مشاهدة النسخة كاملة : اريد شيء مجرب لتفتيح البشرة
اريد شيء مجرب لتفتيح البشرة حيث ان كل الشياء يكون تأثيرها وقتي
من هناك
11-07-2006, 12:49 PM
السلام عليكم،
يا اختي، لا افهم في هذه الأمور ولكن لون البشرة متأصل في طبيعة الجلد وتغييره يعني تغيير تركيبة الجلد وهذا مما لا تحمد عقباه
عبد الله بوراي
11-07-2006, 03:10 PM
[size=24:3c2b62e815][color=black:3c2b62e815]ربما تنفع زيارة سياحية لواو الناموس على خط الإستواء فى قلب الصحراء الكبرى
ربما تنفع فى إزالة البشرة . (بالكامل) . ومن ثم يسهل عليكِ إعادة تفتيحها من جديد( إن عادت )وحسب الطلب ...
هنا يقصدنا ألاف السياح من أجل إكتساب ما يطلقون عليه اللون البرنزى العربى المُحبب
للذكور والإنات على حد سوى . وهم يتبعون كورس مُعتدل للغاية من أجل ذلك
فإن كانت النصيحة قد رسخت فى الذاكرة فغلواء ( ناقتى ) فى الانتظار
لإزالة غلواء الطلب .
وترسيخ كلمة
الحمد لله على( عطاه ورضاه) كما تقول أمى الكبرى _ جدتى_
burai[/color:3c2b62e815][/size:3c2b62e815]
من هناك
11-07-2006, 06:40 PM
اخي بوراي،
يحق للأخت ان تبحث عما يقلقها. انت بنفسك كنت تبجث عن السمنة من فترة صحيح :)
عبد الله بوراي
11-07-2006, 07:01 PM
[size=24:2f6d5ffbe5]
"وداوني بالتي كانت هي الداء"؛ مثل عربي قديم أكدت الأيام أنه صالح للاستخدام في عصرنا الحديث؛ حيث اكتشف علماء أستراليون أن الفيروس المسبب للبرد والرشح قد يسمح بمعالجة سرطان الجلد، بل ومطاردة الخلايا السرطانية التي تغزو الأنسجة الأخرى في مختلف أنحاء الجسم لقتلها.
[color=black:2f6d5ffbe5]هل علمت ِ أن المخزون التقافى للطب الشعبى الوقائى_ إن جاز هذا التعبير_ له مفعول كبير
لضياء الوجه وجماله:
تعجن الحبة السوداء الناعمة في زيت الزيتون، ويدهن الوجه مع التعرض لأشعة الشمس قليلاً ويكون ذلك في أي وقت من النهار، وفي أي يوم.
الشمس ...الشمس..والهواء النقى بنسبة 100فى ال100 مع العزيمة وقليل من المراهم (الطبيعية)
مثل مكونات العجين المذكور ترجع النظارة والضياء والصبا والجمال المشرق للباحث عنهما
( هنا) فى الصحراء حيث الشمس والهواء .........................
أما عن السمنة فلله الحمد تحسنت الحالة وفقدت كيلوونصف ودخلت فى وزن الريشة
...نق ..على السمنة ..الى أن نصل الى وزن التلاشى ..ونصبح ..لاشيىء
burai[/color:2f6d5ffbe5][/size:2f6d5ffbe5]
mohammad
11-08-2006, 12:37 AM
ما شاء الله.... يبدو ان الاخ burai متعدد المواهب والاهتمامات
أنا أريد وصفة حتى صير أدرس منيح
بالنسبة للاصدقاء المعترضين على طلبي في تفتيح البشرة
الم يقل الله فيما معناه جزوا زرنتكم عتد كل مسجد وكان المؤمنين يستخدموت المسك وطلب الله من السيدة مريم اكل التمر وثبت انه بجعل الطفل حليم وكان الرسول يدهن يده بزيت الزيتون بعد الطعام وطلبت زوجة الرسول ان تسمن فنصحتها امها يالقثاء والتمر وقال الرسول اطعموا الحامل اللبان الدكر فأنه يحسن خلق الطفل وكثير وكثير مثل ذلك
لماذا لم يترك كل شيء دون محاولة التحسين
وشكرا للوصفة للاخ محمد لكن ما هو بالمقصود بالضبط الحبة السوداء لان يختلف عليها العلماء
عبد الله بوراي
11-08-2006, 07:38 AM
[size=24:7d1831498b][color=black:7d1831498b]جزوا زرنتكم عتد !!!
أيهما أولى تفتيح البشرة أم تفتيح الحروف ؟
أستادى الفاضل بلال
أخى الكريم محمد
burai[/color:7d1831498b][/size:7d1831498b]
اسفة خذوا زينتكم عند كل مسجد
عبد الله بوراي
11-08-2006, 11:32 AM
[size=24:8ff9af1107][color=black:8ff9af1107] والأصل :_قول الله تعالى : ( يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ ) الأعراف/31 .
وقد قرأت فتوى ( حُكم شرعى ) _أنقل لكِ السؤال والجواب عليه لعل فيه فائدة_
أنا فتاة في 19 من عمري ملتزمة والحمد لله وأعلم تماما حرمة وضع المكياج عند الخروج، ولكني أعاني من مشكلة تؤرقني كثيرا، فأنا أعاني من أن بعض المناطق في وجهي أكثر سمرة كأسفل العينين، والكثير من الناس يعتقدون أن ذلك تعب أو مرض وهذا يزعجني كثيرا، وسؤالي: هل يجوز لي استخدام كريم يخفف تلك السمرة دون مبالغة؟
الجواب:فأولاً: ننصحك بالصبر على ما تعانين منه، وهو شيء قليل في مقابل الابتلاءات الكبيرة، كالتشوهات، والشلل، والعجز الكلي ونحوها، عافانا الله وإياك منها، فاصبري واحتسبي وسوف تؤجرين إن شاء الله.
ثانياً: يمكنك استخدام أي علاج أو زينة تخفف من السمرة الزائدة، كوضع المكياج أو الدهان -إذا كانت بالطريقة التي ذكرتها في سؤالك- بشرط أن لا تبدي ذلك لغير من يباح له أن ينظر إلى زينتك من زوج أو أب أو أخ أو نحو ذلك...
قال ابن مسعود رضي الله عنه : من كان متأسياً فليتأس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فإنهم كانوا أبرَ هذة الأمة قلوباً ، وأعمقها علماً ، وأقلها تكلفاً ، وأقومها هدياً ، وأحسنها حالاً . )
.....وونقل اليكِ هذا التقرير (الشامل) يا (كات!!) عله _أيضا_ يكون مفيداً:_
كريمات تفتيح البشرة خطر كامن
د. نادية العوضي
كريمات تفتيح البشرة ليست حلاً
كلنا قد رأى الإعلان التليفزيوني الذي يظهر الفتاة السمراء اللون وهي تحلم بلفت انتباه فتى الأحلام، والذي بدلا من الالتفات إليها يلتفت إلى فتاة أخرى تتميز بالبشرة الفاتحة. ومن أجل حل تلك المشكلة العويصة؛ تنصحها إحدى صديقاتها المخلصات باستعمال الكريم "الفلاني" لتفتيح البشرة، والذي ما إن تستخدمه إلا ويلتفت إليها فتى الأحلام!!
ذلك الإعلان التليفزيوني يظهر بنفس هذا الشكل ولكن بشخصيات مختلفة على طول وعرض بلاد قارتي أفريقيا وآسيا من أجل ترويج المئات من كريمات وصابونات تفتيح البشرة، والتي تحتوي الكثير منها -إن لم يكن أغلبها- على مواد قد صنّفت على أنها ضارة جدا، بل ومُنعت في الكثير من دول أوروبا وأمريكا الشمالية.
وقد قامت كينيا أوائل العام الحالي بنشر وثيقة رسمية بالجرائد اليومية تعلن فيها عن أسماء الشركات التي تستخدم في منتجاتها للتجميل تلك المواد الضارة، وأنه على المستخدم تحمّل عواقب الاستخدام في حالة الحصول على تلك المنتجات من السوق السوداء. كما تنوي أوغندا اتباع نفس الخطوة في القريب العاجل؛ من أجل وقف ظهور تلك المواد في منتجات يستطيع أي أحد شراءها من السوبر ماركت أو الصيدلية.
أهم المواد التي بدأ التركيز على خطورة وجودها ضمن تكوينات كريمات وصابونات تفتيح البشرة هي مادة الهايدروكينون hydroquinone والمواد ذات الأصل الزئبقي، بالإضافة إلى الكورتيزون وبروكسيد الهيدروجين hydrogen peroxide. تلك المواد جميعا هي مستحضرات طبية لا ينبغي تناولها أو استخدامها إلا بوصف من الطبيب ومتابعته، في حين أنها تتواجد داخل العديد من مستحضرات التجميل ويسهل على الجميع شراؤها.
مادة الهايدروكينون هي المادة الأساسية الموجودة الآن داخل أغلب تلك الكريمات، وقد خَلَفت الزئبق كمادة أساسية للتفتيح بعد الاكتشاف بأن الزئبق يتسبب في حدوث إتلاف للجلد والمخ، إلا أن الهايدروكينون ليس أفضل منه بكثير، وقد كانت النسبة المسموح بها لتلك المادة في مستحضرات التجميل داخل أوروبا 2%، إلا أن دولة كالمملكة المتحدة قد منعت وجودها نهائيا في جميع مستحضرات التجميل منذ شهر يناير من العام الحالي 2001.
يعمل الهايدروكينون من خلال وقف إنتاج الميلانين، وهي المادة الموجودة داخل الجلد والتي تتسبب في إعطاء اللون الأسمر. عند بداية استخدام الكريم الحاوي على الهايدروكينون، يبدو للمستخدم أن البشرة قد تفتحت بالفعل، إلا أنه حين يتعرض المستخدم لأشعة الشمس يكون مفعوله عكسيا مؤديا إلى زيادة في الاسمرار وبالتالي يعاود المستخدم دهن المزيد من الكريم. استخدام الكريم لمدة طويلة يؤدي إلى حدوث بقع داكنة بالجلد وحدوث آلام في الجلد وظهور حبّ الشباب، بالإضافة إلى إمكان حدوث سرطان الجلد على المدى البعيد بسبب الاستخدام لسنين طويلة أو حدوث اضطرابات بالكبد والكُلَى بسبب امتصاص المادة عن طريق الجلد.
وفي حين أن الكثير من دول أوروبا قد منعت ظهور الهايدروكينون داخل جميع مستحضرات التجميل، فإنها ما زالت تصدّرها إلى دول أفريقيا وآسيا. كما أن الكثير من تلك الكريمات المفتّحة للبشرة تدّعي وجود الهايدروكينون بنسبة تقل عن 2%، إلا أن فحص المستحضر معمليا قد أثبت وجود هذه المادة بنسب قد تصل إلى الضعف في بعض الأحيان. هذا ما قد اكتشفه مكتب المقاييس الكيني في الكثير من المستحضرات الموجودة داخل الأسواق الكينية.
ثم إن الكثير من كريمات تفتيح البشرة لا تعلن -من الأصل- عن مكوناتها، والبعض الآخر منها يدّعي أنه يحتوي على مادة الألنتوين allantoin الحامية ضد أشعة الشمس الضارة، في حين أن هذه المادة ما هي إلا ملطّف للجلد ولا تملك خاصية الحماية ضد أشعة الشمس!!
في كل الأحوال فإن أطباء الأمراض الجلدية يقولون: إن نسبة وجود الهايدروكينون داخل تلك المستحضرات ليست هي العامل المهم، بل المهم هو تراكم المادة بسبب الاستخدام المكثف على مرور السنين.
ويقول تقرير لمنظمة الصحة العالمية: إن استخدام الكريمات الحاوية للهايدروكينون بنسبة 2% يؤدي إلى ما يعرف بـochronosis وهو عبارة عن ترسّب مادة الميلانين داخل بعض الأنسجة مثل الغضاريف وداخل المفاصل، بالإضافة إلى تسببه في الإصابة بحسّاسية الجلد في بعض الحالات. يوصي التقرير –الذي نشر عام 1996- بتقييد مبيعات كريمات تفتيح البشرة بسبب استخدامها غير المرشّد، وأنه ينبغي على الحكومات عمل برامج توعية لصرف الناس عن استخدام الكريمات الحاوية على الهايدروكينون من أجل تفتيح بشرتهم.
يذكر أن الهايدروكينون يُستخدم أيضا من أجل تحميض الصور الفوتوغرافية وكمضاد للأكسدة في صناعة الكاوتش.
المثير هو أن مبدأ تفضيل البشرة الفاتحة على البشرة السمراء هو نتاج الاستعمار الذي كان ينظر إلى أصحاب البلد سُمر اللون على أنهم دون المستعمر فاتِح البشرة، والذي ترك هذا الإحساس بالدونية حتى بعد سنين طويلة من انتهاء الاستعمار. ومما يذكر أن الله عز وجل قد خلق قاطني المناطق الحارة وبداخل جلودهم تلك المادة السمراء المسماة بالميلانين من أجل حمايتهم من أشعة الشمس، وهو ما جعل صاحب البشرة السمراء أقل عرضة بكثير من غيره للإصابة بسرطان الجلد. ولكن سعينا لتقليد أعمى لمستعمرينا السابقين هو ما جعلنا نسعى وراء التخلص من الميلانين الموجود بشكل طبيعي داخل الجلد من أجل الحصول على ما ظنناه هيئة وشكلا أفضل مما خلقنا الله سبحانه عليه.
أما نصيحتي، فهي الرضا بخلقة الله عز وجل، بل والافتخار بها. ولكن إن عجز الشخص عن عمل ذلك فعليه التأكد من مكونات الكريمات التي يستخدمها، وألا يستخدم مستحضرا لا يظهر داخل علبته بيان واضح بمكوناته. أما المستحضرات التي تمتلك هذا البيان، فعليك التأكد من خلوّها من مادة الهايدروكينون أو الزئبق.
وإليك بعض الأسماء الأخرى للهايدروكينون من أجل التأكد من خلو المستحضر منه:
1,4-benzenediol; p-benzendiol; benzohydroquinone; benzoquinol; 1,4-dihydroxybenzene; p-dihydroxybenzene; p-dioxobenzene; p-dioxybenzene; hydroquinol; p-hydroxyphenol; quinol; B-quinol
كما ننادي الجهات المعنية بالدول العربية فتح هذا الملف على المستوى الشعبي، وإعلامنا بمدى انتشار تلك الأنواع من المواد الخطيرة التي يمكن شراؤها دون مراقبة من أحد، وبالقوانين الصادرة في هذا الشأن.
ولكن يضل (حُكم الشرع) هو الفيصل والبداية والنهاية _ وهاكِ الفتوى التانية:_
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
قرأت منذ سنوات إعلانًا في إحدى الجرائد صادرًا عن أحد مراكز جراحات التجميل يعدد مواهبه وإمكانياته على النحو التالي:
1- تكبير بعض أجزاء الجسم (أو تصغيرها).
2- تفتيح لون البشرة.
3- شد الوجه.
4- تنسيق القوام.
5- الوشم.
وغير ذلك كثير كثير. راجعتها جميعًا فلم أجد منها شيئًا مباحًا، ولكنها تغيير لخلق الله دون ضرورة تبيح المحظور، ثم توالت الإعلانات وكثرت مراكز جراحات التجميل ولاقت رواجًا بين الفاسقات اللاهثات وراء سراب الشهرة والجمال، وفيما يلي حكم الشرع في عمليات جراحات التجميل.
أولاً: يقول ربنا تبارك وتعالى في معرض الحديث عن الشيطان الرجيم: لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا (118) ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله {النساء: 118، 119}.
ثانيًا: روى البخاري ومسلم أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله الواصلة والمستوصلة". قال العلماء عليهم رحمة الله: الواصلة هي التي تصل شعرها أو شعر غيرها بشعر آدمية أو بشعر صناعي، والمستوصلة هي التي تطلب من شخص آخر أن يفعل ذلك بشعرها، واللعن هو الطرد من رحمة الله.
ثالثًا: روى البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لعن الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة.
قال العلماء عليهم رحمة الله: الواشمة هي التي تصنع الوشم لنفسها أو لغيرها، والمستوشمة هي التي تطلب من غيرها أن يصنع الوشم لها.
رابعًا: روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم "لعن الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله".
قال العلماء عليهم رحمة الله: النامصة هي التي تأخذ من شعر حاجبها أو حاجب غيرها وترققه ليصير حسنًا، والمتنمصة هي التي تطلب من غيرها أن تفعل ذلك بحاجبها.
والمتفلجة هي التي تبرد من أسنانها ليتباعد بعضها عن بعض قليلاً وتحسنها، وهو الوشر.
خامسًا: روى الإمام مسلم عن جابر رضي الله عنه أن أبا قحافة والد أبي بكر الصديق رضي الله عنه جاء يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضًا، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "غيروا هذا واجتنبوا السواد". والثغام نبات أبيض.
قال العلماء عليهم رحمة الله: يجوز خضاب شعر اللحية والرأس الأبيض بالحناء الصفراء أو الحمراء.
مما سبق نخلص إلى ما يلي:
1- تنسيق قوام الجسم بتكبير بعض أجزائه (أو تصغيرها) حرام لأنه تغيير لخلق الله.
2- تفتيح لون البشرة حرام لأنه تغيير لخلق الله، والله تعالى يقول: ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم {الروم: 22}.
burai[/color:8ff9af1107][/size:8ff9af1107]