عبد الله بوراي
08-30-2006, 05:11 PM
وهده اشراقة اردناها , بل وتعمدنا أن تكون كدلك ,فى احتفالية جد متواضعة بعودة الصوت المتألق من جديد ,وبالجديد نحتفى بهده العودة المباركة , ونستمر معا فى
مسيرة دحض الشبهات التى ان وصفت بالعظيمة ,و كانت
دون دلك الوصف بكتير , فهى فرية بل وجريمة التاريخ
الكبرى التى تتضأل امامها كل الجرائم وتنكمش لدرجة التلاشى امام هول هدا الافتراء والتزييف المتعمد عن قصد
واصرار مشين من طرف كل القساوسة ومن يعلوهم رتبة.
فى حق رسول كريم ارسل للهداية والى عبادة الله الواحد الاحد
الدى لم يلد ولم يولد .
فخرقوا له _ما يعف لسان المؤمن برسالته من قول _ , وافك ما أضن أن الشياطين تجرأت بالقول به ,
ولكن عفن الفكر وضحالته عند هؤلاء المعتدين لم يجعل للخجل
مكان أو زاوية ولو بسيطة يقبع فيها .
واليوم سندك بمطارق الايمان (رأس هبل )الاكبر, اليهودى الفريسى __ شاءول بولس ______
وليس هنال أخطر فى المسيحية الحديثة من الاقتراب من رأس هبل الخاوية , فمن محرمات الايمان المسيحى المصنوع الاقتراب من ( منشىء) ركائز خرافاتهم
.. وهدا الارجاء قى مواصلة البحت عن التثليث والتأليه
كما اسلفت القول ليس الا بادرة شكر وامتنان لعودة صوتنا
فى حلته القشيبة _ فما وجدنا من هدية تهدى لهده المناسبة
خير من الاطاحة برأس هبل المسيحى الدجال تحت اقدا م صوتنا
ولنا عودة الى مواصلة ما انقطع من حديث عما اسلفنا..
وسنكون موضوعيين للغاية ونحن نسوق الدليل وراء الدليل
ونعلم يقينا مدى ما يشد المسيحى ويجعله متوتبا للرد (ان استطاع) فهيهات ان نترك له من تغرة ونحن امام واجب
فرضه علينا ايماننا بسيدنا عيسى عليه السلام من ان ندب عن رسول من رسل الله العظام امام ما حاول هدا الافاك لصقه به.
فمن هو هدا الشاءول وما هو شأنه؟؟
فى تجرد كامل وبحت لايعرف الا الجدية التاريخية نتقدم ب:
شاءول يتحدث اليكم عن نفسه بنفسه فيقول:
انا (يهودى)فريسى بن فريسى على رجاء قيامة الاموات
_اعمال الرسل 23-6 ..
_ سمعتم بسيرتى قبلا فى الديانة(اليهودية),انى كنت أضطهد كنيسة الله بافراط , وكنت اتقدم فى الديانة (اليهودية)على كتيرين من اترابى فى جنسى اد كنت أوفر غيرة فى تقليدات _آبائى_.. غلاطية 1:13-14
وهدا تلميده -لوقا - يشهد له بكل سفالة وخسة فيقول:
وكان شاءول راضيا بقتل المسيحيين وكان(يسطو)على
الكنيسة, ويدخل البيوت, ويجر رجالاونساء(ويسلمهم)
ال السجن.. أعمال 7:60و8:3
وتستمر شهادة التلميد على (استاده) فهل من مصغى ؟:
ولم يزل -ينفت -(تهديدا وقتلا)على تلاميد الرب, فتقدم الى رئيس الكهنة وطلب منه رسائل الى دمشق,ودهب بها حتى ادا وجد أناسا فى الطريق رجالا ونساء-يسوقهم موتقين-الى أورشليم ..أعمال 9:1-2
...شاءول السفاح ,شاءول النخاس ,شاءول اليهودى
المتعصب , شاءول قاتل المسيحيين...
شاءول الدى كانت هده صفاته والتى اعلن عنها هو بنفسه
وزكاها تلميده الحبيب الى قلبه -لوقا- كيف هى قصة أو
خرافة , تحوله الى المسيحية ؟.
كيف تعلم تعاليمها؟؟
أو من هم اساتدة الشعودة الدين تعلم على ايديهم فى المسيحية؟
وادا تجاوزنا الافترآات التى ادلى بها فيما يروى عن حديث نور
السماء الدى ناده وطلب منه ان يقوم ويكرز بالمسيحية .
ولا يشدنا من هده الفرية الا قول -لوقا -فى ختام نقله للفرية
من عبارة غيرت وجهه التاريخ , وستوقفت كل الباحتين
وهى:وللوقت جعل يكرز فى المجامع بالمسيح _أن هدا هو ابن الله..أعمال 9:3-20
فهده القصة التى نقلت شاءول (اليهودى)واصبح اسمه(بولس)نقلته الى صدارة المسيحيين , بهد النسق المريب
للقصة التى لم يجد حبكها والخاصة بحواديث العجائز .
وليس بطلاب البحت عن الحقيقة , ومن مكافحة بولس فى
محاولة تمريرها بين ايديهم , ودلك بان زاد الطين بلة وهو
يفسر لهم بقية قصة دخوله المسيحية , نعم قصة عجيبة غريبة ,شيد على انقاضها دين جديد هش لا يقبل الجدل
ولا الجدال فكل ما فيه من المسلمات التى تلغى العقل وتعطل
الحواس جميعا.فهى فكرة اما ان تقبل واما ان ترفض ولكنها
على كل حال (لا تناقش) واليكم مصداق قولى .
فهدا بولس يقول (وليس العبد لله):-
أعرفكم أبها الاخوة , الانجيل الدى بشرت به أنه ليس بحسب
انسان لانى لم أقبله من عند انسان ,ولا علمته من انسان,بل
باعلان يسوع المسيح ..غلاطية 1:11-12
.. ونحن نتطلع فى سراى المجانين وقد استخف بهم الطرب وشدهم الحبور والنشوة ,بعد محنة كانت تصب العداب على رأس من فى هده السراى صبا , وقد زاد من الطرب ان رأوا شاءول أكبر اعدائهم بل وكبير النخاسين ينضم اليهم
ورغم تشكك البعض منهم فى امره الا ان تزكية -برنابا-له
جعلهم يؤجلون موضوع الخلاف الى حين..اعمال9:26_27
وما أن اعلن عن عن فكره الجديد الدى يتنافى مع المسيحية الحقيقية , حتى نفر منه كل من كان حوله ودهبت السكرة وجأت الفكرة. ولم يبق معه (الا) تلميده لوقا الدى يقول عنه شاءول (انه الطبيب الحبيب) ..كولسى4:14
الدى آمن به واخلص لعفن ما جاء به لانه لا يعرف رائحة غيره
فلا غرابة فى امتزاج افكارهما ويصدق فيهما قول القائل ,ان الطيور على اشكالها تقع.
فهدا التلميد اصبح محط اعجاب الاستاد وناقل سره وسيرته,
وكلها اشادة عمياء بمعجزات استاده وافرد لها رسالته _اعمال الرسل_ وهى حقيقة لا مجاز قصة حياة شاءول
(فهى لبولس كانجيل متى ومرقص للمسيح), وهكدا تبادل التلميد والمعلم المدح والمنفعة واصبح لوقا فى المقدمة
اد أصبح من كتبة الاناجيل (مع أنه هو واستاده لم يريا عيسى
قط)وهكدا امتزج الكفر والشعودة معا , واصبح من الصعب
التميز بينهما , حتى قال القديس ترتليانوس أسقف قرطاجنة :ان انجيل لوقا ينسب كله الى بولس..الاب بولس الياس:يسوع المسيح صفحة 21
ونحن نقترب من خاتمة هدا (الاهداء)
لابد من اختزال القول فيما يتعلق بهده الفرية العظيمة التى جاء
بها اكبر مفترى على وجه الارض مند بداية الخلق, ودلك بنقل خلاصة القول فى حق قطب الاقطاب المسيحية المودرن
فهدا هوwells يقول وبالحرف فى A short History Of the World pp178-179 (( ولقد أوتى بولس قوة عقلية عظيمة, كما كان شديد الاهتمام بحركات زمانه الدينية: فتراه على علم عظيم باليهودية والميثرائية وديانة دلك الزمان التى تعتنقها الاسكندرية,
فنقل الى المسيحية كتيرا من فكراتهم ومصطلح تعبيرهم .
(ولم) يهتم بتوسيع فكرة عيسى الاصلية وتنميتها , وهى فكرة _ملكوت
السموات_ ولكنه (علم)الناس ان عيسى لم يكن المسيح الموعود فحسب
بل(انه)ابن الله نزل الى الارض ليقدم نفسه قربانا ويصلب تكفيرا عن خطيئة البشر, فموته كان تضحية مثل ممات الضحايا القديمة من الالهة
فى ايام الحضارات البدائية من أجل خلاص البشرية)).. انتهى
وما زال فى القلم النشاط ليسترسل لولا اننى رأيت انه من المستحسن الوقوف
عند هدا الحد حتى أترك الفرصة لمن يريد التدخل أو ليزيد فى الحديت ويتمم ما يراه من نقص .
أو من اراد التفضل بالنقد البناء (فيما لا يتعدى صلب الموضوع).
مع ملاحظة اننا ما زلنا نسوق الرأى المسيحى فى المسيحية الجديدة ولم
نتطرق بحال الى معتقد الاسلام فيما نسوق من حديث..
عليه نرجوا ونتمنى على من يريد التدخل والنقد الا تغيب عنه هده الملاحظة .
وسنعود قريبا فالحديث عن شاءول لم ينتهى , وما دكرناه الان لايعد الا مداخلة جد بسيطة ,أو افتتاحية صغير للغاية أمام ما نقوى العزم عليه فى كشف الحقائق التاريخية لكل حركة وسكنة تلف بهده الشخصية التى شوهت مجد المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام........وكم كنا نتمنى ان نجد
من يوجهنا الى أخطاء قيلت ..ولكن..فى نفس السرد ولا يحيد عنه .
ونهاية ..والى عودة ..ندعوا الى الجميع بالهداية ولنا بحسن الخاتمة
burai
مسيرة دحض الشبهات التى ان وصفت بالعظيمة ,و كانت
دون دلك الوصف بكتير , فهى فرية بل وجريمة التاريخ
الكبرى التى تتضأل امامها كل الجرائم وتنكمش لدرجة التلاشى امام هول هدا الافتراء والتزييف المتعمد عن قصد
واصرار مشين من طرف كل القساوسة ومن يعلوهم رتبة.
فى حق رسول كريم ارسل للهداية والى عبادة الله الواحد الاحد
الدى لم يلد ولم يولد .
فخرقوا له _ما يعف لسان المؤمن برسالته من قول _ , وافك ما أضن أن الشياطين تجرأت بالقول به ,
ولكن عفن الفكر وضحالته عند هؤلاء المعتدين لم يجعل للخجل
مكان أو زاوية ولو بسيطة يقبع فيها .
واليوم سندك بمطارق الايمان (رأس هبل )الاكبر, اليهودى الفريسى __ شاءول بولس ______
وليس هنال أخطر فى المسيحية الحديثة من الاقتراب من رأس هبل الخاوية , فمن محرمات الايمان المسيحى المصنوع الاقتراب من ( منشىء) ركائز خرافاتهم
.. وهدا الارجاء قى مواصلة البحت عن التثليث والتأليه
كما اسلفت القول ليس الا بادرة شكر وامتنان لعودة صوتنا
فى حلته القشيبة _ فما وجدنا من هدية تهدى لهده المناسبة
خير من الاطاحة برأس هبل المسيحى الدجال تحت اقدا م صوتنا
ولنا عودة الى مواصلة ما انقطع من حديث عما اسلفنا..
وسنكون موضوعيين للغاية ونحن نسوق الدليل وراء الدليل
ونعلم يقينا مدى ما يشد المسيحى ويجعله متوتبا للرد (ان استطاع) فهيهات ان نترك له من تغرة ونحن امام واجب
فرضه علينا ايماننا بسيدنا عيسى عليه السلام من ان ندب عن رسول من رسل الله العظام امام ما حاول هدا الافاك لصقه به.
فمن هو هدا الشاءول وما هو شأنه؟؟
فى تجرد كامل وبحت لايعرف الا الجدية التاريخية نتقدم ب:
شاءول يتحدث اليكم عن نفسه بنفسه فيقول:
انا (يهودى)فريسى بن فريسى على رجاء قيامة الاموات
_اعمال الرسل 23-6 ..
_ سمعتم بسيرتى قبلا فى الديانة(اليهودية),انى كنت أضطهد كنيسة الله بافراط , وكنت اتقدم فى الديانة (اليهودية)على كتيرين من اترابى فى جنسى اد كنت أوفر غيرة فى تقليدات _آبائى_.. غلاطية 1:13-14
وهدا تلميده -لوقا - يشهد له بكل سفالة وخسة فيقول:
وكان شاءول راضيا بقتل المسيحيين وكان(يسطو)على
الكنيسة, ويدخل البيوت, ويجر رجالاونساء(ويسلمهم)
ال السجن.. أعمال 7:60و8:3
وتستمر شهادة التلميد على (استاده) فهل من مصغى ؟:
ولم يزل -ينفت -(تهديدا وقتلا)على تلاميد الرب, فتقدم الى رئيس الكهنة وطلب منه رسائل الى دمشق,ودهب بها حتى ادا وجد أناسا فى الطريق رجالا ونساء-يسوقهم موتقين-الى أورشليم ..أعمال 9:1-2
...شاءول السفاح ,شاءول النخاس ,شاءول اليهودى
المتعصب , شاءول قاتل المسيحيين...
شاءول الدى كانت هده صفاته والتى اعلن عنها هو بنفسه
وزكاها تلميده الحبيب الى قلبه -لوقا- كيف هى قصة أو
خرافة , تحوله الى المسيحية ؟.
كيف تعلم تعاليمها؟؟
أو من هم اساتدة الشعودة الدين تعلم على ايديهم فى المسيحية؟
وادا تجاوزنا الافترآات التى ادلى بها فيما يروى عن حديث نور
السماء الدى ناده وطلب منه ان يقوم ويكرز بالمسيحية .
ولا يشدنا من هده الفرية الا قول -لوقا -فى ختام نقله للفرية
من عبارة غيرت وجهه التاريخ , وستوقفت كل الباحتين
وهى:وللوقت جعل يكرز فى المجامع بالمسيح _أن هدا هو ابن الله..أعمال 9:3-20
فهده القصة التى نقلت شاءول (اليهودى)واصبح اسمه(بولس)نقلته الى صدارة المسيحيين , بهد النسق المريب
للقصة التى لم يجد حبكها والخاصة بحواديث العجائز .
وليس بطلاب البحت عن الحقيقة , ومن مكافحة بولس فى
محاولة تمريرها بين ايديهم , ودلك بان زاد الطين بلة وهو
يفسر لهم بقية قصة دخوله المسيحية , نعم قصة عجيبة غريبة ,شيد على انقاضها دين جديد هش لا يقبل الجدل
ولا الجدال فكل ما فيه من المسلمات التى تلغى العقل وتعطل
الحواس جميعا.فهى فكرة اما ان تقبل واما ان ترفض ولكنها
على كل حال (لا تناقش) واليكم مصداق قولى .
فهدا بولس يقول (وليس العبد لله):-
أعرفكم أبها الاخوة , الانجيل الدى بشرت به أنه ليس بحسب
انسان لانى لم أقبله من عند انسان ,ولا علمته من انسان,بل
باعلان يسوع المسيح ..غلاطية 1:11-12
.. ونحن نتطلع فى سراى المجانين وقد استخف بهم الطرب وشدهم الحبور والنشوة ,بعد محنة كانت تصب العداب على رأس من فى هده السراى صبا , وقد زاد من الطرب ان رأوا شاءول أكبر اعدائهم بل وكبير النخاسين ينضم اليهم
ورغم تشكك البعض منهم فى امره الا ان تزكية -برنابا-له
جعلهم يؤجلون موضوع الخلاف الى حين..اعمال9:26_27
وما أن اعلن عن عن فكره الجديد الدى يتنافى مع المسيحية الحقيقية , حتى نفر منه كل من كان حوله ودهبت السكرة وجأت الفكرة. ولم يبق معه (الا) تلميده لوقا الدى يقول عنه شاءول (انه الطبيب الحبيب) ..كولسى4:14
الدى آمن به واخلص لعفن ما جاء به لانه لا يعرف رائحة غيره
فلا غرابة فى امتزاج افكارهما ويصدق فيهما قول القائل ,ان الطيور على اشكالها تقع.
فهدا التلميد اصبح محط اعجاب الاستاد وناقل سره وسيرته,
وكلها اشادة عمياء بمعجزات استاده وافرد لها رسالته _اعمال الرسل_ وهى حقيقة لا مجاز قصة حياة شاءول
(فهى لبولس كانجيل متى ومرقص للمسيح), وهكدا تبادل التلميد والمعلم المدح والمنفعة واصبح لوقا فى المقدمة
اد أصبح من كتبة الاناجيل (مع أنه هو واستاده لم يريا عيسى
قط)وهكدا امتزج الكفر والشعودة معا , واصبح من الصعب
التميز بينهما , حتى قال القديس ترتليانوس أسقف قرطاجنة :ان انجيل لوقا ينسب كله الى بولس..الاب بولس الياس:يسوع المسيح صفحة 21
ونحن نقترب من خاتمة هدا (الاهداء)
لابد من اختزال القول فيما يتعلق بهده الفرية العظيمة التى جاء
بها اكبر مفترى على وجه الارض مند بداية الخلق, ودلك بنقل خلاصة القول فى حق قطب الاقطاب المسيحية المودرن
فهدا هوwells يقول وبالحرف فى A short History Of the World pp178-179 (( ولقد أوتى بولس قوة عقلية عظيمة, كما كان شديد الاهتمام بحركات زمانه الدينية: فتراه على علم عظيم باليهودية والميثرائية وديانة دلك الزمان التى تعتنقها الاسكندرية,
فنقل الى المسيحية كتيرا من فكراتهم ومصطلح تعبيرهم .
(ولم) يهتم بتوسيع فكرة عيسى الاصلية وتنميتها , وهى فكرة _ملكوت
السموات_ ولكنه (علم)الناس ان عيسى لم يكن المسيح الموعود فحسب
بل(انه)ابن الله نزل الى الارض ليقدم نفسه قربانا ويصلب تكفيرا عن خطيئة البشر, فموته كان تضحية مثل ممات الضحايا القديمة من الالهة
فى ايام الحضارات البدائية من أجل خلاص البشرية)).. انتهى
وما زال فى القلم النشاط ليسترسل لولا اننى رأيت انه من المستحسن الوقوف
عند هدا الحد حتى أترك الفرصة لمن يريد التدخل أو ليزيد فى الحديت ويتمم ما يراه من نقص .
أو من اراد التفضل بالنقد البناء (فيما لا يتعدى صلب الموضوع).
مع ملاحظة اننا ما زلنا نسوق الرأى المسيحى فى المسيحية الجديدة ولم
نتطرق بحال الى معتقد الاسلام فيما نسوق من حديث..
عليه نرجوا ونتمنى على من يريد التدخل والنقد الا تغيب عنه هده الملاحظة .
وسنعود قريبا فالحديث عن شاءول لم ينتهى , وما دكرناه الان لايعد الا مداخلة جد بسيطة ,أو افتتاحية صغير للغاية أمام ما نقوى العزم عليه فى كشف الحقائق التاريخية لكل حركة وسكنة تلف بهده الشخصية التى شوهت مجد المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام........وكم كنا نتمنى ان نجد
من يوجهنا الى أخطاء قيلت ..ولكن..فى نفس السرد ولا يحيد عنه .
ونهاية ..والى عودة ..ندعوا الى الجميع بالهداية ولنا بحسن الخاتمة
burai