سعد بن معاذ
06-27-2006, 12:21 PM
بعد سبهم الذات الإلهية وركلهم للمصحف.. الشيعة يحرقون مسجدًا
27/6/2006 - 1 جمادى الثانية 1427
شنت عناصر مسلحة شيعية ليلة أمس الاثنين هجومًا على جامع لأهل السنة في منطقة خرنابات، شمالي شرق بعقوبة، ما أسفر عن تدمير جامع المنطقة الكبير بالكامل.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في بعقوبة أن مسلحين شيعة قاموا بإدخال قناني غاز الطبخ إلى حرم الجامع وإشعالها ومن ثم إحراق الجامع بالكامل وتدمير أجزاء واسعة منه إثر انفجار تلك القناني.
فيما هاجم آخرون ثلاثة منازل لأهل السنة في المنطقة ذاتها تابعة لعشيرة الدليم، ما أسفر عن جرح أكثر من عشرة من أبناء تلك العوائل بجروح أغلبها خطيرة، حسب مصدر في مستشفى المدينة.
وأوضح مراسلنا في بعقوبة أن العملية جاءت عقب استهداف مقهى يعج بالشيعة أثناء مشاهدتهم مباريات كأس العالم، حيث انفجرت دراجة مفخخة في ذلك المقهى، ما أدى إلى مصرع 22 شيعيًا وجرح أربعين آخرين بينهم رجال من الشرطة الموالية للاحتلال، ما أسفر عن هجوم تلك العصابات الشيعية على المسجد وإحراقه والاعتداء على منازل أهل السنة هناك.
ونقل مراسلنا عن شهود عيان أن الشيعة أخذوا بركل المصاحف وسب الله عز وجل وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما والسيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أثناء حرقهم للجامع.
وأوضح المراسل كذلك أن العملية قد حدثت على مرأى من قوات الجيش والشرطة العراقيين وقوات الاحتلال الأمريكية، مشيرًا إلى أن المنطقة تعيش حالة من الاحتقان في هذه الأثناء.
27/6/2006 - 1 جمادى الثانية 1427
شنت عناصر مسلحة شيعية ليلة أمس الاثنين هجومًا على جامع لأهل السنة في منطقة خرنابات، شمالي شرق بعقوبة، ما أسفر عن تدمير جامع المنطقة الكبير بالكامل.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في بعقوبة أن مسلحين شيعة قاموا بإدخال قناني غاز الطبخ إلى حرم الجامع وإشعالها ومن ثم إحراق الجامع بالكامل وتدمير أجزاء واسعة منه إثر انفجار تلك القناني.
فيما هاجم آخرون ثلاثة منازل لأهل السنة في المنطقة ذاتها تابعة لعشيرة الدليم، ما أسفر عن جرح أكثر من عشرة من أبناء تلك العوائل بجروح أغلبها خطيرة، حسب مصدر في مستشفى المدينة.
وأوضح مراسلنا في بعقوبة أن العملية جاءت عقب استهداف مقهى يعج بالشيعة أثناء مشاهدتهم مباريات كأس العالم، حيث انفجرت دراجة مفخخة في ذلك المقهى، ما أدى إلى مصرع 22 شيعيًا وجرح أربعين آخرين بينهم رجال من الشرطة الموالية للاحتلال، ما أسفر عن هجوم تلك العصابات الشيعية على المسجد وإحراقه والاعتداء على منازل أهل السنة هناك.
ونقل مراسلنا عن شهود عيان أن الشيعة أخذوا بركل المصاحف وسب الله عز وجل وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما والسيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أثناء حرقهم للجامع.
وأوضح المراسل كذلك أن العملية قد حدثت على مرأى من قوات الجيش والشرطة العراقيين وقوات الاحتلال الأمريكية، مشيرًا إلى أن المنطقة تعيش حالة من الاحتقان في هذه الأثناء.