Saowt
11-30-2006, 08:22 PM
شبه الشارع المرأة بالقوارير سريعة الانكسار!! وبالضلع الأعوج القابل للانكسار! كما قال صلى الله عليه وسلم "خلقت المرأة من ضلع فان تقمها تكسرها! فدارها تعش بـها" رواه ابن حبان وأصله في البخارى.
* وقد علق ابن حجر قائلاً: [color=blue:9e4c18ce92]وفيه سياسة النساء بأخذ العفو منهن! والصبر عليهن!! [/color:9e4c18ce92]
[color=black:9e4c18ce92]ومعالجة الرجل لهذا الضلع يمنة ويسرة أمر لا طائل منه!! لأنه اعتراض لطبيعة جبلها الله عليها.. وحكمة أودعها فيها!!! فهنا يأتي دور الرجل بأن يكون أكثر اتزانا وتعقلا!! وتفهماً وتسليماً!!
أليس الشاعر يقول :[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]ومكلف الأيام ضد طباعها *** متطلب في الماء جذوة نار[/color:9e4c18ce92]
[color=#444444:9e4c18ce92]وقد شرب هذا الكأس قبلك من الأمم السابقة برمتها, كما قال الشافعي: أقمت أربعين سنة أسأل الذين تزوجوا, فما منهم أحد قال انه رأى خيراً!!
بداية بالأنبياء وهم أكرم الخلق على الله كما إبراهيم عليه السلام مع زوجه سارة, حيث ان هاجر اتخذت لبس المنطق وهو لبس الثوب الطويل" لتعفى أثرها على سارة؟؟
وأكرم الخلق على الله صلى الله عليه وسلم اشتد عليه هذا الأمر حتى انه طلق نساءه حتى ارتفع بكاءهن في حجرهن
ويتمثل هذا الاعوجاج بعدة أمور[/color:9e4c18ce92]:
[color=blue:9e4c18ce92]* الغيرة:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]وهى حالة يصعب على المرأة التخلص منها, الا بتأييد رباني! فعندما شكت أم سلمة رضي الله عنها للرسول صلى الله عليه وسلم قالت: أنى امرأة غيور!
قال: أدعو الله فيذهب عنك غيرتك" [/color:9e4c18ce92]
بل ان امرأتين كانت تحت رجل فتغايرتا فضربت أحداهما الأخرى بعمود فقتلتها وما في بطنها
[color=blue:9e4c18ce92]* عدم شكر المعروف: [/color:9e4c18ce92]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة: [color=green:9e4c18ce92]"إياكن وكفر النعمة".[/color:9e4c18ce92]
قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كفر النعمة؟
قال:[color=green:9e4c18ce92] لعل إحداكن تطول أيمتها من أبويها ثم يرزقها الله زوجاً ويرزقها منه ولداً، فتغضب الغضبة تكفر؛ فتقول: ما رأيت منك خيراً قط[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* الشك:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]قدم جرير بن عبد الله على عمر فشكا اليه ما يلقى من النساء من سوء أخلاقهن قال: فقال عمر: أنى القي مثل ما تلقى منهن, أنى لأتى السوق أو الناس اشترى منهم الدابة أو الثوب, فتقول المرأة: إنما انطلق ينظر الى فتياتـهم أو يخطب إليهم[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* الصدود والهجران: [/color:9e4c18ce92][color=brown:9e4c18ce92]كما قال عمر بن الخطاب: صخبت أى ارتفع صوتي على امرأتي فراجعتني, فأنكرت ان تراجعني, قالت: ولم تنكر ان أراجعك؟ فوالله ان أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه, وان إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل!![/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* التذمر من النفقة:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]فقد شكت هند بنت عتبة للرسول صلى الله عليه وسلم فقالت: ليس يعطيني من النفقة ما يكفيني وولدي؟
وقالت أسماء بنت ابى بكر: أنى لا املك الا ما ادخل على الزبير بيته, فآخذ من ماله؟[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* السؤال عن الخصوصيات:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]فقد أكدت الإحصاءات أن 90 بالمائة من الزوجات يسألن أزواجهن يومياً هذه الأسئلة:[/color:9e4c18ce92] لماذا تأخرت؟
إلى أين أنت ذاهب؟
هل ستعود باكراً؟
مع من تتكلم في الهاتف؟ وإن تغيرت لدى كل منهن صيغة السؤال وطريقة طرحه؟
[color=brown:9e4c18ce92]وأكدت هذه الإحصاءات أن هذه الأسئلة سبب معظم مشاحنات الأزواج أو على الأقل السبب في بدئها.[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* رفع الصوت:[/color:9e4c18ce92] كما روى مسلم "[color=olive:9e4c18ce92]ان عائشة وزينب تقاولتا حتى ارتفعت أصواتهما فمر ابو بكر فسمع أصواتهما فقال: اخرج يا رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الصلاة وأحث في أفواههن التراب؟[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* نقل المشاكل للخارج:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]ومن هنا جاء تنبيه رسول الأمة صلى الله عليه وسلم, فوضع حلاً ناجعاً قلّما من يلتفت له فقال[/color:9e4c18ce92] [color=green:9e4c18ce92]"لا يفرك مؤمن مؤمنة, ان كره منها خلقاً رضي منها آخر" [/color:9e4c18ce92]لأن مساوئها لا تعدو ان تكون واحداً او اثنتين في مقابل ما فيها من محاسن جميلة!
ويكتمل هذا الحل عندما يكف الرجل عن لوم المرأة على سلبياتها, بل بالتعاطف, والتفهم, والدعم, والحنان.. وإظهار امتنانه دوماً لايجابياتها! وبهذا الدعم العاطفي تستطيع المرأة ان تضحى من أجل إرضاء شريكها وتكون قادرة على العطاء, فيتبدد الشك وعدم الثقة من قلبها!!
* وقد علق ابن حجر قائلاً: [color=blue:9e4c18ce92]وفيه سياسة النساء بأخذ العفو منهن! والصبر عليهن!! [/color:9e4c18ce92]
[color=black:9e4c18ce92]ومعالجة الرجل لهذا الضلع يمنة ويسرة أمر لا طائل منه!! لأنه اعتراض لطبيعة جبلها الله عليها.. وحكمة أودعها فيها!!! فهنا يأتي دور الرجل بأن يكون أكثر اتزانا وتعقلا!! وتفهماً وتسليماً!!
أليس الشاعر يقول :[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]ومكلف الأيام ضد طباعها *** متطلب في الماء جذوة نار[/color:9e4c18ce92]
[color=#444444:9e4c18ce92]وقد شرب هذا الكأس قبلك من الأمم السابقة برمتها, كما قال الشافعي: أقمت أربعين سنة أسأل الذين تزوجوا, فما منهم أحد قال انه رأى خيراً!!
بداية بالأنبياء وهم أكرم الخلق على الله كما إبراهيم عليه السلام مع زوجه سارة, حيث ان هاجر اتخذت لبس المنطق وهو لبس الثوب الطويل" لتعفى أثرها على سارة؟؟
وأكرم الخلق على الله صلى الله عليه وسلم اشتد عليه هذا الأمر حتى انه طلق نساءه حتى ارتفع بكاءهن في حجرهن
ويتمثل هذا الاعوجاج بعدة أمور[/color:9e4c18ce92]:
[color=blue:9e4c18ce92]* الغيرة:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]وهى حالة يصعب على المرأة التخلص منها, الا بتأييد رباني! فعندما شكت أم سلمة رضي الله عنها للرسول صلى الله عليه وسلم قالت: أنى امرأة غيور!
قال: أدعو الله فيذهب عنك غيرتك" [/color:9e4c18ce92]
بل ان امرأتين كانت تحت رجل فتغايرتا فضربت أحداهما الأخرى بعمود فقتلتها وما في بطنها
[color=blue:9e4c18ce92]* عدم شكر المعروف: [/color:9e4c18ce92]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة: [color=green:9e4c18ce92]"إياكن وكفر النعمة".[/color:9e4c18ce92]
قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كفر النعمة؟
قال:[color=green:9e4c18ce92] لعل إحداكن تطول أيمتها من أبويها ثم يرزقها الله زوجاً ويرزقها منه ولداً، فتغضب الغضبة تكفر؛ فتقول: ما رأيت منك خيراً قط[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* الشك:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]قدم جرير بن عبد الله على عمر فشكا اليه ما يلقى من النساء من سوء أخلاقهن قال: فقال عمر: أنى القي مثل ما تلقى منهن, أنى لأتى السوق أو الناس اشترى منهم الدابة أو الثوب, فتقول المرأة: إنما انطلق ينظر الى فتياتـهم أو يخطب إليهم[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* الصدود والهجران: [/color:9e4c18ce92][color=brown:9e4c18ce92]كما قال عمر بن الخطاب: صخبت أى ارتفع صوتي على امرأتي فراجعتني, فأنكرت ان تراجعني, قالت: ولم تنكر ان أراجعك؟ فوالله ان أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه, وان إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل!![/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* التذمر من النفقة:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]فقد شكت هند بنت عتبة للرسول صلى الله عليه وسلم فقالت: ليس يعطيني من النفقة ما يكفيني وولدي؟
وقالت أسماء بنت ابى بكر: أنى لا املك الا ما ادخل على الزبير بيته, فآخذ من ماله؟[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* السؤال عن الخصوصيات:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]فقد أكدت الإحصاءات أن 90 بالمائة من الزوجات يسألن أزواجهن يومياً هذه الأسئلة:[/color:9e4c18ce92] لماذا تأخرت؟
إلى أين أنت ذاهب؟
هل ستعود باكراً؟
مع من تتكلم في الهاتف؟ وإن تغيرت لدى كل منهن صيغة السؤال وطريقة طرحه؟
[color=brown:9e4c18ce92]وأكدت هذه الإحصاءات أن هذه الأسئلة سبب معظم مشاحنات الأزواج أو على الأقل السبب في بدئها.[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* رفع الصوت:[/color:9e4c18ce92] كما روى مسلم "[color=olive:9e4c18ce92]ان عائشة وزينب تقاولتا حتى ارتفعت أصواتهما فمر ابو بكر فسمع أصواتهما فقال: اخرج يا رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الصلاة وأحث في أفواههن التراب؟[/color:9e4c18ce92]
[color=blue:9e4c18ce92]* نقل المشاكل للخارج:[/color:9e4c18ce92] [color=brown:9e4c18ce92]ومن هنا جاء تنبيه رسول الأمة صلى الله عليه وسلم, فوضع حلاً ناجعاً قلّما من يلتفت له فقال[/color:9e4c18ce92] [color=green:9e4c18ce92]"لا يفرك مؤمن مؤمنة, ان كره منها خلقاً رضي منها آخر" [/color:9e4c18ce92]لأن مساوئها لا تعدو ان تكون واحداً او اثنتين في مقابل ما فيها من محاسن جميلة!
ويكتمل هذا الحل عندما يكف الرجل عن لوم المرأة على سلبياتها, بل بالتعاطف, والتفهم, والدعم, والحنان.. وإظهار امتنانه دوماً لايجابياتها! وبهذا الدعم العاطفي تستطيع المرأة ان تضحى من أجل إرضاء شريكها وتكون قادرة على العطاء, فيتبدد الشك وعدم الثقة من قلبها!!