سلطان المصري
03-09-2007, 08:19 PM
تقول ائمه الكفر الشيعية بان القران الذي بين أيدينا الآن هو خلاف ما انزل الله , ومنه ما هو مُغير ومُحرف وانه قد حُذفت منه أشياء كثيرة منها اسم علي في كثير من المواضيع ومنها لفظ آل محمد غير مره ومنها أسماء المنافقين .وانه ليس علي الترتيب المرضي عند الله ورسوله ويضربون لذلك أمثله منها (واجعلنا للمتقين إماما ) يقولون إن صحة المُنزل ( واجعل لنا من المتقين إماما ) . ومن المحذوفات في قوله تعالي ( إن الذين كفروا وظلموا )
آل محمد في حقهم ( لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا ) وقد أيد هذه المطاعن المدعو ( علي ابن إبراهيم ألقمي ) وتفسيره فيه غلو كثير , وكذلك في كتاب ( الاحتجاج وفصل الخطاب –لأحمد بن أبي طالب الطبرسي ) مئات النصوص والنقول عن كبار طواغيتهم بدعوى تحريف القران . وان عثمان بن عفان اسقط كثيرا من السور والآيات التي توصي بمتابعه أهل البيت ومحبتهم ولعن من لا يؤُمن بولايتهم وان من السور المحذوفة ( سوره الولاية ) ومن الآيات في صوره الانشراح (وجعلنا عليا صهرك ). أما أبو علي الطوسي فقد قال في ( مجمع البيان ) إن الذياده مُجمع علي بطلانها وأما الُنقصان والتغيير فهو موجود . كذلك دعواهم إن سوره براءة لم تبدأ بالبسملة لان أبي بكر ذُكر فيها . وجاء في قوله تعالي (وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا ايه الليل وجعلنا ايه النهار مبصره ) وتفسيرها الشيعي إن القمر كان مثل الشمس في الاضاءه فأمر الله جبريل أن يمسحه بطرف جناحيه .. ولم يذكرم لنا سبب المسح او المسخ . ( وتعليقا ) هل لان القمر لم يعترف بولاية المعصومين ؟ وسئل جعفر : ما ألحكمه من قوله تعالي ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) فقال : إن حواء التهمت قبضه من الحنطة وخبأت قبضه وقدمت قبضه لآدم , فكان جزاؤها تخفيض حصتها من الإرث . (تعليق ) أي استخفاف بالعقول هذا ؟
وفي كتاب ( ظلام المشركين ) استشهد مؤلفه بقول الله عز وجل ( ومن يتولهم منكم فانه منهم ) ويقصد أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم لكن صحيح التفسير إن المقصود بهذه الايه هم المشركون لان الضمير عائد عليهم مرتين . وحينما نص النبي علي ولاية الإمام علي جاء قوم من قريش فقالوا يا رسول الله إن الناس قريبو عهد بالإسلام , فأشرك معه رجلا من قريش , فانزل الله تعالي ( لان أشركت ليحبطن عملك ) .(قول الشيعه)
وفي كتاب ( السجاد ) قال المؤلف : إن علي ابن الحسن سُئل عن المراد في جنب الله , فقال : جنب الله هو علي , فإذا كان يوم ألقيامه أمر الله خزنه جهنم أن يدفعوا مفاتيحها لعلي فيدخل فيها من يشاء ويُنجي منها من يشاء وفي الوافي عن جعفر إن قول الله ( وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم ) قد نزلت في أبو بكر وعمر حين قالا يوم وصاه النبي بالأمر لعلي انظروا إلي عينيه ( أي عينين النبي ) تدوران كانهما عينا مجنون . (تعليق ) والله والله ما في احد علي وجه الأرض يملك من الخبل والخرف والجنون مثلكم أيها ألشيعه الافاكين .
وفي تفسير قوله تعالي ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان ) إنهم شيعه علي .وفي تفسير قوله تعالي ( فتلقي ادم من ربه كلمات ) إن ادم رأي أسماء النبي وألائمه المعصومين مكتوبا علي العرش – فسأل ادم عنها فقيل هي أسماء اجل خلق الله عند الله فتوسل ادم بهم .
وفي تفسير قوله تعالي ( واعتصموا بحبل الله جميعا ) عن جعفر ( نحن حبل الله ) . (تعليق) والمضحك أن حوالي سبعون فرقه تتمسك بهذا الحبل وكلما ظهرت فرق جديدة وما أكثرهم تجدها تلعن من سبقتها .
وفي تفسير قوله تعالي ( ويمكرون ويمكر الله ) إن مكر الله هو مبيت علي في فراش النبي عند هجرته للمدينة .
وفي تفسير قوله تعالي (الم تري كيف ضرب الله مثلا كلمه طيبه كشجره طيبه ) عن الباقر – ألشجره هي النبي واله .
وفي تفسير قوله تعالي ( ومثل كلمه خبيثة كشجره خبيثة ) – عن الباقر ألشجره الخبيثة هي بنو أميه . ( تعليق ) وماذا يسمون الخوارج الذين قاتلوا عليا وكفروه ؟؟ وفي تفسير قوله تعالي ( الم تري إلي الذين بدلوا نعمه الله كفرا ) عن جعفر – نحن نعمه الله .
وفي تفسير قوله تعالي ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
بإيداعه صدور المعصومين من ائمه ألشيعه وادخاره عندهم واحدا بعد الآخر حتى إلي قائمهم مكتوبا بخط أمير المؤمنين كما نزله جبريل .
(تعليق) اخبروني أيها ألشيعه ما هي الفائدة من حفظه في صدور المعصومين وعدم نشره كما ادعيتم ؟؟
والله في محكم آياته يقول ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينان والهدي من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم اللاعنون ) أم هذه الايه لم تمر عليكم من قبل ؟
وفي تفسير قوله تعالي ( والنجم إذا هوي ) إن النبي صلي الله عليه وسلم قال : من انقض هذا الكوكب في بيته فهو الوصي , فاخذوا يحملقون في السماء فإذا هو قد هوي في بيت علي . فقالوا يا رسول الله قد غويت في حب علي , فانزل الله ( ما ضل صاحبكم وما غوي ) – (تعليق ) ولا ادري كيف صدقوا برسالته ثم يتهموه بالغواية ؟؟
وفي تفسير قوله تعالي ( فأجاءها المخاض ) ان مريم عليها السلام خرجت من دمشق حتي اتت الي كربلاء , فوضعت عيسي عليه السلام في موضع قبر الحسين ثم رجعت من ليلتها .
وتفسير ايه اخري ( وان جاهداك علي ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما ) يضيفون جمله ( في أمر علي ) بعد جمله ( علي ان تشرك بي ) ويقول المفسر في معرض تفسيره لهذه الايه – لكل إنسان ستة آباء – أبوا عقله وهما ( محمد وعلي ) وأبوا نفسه الاماره بالسوء وهما ( أبو بكر وعمر ) وأبوا جسمه وهما (الأب والأم ) . ويفسرون قوله تعالي ( أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه ) أي بمعني كفروا بولايه علي وذريته !
اما في تفسير الوجيز –(الذين يؤمنون بالغيب ) يقصد الإمام الغائب الذي لا وجود له إلا في رؤس الافاكين . وقال تعالي : (والشمس وضحاها )يعني بها رسول الله( والقمر اذا تلاها )يعني بها الإمام علي ,( والنهار إذا جلاها ) يعني بها ألوصيه ( والليل إذا يغشاها ) يقصد خلافه أبو بكر وعمر .
وقوله تعالي وأنزلنا أليك نورا مبينا ) ويقصد بهذا النور ولايه علي
وتفسير قوله تعالي ( وان من شيعته لإبراهيم ) فهاء الضمير في شيعته عائده لعلي . وفي تفسير قوله تعالي ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته ) الفضل هو محمد والرحمة هي علي . وتفسير إيه أخري ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وقوله تعالي ( يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك ) فيفسرون كلا الآيتين بقصه الغدير , وان الأولي نزلت بعدها مع أن بين نزول الآيتين أربعه أعوام – وارجع أخي لرسائل ( محمود الملاخ ) .
من ثمرات الكتب
آل محمد في حقهم ( لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا ) وقد أيد هذه المطاعن المدعو ( علي ابن إبراهيم ألقمي ) وتفسيره فيه غلو كثير , وكذلك في كتاب ( الاحتجاج وفصل الخطاب –لأحمد بن أبي طالب الطبرسي ) مئات النصوص والنقول عن كبار طواغيتهم بدعوى تحريف القران . وان عثمان بن عفان اسقط كثيرا من السور والآيات التي توصي بمتابعه أهل البيت ومحبتهم ولعن من لا يؤُمن بولايتهم وان من السور المحذوفة ( سوره الولاية ) ومن الآيات في صوره الانشراح (وجعلنا عليا صهرك ). أما أبو علي الطوسي فقد قال في ( مجمع البيان ) إن الذياده مُجمع علي بطلانها وأما الُنقصان والتغيير فهو موجود . كذلك دعواهم إن سوره براءة لم تبدأ بالبسملة لان أبي بكر ذُكر فيها . وجاء في قوله تعالي (وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا ايه الليل وجعلنا ايه النهار مبصره ) وتفسيرها الشيعي إن القمر كان مثل الشمس في الاضاءه فأمر الله جبريل أن يمسحه بطرف جناحيه .. ولم يذكرم لنا سبب المسح او المسخ . ( وتعليقا ) هل لان القمر لم يعترف بولاية المعصومين ؟ وسئل جعفر : ما ألحكمه من قوله تعالي ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) فقال : إن حواء التهمت قبضه من الحنطة وخبأت قبضه وقدمت قبضه لآدم , فكان جزاؤها تخفيض حصتها من الإرث . (تعليق ) أي استخفاف بالعقول هذا ؟
وفي كتاب ( ظلام المشركين ) استشهد مؤلفه بقول الله عز وجل ( ومن يتولهم منكم فانه منهم ) ويقصد أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم لكن صحيح التفسير إن المقصود بهذه الايه هم المشركون لان الضمير عائد عليهم مرتين . وحينما نص النبي علي ولاية الإمام علي جاء قوم من قريش فقالوا يا رسول الله إن الناس قريبو عهد بالإسلام , فأشرك معه رجلا من قريش , فانزل الله تعالي ( لان أشركت ليحبطن عملك ) .(قول الشيعه)
وفي كتاب ( السجاد ) قال المؤلف : إن علي ابن الحسن سُئل عن المراد في جنب الله , فقال : جنب الله هو علي , فإذا كان يوم ألقيامه أمر الله خزنه جهنم أن يدفعوا مفاتيحها لعلي فيدخل فيها من يشاء ويُنجي منها من يشاء وفي الوافي عن جعفر إن قول الله ( وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم ) قد نزلت في أبو بكر وعمر حين قالا يوم وصاه النبي بالأمر لعلي انظروا إلي عينيه ( أي عينين النبي ) تدوران كانهما عينا مجنون . (تعليق ) والله والله ما في احد علي وجه الأرض يملك من الخبل والخرف والجنون مثلكم أيها ألشيعه الافاكين .
وفي تفسير قوله تعالي ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان ) إنهم شيعه علي .وفي تفسير قوله تعالي ( فتلقي ادم من ربه كلمات ) إن ادم رأي أسماء النبي وألائمه المعصومين مكتوبا علي العرش – فسأل ادم عنها فقيل هي أسماء اجل خلق الله عند الله فتوسل ادم بهم .
وفي تفسير قوله تعالي ( واعتصموا بحبل الله جميعا ) عن جعفر ( نحن حبل الله ) . (تعليق) والمضحك أن حوالي سبعون فرقه تتمسك بهذا الحبل وكلما ظهرت فرق جديدة وما أكثرهم تجدها تلعن من سبقتها .
وفي تفسير قوله تعالي ( ويمكرون ويمكر الله ) إن مكر الله هو مبيت علي في فراش النبي عند هجرته للمدينة .
وفي تفسير قوله تعالي (الم تري كيف ضرب الله مثلا كلمه طيبه كشجره طيبه ) عن الباقر – ألشجره هي النبي واله .
وفي تفسير قوله تعالي ( ومثل كلمه خبيثة كشجره خبيثة ) – عن الباقر ألشجره الخبيثة هي بنو أميه . ( تعليق ) وماذا يسمون الخوارج الذين قاتلوا عليا وكفروه ؟؟ وفي تفسير قوله تعالي ( الم تري إلي الذين بدلوا نعمه الله كفرا ) عن جعفر – نحن نعمه الله .
وفي تفسير قوله تعالي ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
بإيداعه صدور المعصومين من ائمه ألشيعه وادخاره عندهم واحدا بعد الآخر حتى إلي قائمهم مكتوبا بخط أمير المؤمنين كما نزله جبريل .
(تعليق) اخبروني أيها ألشيعه ما هي الفائدة من حفظه في صدور المعصومين وعدم نشره كما ادعيتم ؟؟
والله في محكم آياته يقول ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينان والهدي من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم اللاعنون ) أم هذه الايه لم تمر عليكم من قبل ؟
وفي تفسير قوله تعالي ( والنجم إذا هوي ) إن النبي صلي الله عليه وسلم قال : من انقض هذا الكوكب في بيته فهو الوصي , فاخذوا يحملقون في السماء فإذا هو قد هوي في بيت علي . فقالوا يا رسول الله قد غويت في حب علي , فانزل الله ( ما ضل صاحبكم وما غوي ) – (تعليق ) ولا ادري كيف صدقوا برسالته ثم يتهموه بالغواية ؟؟
وفي تفسير قوله تعالي ( فأجاءها المخاض ) ان مريم عليها السلام خرجت من دمشق حتي اتت الي كربلاء , فوضعت عيسي عليه السلام في موضع قبر الحسين ثم رجعت من ليلتها .
وتفسير ايه اخري ( وان جاهداك علي ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما ) يضيفون جمله ( في أمر علي ) بعد جمله ( علي ان تشرك بي ) ويقول المفسر في معرض تفسيره لهذه الايه – لكل إنسان ستة آباء – أبوا عقله وهما ( محمد وعلي ) وأبوا نفسه الاماره بالسوء وهما ( أبو بكر وعمر ) وأبوا جسمه وهما (الأب والأم ) . ويفسرون قوله تعالي ( أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه ) أي بمعني كفروا بولايه علي وذريته !
اما في تفسير الوجيز –(الذين يؤمنون بالغيب ) يقصد الإمام الغائب الذي لا وجود له إلا في رؤس الافاكين . وقال تعالي : (والشمس وضحاها )يعني بها رسول الله( والقمر اذا تلاها )يعني بها الإمام علي ,( والنهار إذا جلاها ) يعني بها ألوصيه ( والليل إذا يغشاها ) يقصد خلافه أبو بكر وعمر .
وقوله تعالي وأنزلنا أليك نورا مبينا ) ويقصد بهذا النور ولايه علي
وتفسير قوله تعالي ( وان من شيعته لإبراهيم ) فهاء الضمير في شيعته عائده لعلي . وفي تفسير قوله تعالي ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته ) الفضل هو محمد والرحمة هي علي . وتفسير إيه أخري ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وقوله تعالي ( يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك ) فيفسرون كلا الآيتين بقصه الغدير , وان الأولي نزلت بعدها مع أن بين نزول الآيتين أربعه أعوام – وارجع أخي لرسائل ( محمود الملاخ ) .
من ثمرات الكتب