قال الرسول الكريم

(اختلاف أمتي رحمة).

هل لك أن تذكر لنا سند الحديث ومصدره وتخريجه ؟

ثم هل لك أن توضح لنا شرحه عندكم ؟

أولا
استدل به القرضاوي في التقريب وغيرها
ثانيا
السؤال موجه لك فلما تراوغ وتلتف بالسؤال الي

أولا
استدل به القرضاوي في التقريب وغيرها
ثانيا
السؤال موجه لك فلما تراوغ وتلتف بالسؤال الي

أولا : أنت لم توجه السؤال لي ويمكنك النظر لعنوان موضوعك مرة أخرى

لأنني أظنك تكتب دون وعي !!!!

ثانياً : أنا طلبت سند الحديث ومصدره وتخريجه وشرحه لديكم حتى يتم التعقيب عليه من قبلي فما المشكلة في ذلك ؟

مشكله كبيره اخي رامي ان اعطاك السند ومصدره وتخريجه


لا حول ولا قوه الا بالله

السلام عليكم





اولا : عند الشيعة اصل الاساسي هذا : ما يخالف كتاب الله فهو باطل وهذا حديث باطل بمخالفة الآية : ولا تنازعو ا ..فتفشلوا وتذهب ريحكم





ثانيا : حديث: اختلاف أمتي رحمة

((اختلاف أمتي رحمة)). موضوع. "الأسرار المرفوعة" (506) . "تنزيه الشريعة" (2/402

ملاعلي القاري قال : " زعم كثير من الأئمة أنه لا أصل له ، لكن ذكره الخطابي في ( غريب الحديث ) مستطردا ، وأشعر بأن له أصلا ... " (2)



هذا حديث مشهور بين أتباع المذاهب، حتى ألّف أحدهم كتاباً أخذ عنوانه من الحديث السابق حيث أسماه (رحمة الأمة في اختلاف الأئمة).

يقول الألباني فيه: (لا أصل له، ولقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند فلم يوفقوا...

ونقل المناوي عن السبكي أنه قال: (وليس بمعروف عن المحدِّثين، ولم أقف له على سند صحيح ولا ضعيف ولا موضوع، وأقرّه زكريا الأنصاري في تعليقه على تفسير البيضاوي (ق 92/2) [راجع سلسلة الأحاديث الضعيفة: ج 1 ص 76 ح 57].

وقال ابن حزم في هذا الحديث: (وهذا من أفسد قول يكون، لأنّه لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً، وهذا ما لا يقوله مسلم، لأنّه ليس إلا اتفاق أو اختلاف، وليس إلا رحمة أو سخط، وأما الحديث المذكور فباطل مكذوب). [الإحكام: ج 5 ص 61].

لاشك إن الحديث إذا أخذ بمعناه الظاهري باطل لأنه يوسع بحر الخلاف ويزيد المسلمين تمزقاً.

ذكر النووي ذلك أيضا قائلا :
" قال الخطابي وقد روى عن النبي (ص) أنه قال : اختلاف أمتي رحمة فاستصوب عمر ما قاله ، قال وقد اعترض على حديث اختلاف أمتي رحمة رجلان أحدهما مغموض عليه في دينه وهو عمربن بحر الجاحظ والآخر معروف بالسخف والخلاعة وهو إسحاق بن إبراهيم الموصلي فإنه … وقال هو والجاحظ لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق عذابا ... قال الخطابي : والاختلاف في الدين ثلاثة أقسام أحدها في اثبات الصانع ووحدانيته وإنكار ذلك كفر ، والثاني في صفاته ومشيئته وإنكارها بدعة ،

(1) سلسلة الأحاديث الضعيفة ج1 ص 140 .
(2) الأسرار المرفوعة ص 50 .
- ج 2 ص 162 -

والثالث في أحكام الفروع المحتملة وجوها ، فهذا جعله الله تعالى رحمة وكرامة للعلماء ، وهو المراد بحديث ( اختلاف أمتي رحمة ) " (1) .
وقد ذكر الحديث القرطبي قائلا :
" … وأما حكم مسائل الاجتهاد فإن الاختلاف فيها بسبب استخراج الفرائض ودقائق معاني الشرع وما زالت الصحابه يختلفون في أحكام الحوادث وهم مع ذلك متآلفون وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اختلاف أمتي رحمة ) " (2) .
وذكر الخبر السيوطي في ( الجامع الصغير ) برقم 288 عن :
" نصر المقدسي في الحجة والبيهقي في الرسالة الأشعرية بغيرسند وأورده الحليمي والقاضي حسين وإمام الحرمين وغيرهم ولعله خرج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل إلينا " (3) .
وذكره السخاوي في ( المقاصد الحسنة ) :
" وقد قرأت بخط شيخنا إنه يعني هذ الحديث حديث مشهور على الألسنة ، وقد أورده ابن الحاجب في المختصر في مباحث القياس بلفظ اختلاف أمتي رحمة للناس ، وكثر السؤال عنه ، وعن كثير من الأئمة أنه لا أصل له ، لكن ذكره الخطابي في غريب الحديث مستطردا ، وقال : اعترض على هذا الحديث رجلان أحدهما ماجن والآخر ملحد وهما إسحاق الموصلي وعمرو بن بحر الجاحظ ، وقالا جميعا : لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق عذابا ، ثم تشاغل الخطابي برد هذا الكلام ، ولم يقع في كلامه شفاء في عزو الحديث ، ولكنه أشعر بأن له أصلا عنده ، ثم ذكر شيخنا شيئا مما تقدم في عزوه " (4) .

(1) شرح صحيح مسلم ج 11 ص91 – 92 .
(2) الجامع لأحكام القرآن ( تفسير القرطبي ) ج4 ص 151 .
(3) الجامع الصغير ص 24 .
(4) المقاصد الحسنة ص 26 .


اما بفرض الصحة : الاختلاف يعني ذهاب بقصد تعلم بين البلاد

هنا الحقيقة و رامي
اتمنى على الأقل اعتبرني شخص سني سمع احد العلماء يقولها
وأردت الأستفسار عنها؟
فقط هكذا
اما رامي ففي البداية سألت عن شرحنا له وليس فقط عن السند لكي تهرب وتبرأ نفسك بأنك سألت فقط عن السند

هل لك أن تذكر لنا سند الحديث ومصدره وتخريجه ؟

ثم هل لك أن توضح لنا شرحه عندكم ؟
يا اخي لماذا لا تسعدنا بما يرونه اهل السنة والجماعة
وهو حديث لا يحتاج الى سند ذكره الكثير من المحدثين ومن الطرفين سنة وشيعة
مع اختلاف الراي طبعا

السلام عليكم




اولا : عند الشيعة اصل الاساسي هذا : ما يخالف كتاب الله فهو باطل وهذا حديث باطل بمخالفة الآية : ولا تنازعو ا ..فتفشلوا وتذهب ريحكم



ثانيا : حديث: اختلاف أمتي رحمة
((اختلاف أمتي رحمة)). موضوع. "الأسرار المرفوعة" (506) . "تنزيه الشريعة" (2/402
ملاعلي القاري قال : " زعم كثير من الأئمة أنه لا أصل له ، لكن ذكره الخطابي في ( غريب الحديث ) مستطردا ، وأشعر بأن له أصلا ... " (2)


هذا حديث مشهور بين أتباع المذاهب، حتى ألّف أحدهم كتاباً أخذ عنوانه من الحديث السابق حيث أسماه (رحمة الأمة في اختلاف الأئمة).
يقول الألباني فيه: (لا أصل له، ولقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند فلم يوفقوا...
ونقل المناوي عن السبكي أنه قال: (وليس بمعروف عن المحدِّثين، ولم أقف له على سند صحيح ولا ضعيف ولا موضوع، وأقرّه زكريا الأنصاري في تعليقه على تفسير البيضاوي (ق 92/2) [راجع سلسلة الأحاديث الضعيفة: ج 1 ص 76 ح 57].
وقال ابن حزم في هذا الحديث: (وهذا من أفسد قول يكون، لأنّه لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً، وهذا ما لا يقوله مسلم، لأنّه ليس إلا اتفاق أو اختلاف، وليس إلا رحمة أو سخط، وأما الحديث المذكور فباطل مكذوب). [الإحكام: ج 5 ص 61].
لاشك إن الحديث إذا أخذ بمعناه الظاهري باطل لأنه يوسع بحر الخلاف ويزيد المسلمين تمزقاً.



ذكر النووي ذلك أيضا قائلا :
" قال الخطابي وقد روى عن النبي (ص) أنه قال : اختلاف أمتي رحمة فاستصوب عمر ما قاله ، قال وقد اعترض على حديث اختلاف أمتي رحمة رجلان أحدهما مغموض عليه في دينه وهو عمربن بحر الجاحظ والآخر معروف بالسخف والخلاعة وهو إسحاق بن إبراهيم الموصلي فإنه … وقال هو والجاحظ لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق عذابا ... قال الخطابي : والاختلاف في الدين ثلاثة أقسام أحدها في اثبات الصانع ووحدانيته وإنكار ذلك كفر ، والثاني في صفاته ومشيئته وإنكارها بدعة ،


(1) سلسلة الأحاديث الضعيفة ج1 ص 140 .


(2) الأسرار المرفوعة ص 50 .
- ج 2 ص 162 -


والثالث في أحكام الفروع المحتملة وجوها ، فهذا جعله الله تعالى رحمة وكرامة للعلماء ، وهو المراد بحديث ( اختلاف أمتي رحمة ) " (1) .
وقد ذكر الحديث القرطبي قائلا :
" … وأما حكم مسائل الاجتهاد فإن الاختلاف فيها بسبب استخراج الفرائض ودقائق معاني الشرع وما زالت الصحابه يختلفون في أحكام الحوادث وهم مع ذلك متآلفون وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اختلاف أمتي رحمة ) " (2) .
وذكر الخبر السيوطي في ( الجامع الصغير ) برقم 288 عن :
" نصر المقدسي في الحجة والبيهقي في الرسالة الأشعرية بغيرسند وأورده الحليمي والقاضي حسين وإمام الحرمين وغيرهم ولعله خرج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل إلينا " (3) .
وذكره السخاوي في ( المقاصد الحسنة ) :
" وقد قرأت بخط شيخنا إنه يعني هذ الحديث حديث مشهور على الألسنة ، وقد أورده ابن الحاجب في المختصر في مباحث القياس بلفظ اختلاف أمتي رحمة للناس ، وكثر السؤال عنه ، وعن كثير من الأئمة أنه لا أصل له ، لكن ذكره الخطابي في غريب الحديث مستطردا ، وقال : اعترض على هذا الحديث رجلان أحدهما ماجن والآخر ملحد وهما إسحاق الموصلي وعمرو بن بحر الجاحظ ، وقالا جميعا : لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق عذابا ، ثم تشاغل الخطابي برد هذا الكلام ، ولم يقع في كلامه شفاء في عزو الحديث ، ولكنه أشعر بأن له أصلا عنده ، ثم ذكر شيخنا شيئا مما تقدم في عزوه " (4) .


(1) شرح صحيح مسلم ج 11 ص91 – 92 .


(2) الجامع لأحكام القرآن ( تفسير القرطبي ) ج4 ص 151 .
(3) الجامع الصغير ص 24 .
(4) المقاصد الحسنة ص 26 .


اما بفرض الصحة : الاختلاف يعني ذهاب بقصد تعلم بين البلاد

أحسنت يابسرا ولكن ما نقلته هو من كتبنا وليس من كتبكم

وطلبي هو من كتبكم وليس من كتبنا ؟ أرجو أن تراجع طلبي في الرد الأول على أخيك حسن .

اما رامي ففي البداية سألت عن شرحنا له وليس فقط عن السند لكي تهرب وتبرأ نفسك بأنك سألت فقط عن السند

يمكنك الرجوع لردي الأول لتعرف ماذا طلبت من البداية؟

يا اخي لماذا لا تسعدنا بما يرونه اهل السنة والجماعة
وهو حديث لا يحتاج الى سند ذكره الكثير من المحدثين ومن الطرفين سنة وشيعة
مع اختلاف الراي طبعا

ما يراه أهل السنة في هذه الرواية قد أورد بسرا جزء منها وهي تفي بالغرض

ولكن أنتم أين سند هذه الرواية من كتبكم وقد ذكرت أنه نقله الكثير من المحدثين من السنة والشيعة . فأين سند الحديث ومصدره وتخريجه وشرحه من كتبكم أم أن أحاديثكم ليس لها إسناد ولا مصادر ولا تخريج ولاشرح ؟ بل تعتمدون على أسانيدنا وما يوجد لدينا . وهذا يعتبر إقرار منكم بصحة ما لدينا ولله الحمد

ثم أهل السنة لا يوجد لديهم حديث مجهول السند والذي مجهول السند ليس بحديث ولا يأخذ به أهل السنة .

يا اخ رامي المشكلة ان اهل السنة يفسروه غير ما يفسروه الشيعة
سوف ارد عليك بدون لصق من مواقع خارجية
اهل السنة والجماعة:: يرون ان هذا الحديث يعني اختلاف الامة رحمة
الشيعة يرون تفسير هذا الحديث ذهاب العلماء من مكان الى اخر ونشر العلم في كل البلاد اي اختلافهم بالبلاد هو رحمة لانتشار العلوم الاسلامية في كل البلاد
((ارايت الفرق يا اخ رامي))

يا اخ رامي المشكلة ان اهل السنة يفسروه غير ما يفسروه الشيعة
سوف ارد عليك بدون لصق من مواقع خارجية
اهل السنة والجماعة:: يرون ان هذا الحديث يعني اختلاف الامة رحمة
الشيعة يرون تفسير هذا الحديث ذهاب العلماء من مكان الى اخر ونشر العلم في كل البلاد اي اختلافهم بالبلاد هو رحمة لانتشار العلوم الاسلامية في كل البلاد
((ارايت الفرق يا اخ رامي))

يالراية الله يهديني وإياك سواء السبيل أنت قلت أنه ذكره الكثير من المحدثين من السنة والشيعة طيب هذا كلام جميل ولكن لا يوجد حديث بدون سند عند المحدثين ولا تخريج ولا شرح بمعنى توضيح لمعنى الحديث فأنا أريد ذلك من كتب المحدثين لديكم .

هل يوجد أم لا ؟

إذا كان يوجد فحبذا أن تأتينا به وإن كان لا يوجد فقل لا يوجد وكفى .

لم اجد في النت سوف اتيك به ان شاء الله من كتب الشيعة

خذ راحتك يالراية ولا تستعجل المهم أن يكون الجواب وافي وكافي
وأشكرك على تجاوبك

خذ راحتك يالراية ولا تستعجل المهم أن يكون الجواب وافي وكافي
وأشكرك على تجاوبك
اتيتك بالرد يوجد في كتب الشيعة
تعليل مقبول لذلك الصمت ، بأن أقول : إن الرسول إنما ترك بيان هذا الامر ليوقع الخلاف بين امته رحمة بهم لما روى عنه : « اختلاف أمتي رحمة » ؟ .
http://rafed.net/books/aqaed/al-saqifa/blank.gif ولكن هيهات ! إن لم تؤول الكلمة بما يتفق ومبادئ الاسلام (1) فانها الكذب الصراح على داعية الوحدة ومقاتل نزعات الجاهلية الاولى بسيف من الاخوة الاسلامية انتشل العرب من هوة عميقة للتفرق والنزاع والنزال .
http://rafed.net/books/aqaed/al-saqifa/blank.gif إن أكبر ظاهرة للاسلام بل من أعظم أعماله ، تلك الدعوة إلى الوحدة المطلقة بأوسع معانيها وتحطيم الفروق حتى بين الشعوب والامم المختلفة . ألا ( إنما المؤمنون إخوة </B>) .
____________
(1) هذه الكلمة مروية من طرق الطرفين . والوارد في تفسيرها عن آل البيت غير ما يتخيل من ظاهرها ففي علل الشرايع : « انه قيل للامام جعفر ابن محمد الصادق عليه السلام : ان قوما يروون أن رسول الله قال : « اختلاف امتي رحمة » ، فقال : صدقوا ، فقيل : إذا كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ، قال : ليس حيث تذهب وذهبوا انما أراد قول الله عزوجل ( فلولا نفر من كل فرقة طائفة . . ) واختلاف أهل البلدان إلى نبيهم ثم من عنده إلى بلادهم رحمة . . . » الخبر . ومثله في معاني الاخبار للصدوق ، وفيه : « انما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلافا في دين الله ، انما الدين واحد » .

انتبه الى الحاشية

اتيتك بالرد يوجد في كتب الشيعة
تعليل مقبول لذلك الصمت ، بأن أقول : إن الرسول إنما ترك بيان هذا الامر ليوقع الخلاف بين امته رحمة بهم لما روى عنه : « اختلاف أمتي رحمة » ؟ .
http://rafed.net/books/aqaed/al-saqifa/blank.gif ولكن هيهات ! إن لم تؤول الكلمة بما يتفق ومبادئ الاسلام (1) فانها الكذب الصراح على داعية الوحدة ومقاتل نزعات الجاهلية الاولى بسيف من الاخوة الاسلامية انتشل العرب من هوة عميقة للتفرق والنزاع والنزال .
http://rafed.net/books/aqaed/al-saqifa/blank.gif إن أكبر ظاهرة للاسلام بل من أعظم أعماله ، تلك الدعوة إلى الوحدة المطلقة بأوسع معانيها وتحطيم الفروق حتى بين الشعوب والامم المختلفة . ألا ( إنما المؤمنون إخوة </B>) .
____________
(1) هذه الكلمة مروية من طرق الطرفين . والوارد في تفسيرها عن آل البيت غير ما يتخيل من ظاهرها ففي علل الشرايع : « انه قيل للامام جعفر ابن محمد الصادق عليه السلام : ان قوما يروون أن رسول الله قال : « اختلاف امتي رحمة » ، فقال : صدقوا ، فقيل : إذا كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ، قال : ليس حيث تذهب وذهبوا انما أراد قول الله عزوجل ( فلولا نفر من كل فرقة طائفة . . ) واختلاف أهل البلدان إلى نبيهم ثم من عنده إلى بلادهم رحمة . . . » الخبر . ومثله في معاني الاخبار للصدوق ، وفيه : « انما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلافا في دين الله ، انما الدين واحد » .


سأعتبرها إجابة على سؤال الشرح وهذا الشرح يوضح أن عبارة « اختلاف امتي رحمة » هو حديث عندكم والحديث لا بد له من سند وتخريج .

فأين السند والتخريج وكذلك مصدر الكلام السابق؟

السند هو ((كتاب علل الشرائع)) للشيخ الصدوق
مروي عن الامام جعفر الصادق(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم :: فلولا نفر من كل فرقة طائفة ((الاية))

السند هو ((كتاب علل الشرائع)) للشيخ الصدوق
مروي عن الامام جعفر الصادق(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم :: فلولا نفر من كل فرقة طائفة ((الاية))

يالراية كتاب علل الشرائع هذا المصدر وليس السند

السند هو أن يقول رواه فلان عن فلان عن فلان حتى يوصله إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم
إن كان حديثاً .

أما تخريج الحديث فيقال أخرجه فلان ويبين نوعه هل هو صحيح أو حسن أو ضعيف أو موضوع وهكذا .؟

هل فهمت الآن ما أقصده أم لا ؟

الاخ رامي عند الشيعه ليس عندهم سند ولا هم يحزنون

ولا تخريج ولا شيء من هذا فلا تتعب نفسك

هذا الحديث مع السند
عن صالح بن أبي حماد ، عن أحمد بن هلال ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد المؤمن الانصاري قال قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : إن قوما يروون (2) : أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : اختلاف امتي رحمة ، فقال : صدقوا ، فقلت : إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ؟ قال : ليس حيث تذهب وذهبوا ، إنما أراد قول الله عزّ وجلّ : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) (3) فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) (4) ، فيتعلموا ، ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم ، إنما أراد اختلافهم من البلدان ، لا اختلافا في دين الله ، إنما الدين واحد ، إنما الدين واحد .
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif [ 33426 ] 11 ـ وفي ( معاني الأخبار ) عن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن حمدان بن سليمان ، عن عبد السلام بن صالح الهروي ، قال : سمعت الرضا ( عليه السلام ) يقول : رحم الله عبدا أحيى أمرنا ، قلت : وكيف يحيى أمركم ؟ قال : يتعلم علومنا ، ويعلمها الناس . الحديث .
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif [ 33427 ] 12 ـ وعن أحمد بن محمد بن الهيثم ، عن أحمد بن يحيى ، عن بكر بن عبدالله ، عن تميم بن بهلول ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن حمزة بن حمران ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : من استأكل بعلمه افتقر ، قلت : إن في شيعتك (1) قوما يتحملون علومكم ، ويبثونها في شيعتكم ، فلا يعدمون (2) منهم البر والصلة والاكرام فقال :
____________
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (2) في معاني الاخبار : رووا.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (3) التوبة 9 : 122.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (4) في المصدر زيادة : ويختلفوا اليه.
11 ـ معاني الاخبار : 180 | 1.
12 ـ معاني الاخبار : 181 | 1.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (1) في المصدر زيادة : ومواليك.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (2) في المصدر زيادة : على ذلك .

اما في كتاب علل الشرائع بلا سند
سنده مباشر من ابي عبدالله جعفر الصادق (ع)

هذا الحديث مع السند
عن صالح بن أبي حماد ، عن أحمد بن هلال ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد المؤمن الانصاري قال قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : إن قوما يروون (2) : أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : اختلاف امتي رحمة ، فقال : صدقوا ، فقلت : إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ؟ قال : ليس حيث تذهب وذهبوا ، إنما أراد قول الله عزّ وجلّ : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) (3) فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) (4) ، فيتعلموا ، ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم ، إنما أراد اختلافهم من البلدان ، لا اختلافا في دين الله ، إنما الدين واحد ، إنما الدين واحد .
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif [ 33426 ] 11 ـ وفي ( معاني الأخبار ) عن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن حمدان بن سليمان ، عن عبد السلام بن صالح الهروي ، قال : سمعت الرضا ( عليه السلام ) يقول : رحم الله عبدا أحيى أمرنا ، قلت : وكيف يحيى أمركم ؟ قال : يتعلم علومنا ، ويعلمها الناس . الحديث .
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif [ 33427 ] 12 ـ وعن أحمد بن محمد بن الهيثم ، عن أحمد بن يحيى ، عن بكر بن عبدالله ، عن تميم بن بهلول ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن حمزة بن حمران ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : من استأكل بعلمه افتقر ، قلت : إن في شيعتك (1) قوما يتحملون علومكم ، ويبثونها في شيعتكم ، فلا يعدمون (2) منهم البر والصلة والاكرام فقال :
____________
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (2) في معاني الاخبار : رووا.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (3) التوبة 9 : 122.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (4) في المصدر زيادة : ويختلفوا اليه.
11 ـ معاني الاخبار : 180 | 1.
12 ـ معاني الاخبار : 181 | 1.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (1) في المصدر زيادة : ومواليك.
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-27/blank.gif (2) في المصدر زيادة : على ذلك .

جميل ولكن يالراية هذا لا يعتبر حديث فالحديث لابد أن يتصل سنده بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم فكيف تنسبونه إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وسنده يقف عند أبو عبد الله , وأبو عبد الله لأ يكذب على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بل هذا من الكذب المنسوب إلى أبو عبد الله .


ثم ألا ترى معي أن أغلب الأحاديث التي في كتبكم إن لم تكن كلها فهي تنسب لأبو عبد الله سواء ما كان منها صحيح وهو قليل أو كان ضعيف أو كذب وهو كثير في كتبكم .

فاتقوا الله ولا تنسبوا إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما لم يقله .

نسأل الله السلامة

ان اي سند يتصل بآل البيت فسنده الى الرسول فهم لا ياخذون الا عن جدهم الرسول (ص)
وان الامام جعفر الصادق (ع) لا يمكن ان يكون لاحد الطعن به وهو عند اهل السنة ثقة
وعندنا معصوم

ان اي سند يتصل بآل البيت فسنده الى الرسول فهم لا ياخذون الا عن جدهم الرسول (ص)
وان الامام جعفر الصادق (ع) لا يمكن ان يكون لاحد الطعن به وهو عند اهل السنة ثقة
وعندنا معصوم

المشكلة ليست في آل البيت فآل البيت عندنا لهم قدرهم ونعرف لهم مكانتهم رضي الله عنهم

ولكن المشكلة فيمن يسند الأقوال الآل البيت في كتبكم فهو ينسب الكذب لهم ليظهر للناس صدق روايته وصحيح نقله وهو في الأصل كذاب مدلس فانتبه لهذا أيها الراية ولا تخلط الأمور .

اوكي
اتجه الى الحل الذي ابلغنا عنه اهل البيت والعلماء الثقاة
قارن تفسير الحديث عنكم وتفسيره عندنا واقرن الاثنين بالقران فمن يعتدل خذ به ومن لا يعتدل اضربه عرض الحائط
ثم لا يمكن ان يقول الرسول (ص) باختلاف الامة رحمة يعني اذا اختلفنا بالاراء نرحم من قبل الله
بسم الله الرحمن الرحيم:(:واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا)
بسم الله الرحمن الرحيم::ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص)

ثم لا يمكن ان يقول الرسول (ص) باختلاف الامة رحمة يعني اذا اختلفنا بالاراء نرحم من قبل الله
بسم الله الرحمن الرحيم:(:واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا)
بسم الله الرحمن الرحيم::ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص)

أما ما تقول أنه حديث فهوضعيف عندنا ولا يؤخذ به وقد رأيت ذلك في الردود السابقة

أما قولك بأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل ذلك فهذا جميل وكذلك أستشهادك بالآيات

ولكن ياريتكم تطبقون ذلك .

سوف يطبق رغم انوف الجميع بامر الله ان لم يكن الان ففي وقت الظهور ان شاء الله