بشرى
01-09-2003, 08:58 PM
To: Muslim Society المجتمع الأسلامى
نطالب بأعتذار رسمى من مفيد فوزى الى السيد عمرو خالد و الى جميع جميع افراد الأمه الأسلاميه فى جميع انحاء العالم
برجاء التوقيع لأجبار مفيد فوزى على الأعتذار للمسلمين و ذلك فى نفس المجلات التى تم فيها نشر مقالات الهجوم على عمرو خالد و الحجاب و بالتالى العقيدة الأسلاميه.
ماذا يريد مفيد فوزى؟!
هدفى من هذه العريضه ان اوضح الى الجميعاننا لن نصمت على اهانه قد توجه الى الدين الأسلامى الى اى مدى انهارت شعبيه مفيد فوزى
وددت من هذه العريضة ان ابين لرجل الأعلام الناضج السيد مفيد فوزى مدى استياء الناس مما قد كتبه فى موضوع عمرو خالد و موضوع الحجاب و لكى اوضح له نتيجة ما تفوه به من الفاظ فى حق ارتداء الحجاب و ان الحجاب ماهو الا غطاء للرأس و العقل كذلك كما قال سيادته.
و اود ان اوجه للسيد مفيد فوزى كلمه واحدة اقوله له فيها: انت من حقك ان تنقد اى شىء فى المجتمع لكن بوضعك كرجل مسيحى لم يكن من اللائق ان تنقد عقيدتنا الأسلاميه و تذكر يا سيدى اننا لا ننقد معتقداتكم المسيحيه بل على العكس نحن نحترمها كمسلمين لأن احترام الدين المسيحى و الأيمان بالسيد المسيح هو من علامات ايماننا بالله و القرأن الكريم
القضيه يا سيدى ليست قضية عمرو خالد وانك انتقدته و لكن لأنك انتقدت العقيده الأسلاميه .
برجاء العلم اننا هنا لسنا للدفاع عن عمرو خالد فى شخصه فهو مجرد رمز للعقيدة للدعوى الأسلاميه و انما لمهاجمة اى انسان يحاول ان يتفوه بكلمه فى حق ديننا الحنيف.
نموذج من ما نشر للسيد مفيد فوزى :
لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوه الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعه الى وجنتيها لم أكن أحلم أن يغادر الحزن والبؤس وغطاء الرأس والعقل هذه الفتاه الشقيه المذهلة التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الاثاره والبهجه
كان يجب أن يذهب هذا الراسبوتين المتأنق الذي يجيد التمثيل المسرحي كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات الى الغمازتين حتى تعود مصر التي نعرف، حتى تعود السندريلا و وزمن السندريلا حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا
وبعودة ميرنا المهندس الى نفسها وفنها وجمهورها ومعجبيها تكون قد بدأت مصر تعود الى مصر مصر الوحده الوطنيه ، مصر الفن السابع مصر الحضاره مصر الحياة تعود ميرنا ومعها تعود مصر في مواجهة قوى الظلام والغيبيات ودعاة الاسموكنغ، أهلا ميرنا أهلا فقد طال غيابك وبانتظار عبير وغاده وموناليزا وصابرين وشاديه وكل وهج الماضي الجميل
ومضى مفيد فوزي قائلاً : أما الداعية الاسموكنغ أما راسبوتين الفضائيات أما أبو جهل، راكب البليسوار المتأنق المتشدق الكاذب فأرحل عن حياتنا غير مأسوف عليك
نطالب بأعتذار رسمى من مفيد فوزى الى السيد عمرو خالد و الى جميع جميع افراد الأمه الأسلاميه فى جميع انحاء العالم
برجاء التوقيع لأجبار مفيد فوزى على الأعتذار للمسلمين و ذلك فى نفس المجلات التى تم فيها نشر مقالات الهجوم على عمرو خالد و الحجاب و بالتالى العقيدة الأسلاميه.
ماذا يريد مفيد فوزى؟!
هدفى من هذه العريضه ان اوضح الى الجميعاننا لن نصمت على اهانه قد توجه الى الدين الأسلامى الى اى مدى انهارت شعبيه مفيد فوزى
وددت من هذه العريضة ان ابين لرجل الأعلام الناضج السيد مفيد فوزى مدى استياء الناس مما قد كتبه فى موضوع عمرو خالد و موضوع الحجاب و لكى اوضح له نتيجة ما تفوه به من الفاظ فى حق ارتداء الحجاب و ان الحجاب ماهو الا غطاء للرأس و العقل كذلك كما قال سيادته.
و اود ان اوجه للسيد مفيد فوزى كلمه واحدة اقوله له فيها: انت من حقك ان تنقد اى شىء فى المجتمع لكن بوضعك كرجل مسيحى لم يكن من اللائق ان تنقد عقيدتنا الأسلاميه و تذكر يا سيدى اننا لا ننقد معتقداتكم المسيحيه بل على العكس نحن نحترمها كمسلمين لأن احترام الدين المسيحى و الأيمان بالسيد المسيح هو من علامات ايماننا بالله و القرأن الكريم
القضيه يا سيدى ليست قضية عمرو خالد وانك انتقدته و لكن لأنك انتقدت العقيده الأسلاميه .
برجاء العلم اننا هنا لسنا للدفاع عن عمرو خالد فى شخصه فهو مجرد رمز للعقيدة للدعوى الأسلاميه و انما لمهاجمة اى انسان يحاول ان يتفوه بكلمه فى حق ديننا الحنيف.
نموذج من ما نشر للسيد مفيد فوزى :
لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوه الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعه الى وجنتيها لم أكن أحلم أن يغادر الحزن والبؤس وغطاء الرأس والعقل هذه الفتاه الشقيه المذهلة التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الاثاره والبهجه
كان يجب أن يذهب هذا الراسبوتين المتأنق الذي يجيد التمثيل المسرحي كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات الى الغمازتين حتى تعود مصر التي نعرف، حتى تعود السندريلا و وزمن السندريلا حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا
وبعودة ميرنا المهندس الى نفسها وفنها وجمهورها ومعجبيها تكون قد بدأت مصر تعود الى مصر مصر الوحده الوطنيه ، مصر الفن السابع مصر الحضاره مصر الحياة تعود ميرنا ومعها تعود مصر في مواجهة قوى الظلام والغيبيات ودعاة الاسموكنغ، أهلا ميرنا أهلا فقد طال غيابك وبانتظار عبير وغاده وموناليزا وصابرين وشاديه وكل وهج الماضي الجميل
ومضى مفيد فوزي قائلاً : أما الداعية الاسموكنغ أما راسبوتين الفضائيات أما أبو جهل، راكب البليسوار المتأنق المتشدق الكاذب فأرحل عن حياتنا غير مأسوف عليك