سؤال بكل بساطة , شرعا" هل يجوز لعن الخمنئي؟ أم انه حرام ؟
قد يكون الأمر مكروها" و لكن هل هو حراما" ؟؟؟

يرجى ممن لديه احاديث او دراسات اسلامية حول الموضوع أن يقوم بالرد على سؤالي.

شكرا" لكم ايها الأخوة على تعاونكم.

المؤمن ليس باللعان ...

المؤمن ليس بلعان لأي شخص كان مهما كان في ضلالة قصدك؟

اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد
الا يكفي انه من حطب جهنم ان مات على ضلاله

اخوكم محمد الحسيني الحربي
http://www.khayma.com/almslm/islam/md/m20.jpg

اختي نور
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم ليلعن الكفار حتى فكيف بشخص ينطق بالشهادة (في اي صورة كانت).

يجب ان نترفع عن اللعن ونبرهن للشيعة اننا افضل منهم واننا اهل اتباع اكثر منهم.

شرعا لا يجوز لعن المعين إلا من لعنه الله في كتابه وعلى لسان رسوله
فمن كان لاعنا فليلعن الأفعال مثال
لعنة الله على الكافرين ..... ألا لعنة الله على الظالمين .... ألخ

قال تعالى(ان الذين كفروا و ماتوا و هم كفار اولئك عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين)
اذا هناك شرطان اثنان:
الكفر
و الموت عليه...
ثم هناك تفصيل بالمسالة حول لعن المعين عملا بحديث نبينا صلى الله عليه و سلم (فالعنوهن انهن ملعونات....)
هذا على عجالة....

سبحان الله! فإن هذا الوغد يَسُب أبا بكر! وعمر! وعائشة! والصحابة أجمعين! -رضى الله عنهم- إلا 4 أو 5! بل هوا من كبرائهم! ولا يجوز لعنة..؟!

انظروا يارحمكم الله من غير تطويل..

قسم العلماء الشيعة على ثلاث أقسام, مع أنهم أكثر من ذلك ولكن هؤلاء المنتشرين. وهم :-

1-الشيعة الزيدية, وهؤلاء الإختلاف الموجود فى عقيدتهم أنة لا أحد يتقدم عن على -رضى الله عنة- بعد رسول الله -صلى الله علية وسلم- وقول أهل العلم فيهم أنهم أقرب هؤلاء القوم لنا..

2-الشيعة العلوية, وهؤلاء عقيدتهم (جعل على إله!!) وهؤلاء كفار بإجماع العالمين!..

3-الشيعة الإثنى عشرية (الروافض) وهؤلاء مربط الفرس وأخطرهم!, فعقيدتهم :
1-تحريف القراّن..
2-تكفير الصحابة إذا إلغاء السنة لأنهم من نقلوا السنة!
3-قولهم بأن أمنا عائشة زانية! وأمنا حفصة خائنة!
سأكتفى بتلك الطوام فقط!..

وقول أهل العلم فى هؤلاء "بتكفير كبرائهم وأياتهم! وتبديع وتفسيق عوامهم (للعزر بالجهل)"..

سؤالى هنا, أليس هذا الكلب الخمنئى من أياتهم!!..؟!
ومات على تلك العقيدة الكفرية!!..؟!

لعنة الله والناس والملائكة أجمعين!..

والحمد لله على نعمة الإسلام والمنهجية الصحيحة..

بارك الله بك اخي ابو مصعب السلفي

اللهم العن الخامنئي ومن سار على نهجة

اللهم العن بمن قال بتحريف القران وسب الصحابة

شكرا" لكم اخواني جميعا" على ردودكم,
من الأفضل حتى لا أقع في المحظور , فاني اخاف الله رب العالمين, لذلك أفضّل أن اقول لعن الله أعمالهم السيئة. و أتمنى من الله عز و جل للخمنئي و من معه أن يهديهم في اتبّاع منهج الدين الاسلامي الصحيح.
بارك الله بكم اخواني و الحمد لله على نعمة الاسلام.

نقول وبكل بساطة ووضوح..

اللهم العن من لعن الصحابة وفسق أمهات المؤمنين....بشكل عام ومعمم
لكن من قام يلعن الصحابة مباشرة فسنلعنه مباشرة وبشكل معين وبالاسم

http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara&ds=qa&QR=36674


س206: قال رسول الله :" لعن الله اليهود والنصارى؛ اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد". فهل اللعن يكون على الإطلاق أم على التعيين .. وهل يجوز أن نشهد لكافر إذا مات على الكفر أنه في النار .. وهل يجوز لعن المتبرجة .. أو شارب الخمر .. أفيدونا، وجزاكم الله عنا وعن
الإسلام كل خير؟
الجواب: الحمد لله رب العالمين. لا خلاف بجواز اللعن العام .. أما لعين المعين ممن ورد ذكرهم فيه خلاف وتفصيل .. بحسب حال المعين ودرجة طغيانه أو فسوقه، وعصيانه .. وبحسب الحسنات أو الموانع التي تمنع من لعن معين دون آخر ..!
ففي السنة ثبت لعن بعض الطواغيت بأعيانهم .. ولعن بعض العصاة بأعيانهم .. وثبت كذلك النهي عن لعن بعض العصاة بأعيانهم لوجود المانع من اللعن ..!
والذي لا يعرف هذا التفصيل .. وكيف يتعامل معه .. لا نرى له أن يستشرف غمار اللعن على كل من تقع عليه عيناه من العصاة؛ لأن اللعن أخو التكفير .. فمن لعن شخصاً بعينه بغير حق ولا علم حار اللعن عليه .. ولأن الأصل في المسلم أنه ليس بلعان ولا طعان .. ويرجو خير الإسلام ورحمته للجميع!
فلو أمسك المرء عن اللعن .. لا يُسأل ولا يُحاسب .. بينما لو أخطأ في إطلاق اللعن على الآخرين سيُسأل وسيُحاسب .. وربما لعنه يحور عليه .. والسلامة لا يعدلها شيء!
أما الشهادة على المعين الذي يموت على الكفر بالنار ..؟
أقول: نعم، قد دلت السنة على جواز ذلك .. وعلى وجب اعتقاده، فقد صح عن النبي  أنه قال للأعرابي:" حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار ". وغيره كثير من الأحاديث والآثار التي تلزم بتبشير الكافر ـ بعينه ـ الذي يموت على الكفر بالنار.
* * *

حكم لعن المعين وسبه
السؤال: هل يجوز سب أو لعن من لا يصلي بالذات، ومن يعبد مخلوقاً؟

الجواب: اللعن ليس من شيم المسلم على كل حال، لكن إذا لعنت عموماً؛ لعن الله من عبد غير الله، لعن الله من جاء بهذه الخرافة، لعن الله من ابتدع البدع، هذا اللعن المطلق جائز إن شاء الله، لكن لعن الشخص المعين الأولى أن يجتنب.
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&contentid=887





http://www.ibn-jebreen.com/book.php?cat=7&book=215&toc=8534&page=7447




بسم الله الرحمن الرحيم
يقول السائل: حديث النبي صلى الله عليه وسلم: لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده هل يجوز لعن صاحب الكبيرة المعين ؟
لا يجوز لعن إنسان معين فلا يقال: لعنك الله يا فلان؛ أنت سارق أو أنت ملعون، ولكن من حيث العموم يقال: لعن الله السارقين، لعن الله الزناة، لعن الله الخائنين من حيث العموم، فقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم لعن على كثير من المعاصي فقوله: لعن الله آكل الربا وموكله هذا لعن عام، وكذلك قوله: لعن الله الراشي والمرتشي هذا لعن على صفة عامة، لعن الله المحلل والمحلل له يعني: الذي يتزوج امرأة ليحلها بعد أن يطلقها زوجها، فهذا لعن على صفة فأما أن يقال: يا فلان أنت ملعون فلا يجوز.


جزء بسيط من أقوال كثيرة في هذه المسألة
ومن أراد الاستزادة فليقم بجهد شخصي وليعمل بما ترجح لديه إبراءا للذمة وتقربا إلى الله

اما بالنسبة لي لا يصح لعن المعين كما بيّنت من أقوال بعض أهل العلم

والله من وراء القصد

جزاك الله خيراً ولنترفع جميعاً عن اللعن إن شاء الله لأن هذا من شيم المؤمنين



شكرا" لكم اخواني جميعا" على ردودكم,
من الأفضل حتى لا أقع في المحظور , فاني اخاف الله رب العالمين, لذلك أفضّل أن اقول لعن الله أعمالهم السيئة. و أتمنى من الله عز و جل للخمنئي و من معه أن يهديهم في اتبّاع منهج الدين الاسلامي الصحيح.
بارك الله بكم اخواني و الحمد لله على نعمة الاسلام.

سؤال بكل بساطة , شرعا" هل يجوز لعن الخمنئي؟ أم انه حرام ؟
قد يكون الأمر مكروها" و لكن هل هو حراما" ؟؟؟

يرجى ممن لديه احاديث او دراسات اسلامية حول الموضوع أن يقوم بالرد على سؤالي.

شكرا" لكم ايها الأخوة على تعاونكم.

أظن أن الجواب قد وصلك فجزاك الله خيراً

شكرا" لكم اخواني جميعا" على ردودكم,
من الأفضل حتى لا أقع في المحظور , فاني اخاف الله رب العالمين, لذلك أفضّل أن اقول لعن الله أعمالهم السيئة. و أتمنى من الله عز و جل للخمنئي و من معه أن يهديهم في اتبّاع منهج الدين الاسلامي الصحيح.
بارك الله بكم اخواني و الحمد لله على نعمة الاسلام.


إذاً أنصحك -يارحمكى الله- أن تتوجهى للعلماء الثقات المعتبرين وقومى بسؤالهم..

ولكن مما لا شك فيه ولا خلاف, أننا نتقرب إلى الله ببغض هؤلاء القوم! (الروافض, شيعة أهل البيت الأبيض) قاتلهم الله!

ويقول الشيخ أحمد النقيب -حفظه الله- "إنى أرجوا من الله أن يغفر لمن هوا متلبس بالمعاصى جميعها ولكن يبغض هؤلاء القوم)..

والحمد لله على نعمة الإسلام ابتدائاً ومن بعدها نعمة المنهجية الصحيحة..
الحمد لله..