http://www.geocities.com/rose_3oyoon/sss.gif


السلام عليكم


في الأيام الماضيه أخذت أقلّب دفاتري وكتبي القديمه التي تمتلأ بها أرفف دولابي الكبير
ووجدت بين طيّاتها أحلاماً وأمانيّ وأشعار وأفكار ومقالات كتبتها أثناء رحلاتي وفي لحظات تأملاتي
قبل عصر الإنترنت وقبل الوعي والإدراك وعلى مافي بعضها من ضعف الفكره ربما أو ركاكة الأسلوب الذي يقتضي تهذيبها وتعديلها وإضفاء بعض التعديلات أو التكميلات إلا أنني آثرت نقلها كما هي في دفاتري وكشكولي
نوع من الود والصراحه ولأرى وجهي من مرآة مصقوله :!:
أخذت عهدا أن أضيف الأفكار والأشعار للموضوع كما هي حتى بعد أن تبيّن لي إحتياجها لبعض التصحيح ...
أرجوا ان يعذرني الإخوه القرّاء لأن الموضوع خاص مفيد وممتع والأجمل أنها كتابات خاصه لم يدر في خَلَدي أنني سأقوم بإطلاع أي أحد كان عليها وسترون مدى خصوصيتها وكيف هي إهتمامات مراهق متعب ومن ثم شاب ومن ثم واعي في نهايات القرن العشرين وستكون الأبيات والأشعار فصحى وعاميّه كما هي مدوّنة لاتغيير ولاتبديل عسى يكون فيها عبرة أونفع أ وفائدة وسأكون منصفا وصريحا مع نفسي وسأكتب إحساسي كما هو في تلك اللحظات ومنها لحظة الغضب أو الرضى أو العتب وللوم وسيكون الموضوع خفيفا ومفيدا ومنوعاً، وسترون :icon_razz:
لاأدري من أين أبدأ وأي خاطره او قصيدة أكتب أخشى أن يُظن في البداية قصد او غرض الحقيقه لم أجمع الماده من دفاتري وكشكولي لكن الفكره اختمرت في فكري وجمع الماده وترتيب الخواطر والأبيات القليله التي قد لاتزيد القصيده الواحده عن ستة ابيات او أقل أو أكثر لم يرتب له تابعونا ونسألكم الدعاء أخوتي الأفاضل .. مدمن نت
http://www.geocities.com/rose_3oyoon/sss.gif

نعم الفتى من ترصـده العـِدى ** وهو الذي لم يرعه تهديدا

ذاك الذي لاينثني عــزم له ** لو ظل في وجه الطغاة وحيدا

يرى الأباة تساقطـوا من حوله** كالشهب تهوي في السماء بعيدا

ولسان حال المرء منهم قوله ** إني خلقت لكي أموت شهيدا
من وحي الإنتفاضة 2000م

المعنى جميل جدا

لكن كيف تعرب تهديدا في البيت الأول؟؟

المعنى جميل جدا

لكن كيف تعرب تهديدا في البيت الأول؟؟

أشكـرك وهذا لذوقك الراقي وحسك الأدبي

انا شاعـر ولست لغوي ، وقد احترت مع هذا البيت كثيراً ، فكرت ان اكتبه (( لم يرع للتهديد)) لكن سيصبح مابعد الدال مكسوراً !!وقد طفحت القصيده وخرجت منّي متتاليه فأتيت بهذا البيت على سليقتي عافاك الله !! وأرجوا ان يكون له مستند في اللغه .. مدمن نت

خلاص سنضعه لك في خانة الضرورة الشعرية وخانة "يحق للشاعر ما لا يحق لغيره" :)

تم التعديل بعد الملاحظة

الحياة مشوار طويل مليئ بالمفاجاءات واللحظات الجميله والسعيده جدا والممله أحيانا والمحزنه والمبكيه أحايين قليله والحمد لله كل لحظاتي لحظات سعيده لم أُفجع بفقد والدي أطال الله بقاءهما وكذلك أخوتي سليمين معافين في أتم حال وأهنأ بال كـل ماكنت أتمناه حققته إلا أننا كشباب يعيش في بيئه مترفه بين أهله وخلانه لايحتاج أموالا إلا ووجدها ولاسيارة إلا وركبها ولا لعبة أو جهازا إلا وحصل عليه وأذكر انني حصلت على سيارة خاصة عندما كنت في الصف الأول الثانوي ومن ثم طلبت من والدي بيعها واشتريت سيارتي الحاليه نعاني نحن الشباب الذي في مثل وضعي وبيئتي ومستواي من المشاعر المتدفقه التي لايجد لها تنفيسا في مجتمع غير واعي يئن من النفاق الإجتماعي بكافة أنواعه وصوره ولاسبيل إلا في سماع الأغنيات والنظ رإلى المجلات الفنية إن لم يتداركه الله برحمة منه ويتوب إلى خالقه فيشعر بأهمية وقته وعمره فيشغله بكتاب نافع أو صلة رحم او بر والدين أو مشي إلى المساجد وحضور الخطب والمواعظ وإعمال النيّه في القليل والكثير
حتى يشعر بنفاسة وقته وأنه أغلى ماتملّكه الإنسان ( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أحسن عملاً) هـذه المقدمه قدمه إعتذاريه لما سأكتبه من أشعار كتبتها أيام غفلتي وأنا ولله الحمد منذ كنت في المرحله التمهيديه التحقت بحلقات تحفيظ القرآن في المسجد القريب من منزلنا وإن كانت تخللتها مرحلة إنعدام وزن وشقاوة أطفال ولعب كرة إلى غير ذلك مما أباحه الشرع وأقرته الفطره السليمه في مثل ذلك العمر الصغير بعد ذلك انقطعت عن حِلق التحفيظ بعد أن انتقلت للدراسه في مدرسه تبعد عن منزلي كيلومترات كثيره وكان التدريس فيها مكثفاً جداً حفظ أجزاء من القرآن الكريم ومؤلفات لعلماء مبجليّن كالشيخ صالح الفوزان في العقيدة وألفية ابن مالك في النحو إضافة إلى المقطوعات الأدبيه الطويله والمعلقات الشعريه التي لزاما علينا حفظها وتسميعها للشيخ الإستاذ ومعظم مشائخي معلّمين بعبارة أخرى معظم معلمينا في تلك المرحله مشائخ محترمين ملتزمين غاية الإلتزام مازلت أشاهدهم في الحرمين الشريفين لاتفوتهم الصلاة فيهما ومنهم التميمي والقصيمي والنجدي وأكثر من معلّم من جماعتي وأقاربي الأقربين ملتزمين ومحترمين ايضا!!


ولست أنسى في الصف الخامس الإبتدائي والصف السادس كان يدرسنا إستاذ شامي ملتحي ومهندم إسمه محمّد إبراهيم الله يذكره بالخير كان شخصا أحترمه وأبجله كغيري من التلاميذ وأذكر أنه كان إذا غضب من تلميذ يقرع أسماعه بلفظة يالوح !! وكان لصرامته وتهذيبه ولحيته الخليجيه وبنطاله الأنيق وأسلوبه الماتع الذي يذكرني بالشيخ الجليل علي الطنطاوي مع فارق الطول للأستاذ العزيز : محمّد إبراهيم كنت أشغل حواسي الخمسه واستمع لما يقوله جيدا خوفا منه وهيبة له
وأقسم بالله العظيم أني أخذت لديه في مادة الرياضيات 100 درجة من مائة الدرجة الكامله.


وذلك قبل أكثر من 19 سنه في حدود 1409 1410هـ بارك الله به وثبته إن كان حياً ورحمه وغفر له إن كان ميتاً ، ولازلت أذكر جارنا اللبناني وزوجته " خضرا" إسمها خضرا كأسماء النساء لدينا وكان يسكن بجوارنا في اثناء حرب الخليج وهو من سكان بيروت ودائما يتأوه من بعده ويريد أن يعود لبيروت ويقول بالنص : أنا راجع حتى لو فيه حرب انا راجع ع بيروت أنا راجع
وكانت زوجته اسمها خضرا ولديه أطفال صغار ربي يحفظهم لاأدري هل هم أحياء الآن وماذا يفعلان .
تعب هذه الحياة ولاعجب إلا من راغب في إزدياد

//////////////////////////////
////////////////////
///////////

... تـم الحـذف .......!.....
______________________

...... إذا أردتَ أن تتغزل بمحبوبتكَ .... فهذا ليس المكان الملائم لذلك .......!!؟!......

..... ولا يوجد داعي لأن أخبركَ ... بأن تراجع شروط الإشتراك ... فأنتَ أدرى بها ... ولا تحتاج لمثل هذه النصيحة ...!!؟؟...

..... مشرفة صوت الشعر والنشيد ...... حلا ......!.....