هنا لدي تساؤل عجيب في احاديثكم
ولكني هذه المرة اطلب منكم تفسيرها لأنها ليست لدينا تلك الأحاديث
ولن أقول رأيي فيها لكي لاأتهم بالتحريف والتدليس وهذه المرة احاديث بسندها ايضا
اليكم الروابط عليكم بقرائتها وتبريرها....
ولا تعتبروني شيعي بل اعتبروني سني يريد ان يعرف دينه جيدا فلما قرأتها اشعر وكأن؟؟؟؟ او مسيحي يقرأ عن دين الأسلام ويفكر فيه

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6047 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6047)

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2930&doc=2 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2930&doc=2)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4705&doc=1&IMAGE (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4705&doc=1&IMAGE)

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6048 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6048)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&Rec=6088 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&Rec=6088)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2930&doc=2&IMAGE= (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2930&doc=2&IMAGE=)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=9511 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=9511)

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4705&doc=1&IMAGE (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4705&doc=1&IMAGE)

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4010&doc=5 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4010&doc=5)
http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?doc=0&rec=10542 (http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?doc=0&rec=10542)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7849 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7849)

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp? (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?)

جزاك اللة خيرا يا حسن الخلق و جعلك اللة من السائرين و المدافعين عن أهل البيت

من دون أن اقرأها..

بدأتم وكعادتكم القذرة تصطادون من احاديث موضوعة وضعيفة
هذا هو حالكم الرافضي في التزوير والتاريخ يشهد لكل قضاياكم الكاذبة

حبيبي ياواقعي

ابتعد عن الموضوع ولا تدخل بجدال في تضعيف احاديثكم وانا لم افسرها لكي لاتتهمني انني احرف او ازور
اتمنى ان تفتحها لتكتشف كيف كانت صورة الرسول عليه السلام لديكم وهل هذه العصمة الحقيقية له
عزيزي الحق واضح جدا وانت حر بحياتك وسؤالي من هم مشوهين صورة الأسلام والرسول؟؟؟؟

من اخترع التطبير والمتعة ودعاء الأموات هم من يشوهون صورة الأسلام

عزيزي واقعي اتمنى ان تنتبه لردودك
نحن نتحاور عن تلك الأحاديث وليس عن متعة وتطبير فرجاءا لاتغير الموضوع
دعنا بالي نحن عليه الأن اوانسحب أفضل لك ودع غيرك فلا ارى اي فائدة من ردودك

الاخ حسن الخلق ما الذي اشكل عليك في هذه الاحاديث فهل من الممكن تخبرني ما الذي اشكل عليك؟

أخي هنا الحقيقة شكرا على هدؤك
تساؤلي هو هل صحيح ان الرسول كان يشتم ويسب؟ مع انه افضل الخلق ومعصوم

اخي الفاضل

سبحان الله اليس عندكم في كتبكم ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يلعن ويقول الوزغ ابن الوزغ وغير ذلك ؟

هذا اولا
ثانيا موجود شرح الحديث في اسفل الحديث فتفضل اقرءه وما اشكل عندك اخبرني

هذا بخصوص الحديث السب هل عندك اشكال في الاحاديث الباقيه لكي احاول ان اوضح لك شيء

اخي الكريم حسن الخلق

نسأل الله ان نكون واياكم اصحاب خلق رفيع



من لعنه النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه أو دعا (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=1&n=6046) البر والصلة والآداب (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=1&n=5936) صحيح مسلم (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=1&n=0)

‏حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الضحى ‏ ‏عن ‏ ‏مسروق ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏دخل على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجلان فكلماه بشيء لا أدري ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما فلما خرجا قلت يا رسول الله من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان قال وما ذاك قالت قلت لعنتهما وسببتهما قال ‏ ‏أو ما علمت ما شارطت عليه ربي قلت ‏ ‏اللهم إنما أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا ‏
‏حدثناه ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثناه ‏ ‏علي بن حجر السعدي ‏ ‏وإسحق بن إبراهيم ‏ ‏وعلي بن خشرم ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏عيسى بن يونس ‏ ‏كلاهما ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏نحو حديث ‏ ‏جرير ‏ ‏و قال ‏ ‏في حديث ‏ ‏عيسى ‏ ‏فخلوا به فسبهما ولعنهما وأخرجهما

صحيح مسلم بشرح النووي



‏
‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم إنما أنا بشر , فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا ) ‏
‏وفي رواية : ( أو جلدته فاجعلها له زكاة ورحمة ) وفي رواية : ( فأي المؤمنين آذيته شتمته لعنته جلدته اجعلها له صلاة وزكاة وقربة تقربه بها إليك يوم القيامة ) وفي رواية : ( إنما محمد بشر يغضب كما يغضب البشر , وإني قد اتخذت عندك عهدا لن تخلفنيه , فأيما مؤمن آذيته أو سببته أو جلدته فاجعلها له كفارة وقربة ) وفي رواية : ( إني اشترطت على ربي فقلت : إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر , وأغضب كما يغضب البشر , فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن تجعلها له طهورا وزكاة وقربة ) هذه الأحاديث مبينة ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من الشفقة على أمته , والاعتناء بمصالحهم , والاحتياط لهم , والرغبة في كل ما ينفعهم . وهذه الرواية المذكورة آخرا تبين المراد بباقي الروايات المطلقة , وأنه إنما يكون دعاؤه عليه رحمة وكفارة وزكاة ونحو ذلك إذا لم يكن أهلا للدعاء عليه والسب واللعن ونحوه , وكان مسلما , وإلا فقد دعا صلى الله عليه وسلم على الكفار والمنافقين , ولم يكن ذلك لهم رحمة . فإن قيل : كيف يدعو على من ليس هو بأهل الدعاء عليه أو يسبه أو يلعنه ونحو ذلك ؟ فالجواب ما أجاب به العلماء , ومختصره وجهان : أحدهما أن المراد ليس بأهل لذلك عند الله تعالى , وفي باطن الأمر , ولكنه في الظاهر مستوجب له , فيظهر له صلى الله عليه وسلم استحقاقه لذلك بأمارة شرعية , ويكون في باطن الأمر ليس أهلا لذلك , وهو صلى الله عليه وسلم مأمور بالحكم بالظاهر , والله يتولى السرائر . والثاني أن ما وقع من سبه ودعائه ونحوه ليس بمقصود , بل هو مما جرت به عادة العرب في وصل كلامها بلا نية , كقوله : تربت يمينك , عقرى حلقى وفي هذا الحديث ( لا كبرت سنك ) وفي حديث معاوية ( لا أشبع الله بطنك ) ونحو ذلك لا يقصدون بشيء من ذلك حقيقة الدعاء , فخاف صلى الله عليه وسلم أن يصادف شيء من ذلك إجابة , فسأل ربه سبحانه وتعالى ورغب إليه في أن يجعل ذلك رحمة وكفارة , وقربة وطهورا وأجرا , وإنما كان يقع هذا منه في النادر والشاذ من الأزمان , ولم يكن صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا ولا لعانا ولا منتقما لنفسه , وقد سبق في هذا الحديث أنهم قالوا : ادع على دوس , فقال : " اللهم اهد دوسا " وقال : " اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون " والله أعلم .


http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6047



قول النبي صلى الله عليه وسلم من آذيته فاجعله له (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=0&n=9510) الدعوات (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=0&n=9421) صحيح البخاري (http://hadith.al-islam.com/Display/Hier.asp?Doc=0&n=0)

‏حدثنا ‏ ‏أحمد بن صالح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏أنه ‏
‏سمع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة

فتح الباري بشرح صحيح البخاري



‏
‏قوله ( اللهم فأيما مؤمن ) ‏
‏الفاء جواب الشرط المحذوف لدلالة السياق عليه , قال المازري : إن قيل كيف يدعو صلى الله عليه وسلم بدعوة على من ليس لها بأهل ؟ قيل : المراد بقوله " ليس لها بأهل " عندك في باطن أمره لا على ما يظهر مما يقتضيه حاله وجنايته حين دعائي عليه , فكأنه يقول : من كان باطن أمره عندك أنه ممن ترضى عنه فاجعل دعوتي عليه التي اقتضاها ما ظهر لي من مقتضى حاله حينئذ طهورا وزكاة , قال : وهذا معنى صحيح لا إحالة فيه ; لأنه صلى الله عليه وسلم كان متعبدا بالظواهر , وحساب الناس في البواطن على الله انتهى . وهذا مبني على قول من قال : إنه كان يجتهد في الأحكام ويحكم بما أدى إليه اجتهاده , وأما من قال : كان لا يحكم إلا بالوحي فلا يأتي منه هذا الجواب . ثم قال المازري : فإن قيل فما معنى قوله وأغضب كما يغضب البشر ؟ فإن هذا يشير إلى أن تلك الدعوة وقعت بحكم سورة الغضب , لا أنها على مقتضى الشرع , فيعود السؤال , فالجواب أنه يحتمل أنه أراد أن دعوته عليه أو سبه أو جلده كان مما خير بين فعله له عقوبة للجاني أو تركه والزجر له بما سوى ذلك , فيكون الغضب لله تعالى بعثه على لعنه أو جلده , ولا يكون ذلك خارجا عن شرعه . قال : ويحتمل أن يكون ذلك خرج مخرج الإشفاق وتعليم أمته الخوف من تعدي حدود الله , فكأنه أظهر الإشفاق من أن يكون الغضب يحمله على زيادة في عقوبة الجاني لولا الغضب ما وقعت , أو إشفاقا من أن يكون الغضب يحمله على زيادة يسيرة في عقوبة الجاني لولا الغضب ما زادت , ويكون من الصغائر على قول من يجوزها , أو يكون الزجر يحصل بدونها . ويحتمل أن يكون اللعن والسب يقع منه من غير قصد إليه فلا يكون في ذلك كاللعنة الواقعة رغبة إلى الله وطلبا للاستجابة . وأشار عياض إلى ترجيح هذا الاحتمال الأخير فقال : يحتمل أن يكون ما ذكره من سب ودعاء غير مقصود ولا منوي , ولكن جرى على عادة العرب في دعم كلامها وصلة خطابها عند الحرج والتأكيد للعتب لا على نية وقوع ذلك , كقولهم عقرى حلقى وتربت يمينك , فأشفق من موافقة أمثالها القدر , فعاهد ربه ورغب إليه أن يجعل ذلك القول رحمة وقربة انتهى . وهذا الاحتمال حسن إلا أنه يرد عليه قوله " جلدته " فإن هذا الجواب لا يتمشى فيه , إذ لا يقع الجلد عن غير قصد , وقد ساق الجميع مساقا واحدا إلا إن حمل على الجلدة الواحدة فيتجه . ثم أبدى القاضي احتمالا آخر فقال : كان لا يقول ولا يفعل صلى الله عليه وسلم في حال غضبه إلا الحق , لكن غضبه لله قد يحمله على تعجيل معاقبة مخالفه وترك الإغضاء والصفح , ويؤيده حديث عائشة " ما انتقم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمات الله " وهو في الصحيح . قلت : فعلى هذا فمعنى قوله " ليس لها بأهل " أي من جهة تعين التعجيل . ‏
‏وفي الحديث كمال شفقته صلى الله عليه وسلم على أمته وجميل خلقه وكرم ذاته حيث قصد مقابلة ما وقع منه بالجبر والتكريم , وهذا كله في حق معين وفي زمن واضح , وأما ما وقع منه بطريق التعميم لغير معين حتى يتناول من لم يدرك زمنه صلى الله عليه وسلم فما أظنه يشمله , والله أعلم . ‏



http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=9511

هذه بعض الاحاديث التي وضعت روابطها وشرحها

فاقرأ يرحمنا الله واياكم

وما دمت ترى انها تعارض عصمة رسول الله

فهل لك ان تشرح لنا معنى العصمة عند اخوتنا الامامية

ومن ثم نتناقش فيها

لكن بلا نسخ ولزق الا عند اللزوم

تحياتي

قوي جدا
بارك الله بك يا(حسن الخلق)

الاخ حسن الخلق اظنك لم تفهم او فهمت ولم تعر اهتمام للجواب الذي قاله ابا شجاع وكانك اردت ان تقول هذه الكلمه فقط فـأرجو ان تفهم ما هو الجواب جيد


فالجواب ما أجاب به العلماء , ومختصره وجهان : أحدهما أن المراد ليس بأهل لذلك عند الله تعالى , وفي باطن الأمر , ولكنه في الظاهر مستوجب له , فيظهر له صلى الله عليه وسلم استحقاقه لذلك بأمارة شرعية , ويكون في باطن الأمر ليس أهلا لذلك , وهو صلى الله عليه وسلم مأمور بالحكم بالظاهر , والله يتولى السرائر . والثاني أن ما وقع من سبه ودعائه ونحوه ليس بمقصود , بل هو مما جرت به عادة العرب في وصل كلامها بلا نية , كقوله : تربت يمينك , عقرى حلقى وفي هذا الحديث ( لا كبرت سنك ) وفي حديث معاوية ( لا أشبع الله بطنك ) ونحو ذلك لا يقصدون بشيء من ذلك حقيقة الدعاء , فخاف صلى الله عليه وسلم أن يصادف شيء من ذلك إجابة , فسأل ربه سبحانه وتعالى ورغب إليه في أن يجعل ذلك رحمة وكفارة , وقربة وطهورا وأجرا , وإنما كان يقع هذا منه في النادر والشاذ من الأزمان , ولم يكن صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا ولا لعانا ولا منتقما لنفسه

وهذا الامر للرسول خاصه وليس للمسلمين عامه

اما قولك
المهم الذي نعرفه ايضا بأغلب الأحاديث هو ان اي شخص يشتم او يسب شخص اخر فهي اجر وحسنة لشخص الأخر وليس الرسول فقط

فأنا اتعجب منك كيف تحرم القصد الذي في الجواب وهذا ليس من شيم المسلمين ولا من شيم السائل ولا من شيم طالب للحقيقه ولا من حسن الخلق

لكن لماذا التحرير؟

وحتى الأقتباس لم تأتي به كاملا

راجع سبب التحرير

الاقتباس هو المهم فالموضوع لا يهمنا اذا مدحت المشترك او اطريته لكن الشيطان يكمن بالتفاصيل والجمله التي اقتبستها هي السم في العسل فانتبه اخي الفاضل حسن الخلق


المشرف||||||||||||