عبد الله بوراي
01-08-2007, 08:58 AM
كنتُ أبحث عن المقصود, أو المعنى الشرعى لكلمة ( المُنتجبين), والتى كانت محل سجال بين
متحاورين بقسم الفرق اٌسلامية , فى فترة قريبة للغاية , فقادنى البحت مرغماً الى هذا الإستهلال
الشيعى عن مناقب ( وليد الخيال ) الضحل المتجرد من كل ما ينتمى الى العقيدة السمحة التى
جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهذه ( الفقرة ) من هذا الإستهلال : إن لم تكن شركاً بالله الواحد الأحد...فهى والله لن تجد لها
من مُسمى غيره ........ نستعيد بالله من الشرك وآهله . وانظر الى كلمة( المنتجبين) وموقعها
من الإعراب , يرحمك الله:_
السلام عليك ياخليفة الله وخليفة آبائه المهديين السلام عليك يا وصي الأصياء الماضين السلام عليك يا بقية الله من الصفوة المنتجبين السلام عليك يا حافظ أسرار رب العالمين السلام عليك يا ابن الأوار الظاهرة السلام عليك يا ابن الأعلام الباهرة السلام عليك يا ابن العترة الطاهرة السلام عليك يا معدن العلوم النبوية السلام عليك يا باب الله الذي لا يؤتي إلا منه السلام عليك يا سبيل الله الذي من سلك غيره هلك السلام عليك يا ناظر شجرة طوبى وسدرة المنتهى السلام عليك يا نور الله الذي لا يطفى السلام عليك يا حجة الله التي لا تخفى السلام عليك يا حجة الله على من في الأرض والسما السلام عليك سلام من عرفك بما عرفك به الله ، ونعتك ببعض نعوتك التي أنت أهلها وفوقها
أشهد أنك الحجة على من مضى ومن بقي ، وأن حزبك هم الغالبون وأولياءك هم الفائزون ، وأعداءك هم الخاسرون ، وأنك خازن كل علم ، وفاتق كل رتق ، ومحقق كل حق ، ومبطل كل باطل رضيتك يامولاي إماماً وهادياً وولياً ومرشداً ، لا أبتغي بك بدلاً ولا أتخذ من دونك ولياً
أشهد أنك الحق الثابت الذي لا عيب فيه ، وأن وعد الله فيك حق ، لا أرتابُ لطول الغيبة وبعد الأمد ، ولا أتحيرُ مع من جهلك وجهل بك منتظرٌ متوقعٌ لأيامك ، وأنت الشافع الذي لا تنازع ، والولي الذي لا تدافع ذخرك الله لنصرة الدين وإعزاز المؤمنين ، والإنتقام من الجاحدين المارقين
أشهد أنه بولايتك تقبل الأعمال وتزكى الأفعال ، وتضاعف الحسنات وتمحى السيئات فمن جاء بولايتك واعترف بإمامتك قبلت أعماله وصدقت أقواله وتضاعفت حسناته ومحيت سيئاته ، ومن عدك عن ولايتك وجهل معرفتك واستبدل بك غيرك أكبه الله على منخره في النار ، ولم يتقبل الله منه عملاً ، ولم يقم له يوم القيمة وزناً
أُشهد الله وأشهدك يا مولاي بهذا ، ظاهره كباطنه وسره كعلانيته ، وأنت الشاهد على ذلك ، وهو عهدي اليك وميثاقي لدبك ، إذ أنت نظام الدين ويعسوب المتقين وعز الموحدين ، وبذلك أمرني رب العالمين ، لو تطاولت الدهور وتمادت الأعمار لم أزدد فيك إلا يقيناً ولك إلا حباً ، وعليك إلا متكلا ومعتمداً ، ولظهورك إلا متوقعاً ، ومنتظراً لجهادي بين يديك ، ومترقباً فأبذل نفسي ومالي وولدي وأهلي وجميع ماخولني ربي بين يديك ، وأتصرف بين أمرك ونهيك
مولاي فإن أدركت أيامك الزاهرة وأعلامك الباهرة ، فها أنذا عبدك ، متصرف بين أمرك ونهيك ، أرجو به الشهادة بين يديك ، والفوز لديك
مولاي فإن أدركني الموت قبل ظهورك ، فإني أتوسل بك وبآبائك الطاهرين إلى الله تعالى، وأساله أن يصلي على محمد وآل محمد، وأن يجعل لي كرَّةً في ظهورك، ورجعة في أيامك ، لأبلغ من طاعتك مرادي ، وأشفي من أعدائك فؤادي
مولاي وقفت في زيارتك موقف الخاطئين النادمين الخائفين من عقاب رب العالمين وقد اتكلت على شفاعتك ، ورجوت بموالاتك وشفاعتك محو ذنوبي ، وستر عيوبي ومغفرة زللي ، فكن لوليك يا مولاي عند تحقيق أمله ، واسأل الله غفران زلـله، فقد تعلق بحبلك وتمسك بولايتك ، وتبرأ من أعدائك
اللهم صل على محمد وآل محمد ، وأنجز لوليك ما وعدته
اللهم أظهر كلمته وأعلِ دعوته ، وانصره على عدوه وعدوك يا رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد وأظهر كلمتك التامة ، ومغيبك في أرضك الخائف المترقب
اللهم انصره نصراً عزيزاً وافتح له فتحاً قريباً يسيراً اللهم وأعزَّ به الدين بعد الخمول وأطلِعْ به الحق بعد الأفول، واجْلُ به الظلمة، واكشف به الغمة اللهم وآمن به البلاد واهد به العباد اللهم املأ به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً ، إنك سميع مجيب
السلام عليك يا ولي الله ، إئذن لوليك في الدخول إلى حرمك ، صلوات الله عليك وعلى آبائك الطاهرين ، ورحمة الله وبركاته
فإذا نزلت السرداب فقل: السلام على الحق الجديد ، والعالم الذي علمه لا يبيد ، السلام على محيي المؤمنين ، ومبير الكافرين
فقط هل نقول لهم :_ لا اله إلا الله محمد رسول الله
ويقبلونها خالصة منا ............... ؟
وهل سمعوا قوله صلى الله عليه وسلم (أشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسولالله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك ،فيحجب عن الجنة) رواه مسلم.؟
وهل بعد هذا الإستهلال الشيعى شك فى أنهم المعنيين أكثر من غيرهم به .
وإن جحدوا ...........وهذه عادة متوقعة
نرجع كرة أخرى ونقول :_
ماذا عن هذا الإستهلال ................................... ............... ....................... ؟
burai
متحاورين بقسم الفرق اٌسلامية , فى فترة قريبة للغاية , فقادنى البحت مرغماً الى هذا الإستهلال
الشيعى عن مناقب ( وليد الخيال ) الضحل المتجرد من كل ما ينتمى الى العقيدة السمحة التى
جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهذه ( الفقرة ) من هذا الإستهلال : إن لم تكن شركاً بالله الواحد الأحد...فهى والله لن تجد لها
من مُسمى غيره ........ نستعيد بالله من الشرك وآهله . وانظر الى كلمة( المنتجبين) وموقعها
من الإعراب , يرحمك الله:_
السلام عليك ياخليفة الله وخليفة آبائه المهديين السلام عليك يا وصي الأصياء الماضين السلام عليك يا بقية الله من الصفوة المنتجبين السلام عليك يا حافظ أسرار رب العالمين السلام عليك يا ابن الأوار الظاهرة السلام عليك يا ابن الأعلام الباهرة السلام عليك يا ابن العترة الطاهرة السلام عليك يا معدن العلوم النبوية السلام عليك يا باب الله الذي لا يؤتي إلا منه السلام عليك يا سبيل الله الذي من سلك غيره هلك السلام عليك يا ناظر شجرة طوبى وسدرة المنتهى السلام عليك يا نور الله الذي لا يطفى السلام عليك يا حجة الله التي لا تخفى السلام عليك يا حجة الله على من في الأرض والسما السلام عليك سلام من عرفك بما عرفك به الله ، ونعتك ببعض نعوتك التي أنت أهلها وفوقها
أشهد أنك الحجة على من مضى ومن بقي ، وأن حزبك هم الغالبون وأولياءك هم الفائزون ، وأعداءك هم الخاسرون ، وأنك خازن كل علم ، وفاتق كل رتق ، ومحقق كل حق ، ومبطل كل باطل رضيتك يامولاي إماماً وهادياً وولياً ومرشداً ، لا أبتغي بك بدلاً ولا أتخذ من دونك ولياً
أشهد أنك الحق الثابت الذي لا عيب فيه ، وأن وعد الله فيك حق ، لا أرتابُ لطول الغيبة وبعد الأمد ، ولا أتحيرُ مع من جهلك وجهل بك منتظرٌ متوقعٌ لأيامك ، وأنت الشافع الذي لا تنازع ، والولي الذي لا تدافع ذخرك الله لنصرة الدين وإعزاز المؤمنين ، والإنتقام من الجاحدين المارقين
أشهد أنه بولايتك تقبل الأعمال وتزكى الأفعال ، وتضاعف الحسنات وتمحى السيئات فمن جاء بولايتك واعترف بإمامتك قبلت أعماله وصدقت أقواله وتضاعفت حسناته ومحيت سيئاته ، ومن عدك عن ولايتك وجهل معرفتك واستبدل بك غيرك أكبه الله على منخره في النار ، ولم يتقبل الله منه عملاً ، ولم يقم له يوم القيمة وزناً
أُشهد الله وأشهدك يا مولاي بهذا ، ظاهره كباطنه وسره كعلانيته ، وأنت الشاهد على ذلك ، وهو عهدي اليك وميثاقي لدبك ، إذ أنت نظام الدين ويعسوب المتقين وعز الموحدين ، وبذلك أمرني رب العالمين ، لو تطاولت الدهور وتمادت الأعمار لم أزدد فيك إلا يقيناً ولك إلا حباً ، وعليك إلا متكلا ومعتمداً ، ولظهورك إلا متوقعاً ، ومنتظراً لجهادي بين يديك ، ومترقباً فأبذل نفسي ومالي وولدي وأهلي وجميع ماخولني ربي بين يديك ، وأتصرف بين أمرك ونهيك
مولاي فإن أدركت أيامك الزاهرة وأعلامك الباهرة ، فها أنذا عبدك ، متصرف بين أمرك ونهيك ، أرجو به الشهادة بين يديك ، والفوز لديك
مولاي فإن أدركني الموت قبل ظهورك ، فإني أتوسل بك وبآبائك الطاهرين إلى الله تعالى، وأساله أن يصلي على محمد وآل محمد، وأن يجعل لي كرَّةً في ظهورك، ورجعة في أيامك ، لأبلغ من طاعتك مرادي ، وأشفي من أعدائك فؤادي
مولاي وقفت في زيارتك موقف الخاطئين النادمين الخائفين من عقاب رب العالمين وقد اتكلت على شفاعتك ، ورجوت بموالاتك وشفاعتك محو ذنوبي ، وستر عيوبي ومغفرة زللي ، فكن لوليك يا مولاي عند تحقيق أمله ، واسأل الله غفران زلـله، فقد تعلق بحبلك وتمسك بولايتك ، وتبرأ من أعدائك
اللهم صل على محمد وآل محمد ، وأنجز لوليك ما وعدته
اللهم أظهر كلمته وأعلِ دعوته ، وانصره على عدوه وعدوك يا رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد وأظهر كلمتك التامة ، ومغيبك في أرضك الخائف المترقب
اللهم انصره نصراً عزيزاً وافتح له فتحاً قريباً يسيراً اللهم وأعزَّ به الدين بعد الخمول وأطلِعْ به الحق بعد الأفول، واجْلُ به الظلمة، واكشف به الغمة اللهم وآمن به البلاد واهد به العباد اللهم املأ به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً ، إنك سميع مجيب
السلام عليك يا ولي الله ، إئذن لوليك في الدخول إلى حرمك ، صلوات الله عليك وعلى آبائك الطاهرين ، ورحمة الله وبركاته
فإذا نزلت السرداب فقل: السلام على الحق الجديد ، والعالم الذي علمه لا يبيد ، السلام على محيي المؤمنين ، ومبير الكافرين
فقط هل نقول لهم :_ لا اله إلا الله محمد رسول الله
ويقبلونها خالصة منا ............... ؟
وهل سمعوا قوله صلى الله عليه وسلم (أشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسولالله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك ،فيحجب عن الجنة) رواه مسلم.؟
وهل بعد هذا الإستهلال الشيعى شك فى أنهم المعنيين أكثر من غيرهم به .
وإن جحدوا ...........وهذه عادة متوقعة
نرجع كرة أخرى ونقول :_
ماذا عن هذا الإستهلال ................................... ............... ....................... ؟
burai