الواثق بالله
03-09-2007, 07:36 PM
وللشيطان على الرافضة حج كربلاء لمن استطاع إليها سبيلا
عنوان عجيب. ولكنها الحقيقة.
كما ان الرافضة عندهم صلاتان صلاة لله وصلاة لأهل البيت .
وزكاتان زكاة ربع العشر وزكاة الخمس .
ونكاحان نكاح دائم بميراث ونكح مؤقت بدون ميراث .
وطوافان: طواف حول البيت وطواف حول القبر .
وحرمان: حرم بيت الله الحرام وحرم كربلاء (المقدسة!) وقم (المقدسة)!
فكذلك عندهم حجان: حج إلى مكة المكرمة وحج إلى كربلاء الأكرم والأفضل منها .
نعم . حج . هل يشك مؤمن بعد هذا أن دين الرفض عودة إلى الجاهلية المحضة؟
ما رأيته اليوم هو منظر مؤلم يجعل الشيعي الصادق مع نفسه يشعر بالعار من هذا المنظر المشوه للإسلام. ويقول: هل هكذا تكون الدعوة إلى الله أم أنها دعوة للابتعاد عن الإسلام والثبات على الكفر؟
ويظهر أننا نشهد منافسة بين كربلاء التي يسمونها (بيت الله الحقيقي) كما سمعته من الشيخ الرافضي مازن الحسناوي .
فإنهم يصرحون في خطبهم وحسينياتهم بأن عدد الحجاج في أربعينية الحسين قد فاق عدد الحجاج إلى بيت الله الحرام .
وقد ورد السؤال رقم (19) إلى السيستاني: أين الافضل مكة أم كربلاء؟
الجواب: « في بعضالرواي ات ما يدل على ذلك وقد قال السيد بحر العلوم في ارجوزته:
ومن حديث كربلاوالك عبة لكربلا بان علوالرتبة
وهومستفاد من الروايات الداخلية على أفضلية تربة الامام الحسين (عليه السلام) من سائر بقاع الأرض
أنظر هذا الرابط:
http://www.sistan i.org/html/ara/main...ang =ara&part=4
ولكن يكفي مكة شرفا أن أضافها الله إليه (وطهر بيتي) .
فكيف يكون قبر الحسين أفضل من الي وصفه الله بأنه بيته ؟
إن هذا والله لهو الكفر العظيم .
وهل هناك إحرام عند ميقات حرم كربلاء ؟
وما حكم من يتجاوز الميقات من غير إحرام ؟
إن الدعوة إلى الحج إلى القبر هي مظهر آخر من المظاهر الدالة على مخالفة الشيعي لأصول الإسلام .
فإنه يعود بالناس إلى الحج إلى المشاهد لا إلى المساجد .
ويجعل هذا الحج وبقعته أفضل من حج الإسلام وحرمه في مكة .
وقد زعموا من قبل بأن زيارة قبر الحسين تعدل مئة حجة .
وهذا ما جعلني أختار هذا العنوان المعبر عن حقيقة هذه الشعيرة الجامعة بين الشرك والبدعة .
منقول للدمشقية .
عنوان عجيب. ولكنها الحقيقة.
كما ان الرافضة عندهم صلاتان صلاة لله وصلاة لأهل البيت .
وزكاتان زكاة ربع العشر وزكاة الخمس .
ونكاحان نكاح دائم بميراث ونكح مؤقت بدون ميراث .
وطوافان: طواف حول البيت وطواف حول القبر .
وحرمان: حرم بيت الله الحرام وحرم كربلاء (المقدسة!) وقم (المقدسة)!
فكذلك عندهم حجان: حج إلى مكة المكرمة وحج إلى كربلاء الأكرم والأفضل منها .
نعم . حج . هل يشك مؤمن بعد هذا أن دين الرفض عودة إلى الجاهلية المحضة؟
ما رأيته اليوم هو منظر مؤلم يجعل الشيعي الصادق مع نفسه يشعر بالعار من هذا المنظر المشوه للإسلام. ويقول: هل هكذا تكون الدعوة إلى الله أم أنها دعوة للابتعاد عن الإسلام والثبات على الكفر؟
ويظهر أننا نشهد منافسة بين كربلاء التي يسمونها (بيت الله الحقيقي) كما سمعته من الشيخ الرافضي مازن الحسناوي .
فإنهم يصرحون في خطبهم وحسينياتهم بأن عدد الحجاج في أربعينية الحسين قد فاق عدد الحجاج إلى بيت الله الحرام .
وقد ورد السؤال رقم (19) إلى السيستاني: أين الافضل مكة أم كربلاء؟
الجواب: « في بعضالرواي ات ما يدل على ذلك وقد قال السيد بحر العلوم في ارجوزته:
ومن حديث كربلاوالك عبة لكربلا بان علوالرتبة
وهومستفاد من الروايات الداخلية على أفضلية تربة الامام الحسين (عليه السلام) من سائر بقاع الأرض
أنظر هذا الرابط:
http://www.sistan i.org/html/ara/main...ang =ara&part=4
ولكن يكفي مكة شرفا أن أضافها الله إليه (وطهر بيتي) .
فكيف يكون قبر الحسين أفضل من الي وصفه الله بأنه بيته ؟
إن هذا والله لهو الكفر العظيم .
وهل هناك إحرام عند ميقات حرم كربلاء ؟
وما حكم من يتجاوز الميقات من غير إحرام ؟
إن الدعوة إلى الحج إلى القبر هي مظهر آخر من المظاهر الدالة على مخالفة الشيعي لأصول الإسلام .
فإنه يعود بالناس إلى الحج إلى المشاهد لا إلى المساجد .
ويجعل هذا الحج وبقعته أفضل من حج الإسلام وحرمه في مكة .
وقد زعموا من قبل بأن زيارة قبر الحسين تعدل مئة حجة .
وهذا ما جعلني أختار هذا العنوان المعبر عن حقيقة هذه الشعيرة الجامعة بين الشرك والبدعة .
منقول للدمشقية .