abouBilall
02-12-2007, 07:51 AM
عـــــــــاجـــــــــــل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وزع هذا البيان اليوم في طرابلس
بيان من شباب الأسواق الداخلية إلى أهلنا في مدينة العلم والعلماء طرابلس نريد أن نعلمكم بأننا وصلنا إلى زمن أصبح في الجُهال يحاسبون العلماء ومنذ أيام مضت قرأنا خطاب لبعض الجهلة ومنهم خير الدين نشابة الذي لم يخلو تاريخه من وصمات العار والعمالة للنظام الأمني السوري الذي يدينه اليوم فبالأمس كان مشتركاً في مجزرة التبانة وكان سبباً لتسليم معظم المقاتلين الشرفاء للنظام السوري ولم يخجل من نفسه عندما افتتح مستوصف باسل الأسد الخيري سابقاً التابع لجمعية العناية الذي تم بناءه على يد العمال بالإكراه مهدداً إياهم بالنظام الأمني السوري الذي كان عميلاً لديه وفي مسيرة المليون لدعم الوجود السوري كان من أول المشاركين ومن أشد الحاشدين لها دفاعاً عن خروج القوات السورية من لبنان ورفضاً للقرار 1559 .
وفي انتخابات 2005 وبعد اجتماعه مع مدير مكتب سليمان فرنجية صرح له بأنه يمثل الأسواق الداخلية فبعدها تبين لهم أنه لا يمثل إلا نفسه .
أحس خير الدين نشاب عندها في فراغ أمني فالتجأ على 14 آذار ليحمي نفسه من الذين ظلمهم وسلمهم إلى النظام السوري ومن هنا نود أن نقول بانه شخص ليس له قيم ولا مبادئ ولا أي حسٍ وطني وكل همه تكون الجيبة مليانه وهذا أكده عمله مع أحمد فخر الدين في انتخابات 1992 وكمله مع كميل مراد في انتخابات 1996 وفي انتخابات الـ 2000 كان من المؤيدين للرئيس عمر كرامي فهذا خير دليل على مصداقيته .
جــــــزء أول
بيان من شباب الأسواق الداخلية إلى أهلنا في مدينة العلم والعلماء طرابلس نريد أن نعلمكم بأننا وصلنا إلى زمن أصبح في الجُهال يحاسبون العلماء ومنذ أيام مضت قرأنا خطاب لبعض الجهلة ومنهم خير الدين نشابة الذي لم يخلو تاريخه من وصمات العار والعمالة للنظام الأمني السوري الذي يدينه اليوم فبالأمس كان مشتركاً في مجزرة التبانة وكان سبباً لتسليم معظم المقاتلين الشرفاء للنظام السوري ولم يخجل من نفسه عندما افتتح مستوصف باسل الأسد الخيري سابقاً التابع لجمعية العناية الذي تم بناءه على يد العمال بالإكراه مهدداً إياهم بالنظام الأمني السوري الذي كان عميلاً لديه وفي مسيرة المليون لدعم الوجود السوري كان من أول المشاركين ومن أشد الحاشدين لها دفاعاً عن خروج القوات السورية من لبنان ورفضاً للقرار 1559 .
وفي انتخابات 2005 وبعد اجتماعه مع مدير مكتب سليمان فرنجية صرح له بأنه يمثل الأسواق الداخلية فبعدها تبين لهم أنه لا يمثل إلا نفسه .
أحس خير الدين نشاب عندها في فراغ أمني فالتجأ على 14 آذار ليحمي نفسه من الذين ظلمهم وسلمهم إلى النظام السوري ومن هنا نود أن نقول بانه شخص ليس له قيم ولا مبادئ ولا أي حسٍ وطني وكل همه تكون الجيبة مليانه وهذا أكده عمله مع أحمد فخر الدين في انتخابات 1992 وكمله مع كميل مراد في انتخابات 1996 وفي انتخابات الـ 2000 كان من المؤيدين للرئيس عمر كرامي فهذا خير دليل على مصداقيته .
جــــــزء أول