ليش ايام الحرب الاهليه في لبنان ماتكونت مليشيا قويه وكبيره لسنه في لبنان !!!!!

انا عندي معلومات عن جماعات اسلاميه سنيه بس صغيره
وكان اكبر جماعه لسنه هي المرابطون وبطولاتهم
واعرف ان السنه ضحو وانجزو انجزات كبيره بس كانت ضد اسرائيل
واعرف انهم تحصرو من النظام النصيري السوري
بس حاب اعرف اكثر ياليت واحد يفيدني

لقد تحالفت جميع القوى ضدهم حتى أنهوا قوتهم مع الفلسطنيين , حاربهم المسيحيين اولا" بدعم اسرائيلي ثم سوري , و حاربهم الشيعة و الدروز بدعم سوري و برضى اسرائيلي, لذا الكل حاربهم للأسباب الاقليمية التي ذكرتها في موضوع رئاسة الحكومة .

في كل الأحوال أنا من الأشخاص الذين لا يرضون أبدا" بوجود ميليشيات مسلحة على ارض لبنان حتى لو كانت سنية , انا من الناس الذين يحلمون بان يعيشوا في بلد ذو دولة قوية , يكون فيه كل اللبنانيين متّحدين, و السلطة و السلاح للدولة فقط لاغير, و ان لا يسيطر أحد على الاخر بقوة التهديد و الترهيب, بينما كل الأمور تحدث بالتفاهم على الأسس التي أقرّها اتفاق الطائف.

أنا لا أؤمن بأن الحل في لبنان يكون بالقوة, بل الحل لا يمكن ان يكون الا سياسي , ذلك لأن لبنان متعدد الطوزائف و المذاهب, و سهل جدا" ان يقوم اي زعيم بجعل طائفته متراسه الكبير.!

انا معاج انا المنطق والعقل يقول لا سلاح الا بيد الدوله ولا احد يفرض شي علي الغير
ولكن اذا الكل مسلح انا اصير ضعيف ويفرض علي هاذا بعد محد يرضاه
واتمناء انا ميصير حرب بلبنان ولكن اذا فرضت الحرب اتمناء السنه يتعلمون
من الحرب القديمه ويكونون يد وحده براي واحد
وينظمون نفسهم

لا سمح الله لو حدثت حرب بلبنان الكل سيخسر , كل الطوائف , و ليس في الحرب الأهلية درس للسنة أو لأحد أن يتسلّح بل هناك درس واحد و هو: لا يمكن أحد أن يلغي الآخر مهما كان عنده صواريخ ...
اسرائيل و سوريا قاما كما ذكرت بتسليح الجميع ضد السنة , و بقيت السنة , و صمدت بيروت , رغم سيطرة الميليشيات الشيعية من امل و حزب بني فارس أثنائها على احياء بيروت , عادت بيروت و وقفت على رجليها و نفضت عنها غبار الدمار مع الرئيس الشهيد رفيق الحريري رحمه الله تعالى.

لأن السنة دائماً يعتبرون أنفسهم "أب الدولة وحماتها" وأن امتدادهم في العمق العربي يجعلهم أقوياء في السياسة دون الحاجة الى السلاح، سيما وأن أي تسوية سياسية في لبنان لا بد لها وأن تمر بالسعودية ومصر وسوريا ....

لكن ما حدث أعقاب اتفاق الطائف هو أن هناك من باع السنة في لبنان للمخططات الأمريكية السورية .... وفهمكم كفاية ...

لأن السنة دائماً يعتبرون أنفسهم "أب الدولة وحماتها" وأن امتدادهم في العمق العربي يجعلهم أقوياء في السياسة دون الحاجة الى السلاح، سيما وأن أي تسوية سياسية في لبنان لا بد لها وأن تمر بالسعودية ومصر وسوريا ....

لكن ما حدث أعقاب اتفاق الطائف هو أن هناك من باع السنة في لبنان للمخططات الأمريكية السورية .... وفهمكم كفاية ...


السنّة قبل اتفاق الطائف كان قد تم بيعهم و ليس أعقاب الاتفاق كما ذكرت يا اخي فخر, و ذلك عبر انهاء المرابطون و المقاومة الفلسطينية و كل الأحزاب و الحركات السنية و هذا نتيجة الاتفاق الشهير بين حافظ الأسد و أظن من الطرف الأميركي (بيكر) لا أذكر الاسم بالظبط , و لكن التاريخ قد كشف بأنه كان قد تم اتفاق اميريكي سوري, طبعا" يعني صهيوني-سوري على انهاء المقاومة الفلسطينية و الحركات السنية العروبية المسلحة في لبنان مقابل سيطرة سورية على لبنان من اجل تأمين حماية الدولة الصهيونية المغتصبة للأراضي العربية , بالمقابل كما ذكرت حماية النظام النصيري البعثي في سوريا من الجماعات الاسلامية. أما عقب اتفاق الطائف فكان البيع و الشراء قد تمّ كما ذكرت و لم يعد للسنة في حينها قوة تذكر من اجل التفاوض.
و من هنا يسمى مركز رئاسة الحكمومة بالرئاسة الثالثة!

نور ... لامستي جزءاً من الحقيقة ... لكن الحقيقة الكاملة هي أن العرب تخلوا عن السنة في لبنان إبان حرب الخليج التي أتت بعد اتفاق الطائف بعام،

هنا عقد الأمريكان مع الأسد صفقة (لبنان مقابل مشاركتهم في الحرب)، تمت الصفقة وسكت حلفاء السنة عليها لأسباب كثيرة أهمها أن لا طاعة لأحد فوق طاعة أمريكا وأن البوارج والقواعد الأمريكية أصبحت في جزيرة العرب ....

نعم صدقت الأخ فخر, لقد كان أثناؤها هناك تخاذل للحّكام العرب على سنة لبنان و السبب نعم هو حرب الخليج , الله يسامحه صدام بسبب اجتياحه للكويت, أصبحنا المعادلة الأضعف و من هنا تم بيع لبنان و تجييره لسوريا مقابل اخراج صدام من الكويت و حماية الخليج من قدراته العسكرية.

و لكن حاليا" بكل موضوعية ... لا ينفع الحقد اليوم على الحكّام العرب, نحن اليوم امام غول فارسي و آخر اميركي يريدان أن يبتلعا المنطقة و اذا ثرنا على الحكّام في هذا الوقت العصيب نكون أضعفنا الوضع السني بسبب التشرذم و الانقسام , و من هنا يجب ان نكون يد واحدة حاليا" و لو على مضدد , هذا أفضل من الحوت الفارسي و الغول الأميركي.
و العراق و اسقاط صدام مثال نأخذه بعين الاعتبار.

الله يسامح صدام لم يكمل مشروع توحيد الجزيرة والشام ...

كلامك فيه شي من صح
ولاكن اخت نور المسلم مايحقد على اخوه اذا قصر لانا بشر ومافي احد كامل والتقصير في كل مكان

ولكن اخذي بنظرك ان العرب لو تجمعو علي نصرة السنه في لبنان والسنه في لبنان مافكرو ينصرو نفسهم ما راح ينفعهم

فلازم يتكتفون عشان العرب يعرفون من يدعمون

ما أنا مشان هيك قلت لك أنو الحقد لا ينفع و ختمت رسالتي بجواب مشابه لرأيك: سأعيده مرة ثانية:

و لكن حاليا" بكل موضوعية ... لا ينفع الحقد اليوم على الحكّام العرب, نحن اليوم امام غول فارسي و آخر اميركي يريدان أن يبتلعا المنطقة و اذا ثرنا على الحكّام في هذا الوقت العصيب نكون أضعفنا الوضع السني بسبب التشرذم و الانقسام , و من هنا يجب ان نكون يد واحدة حاليا" و لو على مضدد , هذا أفضل من الحوت الفارسي و الغول الأميركي.
و العراق و اسقاط صدام مثال نأخذه بعين الاعتبار.

إذا كنا نفهم هذه القاعدة ومقتنعون بها فإنهم أي "حكام العرب" لا يفهمونها وإن فهموها لا يجرؤون على عقد مصالحة مع شعوبهم ....

وأمامك من الأمثلة الكثير، مصر .. السعودية ... اليمن ... الكويت ... ليبيا ... الجزائر ... المغرب ... تونس ... ألخ ألخ ألخ ...
ابحثوا عن شعوب في تلك الدول وابحثوا عن حكامهم ... ستجدون كل فريق في واد يغني موالاً مناهضاً للآخر ...

المشكلة في من ولدوا ورضعوا وتربوا وترعرعوا وحكموا بسيف الخسة والعمالة ... أي صلاح يأتي من هؤلاء؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!

مشكوره اختي

واما الاخ فخر اذا كنت تتوقع ان مشروع صدام توحيد الجزيره فانت مضلل:)
وما اقول غير الله يهديك

لاني ما ودي اتكلم بشخص مات والله يرحم المسلمين قول امييين