ابن خلدون
03-28-2007, 10:34 PM
زياد الرحباني
إن التحالف بين تيّار المستقبل (سنّي) والقوّات اللبنانية (ماروني) أسفر، بطبيعة الحال، عن شراكة كاملة نابعة من دمجٍ لعقيدتين:
1ـــــ لا إله إلا الله
2ـــــ الله الوطن العائلة
فأصبح شعار الحلف: لا إله إلا الله والوطن والعائلة.
هنا، وجب الاستنتاج، وكذلك أخذ العلم والخبر، أن هذا الحلف لا مستقبل له ولا حول ولا قوّات. فالشعار الجديد غير مقبول قوّاتياً. «لا إله إلا الله» لا تُقبل مارونياً سوى في إطار محدود هو: نبذ الطائفية والمسلمين. كما أنه غير مقبول سنّياً، فـ«لا إله إلا الله» لا يضاف إليها حرف واحد ولو كان هذا الحرف جزءاً من كلمَتَي: الوطن وحتى العائلة، حتى لو كان الملائكة أنفسهم.
لذا فإن هذا الحلف، أعزّائي، «يُفشَل».
*****************
والرد:
اذا فقد الانسان عينا من عينيه؛ لا يخسر سوى 5% من بصره!
إن التحالف بين حزب الله (شيعي) والتتيار الوطني الحر (عوني) أسفر، بطبيعة الحال، عن شراكة كاملة نابعة من دمجٍ لعقيدتين:
1ـــــ لبيك يا حسين
2ـــــ 1559
فأصبح شعار الحلف: لبيك يا حسين 1559
هنا، وجب الاستنتاج، وكذلك أخذ العلم والخبر، أن هذا الحلف لا رب له ولا حول ولا عون. فالشعار الجديد غير مقبول عونيا. « لبيك يا حسين » لا تُقبل مارونياً سوى في إطار محدود هو: اذا كان الحسين هو عيسى. كما أنه غير مقبول شيعياً، فـ«1559» رقم اسرائيلي ممنوع التفوه به، حتى لو كان من صنع الملائكة أنفسهم.
لذا فإن هذا الحلف، أعزّائي، يفشل ويسقط
منقول
إن التحالف بين تيّار المستقبل (سنّي) والقوّات اللبنانية (ماروني) أسفر، بطبيعة الحال، عن شراكة كاملة نابعة من دمجٍ لعقيدتين:
1ـــــ لا إله إلا الله
2ـــــ الله الوطن العائلة
فأصبح شعار الحلف: لا إله إلا الله والوطن والعائلة.
هنا، وجب الاستنتاج، وكذلك أخذ العلم والخبر، أن هذا الحلف لا مستقبل له ولا حول ولا قوّات. فالشعار الجديد غير مقبول قوّاتياً. «لا إله إلا الله» لا تُقبل مارونياً سوى في إطار محدود هو: نبذ الطائفية والمسلمين. كما أنه غير مقبول سنّياً، فـ«لا إله إلا الله» لا يضاف إليها حرف واحد ولو كان هذا الحرف جزءاً من كلمَتَي: الوطن وحتى العائلة، حتى لو كان الملائكة أنفسهم.
لذا فإن هذا الحلف، أعزّائي، «يُفشَل».
*****************
والرد:
اذا فقد الانسان عينا من عينيه؛ لا يخسر سوى 5% من بصره!
إن التحالف بين حزب الله (شيعي) والتتيار الوطني الحر (عوني) أسفر، بطبيعة الحال، عن شراكة كاملة نابعة من دمجٍ لعقيدتين:
1ـــــ لبيك يا حسين
2ـــــ 1559
فأصبح شعار الحلف: لبيك يا حسين 1559
هنا، وجب الاستنتاج، وكذلك أخذ العلم والخبر، أن هذا الحلف لا رب له ولا حول ولا عون. فالشعار الجديد غير مقبول عونيا. « لبيك يا حسين » لا تُقبل مارونياً سوى في إطار محدود هو: اذا كان الحسين هو عيسى. كما أنه غير مقبول شيعياً، فـ«1559» رقم اسرائيلي ممنوع التفوه به، حتى لو كان من صنع الملائكة أنفسهم.
لذا فإن هذا الحلف، أعزّائي، يفشل ويسقط
منقول