abunaeem
08-17-2006, 12:07 PM
http://www.boeing.com/defense-space/military/x-45/images/DVD-883-1.jpg
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/brimstone/images/brimstnb.jpg
معركة الامة مع قتلة الانبياء و احفاد القردة الخاسئين لم تبدا اليوم ولن تنتهي غدا . ولكن الواضح لكل ذي عين انهم قد ابحروا بعيدا في تطوير اسلحتهم المادية والمعنوية بينما تتساقط يوما بعد يوم اوراق الخيانة العاهرة للانظمة الاجرامية( العربية _الاسلامية ) التي كانت تنفق الاموال الهائلة على صفقات الاسلحة لتستخدمه في قمع شباب الامة الطاهر اجمع . لا في الدفاع عن الامة ومحاربة العدو الصهيوني بل وكانت مهمةها هي حراسة الغدر والخيانة وضمان امن بني يهوذا في مناطق الحدود ولا تزال هذه الانظمة الاجرامية الخائنة تسهر على ضمان امنهم وان لم يعد اسيادهم بحاجة لخدماتها بالصورة الكلاسيكية السابقة عمليا .... وانما اصبحت المهمة الحالية لهم عكسية وهي افساح المجال للقوات الخاصة الصهيونية بتنفيذ عمليات اغتيال محددة لشخصيات مجاهدة تقع خارج الاراض المحتلة وفي مختلف دول الجوار وبقاع العالم الاسلامي ! وتمنحهم عن سابق ادراك وتصميم واتصال وتنظيم : حرية التنقل والعمل في كل مدن المسلمين بحجج وذرائع شتى ومسميات مختلفة وبشكل مباشر كما انتقلوا اول يام الغزو الى العراق عبر الاردن مباشرة بطائرات هليكوبتر تحمل خبراء عسكرين ومئات من افراد قوة التدخل الخاصة وفرقة المستعربين و جهاز امان انضموا الى رفاقهم في كردستان التي تمركزا فيها علانية منذ 1992 برعاية البرازاني/ طالباني وبقية رفاقهم ومندوبيهم التاريخيين الى الكيان الصهيوني .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/slam/images/slamer03.jpg
وكما اصبح واضحا للجميع ان بني يهود قد جندوا ادمغتهم العلمية والتقنية في مؤسساتهم العسكرية ومختبرات الابحاث المستقبيلة ونفذوا توصياتهم ومقترحاتهم وطبقوها في القضاء على رجال الامة المجاهدين داخل وخارج فلسطين ولعل الاشارة هنا الى ايهود باراك الذي قاد عملية تصفية الشهداء الثلاثة كمال ناصر وكمال عدوان وغسان كنفاني في بيروت ووصوله شخصيا لرئاسة الاركان ثم الحكومة فيما بعد نموذج على العمل المتفاني لشذاذ الافاق هؤلاء ووضعهم كل طاقاتهم البشرية والمادية في خدمة (بقاء هذا السرطان الاثم ) والخطط الكفيلة بضمان امنه وحمايته
فيما : نجد الامور وخاصة في دول (الجوار ! ) عكسية تماما وتيسر من سيئ الى اسوء بل واصبح قادة الامن والاجهزة الاجرامية في دويلات (جوار بني صهيون مجرد واجهات رسمية تقوم على خدمة اولياء امورهم هؤلاء وتنفذ بدقة متناهية وباخلاص لا غبار عليه ) توصيات بيرتس وحلتوس وغيرهم ... في تصفية المخلصين الابرار من رجال هذه الامة والذين يشكلون خطرا ما على تنفيذ مخططاتهم وامنهم وبقاءهم .(اغتيال قائدين للجهاد الاسلامي محمود وعادل المجذوب في صيدا اليوم اخر مثل على ذلك ) ... والامثلة هنا اكثر من انحصرها او ان نتركها نماذج لذلك وكلنا تابع عملية اغتيال اغتيال الشهيد( عز الدين الشيخ خليل ) 26 أيلول 2004في دمشق في الوقت الذي نشرت فيه جريدة الحياة بالعربية تقرير ااستخبارتي يهودي عن تقديم احد اجهزة الاستخبارات العربية ملف حركة ( حاماس ) الى الاستخبارات الاسرائيلية كان قد اعد بعناية لتوجيه الانظار الى غير ما يجب وتم صبيحة اليوم التالي لنشره اغتيال الشهيد عز الدين خليل بتفخيخ سيارته .. ولم يستهدف العميل المزعوم خالد مشعل به بل كان المطلوب راس الشيخ خليل وبرعاية واشراف المجرم السابق غازي كنعان . ومعاونيه الذين يديرون اللعبة الان بعده .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/slam/images/d4c-122619-1.jpg
***
اما الجديد اليوم في الامر فهي قيام وزير الدفاع اليهودي عمير بيريتس بمنح الضوء الاخضر للجيش ورئيس الاركان Dan Chalutz دان حلتوس وكافة الاجهزة الامنية المختلفة Mossad وAman و Schin Bet باستخدام كافة التقنيات الممكنة في عمليات الاغتيال المختارة القادمة لرجال الامة المقاومة المخلصة داخل وخارج الارض المحتلة وفي طليعتها استخدام الطائرات الموجهة عن بعد (بدون طيار ) واستخدام اشعة اليزر الصاعق في عملياتها النوعية هذه .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/brimstone/images/brimstna.jpg
http://www1.idf.il/SIP_STORAGE/DOVER/files/6/52276.jpg
ولقد سبق لهم ان استخدموا هذه النوعية المتطورة من الاسلحة في مرحلى الانتفاضة الاولى والثانية للقضاء على خيرة المجاهدين من اخوتنا في الارض المحتلة واستخدموا فيها اساليب مالوفة ومختلفة وحديثة في استراتيجية المطاردة والقتل تنوعت بين الكمائن وتفخيخ السيارات والهواتف الخليوية والصواريخ الموجهة حراريا او باشعة الليزر او النظائر المشعة . كما فعلوا في جريمة اغتيال الشهداء جمال منصور وجمال سليم ورفاقهم في نابلس و جريمة اغتيال الشيخين احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي و الكثيرون غيرهم في القطاع وفي اغتيال الشهيد عباس الموسوي جنوب لبنان ... ولم تتوقف عملياتهم هذه حتى اليوم رغم زعهم ودجلهم ب [ انشحابهم ] على بعض المغفلين من زبائنهم في قيادات فتح العميلة الاجرامية (اصحاب اوسلو ) .... لكي يقوموا بتنفيذ بعض الادوار بالنيابة عنهم واباحة دماء اخوانهم الشرفاء بايدهم هذه المرة ! ونشاهد جميعا دعم بني عبد القرد لزعران الامن الوقائي في ( الضفة والقطاع ) وكافة قادة الاجهزة التي جاؤا بها انفسهم مع المجرم الخائن عرفات من الفكهاني لتقوم بالاعمال القذرة بالنايبة عنهم وقد اعلنا وبلا تردد ان من واجب المخلصين القيام بمحاكمة هؤلاء المجرمين من قيادات الامن التابعة لما يسمى بفتح (المتعاونين علانية مع بني عبد القرد ومحاكمتهم علانية ايضا والخلاص منهم ومن من يسيرون على نهجهم في الارض المحتلة وخارجها ) لان المخططات التي باديهم واضحة والتعلميات التي تصلهم واضحة : قتل وتصفية المخلصين وتصفية السلاح وحامليه تمهيدا للاعتراف الخياني بدويلة الكيان الصهيوني وبتعاون كامل مع بقية الانظمة الاجرامية _العربية والاسلامية _ التي قررت واعلنت وبوضوح لاخواننا في الارض المحتلة ( الجوع او الخيانة ) . والامر الذي يكاد يفجرنا هم هؤلاء البغاث من حرباوات السلاطين (اجتماع الدوحة ) الذين يعلمون اللعبة ويدلسون على الناس ويمنعون الدعم عن اخوتهم وهم في امس الحاجة اليها للقضاء علة جذوة المقاومة في نفوسهم واجبارهم على الاستسلام بخضوعهم لتعلميات اولياء امورهم الخونة في الدوحة وباقي العواصم اجمع (لانتستثني اي عاصمة هنا مطلقا " كلهم شركاء في بيع الدماء والتجارة في بقية الاحياء من المخلصين علانا جهارا وكلهم عبيد لبني عبد القرد وكلهم خدم لهم وشركاء في بيع فلسطين التي لن يوقع مجرم على الاعتراف بالتنازل عن ذرة رمل فيها الا وسيكون مصيره مصير سلفه : الخائن " الرئيس المؤمن محمد انو السادات" . باذن الله تعالى .
***
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/brimstone/images/brimstnb.jpg
معركة الامة مع قتلة الانبياء و احفاد القردة الخاسئين لم تبدا اليوم ولن تنتهي غدا . ولكن الواضح لكل ذي عين انهم قد ابحروا بعيدا في تطوير اسلحتهم المادية والمعنوية بينما تتساقط يوما بعد يوم اوراق الخيانة العاهرة للانظمة الاجرامية( العربية _الاسلامية ) التي كانت تنفق الاموال الهائلة على صفقات الاسلحة لتستخدمه في قمع شباب الامة الطاهر اجمع . لا في الدفاع عن الامة ومحاربة العدو الصهيوني بل وكانت مهمةها هي حراسة الغدر والخيانة وضمان امن بني يهوذا في مناطق الحدود ولا تزال هذه الانظمة الاجرامية الخائنة تسهر على ضمان امنهم وان لم يعد اسيادهم بحاجة لخدماتها بالصورة الكلاسيكية السابقة عمليا .... وانما اصبحت المهمة الحالية لهم عكسية وهي افساح المجال للقوات الخاصة الصهيونية بتنفيذ عمليات اغتيال محددة لشخصيات مجاهدة تقع خارج الاراض المحتلة وفي مختلف دول الجوار وبقاع العالم الاسلامي ! وتمنحهم عن سابق ادراك وتصميم واتصال وتنظيم : حرية التنقل والعمل في كل مدن المسلمين بحجج وذرائع شتى ومسميات مختلفة وبشكل مباشر كما انتقلوا اول يام الغزو الى العراق عبر الاردن مباشرة بطائرات هليكوبتر تحمل خبراء عسكرين ومئات من افراد قوة التدخل الخاصة وفرقة المستعربين و جهاز امان انضموا الى رفاقهم في كردستان التي تمركزا فيها علانية منذ 1992 برعاية البرازاني/ طالباني وبقية رفاقهم ومندوبيهم التاريخيين الى الكيان الصهيوني .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/slam/images/slamer03.jpg
وكما اصبح واضحا للجميع ان بني يهود قد جندوا ادمغتهم العلمية والتقنية في مؤسساتهم العسكرية ومختبرات الابحاث المستقبيلة ونفذوا توصياتهم ومقترحاتهم وطبقوها في القضاء على رجال الامة المجاهدين داخل وخارج فلسطين ولعل الاشارة هنا الى ايهود باراك الذي قاد عملية تصفية الشهداء الثلاثة كمال ناصر وكمال عدوان وغسان كنفاني في بيروت ووصوله شخصيا لرئاسة الاركان ثم الحكومة فيما بعد نموذج على العمل المتفاني لشذاذ الافاق هؤلاء ووضعهم كل طاقاتهم البشرية والمادية في خدمة (بقاء هذا السرطان الاثم ) والخطط الكفيلة بضمان امنه وحمايته
فيما : نجد الامور وخاصة في دول (الجوار ! ) عكسية تماما وتيسر من سيئ الى اسوء بل واصبح قادة الامن والاجهزة الاجرامية في دويلات (جوار بني صهيون مجرد واجهات رسمية تقوم على خدمة اولياء امورهم هؤلاء وتنفذ بدقة متناهية وباخلاص لا غبار عليه ) توصيات بيرتس وحلتوس وغيرهم ... في تصفية المخلصين الابرار من رجال هذه الامة والذين يشكلون خطرا ما على تنفيذ مخططاتهم وامنهم وبقاءهم .(اغتيال قائدين للجهاد الاسلامي محمود وعادل المجذوب في صيدا اليوم اخر مثل على ذلك ) ... والامثلة هنا اكثر من انحصرها او ان نتركها نماذج لذلك وكلنا تابع عملية اغتيال اغتيال الشهيد( عز الدين الشيخ خليل ) 26 أيلول 2004في دمشق في الوقت الذي نشرت فيه جريدة الحياة بالعربية تقرير ااستخبارتي يهودي عن تقديم احد اجهزة الاستخبارات العربية ملف حركة ( حاماس ) الى الاستخبارات الاسرائيلية كان قد اعد بعناية لتوجيه الانظار الى غير ما يجب وتم صبيحة اليوم التالي لنشره اغتيال الشهيد عز الدين خليل بتفخيخ سيارته .. ولم يستهدف العميل المزعوم خالد مشعل به بل كان المطلوب راس الشيخ خليل وبرعاية واشراف المجرم السابق غازي كنعان . ومعاونيه الذين يديرون اللعبة الان بعده .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/slam/images/d4c-122619-1.jpg
***
اما الجديد اليوم في الامر فهي قيام وزير الدفاع اليهودي عمير بيريتس بمنح الضوء الاخضر للجيش ورئيس الاركان Dan Chalutz دان حلتوس وكافة الاجهزة الامنية المختلفة Mossad وAman و Schin Bet باستخدام كافة التقنيات الممكنة في عمليات الاغتيال المختارة القادمة لرجال الامة المقاومة المخلصة داخل وخارج الارض المحتلة وفي طليعتها استخدام الطائرات الموجهة عن بعد (بدون طيار ) واستخدام اشعة اليزر الصاعق في عملياتها النوعية هذه .
http://www.boeing.com/defense-space/missiles/brimstone/images/brimstna.jpg
http://www1.idf.il/SIP_STORAGE/DOVER/files/6/52276.jpg
ولقد سبق لهم ان استخدموا هذه النوعية المتطورة من الاسلحة في مرحلى الانتفاضة الاولى والثانية للقضاء على خيرة المجاهدين من اخوتنا في الارض المحتلة واستخدموا فيها اساليب مالوفة ومختلفة وحديثة في استراتيجية المطاردة والقتل تنوعت بين الكمائن وتفخيخ السيارات والهواتف الخليوية والصواريخ الموجهة حراريا او باشعة الليزر او النظائر المشعة . كما فعلوا في جريمة اغتيال الشهداء جمال منصور وجمال سليم ورفاقهم في نابلس و جريمة اغتيال الشيخين احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي و الكثيرون غيرهم في القطاع وفي اغتيال الشهيد عباس الموسوي جنوب لبنان ... ولم تتوقف عملياتهم هذه حتى اليوم رغم زعهم ودجلهم ب [ انشحابهم ] على بعض المغفلين من زبائنهم في قيادات فتح العميلة الاجرامية (اصحاب اوسلو ) .... لكي يقوموا بتنفيذ بعض الادوار بالنيابة عنهم واباحة دماء اخوانهم الشرفاء بايدهم هذه المرة ! ونشاهد جميعا دعم بني عبد القرد لزعران الامن الوقائي في ( الضفة والقطاع ) وكافة قادة الاجهزة التي جاؤا بها انفسهم مع المجرم الخائن عرفات من الفكهاني لتقوم بالاعمال القذرة بالنايبة عنهم وقد اعلنا وبلا تردد ان من واجب المخلصين القيام بمحاكمة هؤلاء المجرمين من قيادات الامن التابعة لما يسمى بفتح (المتعاونين علانية مع بني عبد القرد ومحاكمتهم علانية ايضا والخلاص منهم ومن من يسيرون على نهجهم في الارض المحتلة وخارجها ) لان المخططات التي باديهم واضحة والتعلميات التي تصلهم واضحة : قتل وتصفية المخلصين وتصفية السلاح وحامليه تمهيدا للاعتراف الخياني بدويلة الكيان الصهيوني وبتعاون كامل مع بقية الانظمة الاجرامية _العربية والاسلامية _ التي قررت واعلنت وبوضوح لاخواننا في الارض المحتلة ( الجوع او الخيانة ) . والامر الذي يكاد يفجرنا هم هؤلاء البغاث من حرباوات السلاطين (اجتماع الدوحة ) الذين يعلمون اللعبة ويدلسون على الناس ويمنعون الدعم عن اخوتهم وهم في امس الحاجة اليها للقضاء علة جذوة المقاومة في نفوسهم واجبارهم على الاستسلام بخضوعهم لتعلميات اولياء امورهم الخونة في الدوحة وباقي العواصم اجمع (لانتستثني اي عاصمة هنا مطلقا " كلهم شركاء في بيع الدماء والتجارة في بقية الاحياء من المخلصين علانا جهارا وكلهم عبيد لبني عبد القرد وكلهم خدم لهم وشركاء في بيع فلسطين التي لن يوقع مجرم على الاعتراف بالتنازل عن ذرة رمل فيها الا وسيكون مصيره مصير سلفه : الخائن " الرئيس المؤمن محمد انو السادات" . باذن الله تعالى .
***