مجاهده
08-11-2002, 01:33 PM
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لو أن الصبر والشكر بعيران ما باليت أيهما ركبت
قال علي رضي الله عنه : اعلموا أن الصبر من الأمور بمنزلة الرأس من الجسد ، إذا فارق الراس الجسد فسد الجسد ، وإذا فارق الصبر الأمور فسدت الأمور
وقال أيضا : الدهر يومان ، يوم لك ويوم عليك ، فإذا كان لك فلا تبطر ، وإذا كان عليك فاصبر
وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : الإيمان نصفان : نصف صبر ونصف شكر
قال أبو حاتم رحمه الله : الصبر جماع الأمر ، ونظام الحزم ، ودعامة العقل ، وبذر الخير ، وحيلة من لا حيلة له
--------------------------------------------------------------------------------
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إذا ذكرت الموتى فعد نفسك كأحدهم
وقال كعب رضي الله عنه : من عرف الموت هانت عليه مصائب الدنيا وهمومها
وقال الحسن رحمه الله : فصح الموت الدنيا فلم يترك لذي لب فرحا
وقال يحي بن معاذ : لا يكره لقاء الموت إلا مريب ، فهو الذي يقرب الحبيب من الحبيب
وقال الربيع بن خيثم : ما غائب ينتظره المؤمن خيرا له من الموت
--------------------------------------------------------------------------------
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من كتم سره كان الخيار بيده ، ومن عرض نفسه للتهمة ، فلا يلومن من أساء الظن به
وقال علي رضي الله عنه : سرك أسيرك فإذا تكلمت به صرت أسيره
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : ما استودعت رجلا سرا فأشاه فلمته ، لأني كنت به أضيق صدرا حيث استودعته إياه
وقال أكثم بن صيفي رحمه الله : إن سرك من دمك ، فانظر أين تريقه
وقال الحسن : إن من الخيانة أن تحدث بسر أخيك
--------------------------------------------------------------------------------
قال علي بن الحسين : من تمام المروءة خدمة الرجل ضيفه كما خدمهم أبونا إبراهيم عليه السلام بنفسه وأهله
وقالت العرب : تمام الضيافة الطلاقة عند أول وهلة ، وإطالة الحديث عند المؤاكلة
وقال أبو حاتم : كل من ساد في الجاهلية والإسلام حتى عرف بالسؤدد ، وانقاد له قومه ، ورحل إليه القريب والقاصي ، لم يكن كمال سؤدده إلا بإطعام الطعام ، وإكرام الضيف
--------------------------------------------------------------------------------
قال علي رضي الله عنه : من أذنب ذنبا فستره الله عليه في الدنيا ، فالله أكرم من أن يكشف ستره في الآخرة ، ومن أذنب ذنبا فعوقبه به في الدنيا ، فالله تعالى أعدل من أن يثني عقوبته على عبده في الآخرة
وقال سفيان الثوري رحمه الله : ما أحب أن يجعل حسابي إلى أبوي لأني أعلم أن الله تعالى أرحم بي منهما
وقال الحسن رحمه الله : لو لم يذنب المؤمن لكان يطير في ملكوت السماوات والأرض ولكن الله تعالى قمعه بالذنوب
وقال الجنيد رحمه الله : إن بدت عين من الكرم ، ألحقت المسيئين بالمحسنين
--------------------------------------------------------------------------------
قال علي رضي الله عنه : اعلموا أن الصبر من الأمور بمنزلة الرأس من الجسد ، إذا فارق الراس الجسد فسد الجسد ، وإذا فارق الصبر الأمور فسدت الأمور
وقال أيضا : الدهر يومان ، يوم لك ويوم عليك ، فإذا كان لك فلا تبطر ، وإذا كان عليك فاصبر
وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : الإيمان نصفان : نصف صبر ونصف شكر
قال أبو حاتم رحمه الله : الصبر جماع الأمر ، ونظام الحزم ، ودعامة العقل ، وبذر الخير ، وحيلة من لا حيلة له
--------------------------------------------------------------------------------
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إذا ذكرت الموتى فعد نفسك كأحدهم
وقال كعب رضي الله عنه : من عرف الموت هانت عليه مصائب الدنيا وهمومها
وقال الحسن رحمه الله : فصح الموت الدنيا فلم يترك لذي لب فرحا
وقال يحي بن معاذ : لا يكره لقاء الموت إلا مريب ، فهو الذي يقرب الحبيب من الحبيب
وقال الربيع بن خيثم : ما غائب ينتظره المؤمن خيرا له من الموت
--------------------------------------------------------------------------------
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من كتم سره كان الخيار بيده ، ومن عرض نفسه للتهمة ، فلا يلومن من أساء الظن به
وقال علي رضي الله عنه : سرك أسيرك فإذا تكلمت به صرت أسيره
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : ما استودعت رجلا سرا فأشاه فلمته ، لأني كنت به أضيق صدرا حيث استودعته إياه
وقال أكثم بن صيفي رحمه الله : إن سرك من دمك ، فانظر أين تريقه
وقال الحسن : إن من الخيانة أن تحدث بسر أخيك
--------------------------------------------------------------------------------
قال علي بن الحسين : من تمام المروءة خدمة الرجل ضيفه كما خدمهم أبونا إبراهيم عليه السلام بنفسه وأهله
وقالت العرب : تمام الضيافة الطلاقة عند أول وهلة ، وإطالة الحديث عند المؤاكلة
وقال أبو حاتم : كل من ساد في الجاهلية والإسلام حتى عرف بالسؤدد ، وانقاد له قومه ، ورحل إليه القريب والقاصي ، لم يكن كمال سؤدده إلا بإطعام الطعام ، وإكرام الضيف
--------------------------------------------------------------------------------
قال علي رضي الله عنه : من أذنب ذنبا فستره الله عليه في الدنيا ، فالله أكرم من أن يكشف ستره في الآخرة ، ومن أذنب ذنبا فعوقبه به في الدنيا ، فالله تعالى أعدل من أن يثني عقوبته على عبده في الآخرة
وقال سفيان الثوري رحمه الله : ما أحب أن يجعل حسابي إلى أبوي لأني أعلم أن الله تعالى أرحم بي منهما
وقال الحسن رحمه الله : لو لم يذنب المؤمن لكان يطير في ملكوت السماوات والأرض ولكن الله تعالى قمعه بالذنوب
وقال الجنيد رحمه الله : إن بدت عين من الكرم ، ألحقت المسيئين بالمحسنين
--------------------------------------------------------------------------------