سعد بن معاذ
07-12-2006, 11:02 AM
معلومات مهمة عن احد قادة جيش المهدي جيش الغدر والخيانة - وستعرفون كم هم وضعيين هولاء القادة قادة اخر زمان وسترون الماساة بعينها:
المدعو "الشيخ حسن سالم"..
-متزوج.
-العمر 34 سنة.
-المهنة سابقاً (حرامي محترف ).
-يلقب بحسن الوسخ.
-كان مسجوناً في سجن أبو غريب في الاحكام الثقيلة..
اخواني الاعزاء..
أولاً: "حسن سالم" هو نموذج من قادة جيش المهدي والذي ياتي بالمرتبة الثانية بعد (ابو درع) هو ليس بانسان وانما شخص حرامي وسخ قذر ومعروف عنه السرقة والجريمة قبل الاحتلال اطلق سراحه بعد قدوم الاحتلال, مهنة هذا الوسخ - هي الاغارة والخطف والقتل والسلب وعمل كل شيء واي شيء..
ثانيا: هو المسئول عن عمليات خطف المسئولين أو المعارضين للتيار الصدري وكذلك بتصفية رجال الدين من السنة واختطاف العلماء وقتلهم بمشاركة مجاميع من - جماعة السويعدي - وابو درع - يعني هو وهم واحد يكمل الاخر
وهو مجرم بحق وبمعنى الكلمة.
ثالثا: عند صلاة الجمعة الموحدة في جامع براثا بين الصدريين والغدريين - منظمة غدر- تم الاتفاق بينهم وبين - جلال الدين الصغير - بالاتفاق على مهاجمة -الفضل - الاعظميه الكرخ - ومناطق عدة وكانت قيادة موحده بينهم وبين جلال الدين الصغير النذل الذي يدعي بالدين والشرف - ورب العالمين عندما وزع الغيره والشرف على العراقيين كان جلال الدين غائب.
رابعا: هذا لم يكن بالأصل شيخاً - ولكنه الان شيخ بقدرة قادر..؟ولكن يبقى هو - حسن الوسخ لقذارته - وقد نظمت له اشعار وقصائد مدح من قبل المجاميع التي يقودها لانهم مثله..!
هذا اخواني أحد قادتهم القذرين ولكم ان تتصوروا البقية ماذا يكونون..!؟
ولكن عندي ملاحظتين بسيطة..
الملاحظه الاولى:
ارجو منكم ابلاغ ( حسن الزركاني ) الموجود حاليا في لندن ان يكف من التهجم واتهام السنة والمقاومه والا والله ثم والله ثم والله سوف اكشف واشرح كل شيء عنه بالتفصيل وعن حمايته وامور اخرى في لبنان انصحوه ان يقول الحقيقة فقط والحق.
الملاحظة الثانيه:
أرجو منكم سؤال الأعور الدجال اللا حكيم أين قتل ابنه مقداد وكيف وانا اقولها لكم للحكيم ابن اسمه - مقداد - توفي في حادثة سير في المانيا لانه كان سكران نعم سكران ومعه احدى العاهرات أم يريد ان اشرح له المزيد..
اخواني الاعزاء هولاء هم قادتنا الجدد وهذه هي تربيتهم واخلاقهم الحقيقية وهذا وجههم الحقيقي..لانهم ساقطين بكلّ معنى الكلمة..
أوجه تحيتي إلى المقاومة العراقيه البطلة وإلى كل الشيوخ من الشيعه الاشراف المخلصين للعراق ووحدته ودينه واحي الامام الخالصي لان أحد اخواني كان تلميذ أبيه الامام الكبير رحمة الله عليه واحيي الإمام البغدادي وكل من يحب العراق ويدعو لنصرته..
هذا واقدم لكم شكرى واحترامي لتحملي ودمتم لاظهار الحق وانتم الثقة والامان
والسلام عليكم..
المدعو "الشيخ حسن سالم"..
-متزوج.
-العمر 34 سنة.
-المهنة سابقاً (حرامي محترف ).
-يلقب بحسن الوسخ.
-كان مسجوناً في سجن أبو غريب في الاحكام الثقيلة..
اخواني الاعزاء..
أولاً: "حسن سالم" هو نموذج من قادة جيش المهدي والذي ياتي بالمرتبة الثانية بعد (ابو درع) هو ليس بانسان وانما شخص حرامي وسخ قذر ومعروف عنه السرقة والجريمة قبل الاحتلال اطلق سراحه بعد قدوم الاحتلال, مهنة هذا الوسخ - هي الاغارة والخطف والقتل والسلب وعمل كل شيء واي شيء..
ثانيا: هو المسئول عن عمليات خطف المسئولين أو المعارضين للتيار الصدري وكذلك بتصفية رجال الدين من السنة واختطاف العلماء وقتلهم بمشاركة مجاميع من - جماعة السويعدي - وابو درع - يعني هو وهم واحد يكمل الاخر
وهو مجرم بحق وبمعنى الكلمة.
ثالثا: عند صلاة الجمعة الموحدة في جامع براثا بين الصدريين والغدريين - منظمة غدر- تم الاتفاق بينهم وبين - جلال الدين الصغير - بالاتفاق على مهاجمة -الفضل - الاعظميه الكرخ - ومناطق عدة وكانت قيادة موحده بينهم وبين جلال الدين الصغير النذل الذي يدعي بالدين والشرف - ورب العالمين عندما وزع الغيره والشرف على العراقيين كان جلال الدين غائب.
رابعا: هذا لم يكن بالأصل شيخاً - ولكنه الان شيخ بقدرة قادر..؟ولكن يبقى هو - حسن الوسخ لقذارته - وقد نظمت له اشعار وقصائد مدح من قبل المجاميع التي يقودها لانهم مثله..!
هذا اخواني أحد قادتهم القذرين ولكم ان تتصوروا البقية ماذا يكونون..!؟
ولكن عندي ملاحظتين بسيطة..
الملاحظه الاولى:
ارجو منكم ابلاغ ( حسن الزركاني ) الموجود حاليا في لندن ان يكف من التهجم واتهام السنة والمقاومه والا والله ثم والله ثم والله سوف اكشف واشرح كل شيء عنه بالتفصيل وعن حمايته وامور اخرى في لبنان انصحوه ان يقول الحقيقة فقط والحق.
الملاحظة الثانيه:
أرجو منكم سؤال الأعور الدجال اللا حكيم أين قتل ابنه مقداد وكيف وانا اقولها لكم للحكيم ابن اسمه - مقداد - توفي في حادثة سير في المانيا لانه كان سكران نعم سكران ومعه احدى العاهرات أم يريد ان اشرح له المزيد..
اخواني الاعزاء هولاء هم قادتنا الجدد وهذه هي تربيتهم واخلاقهم الحقيقية وهذا وجههم الحقيقي..لانهم ساقطين بكلّ معنى الكلمة..
أوجه تحيتي إلى المقاومة العراقيه البطلة وإلى كل الشيوخ من الشيعه الاشراف المخلصين للعراق ووحدته ودينه واحي الامام الخالصي لان أحد اخواني كان تلميذ أبيه الامام الكبير رحمة الله عليه واحيي الإمام البغدادي وكل من يحب العراق ويدعو لنصرته..
هذا واقدم لكم شكرى واحترامي لتحملي ودمتم لاظهار الحق وانتم الثقة والامان
والسلام عليكم..