قال تعالى :
وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42)

مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43)



http://www4.0zz0.com/2007/03/06/16/47979868.jpg


الله لايوفقه لا في دنيته ولا في الآخره

وياجعله يذوق في جهنم مثل ماصلح بالأطفال والعوائل في

فلسطين ويصير مثل الي يصير فيه بكل شخص يحاول يستحل

أو يضر أي طفل وإمرأه ورجل مسن وشاب في بلاده المسلمه


((( اللهم اطل عذابه ))))

يمهل و لا يُهْملْ ..

زاده الله عذاباً .. و لا اراحه

اللهم آمين

بعض الإخوة يدعون أن يبقى على حاله زيادة في العذاب، لا أدري أصحيح أم خطأ ولكني سمعت يوما أن المرأ إن كتب من الأموات ولم تنزع روحه بعد، يرى موقعه من النار أو موقعه من الجنة، (طبعا هذا في علم الغيب عند الله) ولكن إن صح هذا الكلام على هذا المتكبر المتجبر الكافر المجرم فإنه يرى موقعه من النار، ويتحسر، وقد أيقن ولكن لا سبيل للعودة، كما أيقن فرعون برب موسى. ولكني أسأل الله تعالى أن ينزع روحه ونرتاح منه لسببين،

1- أن الذي بعده أعظم، فعذاب القبر أشد وأنكى، وما بعده أشد سوء وعذاب.
2- أحد الإخوة من فترة طويلة قبل أشهر من مرض شارون، رأى شارون في الرؤيا بالمختصر المفيد كان شارون على هاوية جهنم ويتحسر فأتى الرسول صلى الله عليه وسلم وألقاه فيها، ثم بشره بخير عظيم للأمة. فأسأل الله تعالى أن تصدق الرؤيا قريبا بإذن الله تعالى..