طلال
03-21-2007, 10:45 PM
مفكرة الإسلام (خاص): اتهم زعيم طائفة الأرمن - في بغداد - شيعة العراق بخيانة البلاد لصالح إيران وأمريكا، معتبرًا أن النصارى أثبتوا أنهم أكثر وطنية من الشيعة.
وفي لقاء لمراسل "مفكرة الإسلام" مع القس النصراني "بطرس البابلي" - بالتزامن مع ذكرى العدوان على العراق - قال البابلي: إن نصارى العراق أثبتوا حبهم لوطنهم أكثر من الشيعة، واعتبروا ولاء "المسيحي" للوطن من ثوابت دينهم، وفق قوله.
واتهم "البابلي" الشيعة بخيانة العراق، والتوجه بولائهم نحو إيران والأمريكيين على حساب بلدهم العراق، مشيرًا إلى أن الأمريكيين يسعون إلى بث الفرقة بين طوائف الديانة النصرانية الثلاث في العراق الأرثوذكس، والأرمن، والكاثوليك.
وبشأن المقاومة العراقية التي يقودها السنة، أكد "البابلي" أنها مقاومة شرعية، موضحًا أنها لم تتعرض لكنائس النصارى في الحبانية، والخالدية، أو أية مناطق أخرى، مشيرًا إلى أن ذلك خير دليل على أنهم لا يستهدفون إلا من هو مسيئ للعراق أو للمقاومة.
وكشف "البابلي" عن أن الهجمات التي طالت المسيحيين في العام الماضي هي من صنع الاحتلال وأعوانهم الشيعة.
وأشار "البابلي" إلى رفض طائفة الأرمن المشاركة في الحكومة العراقية، أو في شرطتها، أو جيشها، باعتبارها حكومة "عميلة" - على حد وصفه، مستشهدًا بما جاء في السِفْرِ الثالث من الكتاب المقدس من أن "معين القاتل هو قاتل".
ويتراوح عدد الأرمن في العراق حاليًا ما بين 20 -22 ألفًا يتمركزون في بغداد، البصرة، الموصل، كركوك، وزاخو "قضاء تابع لدهوك"، ونعموا في عهد الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" بحرية كبيرة في ممارسة شعائرهم، غير أن الأوضاع الأمنية دفعت الكثيرين منهم إلى الهجرة خارج البلاد، وبسبب أوضاع البصرة اضطر ما يقارب 200 عائلة من الأرمن إلى الهجرة منها، حيث استقروا في بغداد أو خارج العراق.
========
ويمتاز دين النصارى عن دين الرافضه انه مايبيح الكذب
وهاذا النصراني قال كلمت حق لايختلاف عليها اثنين عقال
وحسونه الطائفي يجرح ويشكك بالمجاهدين بالعراق لانه رافضي
وياليت اسمع راي مناصرين حزب الات
وفي لقاء لمراسل "مفكرة الإسلام" مع القس النصراني "بطرس البابلي" - بالتزامن مع ذكرى العدوان على العراق - قال البابلي: إن نصارى العراق أثبتوا حبهم لوطنهم أكثر من الشيعة، واعتبروا ولاء "المسيحي" للوطن من ثوابت دينهم، وفق قوله.
واتهم "البابلي" الشيعة بخيانة العراق، والتوجه بولائهم نحو إيران والأمريكيين على حساب بلدهم العراق، مشيرًا إلى أن الأمريكيين يسعون إلى بث الفرقة بين طوائف الديانة النصرانية الثلاث في العراق الأرثوذكس، والأرمن، والكاثوليك.
وبشأن المقاومة العراقية التي يقودها السنة، أكد "البابلي" أنها مقاومة شرعية، موضحًا أنها لم تتعرض لكنائس النصارى في الحبانية، والخالدية، أو أية مناطق أخرى، مشيرًا إلى أن ذلك خير دليل على أنهم لا يستهدفون إلا من هو مسيئ للعراق أو للمقاومة.
وكشف "البابلي" عن أن الهجمات التي طالت المسيحيين في العام الماضي هي من صنع الاحتلال وأعوانهم الشيعة.
وأشار "البابلي" إلى رفض طائفة الأرمن المشاركة في الحكومة العراقية، أو في شرطتها، أو جيشها، باعتبارها حكومة "عميلة" - على حد وصفه، مستشهدًا بما جاء في السِفْرِ الثالث من الكتاب المقدس من أن "معين القاتل هو قاتل".
ويتراوح عدد الأرمن في العراق حاليًا ما بين 20 -22 ألفًا يتمركزون في بغداد، البصرة، الموصل، كركوك، وزاخو "قضاء تابع لدهوك"، ونعموا في عهد الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" بحرية كبيرة في ممارسة شعائرهم، غير أن الأوضاع الأمنية دفعت الكثيرين منهم إلى الهجرة خارج البلاد، وبسبب أوضاع البصرة اضطر ما يقارب 200 عائلة من الأرمن إلى الهجرة منها، حيث استقروا في بغداد أو خارج العراق.
========
ويمتاز دين النصارى عن دين الرافضه انه مايبيح الكذب
وهاذا النصراني قال كلمت حق لايختلاف عليها اثنين عقال
وحسونه الطائفي يجرح ويشكك بالمجاهدين بالعراق لانه رافضي
وياليت اسمع راي مناصرين حزب الات