بعد أن يترك المدير عمله يأتي مدير آخرن وفي هذه الحالة إذا أراد المدير الجديد أن ينجح في عمله فيجب عليه أن يبني على ما أسسه المدير السابق. وبالمثل إذا اجتمع الناس في فريق عمل يجب أن يكون هنالك انسجام فيما بينهم لتحقيق الهدف المنشود.

اللعبة التالية، وهي فعلا لعبة، يمكنها أن نبين لنا مدى انسجام جهودنا في تحقيق الهدف النهائي لنا.


اللعبة هي كما يلي:
سوف أكتب لكم بداية قصة وعلى كل واحد منا أن يكمل القصة بسطرين أو ثلاثة كحد أقصى ومن ثم يأتي فرد آخر ويبني على ما كتبه المؤلف السابق وهكذا إلى أن تنتهي القصة او لا تنتهي. ارونا إبداعاتكم

وبداية القصة هي كما يلي:

لم يكن رجلاً فقيراً جداً ولم يكن غنياً ولكن الحياة ارهقته بمطالب الدولة والزوجة والأولاد. كان يحلم ان يصل اولاده إلى مراكز متقدمة في المجتمع ويتمنى ان يرى تفوقهم على اقرانهم كي يخبر جاره ابو فؤاد عن اعتزازه وفخره بهم. لكن الحرب لم تترك له اياً من اطفاله الثلاثة. بل تركت له زوجة مصابة بعاهة دائمة وبحاجة للدواء بشكل دائم. كلما نظر في عينيها رأى الحزن واللوعة وفاجعة الأم.

جلس يوماً قربها على السرير ونظر من النافذة ورأى اشعة الشمس تتراقص عبر زجاج النافذة النصف مفتوحة. شرد طويلاً ولم يستيقظ إلا على صوت امرأته تئن وتسأله:
ما بك؟؟


من يتابع القصة؟

..... السلام عليكم .....



...... لا أدري ... ولكنها الذاكرة تعيد علي دواليبها وأحداثها القديمة ... أحسّ بأني لا زلت في تلك الأيام أعيش ....

...... أتدرين بأني أحسّ بالوحده ... والذي فقدناه لعظيم ... أحسّ بخسارة كبيرة ... كبيرة جداً ..

.... تنظر إليه بعمق ... بعينين حزينتين ... لقد تغيّرت ... كأنه اليأس ألمسه فيكَ ...

...... أفكر في السفر ... أريد أن أبحث عن عمل ... وعن حياة جديدة ... !!


...... أكملوا .....


سلامي اليك
lady hla
القدس

سبحان الله! تروادني نفس الفكرة منذ زمن لكن سبقني بها عكاشة... أقصد بلال :)

تسافر؟؟!! وتتركني لمن؟؟!! تريد أن تجعل غربتي غربتان؟؟ فأنا في سفر وغربة منذ أن خطف الانفجار نبيل وسمير وليلى ... حشائش قلبي ونور عيني وتركني نصف إنسانة وعشر زوجة...

تمنيت يومها لو أنني طرت معهم.. وتناثرت أشلائي فوق أشلاءهم .. ألم أكن سببا في جلبهم إلى هذه الدنيا؟؟ كيف يرحلون بدوني؟؟ لم يتركوا لي سوى مرارة الفراق وألم الخسارة الفادحة ... وعلقم القهر الذي أتجرعه يوميا وكأنني ودعتهم بالأمس فقط.

هل تعلم أنني أردت أن أنبش قبورهم وأدفن نفسي معهم في قبر واحد ... شعور لا زال ينتابني كلما خلوت بنفسي حيث أناجيهم واحدا واحدا وأسألهم عن أحوالهم وأبثهم أشواقي ودموعي ثم لا أكاد أصبر على فراقهم فأتوق إلى ضمهم وشمهم وتقبيلهم ولولا أنني طريحة الفراش لدفنت نفسي معهم منذ زمن!!

تسافر؟؟ وهل بقي في حياتك ما يستحق أن تسافر من أجله؟؟ هنيئا لك، لكن لي رجاء واحد أرجو أن تحققه لي قبل سفرك... أريدك أن تطلق علي رصاصة الرحمة. أرحني ثم اذهب!!

أنا ومن قلب بغداد كنا نكتب في نفس الوقت ... سبحان الله!!

احقاقا للحق...فرقاني هو السباق...وسبق له ان فتح موضوعا كهذا وشاركنا فيه ثم تم نسيانه....

----------


وبينما كان خالد يستمع الى كلمات سحر المثقلة بالالم والتعب....تراءت امام ناظريه صورة كريم....جارهم في الطابق الرابع....

كريم.......شاب في اواسط الثلاثينات من عمره...طبيب متخصص في الاورام السرطانية....من اسرة متوسطة الحال تركت له- يوم ان فتك السرطان بوالده وما لبث الهم ان اجهز على امه- قطعة ارض صغيرة ما لبث ان باعها ليكمل تعليمه ويفتتح (بعد سنوات من العمل البسيط في المراكز الصحية) اول عيادة خاصة به.....لخمسة شهور فقط...

ذاك ان صواريخ الحرب حطت رحالها بين معداته واستضافت نفسها في قاعة الانتظار .....

ورغم ما جرى كان كريم كثيرا ما يخبر خالدا وان بغصة ما فلح باخفائها: لم اكن لاجهد نفسي طوال تلك السنين ان اردت ان استسلم اليوم....اللهم عليك توكلت...سترى يا خالد اخوك كريم طبيبا ملء السمع والبصر ان شاء الله...

لم ينتبه خالد الا ويد سحر ترتب على كتفه وتقول: تفكر في كريم مجددا...اليس كذلك؟

:) اكملوا...صارت القصة دراماتيكية:)

ها شنو ها شنو .. عمو اول شي يا مراحب بعودتك
ثاني شي .. انا دخلت للموضوع تأكدت تماماً ان لا احد يكتب حتى
لا يحدث اختلاط .. ماشي .. !؟ .. :D
و .. ايضاً .. شنو هالتكملة القاسية :icon_eek: .. يعني فوق ما انصابت بعاهة مستديمة
يقوم يتركها .. :???:

و احقاقاً ايضاً للحق انا طرأ على ذهني ان الاخ فرقاني كان قد طرح الفكرة سابقاً ..

عمو مقاوم .. شلون يعني .. لو يلي انا كتبت لو يلي انا كتبت اختار :roll:

ه ه ه ه
سأتابع فأشارك وجدانيا فقط..
لكن أذكر أن أحدا يومها استنكر على القصة!!

ه ه ه ؟

اخت صوت كنا بال خخخخخ...صرنا بال ه ه ه

على فكرة من استنكر؟ وماذا استنكر؟

صوت حركي قلمك شوي ..

و حتى لا نتعدى فكرة الموضوع و تُنـسى .. عمو مقاوم
بمناسبة رجوعك .. / اتنازل عن مشاركتي التي كتبتها ..
و اكملوا بعد العم مقاوم .. و الاخ فاروق عمللكم القصة
دراماتيكية ماذا تريدون اكثر ..!

لا أذكر بالضبط من استنكر لكن الموضوع لم يعجبه"م" بأكمله

احقاقا للحق...فرقاني هو السباق...وسبق له ان فتح موضوعا كهذا وشاركنا فيه ثم تم نسيانه....

----------


وبينما كان خالد يستمع الى كلمات سحر المثقلة بالالم والتعب....تراءت امام ناظريه صورة كريم....جارهم في الطابق الرابع....

كريم.......شاب في اواسط الثلاثينات من عمره...طبيب متخصص في الاورام السرطانية....من اسرة متوسطة الحال تركت له- يوم ان فتك السرطان بوالده وما لبث الهم ان اجهز على امه- قطعة ارض صغيرة ما لبث ان باعها ليكمل تعليمه ويفتتح (بعد سنوات من العمل البسيط في المراكز الصحية) اول عيادة خاصة به.....لخمسة شهور فقط...

ذاك ان صواريخ الحرب حطت رحالها بين معداته واستضافت نفسها في قاعة الانتظار .....

ورغم ما جرى كان كريم كثيرا ما يخبر خالدا وان بغصة ما فلح باخفائها: لم اكن لاجهد نفسي طوال تلك السنين ان اردت ان استسلم اليوم....اللهم عليك توكلت...سترى يا خالد اخوك كريم طبيبا ملء السمع والبصر ان شاء الله...

لم ينتبه خالد الا ويد سحر ترتب على كتفه وتقول: تفكر في كريم مجددا...اليس كذلك؟

:) اكملوا...صارت القصة دراماتيكية:)

"سبحان الله ولا اعتراض على حكمه"
نعم يا ام نبيل، افكر فيه وفي ابني الذي لم يقدر الله له ان يتابع مشواره. كان كريم يحب نبيل كثيراً وكان نبيل يحترمه ويحب عشرته. تخيلي لو انهم كبروا سوية؟؟؟

البارحة، قابلت كريم. كان متعباً جداً.
** "هل بدأ العمر يكتب على وجهك يا كريم؟"
* "كلا كلا. انا مرهق فقط من السهر :). كيف خالتي ام نبيل؟ إن شاء الله تتحسن؟"
** "الحمد لله. بدأت اخاف عليها من هذه النوبات العصبية".
* "طهور إن شاء الله. سوف امر لأراها لاحقاً إن شاء الله. لدي الآن طابور ينتظر في مستوصف المخيم. لو بتشوف مصيبة غيرك يا ابو نبيل بتهون عليك مصيبتك."
** "الله ييسر امرك ويتقبل منك ويجزيك الخير عني وعن كل المسلمين"
* "الله يبارك فيك. يمكن كان في خير بقصف العيادة. الحمد لله هلأ عندي وقت اكتر بالمستوصف والناس ما مصدقة انو صار عندهن دكتور بعد الظهر وببلاش.

الاخطاء المنطقية كثيرة في قصتك يا ادمين...

اولا خالد لديه ثلاثة اطفال....وبالتالي مستحيل ان يكبر نبيل مع كريم خاصة ان كريم كان يقول لخالد: سترى اخوك كريم...واخوك لا تقال لمن هو بعمر والدنا....

يعني كريم عمره شي 35 سنة تقريبا...

ثانيا...من قال لك انهم لبنانيون حتى تستخدم اللهجة اللبنانية :)


شو هالمستوى هيدا....صحيح اللهم لا اعتراض على حكمك

الحق مش على الأدمين ... ولو!!

الحق على قلمه :) ... شو بس قلمك إنت عامل ثورة؟؟

- كان الله في عونهم... قالها عبدالله وهو يغلق هذه القصة التعيسة..

"المعذبون في الأرض" وهو عنوان القصة التي كانت منها هذه المقتبسات أعلاه.. توقف عبدالله عند هذا الحد واعدا نفسه وإيانا أنه لن يكمل هذه القصة وسينتقل لقراءة كتاب آخر نافع لطالما أن هذه القصة تبث الحزن والتشاؤم خاصة وأنه أُجبِر على قراءتها مجاراة لأحد أصدقائه الذي أخبره بأنها قصة جميلة مقتبسة عن أحد الكتاب الأجانب.

أما عبدالله فهو شاب في مقتبل العمر، يتابع دراسته في إحدى الكليات وهو يتمنى أن يستلم عملا ليساعد والده ويخفف من أعباء المنزل وليكن مثالا لأخوته الصغار يحتذى به... كان شابا مؤمنا خلوقا طائعا لوالديه إلا أنه كان...

((أكمل ي))

ههه...ممتاز يا صوت....نقلة اكثر من مميزة....ولكن لا مهرب من التشاؤم ...اليكم باقي القصة :)
-----------

الا انه كان يعاني من مرض السكري منذ عقده الاول.... واستطاع بفضل شيخه محمد المستبصر ( :) ) ان يتجاوز الاثار النفسية للمرض و يبدأ في رسم الخطوط العريضة لاهدافه في الحياة...كيف لا وهو يرى شيخه الضرير وقد اصبح قبلة انظار طلاب العلم والباحثين عن النصح والراحة النفسية!!!

ومنذ بضعة شهور بدأت فكرة الزواج تراود عبد الله .....حاول كثيرا ان يبعد شبحها عن تفكيره...ولكن لا فائدة....

** كيف افاتح والدي بالامر....انا مازلت طالبا...لا املك قوت يومي...وابي هو من يتكفل بمصاريفي....اتراه سيحزن من طريقة تفكيري...
وامي...ماذا سيكون ردها....خاصة انها تتمنى ان اتزوج ابنة عمتي فتحية والتي تصغرني بثمانية اعوام ولا تزال اهتماماتها متعلقة بالملبس و امور اخرى لا ارى لها فائدة.

قضع عليه حبل تفكيره دخول والده الى الغرفة...

^^ مساء الخير يا حبيبي...

** اهلا يا ابي ...هل لديك بعض الوقت...اريد ان افاتحك بموضوع بسيط...
--------
اكملوا.... :)

الأب : نعم، هات ما لديك ..
عبدالله وقد احمرت أذناه: في الحقيقة .. بصراحة، يعني أريد أن أقول أو ....
الأب : ما بك ... تكلم، لماذا تتعثر الكلمات في فمك؟
عبدالله وقد قرر أن يكسر قيد الخجل: إني أفكر في الزواج يا أبي، ثم طأطأ عبدالله رأسه منتظراً رد والده.

ها ها ها ها ... تعالي يا أم عبدالله واسمعي ولدك ... هكذا كان جواب والد عبدالله، لكن أردف قائلاً: أصبح عبدالله رجلاً ويريد الزواج ؟؟!!!!! ممممم، حسن يا عبدالله، هذه سنة الله ... ولكن، كيف ستؤمن مصاريف الزواج؟!!!

عبدالله: سأعمل يا أبي ...
الوالد: والدراسة هل ستتركها ؟؟!!!
عبدالله: لالالالا
الوالد: لا يا ولدي هذا سيؤثر على دراستك،،، على كل حال سأشاور والدتك في الأمر ... لكنك لم تقل لي حتى الآن من هي سعيدة الحظ؟
عبدالله: حسنا حسنا .. سأقول لك عندما تنتهي من مشاوراتك مع أمي ...

وهكذا انفض النقاش بين عبدالله ووالده على أمل أن تتمخض مشاورات الوالدين عن نتائج إيجابية لصالح مستقبل عبدالله "العاتفي"

ومرت بضع دقائق خالها عبدالله سنوات وعادت أمه إلى الغرفة وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة عريضة وأقبلت على عبدالله وأمسكت بمنكبيه وأخذت تهزه بكل حنان وهي تقول:
عبدالله ... يا عبد الله ....

ثم تلاشى صوتها وحل محله صوت أخته وهي تهزه هزا عنيفا:

عبدالله ... هيا استيقظ .. فلم يبق إلا دقائق على موعد وصول باص المدرسة... أنت كل يوم تؤخرنا وتسبب لنا مشكلة....
_____________

كيفني معكن؟؟ أكملوا...

هههههه.....ممتاز يا مقاوم ماشي على الموجة تمام :)

تلاميذك ريس :)

الله يساعد!!!
شو هيدا أخي مقاوم؟؟ هذا كان من المفترض ان يكون كلامي... بل ان يكون حلم مزعج!!

صرخ احمد قائلا.: غير معقول هذه المسلسلات....جعلوها معقدة ومتشابكة على الطريقة المكسيكية.... :)

اجابه صديقه محسن: شيء لا يطاق...كنا بخالد فتطلع قصة ثم عبد الله وطلع نائم...ما هذه البرامج يا رجل...

فما كان من سمير صديقهم الثالث الا ان عقب قائلا: ساتصل بكاتب المسلسل...يجب ان اناقشه في هذا الهذيان...

وحمل سمير الهاتف واتصل بالكاتب المشهور

- ألو...الاستاذ رمضان السكري :) :)

---------
كملوا لشوف

- النمرة غلط، هنا مكتب الكاتب المشهور والمستشعر عن بعد "رمضان أبو صرة"
- نعم نعم أنا أريده هو ..
- هو ليس موجوداً الآن ....
- هل يمكنني أن أحصل على رقم جواله؟
- لا ... لا يمكنني إعطاؤك إياه.
- رجاءً
- لا أستطيع ... سيعاقبني الأستاذ رمضان
- لن أقول له أنك أنت من أعطاني الرقم
- حسنا حسنا ... سجل عندك : اثنان - أربعة - صفر ... ثلاثة - خمسة - حمر .. عفوا صفر
- شكرا لك .. شكرا لك

والتقط سمير على الفور الهاتف ... ووضع الرقم الذي أعطاه إياه سكرتير الكاتب وإذ ... طم طام طرام .. إن الرقم المطلوب خارج الخدمة حالياً يمكنك وضع رسالة أو الاتصال لاحقا .. وشكرا ًً طم طرام طم طم

عندها لم يتمالك سمير نفسه وأحس برجفة غضب تتملكه فسحب مسدسه وصوبه إلى رأس أحمد وضغط على الزناد ثم صوبه إلى رأس محسن وأطلق النار مجددا ولم يستعد مداركه إلا بعد فوات الأوان فهذا أحمد ممدد هنا بلا حراك والدم يفور من رأسه وذاك محسن ينتفض في الرمق الأخير وقد تلطخت جدران الغرفة بالدماء وفجأة سمع طرقا عنيفا على باب الشقة فما كان منه إلا أن وضع فوهة المسدس في فمه وأطلق النار....
________________

انبسطتوا ؟؟ حلوها لشوف!! :)

لا حول ولا قوة إلا بالله. كنت اكتب انا ومقاوم في نفس الوقت

اعود لما قبل مقاوم

لقد خسرت 3 وحدات ولم اصل إلى الكاتب.

شو العمل يا شباب؟ هادا المسلسال كلو علاك مصدي. لازم انا شوف هادا رمضان افندي واطرقوا بهدلي. العما بعيونو ما بيفهم ولا بيعرف الأفلام من وين بيحرقوا ولو.

طول بالك يا سمير. وكل الله يا رجال وهدي اعصابك. كلها كم وحدي. خلصنا. شبك ولو.

طول بالي، انت ما عم تفهم. هادولي اخدولنا مستقبلنا وكبوا المسلسلات السورية على المزبلي ليجيبولي مسلسل لبناني ولوه. معقولي يعني؟؟؟؟

ولك اعطيني تلفونك بدي اصرعوا لهادا سعد افندي منشان يوقف المسلسل والله ببعتوا لعند ابو. ما علي يمين !!!

الا ان الرصاصة وللأسف " من فرط خوفه لدى سماعه طرق الباب اياه " خرجت من خده الأيمن واصيب بجرح بسيط ...
واذ عبد الله بالباب ...
سمير والدم يخرج من خده : يا إلهي هذا انت يا عبد الله ماذا تفعل هنا ... وكيف خرجت من القصة ؟
"كملوا"

جزاكم الله كل الخير....لقد ضحكت من اعماق قلبي ربما سمع كل من بالبيت ضحكاتي....وخاصة مشاركة اخي مقاوم ...هههه.....دمه محروق :)

بس البركة بابو البراء...ونكمل

-----------

عبد الله: مين عبد الله يا ابني انا الممثل طرمان اللعيب....ارسلني اليك الاستاذ رمضان السكري لاقف على شكواك

سمير: هل ترى ان الوقت وقت شكاوى...ساعدني في التخلص من هذه المعضلة...الا ترى الجثث امامك

طرمان: لا عليك...ليس لها الا المعلم رستم والفرقة....شوية حامض واسيد...ويا باب ما دخلك شر

سمير: حامض؟ اسيد..؟ يا رجل هؤلاء اصدقائي....ومن ثم سيفتقدهم ذووهم...ماذا سنفعل...يا الله....

طرمان: لا تشغل بالك...ميلس لن يعود الى لبنان...وبراميرتس مشغول بالحريري....ولن يلتفت الى هؤلاء احد في هذه الظروف

وبدأ الاثنين بالاتصال برستم والفرقة....

- الو مكتب الباب العالي رستم معزاية؟
-معزاية ترفسك ان شاء الله.... :) شو بدك؟

-بدي استعار حملة التنظيف الخاصة بالمكتب عندكم

-اي موعلى عيني.....بس سؤال لو سمحت

-تفضل

---------
اكملوا لشوف.. :)

الا ان الرصاصة وللأسف " من فرط خوفه لدى سماعه طرق الباب اياه " خرجت من خده الأيمن واصيب بجرح بسيط ...
واذ عبد الله بالباب ...
سمير والدم يخرج من خده : يا إلهي هذا انت يا عبد الله ماذا تفعل هنا ... وكيف خرجت من القصة ؟

خيال محض لكنه يستحق ****

لن اشارك...
في مجرمين وقتّالين قتلى بالقصة!!
بس ترجع القصة هادئة ومنها violence خبروني...
ما أحلى التراجيدي عهالشغلة!!

..... السلام عليكم .....



..... بس بدي أعرف كيف الأحداث شبكت في بعض ... وشو وصل القصة لهيك ...؟!!

..... وصارت القصة قصة إجرام ودم ومسدسات ...؟؟؟!!


سلامي اليك
lady hla
القدس

أختي حلا، كل الحق على صوت خربطتلنا القصة من أولها وبعدين صار الشاطر
بشطارتة
فـ ... قبعت معي
فـ ... كبرت براسي
فـ ...بوف
فـ... آخ
فـ... العوض بسلامتك!!

لم أخربط شيئا يا أخي...
كل ما قمت به هو المشاركة بعد طلب الأخ صاحب الموضوع بأن نشارك لتكون "أقصر قصة" كتبها "ألف قلم"
ف... الله يسلمك.. عودوا لسياق القصة المنطقية


-اي موعلى عيني.....بس سؤال لو سمحت
هلأ أنت متأكد يا فاروق أنو رستم معزاية بيقول "لو سمحت"؟؟؟
أحسست أن هناك خطأ ما في تسلسل الحوار... فاقتضى منك التوضيح

إي بيقول "لو سمحت" لأنو العبرة بالسؤال التالي وإليك التكملة:

-اي موعلى عيني.....بس سؤال لو سمحت

-تفضل

- بتحب الفلقة السودا .. وللا الفلقة الحمرا

- فلقة؟ ... ليش فلقة سيدي؟ أنا شو سويت؟

- ولك خراس... حيوان. إيه والله لورجيك نجوم الضهر.... عتريس، وينك ولاه عتريس.. جيبلي هالفلقة من عندك وشرف لهون
_________

أكملوا!!

كبيييييير واستاذ يا مقاوم.... :)

حبيبي ريس... نقطة ببحرك نحنا :)

تسلم تسلم....يا الله لنكمل :)
---------
ووجد سمير نفسه فجأة في قرية خنجر :) (نعم خنجر ومش شي تاني وبلا ما تروحونا بداهية)

كان راسه يؤلمه...وكأنه تلقى ضربة قوية عليه....وما لبث ان فتح عينيه ليرى بالقرب منه شابا ملتحيا....على ثيابه اثار السوط...يحمل بين كفيه اشلاء اسنانه...ويقول...اللهم اني اقربهم قربانا اليك فاقبلهم...

هم سمير ان يتعرف على ذاك الشاب....فاذا بباب الغرفة يفتح بقوة ويدخل....طرمان اللعيب...

-اوف...هذا انت...يخرب بيتك شو....(حذفت الرقابة هذا التعبير)

طرمان: حنكك بدي افسخوا...بس هلق المعلم منو فاضيلك عندنا ماتش نزع اظافر لرمبو العرب يللي حدك

الشاب بصعوبة: "ولكنكم قوم تستعجلون...ولكنكم قوم تستعجلون"

---------
اكملوا .....

..... السلام عليكم ......



..... وكمان الشغلة فيها فلقة .... !!؟

.... لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ...


سلامي اليك
lady hla
القدس

على ما يبدو .. لم يعد هناك مكان للمشاركة :) ..
موّفقين ..

لماذا؟....

ما سر هذه الغيبات المتقطعة يا اختي؟
إن شاء الله تكونوا بخير وعائلاتكم


على ما يبدو .. لم يعد هناك مكان للمشاركة :) .. موّفقين ..

لما نفهم شي بالاول .. مرة كريم و سحر
و خالد و سمير .. !!
و مسلسل سوري و لبناني .. :roll:




ما سر هذه الغيبات المتقطعة يا اختي؟
إن شاء الله تكونوا بخير وعائلاتكم



الحمد لله .. غبت بسبب المرض و الاحوال في
تدهور مستمر .. الله يعـين .. !

شفاك الله وعافاك يا من بغداد
أهلا بعودتك... بس الشاطر هلأ اللي رح يكفي

مات رامبو العرب فحزن عليه سمير ولحق به من كتر الأسى ثم ما لبث أن مات طرمان العرب بداء السيكوباتي ولحق به رستم معزاية بعد أن حزن حزنا شديدا على طرمان اللعيب فانتحر بعشرين رصاصة في رأسه، ثم لحق به أخوه وانتحر بواحد وعشرين رصاصة ثم والدهما ثم العائلة جميعاً ثم القداحة وهي قريه رستم معزاية ...
ثم مات منتج الفيلم والمخرج والمصورون والممثلون جميعاً ... ومات المشاهدون والمستمعون والقراء والعميان والطرشان .... ولم يبق في الميدان إلا سليمان حيث أسس شركة جديدة وسماها على اسم زوجته كهرمان، وزوجته امرأة مثقفة فهي من عائلة مشهود لها بالعلم والمعرفة حيص كان جد جدها "الحاج عفان" صاحب مكتبة كبيرة في مدينة ما وراء الرمل ....

أكملوا القصة ...

...... السلام عليكم ......



..... سلامتك من قلب بغداد .... طهور إن شاء الله .....


سلامي اليك
lady hla
القدس

وبعد أن مات الكل...
من رامبو إلى سمير إلى طرمان إلى إلى إلى

ونسيت أن أخبركم بأن التلفاز بقي يعمل... عاد مسلسل عبدالله ليحين...

وإليكم تذكير بمقاطع من الحلقة الماضية


الأب : نعم، هات ما لديك ..
عبدالله وقد احمرت أذناه: في الحقيقة .. بصراحة، يعني أريد أن أقول أو ....
الأب : ما بك ... تكلم، لماذا تتعثر الكلمات في فمك؟
عبدالله وقد قرر أن يكسر قيد الخجل: إني أفكر في الزواج يا أبي، ثم طأطأ عبدالله رأسه منتظراً رد والده.

الوالد: لا يا ولدي هذا سيؤثر على دراستك،،، على كل حال سأشاور والدتك في الأمر ... لكنك لم تقل لي حتى الآن من هي سعيدة الحظ؟
عبدالله: حسنا حسنا .. سأقول لك عندما تنتهي من مشاوراتك مع أمي ...


ومرت بضع دقائق خالها عبدالله سنوات وعادت أمه إلى الغرفة وقد ارتسمت على شفتيها ابتسامة عريضة وأقبلت على عبدالله وأمسكت بمنكبيه وأخذت تهزه بكل حنان وهي تقول:
عبدالله ... يا عبد الله ....


ثم تلاشى صوتها وحل محله صوت أخته وهي تهزه هزا عنيفا:
عبدالله ... هيا استيقظ .. فلم يبق إلا دقائق على موعد وصول باص المدرسة... أنت كل يوم تؤخرنا وتسبب لنا مشكلة....

أصبحنا وأصبح الملك لله والحمدلله... يااااه يا مريم.. لقد قطعت عليي حلما جميلا...
وتوجه عبدالله إلى المطبخ ليتناول فطوره ويذهب إلى مدرسته فاليوم هو أول يوم في الامتحان النهائي... وكان من المتوجب على عبدالله أن يستيقظ فجرا ليكمل أو بالأحرى ليركّز ما درسه ولكن أمه الحنون لم توقظه علّه يرتاح.. فقد مضى عليه يومين كاملين دون أن ينام

لدى رؤيته أمه وهي تحضر فطور أطفالها، قال: لم لم توقظيني يا أمي فجرا؟؟ ألم أطلب إليك ذلك أم أنك نسيتي؟
استقبلته أمه بابتسامة عريضة كالتي رآها في منامه وقالت له: ماذا كنت تقول وأنت نائم؟؟

استغرب عبدالله كثيرا من كلام والدته وظهرت عليه علامات الخجل... فعاد إلى غرفته ليوضبها ويهيئ حاجاته المدرسية فأمامه يوم شاق وطويل ولكن قبل ذهابه إلى المدرسة عاد إلى أمه....

أكمل(ي)

صوتة...شفتي انك انت من تبدئين بالحركشة....

انا ما خصني اذا رجع طرمان ظهر بالقصة :)

تحملوا انتو المسؤولية...مهيك اخي مقاوم؟

هيك ونص وخمسة!!

لكن تحويلة الأخت من قلب بغداد جديرة بالتنويه والإعجاب !!

يللا شو هالمشكلة بدكم تقضوها مسلسلات منقضيها مسلسلات.... مش هيدا واقع الناس؟؟

الله يسلمكم و يعافيكم .. !

عمي انا لا حولت و لا كتبت .. ياخذونا على المشنقة بعدين .. :roll:

شو بدي قول لقول!!!

انا اقول عنك

عاد الى امه و قال لها .. بخجل ..


امي : .. اريدُ مصروفاً .. !!

جيد..
أود فقط أن ألفت المشاركين من أن أحداث القصة لا تدور في لبنان
وبالتالي فمن المستحيل أن تنقطع الكهرباء ويتوقف التلفاز عن بث المسلسل
فـ ما حدى يجرب يقطع المسلسل

أعطته والدته المصروف واتجه نحو المدرسة..
هناك... التقى بأصحابه وزملائه فرآهم يراجعون... فألقى عليهم التحية وانزوى بنفسه في إحدى زوايا الملعب... يراجع في رأسه ليس دروسه إنما ما حصل معه في الصباح الباكر مع والدته..
رن الجرس... وتوجه الطلاب جميعا إلى صفوفهم استعدادا لامتحان اليوم..
استلم عبدالله مسابقة الفيزياء وبدأ بقراءتها... لكن!! ما هذا؟؟؟
حسبي الله ونعم الوكيل... قالها وهو
أكمل\ي

و هُوَ يكتشف مراجعته لمادة اخرى غير الفيزياء .. !
اصيب عبد الله بإحباطٍ شديد .. حاول ان يستجمع كافة
المعلومات التي علقت في ذهنه لكن دون جدوى .. !!
حدَّق مِراراً في ورقة المسابقة .. (( يعني يا صوت في حدا يعمل مسابقة فيزياء قولي امتحان ..! ))

و دون جدوى .. بعد دقائق رفع رأسه نَظَرَ إلى المُراقبْ .. و

من بغداد
ما كتبت لك انو كان فيه امتحان؟؟
وانو استلم مسابقة الفيزياء؟
طيب ما الفرق بين ال2؟؟

فيه فرق و لو .. !!

طيب كما تريدين
من سيكمل؟؟

أنـــــتِ .. !

استيقظت مونتريال على عتمة غريبة يوم الأحد الماضي. لا كهربااااااءءءء

معقولة؟؟؟
في كندا وتنقطع الكهرباء؟؟

نظر بلال حوله ولم يهتم ولكن اهل البيت مستغربون ومنهم من مرض بسبب البرد لأن التدفئة لم تعد تعمل.

بسيطة؟ فنجان شاي بيدفي البطن!

لا شاي لأنه لا يوجد كهرباء

طيب سخنوا مي على الغاز. اين الغاز !!! الفرن يعمل على الكهرباء

طيب سوف اذهب لقراءة ايميلي لقطع الوقت. لا كهرباء !!!

صدقوني كانت صدمة العمر للكثيرين ان تنقطع الكهرباء لساعات في هذه المدينة.




جيد..
أود فقط أن ألفت المشاركين من أن أحداث القصة لا تدور في لبنان
وبالتالي فمن المستحيل أن تنقطع الكهرباء ويتوقف التلفاز عن بث المسلسل
فـ ما حدى يجرب يقطع المسلسل

..... السلام عليكم .....



...... تحتاجها ... تلكَ اللحظة .... أنتَ والنفس .... ربما بإنقطاع الكهرباء تجدها ... !!


سلامي اليك
lady hla
القدس

لو كانت هناك معاناة بكثرة من انقطاع الكهرباء
لما طلبتم تلك اللحظة و النفس !! :)

..... السلام عليكم ......



....... لا أحتاج لأن أجرب كي أحسّ ..

..... ولكنه الأمـل ... يجب أن يستمر ... ويجب أن أزرعه ... حتى في نفوس الغير ...


سلامي اليك
lady hla
القدس

ما هذه الجملة الاستعراضية يا بلال؟؟
ظننت لوهلة أن هذا مقطع جديد في القصة!!
على كلِّ.. لا تبتئس فهذه خطوة في تقدم كندا كما الحال عندنا!!
يعني بإمكانك أن تقارن الحال عندكم به عندنا عندما ينقطع عنكم التيار الكهربائي لمدة 8 ساعات في 24 ساعة إن لم تكن أقل..

أكمل القصة

و هُوَ يكتشف مراجعته لمادة اخرى غير الفيزياء .. !
اصيب عبد الله بإحباطٍ شديد .. حاول ان يستجمع كافة
المعلومات التي علقت في ذهنه لكن دون جدوى .. !!
حدَّق مِراراً في ورقة المسابقة .. (( يعني يا صوت في حدا يعمل مسابقة فيزياء قولي امتحان ..! ))

و دون جدوى .. بعد دقائق رفع رأسه نَظَرَ إلى المُراقبْ .. و

و على حين غفلة فقسَ عيَّن المراقب بالقلم
و لحسن الحظ و ( قدَّر ربك ) كان المراقب يرتدي نظارة
شمسية حَتـى يُقلل مِنْ حرارة المركبات الفيزياوية ..
على أثر ذلك تم نقل عبد الله الى سجن الأحداث حتى حين ..
اصيبت والدته بسكتة قلبية و لم يستطع أن يعرف عبد الله
ماذا كانت تريد ان تخبره والدته ذات صباح .. !
حتى بُــعِثت اليه رسالة ذكرت فيها والدته أنَّه في الصباح السابق
كـان يـ ...

هذا ما كان يراه عبدالله من هلوسات عند خروجه من غرفة العمليات... وكانت العملية عبارة عن زرع بنكرياس فقد تطور العلم وبات من الممكن أن يشفى مريض السكري.. ولا عجب في أن بعض الأطباء لا يزالون يستعملون هذه الأدوية التي تسبب الهلوسة والكوابيس...

عبدالله... عبدالله.. هل تسمعني؟؟ الحمدلله على سلامتك.. قالها طبيب التخدير
إن كنت تسمعني فارفع يدك... أعلى أعلى أعلى نعم... حمدا لله على سلامتك..

- الحمدلله الذي أحيانا بعد أن أماتنا وإليه النشور..
(من بغداد لو سمحتي... بلا دراما... الله يخليكي.. بيكفي اللي عايشينه بالواقع!!)

راجع عبدالله ما يحدث معه من منامات وكوابيس وهو في طريقه إلى غرفته في المستشفى X.. هناك التقى بأصدقائه ومعلميه وإخوانه.. فالكل هنا بانتظاره للاطمئنان عن سلامته.. كما أن بالغرفة كان هناك arrangement زهر كبير ورائع من مشتل Y كتب عليه: حمدا لله على السلامة (التوقيع: أعضاء منتدى صوت)

أكمل\ي

كان في داخل arrangement سم مركب من مواد "سيكوباتي" وهي قاتلة على الفور ولا يوجد مضاد لها، وما هي إلا ثواني وعبدالله أعطاكم عمره المليء بالمشاكسات في منتدى صوت ...

كان توقيع أعضاء منتدى صوت ما هو إلا تغطية "لعصابة الفطاحل"

عفية اخي فخر .. :)

صوت تبدو القصة للأطفال لازم يكون في آكشن و دراما .. !!

..

سقط عبد الله على الارض بصورة سببت صوت فظيع
مما أدى الى دخول الاطباء على الفور لمتابعة الحدث ..
في تلك الاثناء كان عبد الله قد دفن في مقبرة " الطائرون "
استلم مركز الشرطة القضية .. و اكتشفوا ان " عصابة الفطاحل "
تركت اثراً خلفها .. استدعوا إثرَ ذلك المحقق الشهير " كونان "
و بدأ التحقيق و النبش لإكتشاف سلسلة من الجرائم ارتكبتها تلك العصابة
و مع تجمهر الصحفيين و الاذاعات للإلمام بتلك الضجة ..
حدث أنـْ ..

كونان دخل في القصة؟؟
نادوا الأخ جهاد فإذا...
على فكرة عصابة الفطاحل شريرة على ما يبدو...
هو هيك عنا في ناس بالمنتدى؟؟
كل الحق على مشتل Y

..... السلام عليكم ......



...... وما تنسوا المعارضة من قائمة الأشرار ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

الأشرار؟
عفوا يا حلا
لكن انت من ضمنهم.. انت وكل من هو ضدي في المساجلة..

صار فيها معارضة .. أين الاخ مقاوم .. !؟

هيَّا اكملوا .. بدل التلميحات .. :tongue:

..... السلام عليكم .....



...... الحمد لله ..... ما نسيتي ..... ريحتيني ....


سلامي اليك
lady hla
القدس

مشتل Y ممتاز وصاحبو رجال آدمي
بس في واحد من ولادو عامل بلاوي
ويبدو أنه مؤسس عصابة الفطاحل! لكن التحقيقات الأولية لم
تسفر عن شيء خاصة وأنهم كلما اكتشفوا هوية واحد من عناصر
العصابة وذهبوا لإلقاء القبض عليه وجدوه مقتولا بنفس الطريقة التي
قتل فيها عبد الله مما رجح عند المحققين أن رئيس العصابة يصفي
أعضاء عصابته منعا لكشف هويته ... لكن الأجهزة الأمنية حصلت على
سلاح سري لا يعلم به مؤسس العصابة أدى إلى اكتشاف الكثير من المعلومات
القيمة بل ومعرفة هوية رئيس العصابة التي رمزوا إليها بـ"الفطحل رقم 1"
وذلك من خلال البيان الذي وزعته الأجهزة على الصحفيين واختتمته بتوجيه
الرسالة التالية له :
"بإمكانك الهرب لكنك لن تستطيع الاختباء"

وعبدالله أعطاكم عمره
منذ متى يعطي الميت عمره لغيره؟؟

وهل مشتل Y يختلف عن مشتل J

لا... هو نفسه يا بلال
لكن غيرنا الحرف للتمويه

مشتل Y ممتاز وصاحبو رجال آدمي
بس في واحد من ولادو عامل بلاوي
ويبدو أنه مؤسس عصابة الفطاحل! لكن التحقيقات الأولية لم
تسفر عن شيء خاصة وأنهم كلما اكتشفوا هوية واحد من عناصر
العصابة وذهبوا لإلقاء القبض عليه وجدوه مقتولا بنفس الطريقة التي
قتل فيها عبد الله مما رجح عند المحققين أن رئيس العصابة يصفي
أعضاء عصابته منعا لكشف هويته ... لكن الأجهزة الأمنية حصلت على
سلاح سري لا يعلم به مؤسس العصابة أدى إلى اكتشاف الكثير من المعلومات
القيمة بل ومعرفة هوية رئيس العصابة التي رمزوا إليها بـ"الفطحل رقم 1"
وذلك من خلال البيان الذي وزعته الأجهزة على الصحفيين واختتمته بتوجيه
الرسالة التالية له :
"بإمكانك الهرب لكنك لن تستطيع الاختباء"

لم تكن الشرطة متأكدة من ان " الفطحل ون " هو رئيس العصابة
لكنها قامت بإرسائل تلك الرسالة .. !
كان بيَّاع البوظة القريب من مركز الشرطة يبتسم بخباثة لدى
قراءته تلك الرسالة .. !
كان حسن لا يزال يفكر كيف كيف من الممكن الإختباء
و التملص .. !
لم يجد بداً إلا من وضع مجموعة من المتفجرات في مشتل Y
و وضع جثة لرجل عربة بوظة " السائحون " ..
و حين كان يهم بتفجير المكـان .. حدثَ ما لم يكن في الحسبان .. !

وإذ بشبح عبدالله يدور حول المشتل ومعه مجموعة من أصدقائه..
جاؤوا لينتقموا من ذلك الذي عامل بلاوي...
بل كانت مجموعة الأشباح قد شكلت حزاما كمينيا..
إلا أنه وبسبب طيب صيته في باقي المناطق... تقدمت مجموعة الأشباح وبعد أن رأت والتمست أن الفطحل ون هو رب عائلة... والحالة قد تدمي القلب...
قررت المجموعة العفو عنه... وتواسطت عند الشرطة وتنازلوا عن حقوقهم.. في سبيل كشف كرب أسرة كاملة..
هذا ما تعلمه عبدالله حين كان يدرس مادة ال***
أكمل/ي

وإذ بشبح عبدالله يدور حول المشتل ومعه مجموعة من أصدقائه..
جاؤوا لينتقموا من ذلك الذي عامل بلاوي...
بل كانت مجموعة الأشباح قد شكلت حزاما كمينيا..
إلا أنه وبسبب طيب صيته في باقي المناطق... تقدمت مجموعة الأشباح وبعد أن رأت والتمست أن الفطحل ون هو رب عائلة... والحالة قد تدمي القلب...
قررت المجموعة العفو عنه... وتواسطت عند الشرطة وتنازلوا عن حقوقهم.. في سبيل كشف كرب أسرة كاملة..
هذا ما تعلمه عبدالله حين كان يدرس مادة ال***
أكمل/ي

في مادة الرياضيات ..
كانت كل تلك الاحداث و التنازل مجرد كمين من قبل الشرطة
حيث اعتادت على ان تنصب الكمائن و الفخاخ للمجرمين امثال فطحل ون ..
بعد عدد من التحقيقات امسكت الشرطة المجرم بالجرم المشهود ..
و خضع لعمليات تحقيق شديدة تبيَّن منها انَه
يسعى إلى تفجير عدد من المباني المختلفة .. أولها كان مبنى الإذاعة
و التلفزيون الكائن في وسط العاصمة حيث رئيس الشرطة يقدم
نشرة الأخبار المعهودة و برنامجه اليومي " يوميات شرطي " ..
زلزل هذا الخبر المركز و هرعت كل القوات الى المبنى المراد تفجيره

ضابط التحقيق : اعترف و إلا راح نحطك على الفلقة و راح تصير مو خوش شغلة .. !

فطحل ون : إي لو تنطبق السما على الارض .. ( خخخ ) و ضحك بصورة مدَّوية
اهتز لها مركز الشرطة .. و كان على الضابط انْ يمسك الطاولة خشية أنْ يسقط ..

ضابط التحقيق : يعني مو ناوي تعترف .. !؟
طيـَّب .. لو ما قلت وين مكان القنبلة بالضبط .. فـ ... ...

/
/

continue

منذ متى مادة الرياضيات تعلم العفو عند المقدرة؟؟

مُنْذُ أنْ .. لم يستطع الطالب حل مسألة رياضية لإن المدرسة او المعلمة
فشلت في ايصال المعلومة بصورة صحيحة ..

فيعفو عن يلي تدرس رياضيات و يسلم امره لله
و ياخذ الدرجة يلي تحتها خط احمر .. و يقول الله يسامحك يا مس !!

/
/

أكملوا الآن .. !

أعجبني جوابك يا أختي...
تستاهلي عليه bon point

أعجبني جوابك يا أختي...
تستاهلي عليه bon point

شوكرن

أكملي الآن أو هاتي من يكمل .. :roleyes:

إن شاء الله يأتي من يكمل...
ادع ربك يا من بغداد

bonne note
ou bon point?

non.. un "bon point"...

خلصتوا مناقشة على الـ bon point

عقاباً سيكمل احدكما .. :D

نعم نعم..
سيكمل بلال من دون أدنى شك.. من غير اليوم :)

يُغلق الموضوع لخلِّوه من المشاركات الكتابية ..

في مادة الرياضيات ..
كانت كل تلك الاحداث و التنازل مجرد كمين من قبل الشرطة
حيث اعتادت على ان تنصب الكمائن و الفخاخ للمجرمين امثال فطحل ون ..
بعد عدد من التحقيقات امسكت الشرطة المجرم بالجرم المشهود ..
و خضع لعمليات تحقيق شديدة تبيَّن منها انَه
يسعى إلى تفجير عدد من المباني المختلفة .. أولها كان مبنى الإذاعة
و التلفزيون الكائن في وسط العاصمة حيث رئيس الشرطة يقدم
نشرة الأخبار المعهودة و برنامجه اليومي " يوميات شرطي " ..
زلزل هذا الخبر المركز و هرعت كل القوات الى المبنى المراد تفجيره

ضابط التحقيق : اعترف و إلا راح نحطك على الفلقة و راح تصير مو خوش شغلة .. !

فطحل ون : إي لو تنطبق السما على الارض .. ( خخخ ) و ضحك بصورة مدَّوية
اهتز لها مركز الشرطة .. و كان على الضابط انْ يمسك الطاولة خشية أنْ يسقط ..

ضابط التحقيق : يعني مو ناوي تعترف .. !؟
طيـَّب .. لو ما قلت وين مكان القنبلة بالضبط .. فـ ... ...


طيب لو ما قلت وين مكان القنبلة بالضبط .. فسوف نعذبك عذابا
لم نعذبه أحدا من العالمين لذلك أنصحك بالاعتراف وأن تدلنا على مكان
القنبلة قبل انفجارها وإلا .......
هنا احمر وجه الفطحل ون احمرارا شديدا من الغضب وانتفخت أوداجه
ونظر إلى المحقق بعينين ملؤهما الحقد والكراهية وقال له بصوت خافت
يقطر سما: إفعل ما بدا لك فلن تنتزع مني حرفا واحدا وليكن معلوما لديك
أنني قد جندت العشرات من الشباب الذين ضاقوا ذرعا بحياة الذل والرعب
بسبب عصابتك المسماة شرطة زورا وبهتانا. وشبابي منتشرون في كل أنحاء
البلد وقد حددوا أهدافا حيوية من شأنها أن تصيب دولتكم في مقتل إذا لم يتم
الإفراج عني خلال 24 ساعة. واعلم أنهم قد رصدوا منزلك ويعرفون جميع
تحركاتك وتحركات زوجتك وأولادك فأنصحك بعدم التعرض لي بأي شكل من الأشكال
بل أن تسرع بالإفراج عني وإلا فلا أستطيع أن أضمن سلامة عائلتك. وختم الفطحل
كلامه بابتسامة صفراء ساخرة، ابتسامة من يشعر بنشوة الانتصار،
ابتسامة الواثق مما يقول ولا يخاف شيئا.

وهنا بدأت معركة طاحنة في داخل الضابط.هل يصدق كلام هذا المجرم السفاح الذي لا تبدو عليه علامات الخوف أو القلق. لم يمر معه هذا النوع من البشر من قبل. الكل يهوي على حذائه يقبله حتى يوقف التعذيب. الكل يتوسل به ويستحلفه بكل عزيز لديه أن يرحمه ... لكن هذا يختلف عن الناس!! هو لا يستجدي ولا يسترحم بل على العكس يهدد ويتحدى. ما هي اللعبة التي يلعبها يا ترى؟؟ هل هو مخادع يحاول الإيقاع به أم أنه جاد في تهديداته؟ هل يستمر في روتين التحقيق
والاستجواب أم يبادر إلى اتخاذ إجرءات أمنية مشددة في كل المرافق الحيوية للدولة؟
ماذا لو كان الأمر خدعة كيف سيبدو أمام مرؤوسيه؟ سيهزأ الجميع به ويصبح مضربا
للأمثال في الغباء!!!

لكن ماذا لو كان جادا في ما قال ولم يفعل شيئا؟؟ عندها سيكون الأمر أشد عليه من قبل
مرؤوسيه ومن الصحافة ومن عامة الشعب. ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟؟

وبينما هو مستغرق في أفكاره لا يدري ماذا يفعل إذا بهاتفه الخليوي يرن فانتشله من
عالم الأفكار إلى عالم الواقع في جزء من ثانية. "آلو" قالها وهو بين الحلم والواقع
"بابا ..... بابا .... إنهم ......

أكمل/ي

- بابا ..... بابا .... إنهم ...... إنهم يحاصرون المنزل...
- من هم هؤلاء؟؟
- جماعة تحمل اسم الكف البنفسجي
- من المتكلم؟؟
- انا شادي.. ما بك يا والدي؟
- يي.. يا عمو.. الرقم غلط...
قالها الشرطي وهو يحادث نفسه:نسيت اني ليس لي أولاد... بل انا لست متزوجا بالاصل...
لكن هل صحيح أن

- بابا ..... بابا .... إنهم ...... إنهم يحاصرون المنزل...
- من هم هؤلاء؟؟
- جماعة تحمل اسم الكف البنفسجي
- من المتكلم؟؟
- انا شادي.. ما بك يا والدي؟
- يي.. يا عمو.. الرقم غلط...
قالها الشرطي وهو يحادث نفسه:نسيت اني ليس لي أولاد... بل انا لست متزوجا بالاصل...
لكن هل صحيح أن

لكن هل صحيح أن الضابط كان مُصيباً في كلامه .. !؟
و أنّه لا اطفال له و ليس بمتزوج .. !؟؟
هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة من مُسلسل " كفوف الراحة " .. !!!
أطفأ سالم ذو الـ 11 سنة التلفاز بعد أن انهى برنامج الرسوم المتحركة
و تَوجه إلى المطبخ

- ماما متى سينتهي الغداء .. !؟

- حين يحضرُ اباك ..

- و أين ذهب .. !؟

- ذهب إلى المكوى الجاف

- و ما هو الغداء ؟

- حين تكفُ عن الأسئلة .. !!

ذهب سالم إلى غرفته و يبدأ يفكر هل فعلاً من الممكن أنْ .. !
يكون للفطحل وجود .. !
ربما يفجرون المكوى في هذه الساعة و .. ( يشهق سالم ) .. يتجه إلى أمه

- أمــــــــــــي ... !!

تلتفت امه بفزع و ..

وتقول ما بك سالم افزعتني مالذي حدث لك
فأذا بسالم يقول قد تملكني الجوع ولم اعد اتحمل

فأذا بالام تجلب صحن فارغ من المطبخ وتضعه على طاولة الطعام وجاء سالم وجلس على المائده

هذه الطريقه كانت دائما تفعلها الام حين يتملك سالم الجوع فتلهيه بالصحن الفارغ لانه كما تعود عندما وضع الصحن على المائده لا بد ان يأتي الطعام بعدها علما ان الطكعام لم ينضج بعد

وهنا جلس سالم وكما هي عادته بدء يفكر ماذا سوف يحدث الان لو دخلت عصابه ما ربما عصابة الكف الاسود

واقتحمت المنزل واختطفت امه وقيدوها ووضعوها في خزانة الملابس وعندها سوف يجبروه اي لسالم ان يتصل بوالده ليطلب منه الرجوع الى المنزل لأن والدته سقطت من الطابق الاول وهي فاقده الوعي اكيد سوف يأتي الوالد مسرعا واكيد سوف يتم تقييده ووضعه في الخزانه الاخرة

ماذا سوف يعمل سالم وماذا سوف يتصرف وكل هذه الافكار والتخيلات لم تتعب سالم او تعجز عن استفساراته واسالته التي اصبح يسألها لنفسه لم تتعبه لكن الذي حار به واراد ان يجد له تفسير هو سؤال واحد

عندما سال نفسه نزلت دموعه واحده تلو الاخرى

الا وهو ان العصابه اذا ما قيدوا والدته ووالده ووصعوهم في الخزنه من

سوف

يعد
له


الغداء؟

هذا السؤال الذي هيج شجونه وانزل دموعه

ولهذا وفي لحظه اراد ان ..............التكمله لكم:roll:

ينادي أمه ثانية فتسأله.. ما بك يا سالم؟؟
سالم: هناك صرصار على التلفاز... من نوع جديد لم أره في حياتي..
وهنا بدأ صراخ الأم يعلو.... فما كان منها إلا أن ارتدت ثياب الخروج وحملت ما يمكنها من متاع وحلي واصطحبت طفلها إلى بيت أهلها دون أن تعبأ بالطبخ ولا أن تذهب لتطل مجرد إطلالة على الصرصور الواقف على التلفاز...

في الطريق، بدأت تنظر يمينا وشمالا... تود أن تنبه الناس من إمكانية انتقال الصرصار إلى بيوتهم لكن للأسف لا مشاة في الطريق.. فالوقت وقت طعام الغداء.. ماذا تفعل؟؟

هنا... قررت أم سالم أن تقوم بطريقة تحذر بها أهل الحي لتكمل طريقها إلى ملجئها في بيت أهلها..

تمت بعض التعديلات بعد مشاركة هنا الحقيقة...

وعندما ارادت ان تحذر جيرانها توقف سالم وجلس على الارض وهو يصرخ لا اذهب الى بيت جدي

ولا اريد الذهاب اريد العداء اريد الطعام اريد الطبخ اريد اللحم والرز اريد الخبز واصبح يبكي

والام حائره تلتفت يمين ويسار ولكن لا مكدونالد ولا هارديز ولا بيتزا هت لتسد جوع ولدها وفي هذه الاثناء.............التكمله

وعندما ارادت ان تحذر جيرانها توقف سالم وجلس على الارض وهو يصرخ لا اذهب الى بيت جدي

ولا اريد الذهاب اريد العداء اريد الطعام اريد الطبخ اريد اللحم والرز اريد الخبز واصبح يبكي

والام حائره تلتفت يمين ويسار ولكن لا مكدونالد ولا هارديز ولا بيتزا هت لتسد جوع ولدها وفي هذه الاثناء.............التكمله


لو شاهدك سيبَويه .. ! :icon_eek:

لنَتف كل مؤلفاته .. :)

هههههههههههههه

الاخت من قلب بغداد انها مشاغبات

ليس الا لكي يتفرس بها من هم مثلك ويعطيني رأيه

هههههههههههه


جيد جدا واقفتلي على الوحده

تشرق الشمس مساءُ ام مساءا؟:roll:

يا اخي علمت انقلاب باللغة العربية ..
يعني يصير اريد الخبز / و بعدها / و أصبح يبكي .. :)

يريد العَداء !؟ .. الشارع طويل عريض من الممكن ان يعدو كيفما يشاء

:

بإنتظار من يكمل إنْ لم افعل !!

الاخت من القلب اما العداء فقد سقطت النقطه

اما اريد الخبز واصبح يبكي

نعم هذه المشاكسات وقد قفشتيني

كما ان مكدونالد / قريباً شخصية من الرسوم المتحركة .. :)

.. على كل حال نعديها .. و نكمل .. !!



وعندما ارادت ان تحذر جيرانها توقف سالم وجلس على الارض وهو يصرخ لا اذهب الى بيت جدي

ولا اريد الذهاب اريد العداء اريد الطعام اريد الطبخ اريد اللحم والرز اريد الخبز واصبح يبكي

والام حائره تلتفت يمين ويسار ولكن لا مكدونالد ولا هارديز ولا بيتزا هت لتسد جوع ولدها وفي هذه الاثناء



في هذهِ الأثناء مرت سيارة مركز الشرطة مسرعة إلى المكوى فقد
وصلت إليهم اخبار ان العصابة استقرت هناك في هذه الأثناء فهم سالم
أن الأمر لم يكن مجرد رسوم متحركة أو ما شابه
و أن " كفوف الراحة " مجرد لغز آخر لهذه العصابة .. !
فكر سالم في جميع احداث المسلسل .. و قرر بعد أن تهدأ الاوضاع
و يخرج الصرصور من بيتهم أن يزور مقبرة " الطائرون " ليرى إن
كان عبد الله قابعاً في تلك المقبرة .. !
بينما سالم يقنع امه بالعودة إلى المنزل و ان الصرصور لا خوف منه
رن هاتف والدته و قد كان إتصالاً من الضابط ذاته الذي هددته الشرطة
و اُكتشف بعد حين أن له عائلة لكنه كان يمر من شدة الصدمة بفقدان
جزئي للذاكرة نسي على اثره أنَه تزوج منذ ثلاث سنوات و أنَّ له طفلين
أحدهما وليد و الآخر حسن الخلق :mrgreen: ( اكيد مو العضو يلي في المنتدى !! )

- ام سالم .. !؟

- نعم خيراً من المتكلم .. !؟

- انا ضابط االشرطة نريد ابلاغك ان زوجك وقع رهينة بيد عصابة الفطحل
التي تعيث فساداً في مراكز البلدة و قد قررنا إعلان الثورة ضدها .. و البدء
بإبادتها عن بكرة ابيها لكن من المحتمل أن يقع زوجك ضحية لذلك .. و ..

( قبل أن يكمل صرخت ام سالم بوجهه )

- ماذا تقوول أجننت .. !؟

كان سالم يستمع إلى المكاملة و انتهز فرصة انشغال والدته
و ذهب راكضاًً نحو ( ابو المكوى ) .. و وجد تجمع كثيف و اطلاق نار
بدأ بالركض محاولاً الدخول إلى البناية نجح في ذلك

و رأى نفسه وجهاً لوجه مع بديل رئيس العصابة ..
و سلاح موجه نحو رأسه .. تَوقف سالم في اللحظة و حين استدار
وَجد أن والده قـَد ..

كما ان مكدونالد / قريباً شخصية من الرسوم المتحركة .. :)

.. على كل حال نعديها .. و نكمل .. !!




في هذهِ الأثناء مرت سيارة مركز الشرطة مسرعة إلى المكوى فقد
وصلت إليهم اخبار ان العصابة استقرت هناك في هذه الأثناء فهم سالم
أن الأمر لم يكن مجرد رسوم متحركة أو ما شابه
و أن " كفوف الراحة " مجرد لغز آخر لهذه العصابة .. !
فكر سالم في جميع احداث المسلسل .. و قرر بعد أن تهدأ الاوضاع
و يخرج الصرصور من بيتهم أن يزور مقبرة " الطائرون " ليرى إن
كان عبد الله قابعاً في تلك المقبرة .. !
بينما سالم يقنع امه بالعودة إلى المنزل و ان الصرصور لا خوف منه
رن هاتف والدته و قد كان إتصالاً من الضابط ذاته الذي هددته الشرطة
و اُكتشف بعد حين أن له عائلة لكنه كان يمر من شدة الصدمة بفقدان
جزئي للذاكرة نسي على اثره أنَه تزوج منذ ثلاث سنوات و أنَّ له طفلين
أحدهما وليد و الآخر حسن الخلق :mrgreen: ( اكيد مو العضو يلي في المنتدى !! )

- ام سالم .. !؟

- نعم خيراً من المتكلم .. !؟

- انا ضابط االشرطة نريد ابلاغك ان زوجك وقع رهينة بيد عصابة الفطحل
التي تعيث فساداً في مراكز البلدة و قد قررنا إعلان الثورة ضدها .. و البدء
بإبادتها عن بكرة ابيها لكن من المحتمل أن يقع زوجك ضحية لذلك .. و ..

( قبل أن يكمل صرخت ام سالم بوجهه )

- ماذا تقوول أجننت .. !؟

كان سالم يستمع إلى المكاملة و انتهز فرصة انشغال والدته
و ذهب راكضاًً نحو ( ابو المكوى ) .. و وجد تجمع كثيف و اطلاق نار
بدأ بالركض محاولاً الدخول إلى البناية نجح في ذلك

و رأى نفسه وجهاً لوجه مع بديل رئيس العصابة ..
و سلاح موجه نحو رأسه .. تَوقف سالم في اللحظة و حين استدار
وَجد أن والده قـَد ..





عاجبني اكمل بِمَا أنّ مخزون الـ " صوت تعرفي أي مخزون مو !!؟ "
مخزون الإنزعاج واصل حده :?

.. حين استدار سالم .. وجد أن والده معلق في الحائط بحبل يشبه
حبل سنارة صيد الأسماك .. كان الحبل ملتف على ذراعيه و كتفيه
و كان رأسه متدحرجاً إلى جانبه و غارقاً في بركةٍ من دماءهِ ..
وقف الأبن مدهوشاً .. كان منظراً فظيعاَ .. لم يشهده حتى في افلام الرعب التي
كانت محرمة عليه بسبب سنه .. !
كاد نائب رئيس العصابة أن يُطلق رصاصةً تصيب رأس سالم لو لا أنّ !!
رئيس المباحث دخل مسرعاً مقتحماً المكان مع فوج لا بأس به
من قوات الرتل الخامس المجندين حديثاً و التي تتصدى لكل الجرائم المشبوهه

- سأعود لـ " و اشار بحركة من يده إلى رقبته " ( كانت تلك كلمات نائب الفطحل لسالم )

لم يكن احد يعرف كيف هو شكله و قد خاف النائب أن يفضح امره و يتم التعرف على
شكله الذي غاب عن مركز الشرطة و لم يكونوا يظنوا للحظة أنّ ذاك الشخص
الوديع من الممكن أن يرتكب كل هذه الجرائم الفظيعة .. !

- تماسك يا بُني تماسك !

لم يملك ضابط المباحث سوى هاتين الكلمتين .. إلا أنّ
سالم لم يستطع النطق بكلمة واحدة و اصيب بصدمة عصبية
نقلها بعدها إلى مشفى الامراض النفسية .. و استمر في علاجه لمدة 20 سنة
كان خلال تلك الفترة يمر بنوبات تعليق الوسائد على الحائط بطريقة
شبيهه لما حدث مع والده ..
و قد تم اعطاءه انواع عديدة من العلاج .. !
،
،

- متى سيعود اخي يا امي .. !؟

كان ذلك كلام يعقوب اخو سالم و الذي بات يبلغ من العمر 23 سنة
طالب في قسم الحاسوب الآلي .. في جامعة " الملك عابد " .. !
على طوال تلك السنوات لم يكف عن سؤاله السابق
و لدرجة الحيرة التي تصل اليها والدته اخبرته أنَه سافر
لتلقي تدريب على كيفية محاربة الأشرار و المجرمين .. !!

في تلك الأثناء قررت رئاسة المشفى أنْ ..

:

آسفين بس لما الواحد يكتب يتخلص احياناً من بعض الإزعاج و " الطفش " كما تسميه منال :roll:

قررت المستشفى الحكيمه ان تنهي القصه التي جعلتني اشعر بالغثيان

قررت المستشفى الحكيمه ان تنهي القصه التي جعلتني اشعر بالغثيان

نتيجة ممتازة هذا يعني أنّ مستقبلي الأدبي
في الطريق الصحيح !!
و سأعمل على جعل مساحة مخصصة لتأليف القصص التي
تصيب البشـرْ بالإنزعاج و التي ترفع نسبة الشعور بالضيق !!