سعد بن معاذ
07-11-2006, 06:43 PM
أولاً : إحصائية للأديان والفرق في سوريا :
1- أهل السنة : 80%
2- النصارى : 7%
3- النصيرية : 7%
4- الدروز : 6%
ثانياً : مخطط واضح في نشر المذهب الرافضي في سوريا :
http://www.ebaa.net/khaber/2003/03/12/images/03/14.jpg
رافضة سوريا واحتفالاتهم الشركية
ويشرف على هذا المخطط ويدعمه إيران وبموافقة رسميةً من سوريا ومن أعمالهم :
1- توزيع واسع النطاق لكتب الرافضة من إيران في المدن والقرى والتركيز على المناطق الشرقية في سوريا .
2- حصانة دعاة الرافضة العراقيين في سوريا وعلى رأسهم عبدالحميد المهاجر ( سوري الجنسية وأهله من العراق ) .
3- شراء العقارات من رافضة إيران وفتح الجامعات ، وبناء الحسينيات ، والبدء بإعلان أذان الرافضة في بعض المساجد في القرى ( وأشهد أن علياً ولي الله ) .
كل ذلك في حين غفلة أهل السنة والجماعة في العالم الإسلامي عن إخوانهم في سوريا .
ثالثاً : التضييق الشديد على أهل السنة والجماعة .
1- العداء النصيري لأهل السنة بحيث إن كل شاب سني يستدعى يُسأل : ما علاقتك بالمشايخ بالمملكة ؟! هل تقرأ لابن عثيمين وابن باز؟! .
2- التضييق الشديد على أهل السنة والجماعة حتى إن كلمة (وهابي ) أو(سلفي) تهمة يسجن عليها ستة أشهر فأكثر ؟! .
3- المنع التام للكتب القادمة من السعودية ، أو التي مؤلفها سماحة الشيخ ابن باز وابن عثيمين وعلماء المملكة عموماً .
4- تأكيدهم المستمر على أن أهل السنة يكرهون النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
5- تشبع الصوفية من النشأة على العداء التام للوهابية .
6- أخذ التعهد رسمياً بالامتناع عن الدعوة إلى الله إذا كان التوجه في الظاهر سلفي .
7- امتحان الناس بالكفريات في التحقيق مثل : ما رأيك بالتبرك بالقبور ؟ والتوسل بالأنبياء والصالحين ؟ والجواب بالمنع يعني ثبوت التهمة الوهابية .
8- محاربة مظاهر السنة كاللحية والثوب القصير .
9- الإلزام بحلق اللحية في السجون وخصوصاً فرع فلسطين المشهور بالتعذيب .
10- الاعتقال الكثير جداً لكل ملتحي من أجل تشويه سمعته ، وتنفير الناس من الدعوة .
11- فتح المجال للسحرة والسكوت عنهم .
12- سب الضباط لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم علناً وباستمرار والعياذ بالله.
مشايخ الدولة كلهم من الصوفية الحاقدين على دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب ، ولهم دور كبير في تشويه سمعة الدعوة السلفية بين عامة الناس ، ومنهم :
• ( أحمد حسون ) المفتي الجديد لسوريا يقول : سأنظف البلاد من السلفية وكتبهم .
• ( محمد سعيد رمضان البوطي) من أشدهم عداءً للدعوة السلفية ويقول : " هذه الكتب التي تتسلل إلى سوريا من السعودية سنخبر السلطات لمنعها " . وفي كلمة له في مؤتمر وحدة الأديان وأمام اليهود والنصارى يقول : " إن مشكلتنا تكمن في أهل اللحى الطويلة والثياب القصيرة ".
• ( محمد حبش ) رئيس مركز الدراسات الإسلامية في جامعة دمشق يتبنى وحدة الأديان .
http://www.parliament.gov.sy/images/ar/photos/04.jpg
http://raynews.net/upload/images/1099669416.gif
رابعاً : الدعوة في سوريا :
1- الضعف الشديد للنشاط الدعوي في سوريا .
2- يمنع دعوة النصارى للإسلام , ويسمح بالدعوة للنصرانية ؟
ختاماً : هذا بعض ما يحصل لإخواننا من أهل السنة والجماعة في سوريا ، ولابد من القيام بالواجب الدعوي والاحتسابي والتفات العلماء من سوريا وخارجها لإصلاح الأوضاع فيها، والعمل على الحد من هذا المد الرافضي الخطير ووضع برامج دعوية نافعة والاستفادة من قناة المجد الفضائية ، وموقع البث الإسلامي وكافة المواقع الدعوية في الإنترنت .
منقول
1- أهل السنة : 80%
2- النصارى : 7%
3- النصيرية : 7%
4- الدروز : 6%
ثانياً : مخطط واضح في نشر المذهب الرافضي في سوريا :
http://www.ebaa.net/khaber/2003/03/12/images/03/14.jpg
رافضة سوريا واحتفالاتهم الشركية
ويشرف على هذا المخطط ويدعمه إيران وبموافقة رسميةً من سوريا ومن أعمالهم :
1- توزيع واسع النطاق لكتب الرافضة من إيران في المدن والقرى والتركيز على المناطق الشرقية في سوريا .
2- حصانة دعاة الرافضة العراقيين في سوريا وعلى رأسهم عبدالحميد المهاجر ( سوري الجنسية وأهله من العراق ) .
3- شراء العقارات من رافضة إيران وفتح الجامعات ، وبناء الحسينيات ، والبدء بإعلان أذان الرافضة في بعض المساجد في القرى ( وأشهد أن علياً ولي الله ) .
كل ذلك في حين غفلة أهل السنة والجماعة في العالم الإسلامي عن إخوانهم في سوريا .
ثالثاً : التضييق الشديد على أهل السنة والجماعة .
1- العداء النصيري لأهل السنة بحيث إن كل شاب سني يستدعى يُسأل : ما علاقتك بالمشايخ بالمملكة ؟! هل تقرأ لابن عثيمين وابن باز؟! .
2- التضييق الشديد على أهل السنة والجماعة حتى إن كلمة (وهابي ) أو(سلفي) تهمة يسجن عليها ستة أشهر فأكثر ؟! .
3- المنع التام للكتب القادمة من السعودية ، أو التي مؤلفها سماحة الشيخ ابن باز وابن عثيمين وعلماء المملكة عموماً .
4- تأكيدهم المستمر على أن أهل السنة يكرهون النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
5- تشبع الصوفية من النشأة على العداء التام للوهابية .
6- أخذ التعهد رسمياً بالامتناع عن الدعوة إلى الله إذا كان التوجه في الظاهر سلفي .
7- امتحان الناس بالكفريات في التحقيق مثل : ما رأيك بالتبرك بالقبور ؟ والتوسل بالأنبياء والصالحين ؟ والجواب بالمنع يعني ثبوت التهمة الوهابية .
8- محاربة مظاهر السنة كاللحية والثوب القصير .
9- الإلزام بحلق اللحية في السجون وخصوصاً فرع فلسطين المشهور بالتعذيب .
10- الاعتقال الكثير جداً لكل ملتحي من أجل تشويه سمعته ، وتنفير الناس من الدعوة .
11- فتح المجال للسحرة والسكوت عنهم .
12- سب الضباط لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم علناً وباستمرار والعياذ بالله.
مشايخ الدولة كلهم من الصوفية الحاقدين على دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب ، ولهم دور كبير في تشويه سمعة الدعوة السلفية بين عامة الناس ، ومنهم :
• ( أحمد حسون ) المفتي الجديد لسوريا يقول : سأنظف البلاد من السلفية وكتبهم .
• ( محمد سعيد رمضان البوطي) من أشدهم عداءً للدعوة السلفية ويقول : " هذه الكتب التي تتسلل إلى سوريا من السعودية سنخبر السلطات لمنعها " . وفي كلمة له في مؤتمر وحدة الأديان وأمام اليهود والنصارى يقول : " إن مشكلتنا تكمن في أهل اللحى الطويلة والثياب القصيرة ".
• ( محمد حبش ) رئيس مركز الدراسات الإسلامية في جامعة دمشق يتبنى وحدة الأديان .
http://www.parliament.gov.sy/images/ar/photos/04.jpg
http://raynews.net/upload/images/1099669416.gif
رابعاً : الدعوة في سوريا :
1- الضعف الشديد للنشاط الدعوي في سوريا .
2- يمنع دعوة النصارى للإسلام , ويسمح بالدعوة للنصرانية ؟
ختاماً : هذا بعض ما يحصل لإخواننا من أهل السنة والجماعة في سوريا ، ولابد من القيام بالواجب الدعوي والاحتسابي والتفات العلماء من سوريا وخارجها لإصلاح الأوضاع فيها، والعمل على الحد من هذا المد الرافضي الخطير ووضع برامج دعوية نافعة والاستفادة من قناة المجد الفضائية ، وموقع البث الإسلامي وكافة المواقع الدعوية في الإنترنت .
منقول