- تحية لكم أينما كنت...بنظرة سريعة نتوجه إلى العام 1982 و ماقبل نشأة ما يسمى بحزب الله في لبنان...من الجنوب إلى تخوم الشمال اللبناني إسرائيل تحتل الأرض و تدمر الحجر و تقتبل البشر...من تصدى لها؟؟؟ ثلة من أهل السنّة من أحزاب و جماعات وطنية و إسلامية...أين كانت السعودية و الدول العربية آنذاك في مقارعة اليهود و دعم أهل السنّة؟ بالعكس..الكل أجمع على طرد أهل السنّة من الفلسطينين...و إخلاء الساحة للنصارى و غيرهم....

كوسوفا؟؟؟ البوسنة؟؟؟ الشيشان؟؟؟؟ ألبانيا؟؟؟كشمير؟؟؟؟ ماذا فعلت الدول الإسلامية لها؟؟؟؟ ابن عثمين طالب بقطعالعلاقات مع روسيا....فلم يستجب له الملك فهد؟؟؟؟؟ نفس السيناريو و المشاهد...بل و نفس الجملات و التبرعات و التبحج بأنهم يتبرعون....و اليد العليا خير من السفلى...و...لا تعلم يمينه ما تنفق شماله....

لولا المعادلة الروسية (السوفيتية) في وجه أمريكا لما تم إيجاد معادلة مضادة وهي المجاهدين الذي طرحوا و جمعوا و قسموا في سجون الحكام....بل واغتيل منهم النخب....

نخبة المجاهدين من أفغانستان زجوا بهم في السجون بتهم الإرهاب!!!!!!

لذلك ليس بعد الكفر ذنب...إن كان كـُـفــر حزب الله أنه مقاوم....فتعم الكفر منهم

و إن كان الدين من حكام أمتي...فأقسم بالله أني بهم لكافر....

للأسف يريد البعض أن يتعامى عن الواقع و الحقائق الناصعة البياض تحت شعارات جوفاء لم تزيدنا إلا ضعفا و خورا

و لنرجع إلى التاريخ لنعلم أن هذا الدين لا ينصر إلا بالرجال الصادقين و ليس بالمجوس الحاقدين و هذه سنة الله

و نسأل الله أن ينصر المسلمين الموحدين في كل مكان

الرجل أختي الفاضلة من الهاربين من سوريا المسلمة و هو من الإسلاميين و من أكثر الناس علما بحقيقة هذا النظام السوري النتن و هو يحاول وضع حلول للمأساة التي يعيشها أهل لبنان على الاقل على المدى القريب و للعلم الرجل من رابطة ادباء الشام (و للعلم أنا لا اتفق معه في عدد من النقاط و لكني انقل رأيه كما هو)

لم يكن الخبر صحيحاً بجميع الأحوال لان الشخصين مدنيان.

أكمل الفراغ


صدقت...وعندما قرر المجاهدين ان لا يكونوا معادلة مضادة انقلب عليهم الحكام بمساعدة فناوي علمائهم (علماء السلطان )واصبحوا إرهابيين مفسدين في الأرض ومن ثم تآمروا عليهم فـــ[/COLOR]



الذي طرحوا و جمعوا و قسموا في سجون الحكام....بل واغتيل منهم النخب....

نخبة المجاهدين من أفغانستان زجوا بهم في السجون بتهم الإرهاب!!!!!!

ليس كلهم

لذلك ليس بعد الكفر ذنب...إن كان كـُـفــر حزب الله أنه مقاوم....فتعم الكفر منهم

الذي يعلم ان النخبة طرحت و جمعت و قسمت وزجت في سجون الحكام....بل واغتيل منهم ...يعلم أنه ما زال يوجد من تلك النخبة الكثير وقياداتهم موجودة ولله الحمد ... فعلام الإسراع والإرتماء في أحضان الكفر ؟!

و إن كان الدين من حكام أمتي...فأقسم بالله أني بهم لكافر....

ونحن من قبلك والله... وهذا ما انبحت حناجرنا به لم تاتي بجديد بل تأخرت كثيرا في الوصول !!

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

أخي الفاضل : أبو شجاع ..

جزاك الرحمن جنة النعيم ، و بوركت على هذا التوضيح و البيان ..

سألتكم يا حفظكم الله .. لأنه وقع في نفسي شيء من الدعاء بالقول : ( قدّس الله سره ) .. حيث أني لا أسمعها كثيرا ، و لا يرددها كثيرا علماؤنا .. و بالتالي فحسب معرفتي المتواضعة و التي تتطابق مع ما ذكرتم و بيّنتم ،، فالأولى الدعاء بما هو مأثور عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..

ماذا حصل لهذا الرابط ؟؟ لم يكن هكذا بالأمس ؟؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للعراق ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للشيشان ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لأفغانستان ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لكوسوفا ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لألبانيا ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للبوسنة والهرسك ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لكشمير ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لتايلند ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للهند ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي لفلسطين ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للسودان ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للصومال ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي كازاخستان ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي للمسلمين في العالم غير القتل والذبح ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي غير سب الصحابة رضوان الله عليهم؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي غير سب أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن ؟

ماذا فعل حزبكم الرافضي غير اللطم والنحيب والبكاء وتقطيع أوصال أجسامهم النتنة ؟





ماذا فعلتم غير الخيانة ؟



العاني اليماني

أسئلة جارحة.. ولكنها مبرّرة
يقولون:
بأي ّحق يتفرد حزب الله بقرار جرّ لبنان إلى حرب مع أقوى دولة في المنطقة «إسرائيل» دون الرجوع إلى السلطة اللبنانية والتشاور معها؟!
إذا كان البعض يعدنا بتعويضات مادية تعيد بعض ما جرى تدميره، فهل من الممكن تعويض استشهاد المئات من الأطفال والنساء، وهل الذلّ والمهانة التي لحقت بمئات آلاف من النازحين يمكن تعويضها؟
السيد حسن نصرالله يقول إن المعركة باتت الآن حول من يصرخ أولاً، وإن الصمود في هذه المعركة يعني الانتصار فيها. فماذا أعطانا - يقول السائل- السيد حسن من مقوّمات الصبر والصمود؟
إذا كانت المعركة - كما يقول أمين عام حزب الله- هي معركة الدفاع عن شرف الأمة العربية والإسلامية والذّود عن كرامتها، فمن أعطى حزب الله تفويضاً باختيار أسلوب الدفاع عن الأمة والذّود عنها؟
لماذا حزب الله يحتكر المقاومة، ولماذا يُسمح لابن الهرمل وبعلبك بالمقاومة في الجنوب وحمل السلاح في قراه، بينما يُمنع أبناء قرى الشريط الحدودي من شرف المشاركة في المقاومة، وفي حال إصرارهم عليها قد يتمّ اتهامهم بالانتماء الى تنظيم القاعدة؟
لماذا تُفتح الجبهة اللبنانية -فقط- مع العدوّ الصهيوني، بينما الجبهات الأخرى محظور عليها ذلك، وتكتفي شعوبها بالتظاهر تأييداً للشعب اللبناني والتنديد بالعدوان عليه والدعاء لنصرته؟
هي أسئلة قد تؤذي عيون البعض وتجرح مشاعرهم القومية والإسلامية، لكنها بالتأكيد مبرّرة وتنتظر الجواب، وأيّ محاولة لمحاججة طارح هذه الأسئلة سوف تواجه فوراً بالمثل القائل: «من يده في النار ليس كمن يده في الماء».

مقتبس من الامان-ختامة مسك-أوّاب إبراهيم

أدوات نصر الله لنقل رسائله حول العالم

علماء وخبراء لـ(إيلاف): عيون نصر الله تتحدث بثلاث لغات
أدوات نصر الله لنقل رسائله حول العالم

بشار دراغمه من رام الله: خطابات عديدة ظهر بها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله منذ اندلاع الحرب. كلها كانت محط اهتمام الإسرائيليين الذين عكفوا على تحليل شخصيته من خلال هذه خطاباته وتعابير وجهه. كل حركة كان يقوم بها نصر الله كانت مكان بحث وتحليل في إسرائيل. وما يخلص إليه علماء النفس في إسرائيل هو أن نصر الله ينتقل في توجيه رسائله للعالم ليس من خلال الكلام الذي يتحدث بها من خلال مجموعة أدوات أبرزها عيناه وجفونه وحركة إصبعه وابتسامته التي يختلف نوعها مع اختلاف الجهة التي يخاطبها.

الدكتور علي شكعة رئيس وحدة القياس النفسي في جامعة النجاح الوطنية يتحدث لـ(إيلاف) عن شخصية حسن نصر الله قائلا:" نلاحظ أن حركة عيونه تتغير بتغير الجهة التي يخاطبها، فعندما يخاطب اللبنانيين نرى أن عيونه تتحدث بلغة الطمأنينة والثقة بالنفس وبعث الأمل في النفوس، أمام عندما يخاطب الإسرائيليين فنلاحظ أن ملامح عيونه تتغير بشكل سريع لتصبح لغة تهديد ووعيد دون أن يكون هناك أي تغير في نبرة صوته مطلقا وكذلك عندما يخاطب العرب مثلا أو الدول الأجنبية فانه عيونه تتحدث بلغة مختلفة تمام عن تلك التي كانت تتحدث بها في الحالتين السابقتين".

ويؤكد الشكعة أن الابتسامة التي يتمتع بها الشيخ نصر الله عند مخاطبته لأي طرف ما سرعان ما يتغير شكلها عندما تتغير الجهة التي يخطابها فتكون ابتسامة خفيفة عندما يخاطب الشعب اللبناني ليبعث في قلبه الطمأنينة لكن عندما يخاطب الإسرائيليين تتحول إلى ابتسامة استهزاء أو توعد.

وشدد الشكعة على أن التركيبة الفسيولوجية لوجه حسن نصر الله تظهر فيه صفات القائد وأضاف:" عندما خاطب نصر الله رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت فأنه أظهره صغيرا وضعيفا جدا مقارنة بشخصيات إسرائيلية أخرى مثل أرائيل شارون ومناحيم بيغن دون أن يشيد بالأخيرين".

ويقول المفوض السابق للتوجيه السياسي الفلسطيني في محافظة نابلس وجيه عفونة لـ(إيلاف) أن ملامح نصر الله تتغير سريعا موضحا أن لهجة الكلام باتت تختلف من خطاب لآخر يلقيه نصر الله خلال فترة الحرب.

وبين عفونة أن حسن نصر الله لجأ في آخر خطاب له إلى استخدام لغة رفع الأصبع وهي اللغة التي عادة ما يستخدمها للتهديد. وموضحا أيضا أن نصر الله يستعمل طريقة ما من أجل تأثير الكلام في النفس مضيفا:" فعلى سبيل المثال في بداية الخطابات كان نصر الله يقول عبارة "سنقصف حيفا وما بعد حيفا وما بعد بعد حيفا لكن في خطابه الأخير قال أنه لن يكرر ما قاله سابقا وذلك ليكي لا يصبح هناك تأثيرا لكلامه وقال "إذا قصفتم عاصمتنا سنقصف عاصمة كيانكم، إذا قصفتم بيروت سنقصف تل أبيب" وبالتالي كان لذلك تأثيرا أكبر فيما إذا كرر العبارات السابقة.

وفي وقت سابق كلفت إسرائيل طاقما من علماء النفس مكون من 15 شخصا من أجل تحليل خطابات نصر الله وتحليل شخصيته وما تعنيه تعابير وجهه
ولا زال الخبراء في إسرائيل يعكفون على تحليل ما يسمونه "كنز الكلمات التي يستخدمها نصر الله في خطاباته".

وكانت صحيفة يديعوت أحرنوت قد قالت في وقت سابق أن باحثين وعلماء نفس ومستشرقين يجري تحليلا دقيقا بين ظهور نصر الله السابق أمام الكاميرات في الوقت الراهن ومقارنتها بتصريحاته الشهر الماضي ". ونقلت الصحيفة عن علماء نفس إسرائيلية قولهم أن نصر الله هو :"شخصية تعيش على الإعلام، وأن هذا شخص يستعد جيدا لظهوره".

وقام الباحثون الإسرائيليون بإعداد نموذج معين حول شخصية نصر الله استندوا فيه إلى ست حالات ظهور لنصر الله منذ اندلاع الحرب وتبين من خلال التحليل أن هذه الحرب أطول مما يتمناه نصر الله وهو لم يفكر في أن تتطور المعركة إلى هذا الحد في أعقاب اختطاف الجنديين". وبحسب الخبراء الإسرائيليين فأن نصر الله هو شخص فهيم على نحو مدهش ومثير جدا.

أسئلة جارحة.. ولكنها مبرّرة
يقولون:
بأي ّحق يتفرد حزب الله بقرار جرّ لبنان إلى حرب مع أقوى دولة في المنطقة «إسرائيل» دون الرجوع إلى السلطة اللبنانية والتشاور معها؟!
إذا كان البعض يعدنا بتعويضات مادية تعيد بعض ما جرى تدميره، فهل من الممكن تعويض استشهاد المئات من الأطفال والنساء، وهل الذلّ والمهانة التي لحقت بمئات آلاف من النازحين يمكن تعويضها؟
السيد حسن نصرالله يقول إن المعركة باتت الآن حول من يصرخ أولاً، وإن الصمود في هذه المعركة يعني الانتصار فيها. فماذا أعطانا - يقول السائل- السيد حسن من مقوّمات الصبر والصمود؟
إذا كانت المعركة - كما يقول أمين عام حزب الله- هي معركة الدفاع عن شرف الأمة العربية والإسلامية والذّود عن كرامتها، فمن أعطى حزب الله تفويضاً باختيار أسلوب الدفاع عن الأمة والذّود عنها؟
لماذا حزب الله يحتكر المقاومة، ولماذا يُسمح لابن الهرمل وبعلبك بالمقاومة في الجنوب وحمل السلاح في قراه، بينما يُمنع أبناء قرى الشريط الحدودي من شرف المشاركة في المقاومة، وفي حال إصرارهم عليها قد يتمّ اتهامهم بالانتماء الى تنظيم القاعدة؟
لماذا تُفتح الجبهة اللبنانية -فقط- مع العدوّ الصهيوني، بينما الجبهات الأخرى محظور عليها ذلك، وتكتفي شعوبها بالتظاهر تأييداً للشعب اللبناني والتنديد بالعدوان عليه والدعاء لنصرته؟
هي أسئلة قد تؤذي عيون البعض وتجرح مشاعرهم القومية والإسلامية، لكنها بالتأكيد مبرّرة وتنتظر الجواب، وأيّ محاولة لمحاججة طارح هذه الأسئلة سوف تواجه فوراً بالمثل القائل: «من يده في النار ليس كمن يده في الماء».

مقتبس من الامان-ختامة مسك-أوّاب إبراهيم

غريب معقول من مجلة الامان؟؟؟

هيدي اكيد قديمة يا ريت تحطلنا التاريخ اخي بلال :)

لانو على علمي التوجه تغير في الفترة الاخيرة من الحرب او لنقل بدءا من الاسبوع الثاني او من نصفه :)
السلام عليكم