من كان يعبد الزرقاوي فإن الزرقاوي قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حرّم قتل المستأمنين

يقول أحد اعضاء هيئة العلماء المسلمين بالعراق لوكالات الأنباء أن الزرقاوي صنيعة أمريكيه والعلم عند الله والواقع مشاهد .قرأت ذلك في صحيفة ا لحياه قبل مقتله بأسابيع.

أثبتت الوثائق الأمريكية أن الزرقاوي لم يغب يوماً عن نظر الإستحخبارات الأميركيه وذلك قبل عام من غزو العراق وأن الرئيس بوش رفض أمراً بإغتياله . واعلم عند الله قرأـت ذلك في صحيفة الشرق الأوسط نقلا عن وكالات الأنباء وقبل مقتله بأسابيع .


ويقول الشيخ عصام الجفري في خطبة الجمعه التي نشرها موقع صيد الفوائد :

أتدرون ما الغلول؟ وما مصيبة الغلول؟ الغلول ولو لشيء يسير قد يذهب بالحسنات العظام بل حتى بالجهاد في سبيل الله أخرج البخاري أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: افْتَتَحْنَا خَيْبَرَ وَلَمْ نَغْنَمْ ذَهَبًا وَلَا فِضَّةً إِنَّمَا غَنِمْنَا الْبَقَرَ وَالْإِبِلَ وَالْمَتَاعَ وَالْحَوَائِطَ ثُمَّ انْصَرَفْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى وَادِي الْقُرَى وَمَعَهُ عَبْدٌ لَهُ يُقَالُ لَهُ مِدْعَمٌ أَهْدَاهُ لَهُ أَحَدُ بَنِي الضِّبَابِ فَبَيْنَمَا هُوَ يَحُطُّ رَحْلَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ جَاءَهُ سَهْمٌ عَائِرٌ حَتَّى أَصَابَ ذَلِكَ الْعَبْدَ فَقَالَ النَّاسُ هَنِيئًا لَهُ الشَّهَادَةُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((بَلْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ الشَّمْلَةَ الَّتِي أَصَابَهَا يَوْمَ خَيْبَرَ مِنْ الْمَغَانِمِ لَمْ تُصِبْهَا الْمَقَاسِمُ لَتَشْتَعِلُ عَلَيْهِ نَارًا))

والذي نفس محمد بيده إن قتل أبرياء بغير حق أمر ليس من منهج الإسلام وليس منهج الرسول صلى الله عليه وسلم ولاخلفائه الراشدين وقد قتل مسلمون أبرياء في تفجيرات الأردن في محاولة من الزرقاوي لتشويه سمعة الإسلام وقد نجح في ذلك ولكن الله للظالمين بالمرصاد.
أيا أحباب رسول الله لايوصلنكم بغض الصليبيين إلى محبة من أظهروه عدوا لهم وتقبله على علاته وحصر الإسلام في تجربته وتكفير من عداه .

فقد مات الزرقاوي وسنموت جميعا وسنعلم أن طاعة الله وجبروته وحكمه الكون وملك ليوم الدين تجعلان من المرء الناصح لنفسه أن لايطيع في امر الله كل من رفع رأساً دون تحكيم النصوص الشرعيه فنحن أم لها دينها وكتابها وسنة رسولها من خلالها نحكم على كل صاحب عمل لايهمنا الإسم ولا الشكل والكاريزما ولا من يحارب .
نشنع على الرافضه تحريفهم لدين الإسلام ونحن في المقابل لانحكم الشرع في تعاملنا مع المتصدرين وننسى كل تعاليم الإسلام وأحكامه في السلم والحرب من أجل عيون الزرقاوي ألا فليخسأ الخاسئون فدين الله ليس لأحد أن يزيد فيه وينقص ومن أيد الزرقاوي فليحشره الله معه أما أنا فلي في رسول الله وفي صحابته القدوة الحسنه وإنني أحب أنس بن مالك وأتمنى أن أحشر معه وإن لم أ‘مل بعمله وليحشركم الله من المعتدين مصاصي الدماء بإسم شريعة الإسلام السمحه ياأيتها الوجوه السمجه .

والنعم فيكم وتحياتي ليكم

أيا أحباب رسول الله لايوصلنكم بغض الصليبيين إلى محبة من أظهروه عدوا لهم وتقبله على علاته وحصر الإسلام في تجربته وتكفير من عداه .

سلمت يداك ..حقا قد يكون هذا مانعاني منه الان .. رائع ..

بوركت

قرأت ذلك في الشرق الاوسط

نعم الدليل ذاك إذا


للعلم فقط... جريدة الشرق الاوسط تشرف عليها بشكل مباشر المخابرات الامريكية... ويلي ما بيعرف يقول للي بيعرف حتى يعصب منو ويقلو: إيه بعرف بقوم التاني بقلو طيب انا ما بعرف بقوم الاولاني بقول للتاني يلي ما بيعرف انو هيك صار بيصير بيعرف بعدين انو هيك صار

نعم بكم ... ما ادعيته على أحد أعضاء هيئة علماء المسلمين في العراق ليس صحيحاً ... فلقد اجتمعت بأكثر من خمس شخصيات منهم وعلى أعلى مستويات فيهم وكلهم قالوا كلاما طيبا في الزرقاوي وتنظيمه.

أما كلام علماء السوء فهو مردود عليهم ... ولو كان الزرقاوي يريد قتل المدنين كما ادعى من نقلتي كلامه وكما ادعى الإعلام المُأمرك ... لأمر الزرقاوي عناصره بالتوجه الى التجمعات العامة والتي لا تحتاج لتجاوز حواجز أمنية وكاميرات وتفتيش ولتجنبوا كل ذلك في دخولهم للفنادق الثلاثة التي لا يرتادها في الغالب إلا اليهود والأمريكان وأعضاء المخابرات من موساد وC.A.I وعملاءهم من عرب ...

"صم بكم"