذلك فعل في الميادين ومواقف السيارات وأماكن التجمعات.
وفي الختام وجد ذلك الشاب نفسه في ايدي الشرطة المصرية، بتهمة توزيع منشور خاص، من دون اذن، وحول على النيابة، التي قررت صرفه بكفالة، على ذمة التحقيقات.