ابن خلدون
02-11-2007, 09:12 AM
نحو 34 الف طالب وطالبة من اللبنانيين إنضموا الى بعض أهم الجامعات في العالم، في بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وكندا واوستراليا وحتى اليابان، لأكتساب العلم والابتعاد عن ساحات القتال والموت.
رئيس مجلس أمناء الجامعة الاميركية في حفل منح دكتوراه فخرية لأشخاص مميزين في حزيران 2005:قال: "لقد ساعد رفيق الحريري الجامعة الاميركية في بيروت اكثر من أي متبرع آخر في تاريخها، ولولا مؤازرته لما استمرت الجامعة وكانت أقفلت أبوابها ومعها مستشفاها".
وعام 1996 إستعاد للبنان مركزاً في نطاق الاعتراف الدولي عندما توصل بمساعدة الفرنسيين وتعاون الأميركيين الى إنجاز "تفاهم نيسان" الذي وفر حماية للسكان المدنيين في جنوب لبنان
"مطار رفيق الحريري الدولي"، نجد أن هذا المطار بات يوفّر دخلا للخزينة يفوق الـ160 مليون دولار سنوياً أي ما يساوي نسبة مردود سنوي على الكلفة تبلغ 25 في المئة
وحين تولى رفيق الحريري رئاسة الحكومة، كانت الأرضية المالية المتوافرة والمتمثلة في ودائع المصارف والاحتياط الحر لمصرف لبنان ورؤوس اموال المصارف العاملة، توازي 6,2 مليارات دولار، وهذه القاعدة كانت في يوم اغتياله تفوق الـ60 مليار دولار،
ودمغ أعمال استعادة رونق الوسط التجاري بأموال القطاع الخاص، والذي باشر بناء مستشفى بيروت الحكومي، ووضع "حجر الاساس لإنجاز مجمع الجامعة اللبنانية في الشويفات، والرجل الذي ارسى منطلق جامعة خاصة بالتقنيات المتطورة مع جامعة كندية عريقة لتوفير اختصاصات الهندسة وادارة الاعمال وعلوم برمجة الادمغة الالكترونية، والرجل الذي استعاد للبنان ثقة المستثمرين والهيئات الدولية ونجح في استقطاب معونات مؤتمر باريس 2 مع ذكرى استقلال لبنان عام 2002، ومن ثم استطاع استرجاع معدل نمو على مستوى 5 في المئة عام 2004
مروان اسكندر - النهار - 11 فبراير
رئيس مجلس أمناء الجامعة الاميركية في حفل منح دكتوراه فخرية لأشخاص مميزين في حزيران 2005:قال: "لقد ساعد رفيق الحريري الجامعة الاميركية في بيروت اكثر من أي متبرع آخر في تاريخها، ولولا مؤازرته لما استمرت الجامعة وكانت أقفلت أبوابها ومعها مستشفاها".
وعام 1996 إستعاد للبنان مركزاً في نطاق الاعتراف الدولي عندما توصل بمساعدة الفرنسيين وتعاون الأميركيين الى إنجاز "تفاهم نيسان" الذي وفر حماية للسكان المدنيين في جنوب لبنان
"مطار رفيق الحريري الدولي"، نجد أن هذا المطار بات يوفّر دخلا للخزينة يفوق الـ160 مليون دولار سنوياً أي ما يساوي نسبة مردود سنوي على الكلفة تبلغ 25 في المئة
وحين تولى رفيق الحريري رئاسة الحكومة، كانت الأرضية المالية المتوافرة والمتمثلة في ودائع المصارف والاحتياط الحر لمصرف لبنان ورؤوس اموال المصارف العاملة، توازي 6,2 مليارات دولار، وهذه القاعدة كانت في يوم اغتياله تفوق الـ60 مليار دولار،
ودمغ أعمال استعادة رونق الوسط التجاري بأموال القطاع الخاص، والذي باشر بناء مستشفى بيروت الحكومي، ووضع "حجر الاساس لإنجاز مجمع الجامعة اللبنانية في الشويفات، والرجل الذي ارسى منطلق جامعة خاصة بالتقنيات المتطورة مع جامعة كندية عريقة لتوفير اختصاصات الهندسة وادارة الاعمال وعلوم برمجة الادمغة الالكترونية، والرجل الذي استعاد للبنان ثقة المستثمرين والهيئات الدولية ونجح في استقطاب معونات مؤتمر باريس 2 مع ذكرى استقلال لبنان عام 2002، ومن ثم استطاع استرجاع معدل نمو على مستوى 5 في المئة عام 2004
مروان اسكندر - النهار - 11 فبراير