رائد
06-08-2006, 02:00 PM
http://i.a.cnn.net/cnn/2006/WORLD/meast/06/08/iraq.al.zarqawi/newt1.azface.pool.jpg
قال تعالى : ( و لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون )
هنيئاً للشيخ المجاهد أبو مصعب الزرقاوي نيله ما كان يتمنى و العزاء للأمة الإسلامية بفقدها سيفاً من أسيافها سلطه الله على رقاب اليهود والنصارى و الروافض الخونة...
نقلت القنوات الفضائية و وكالات الأنباء صباح هذا اليوم الخميس خبر مقتل رمز من رموز الأمة الذي أفنى حياته و شبابه في ساحات الجهاد و مناطق الثغور الإسلامية في بلاد الأفغان و في بلاد الرافدين سنوات طويلة يتنقل بها من مكان إلى مكان محاولاً رد الإعتداءات الصهيوصليبية ترك المال و الولد و التلد بل ترك أمه و قاسى الظلم في سجون الخائب الخائن غير الشريف عبدالله الذي حتى في مقتله كان خير عون للأمريكان لعنة الله عليه في الدنيا والآخرة.
مات الزرقاوي و لن تموت ذروة سنام الإسلام فهي باقية ما بقي القران محفوظة في آياته و مذكورة في كلام سيد المجاهدين صلوات الله عليه و سلم و في أفعاله و في سيرته الطيبة العطرة الخالدة لذلك فليفرح الصليبيون و من ناصرهم و اليهود و من شايعهم بموت هذا القائد الصنديد البطل الذي قض مضاجعهم على مدى 3 سنوات كان فيه غصة في حلوقهم و ليهنأ شيخنا الفاضل بالمرتبة العالية من الجنة مع النبيين و الصديقيين و الصالحين و الشهداء الأبرار و ليعلم أبناء القردة و الخنازير أن الجهاد لم يكن و لن يكون مرتبطاً بأحد , فسيد المجاهدين مات و اختار جوار ربه و تبعه خليفته و أصحابه و لحقهم سيف الله المسلول و هؤلاء هم خير من صلى وصام و خير من قام بالجهاد و نشر الدين و قاتل أعداء الدين و لم يلحق بالجهاد ضرر بل زاد و نما و دخل في الدين أضعاف مضاعفة و انتشر الجهاد بين المسلمين و هذا ما يذكره التاريخ الإسلامي على مر العصورالذي يثبت أن الجهاد لم يتضرر بموت قائد أو نحوه..
أحسن الله عزائكم و جبر الله مصابنا و هنيئاً للشيخ نيله ما كان يتمنى نحسبه و لا نزكي على الله أحد من الشهداء
قال تعالى : ( و لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون )
هنيئاً للشيخ المجاهد أبو مصعب الزرقاوي نيله ما كان يتمنى و العزاء للأمة الإسلامية بفقدها سيفاً من أسيافها سلطه الله على رقاب اليهود والنصارى و الروافض الخونة...
نقلت القنوات الفضائية و وكالات الأنباء صباح هذا اليوم الخميس خبر مقتل رمز من رموز الأمة الذي أفنى حياته و شبابه في ساحات الجهاد و مناطق الثغور الإسلامية في بلاد الأفغان و في بلاد الرافدين سنوات طويلة يتنقل بها من مكان إلى مكان محاولاً رد الإعتداءات الصهيوصليبية ترك المال و الولد و التلد بل ترك أمه و قاسى الظلم في سجون الخائب الخائن غير الشريف عبدالله الذي حتى في مقتله كان خير عون للأمريكان لعنة الله عليه في الدنيا والآخرة.
مات الزرقاوي و لن تموت ذروة سنام الإسلام فهي باقية ما بقي القران محفوظة في آياته و مذكورة في كلام سيد المجاهدين صلوات الله عليه و سلم و في أفعاله و في سيرته الطيبة العطرة الخالدة لذلك فليفرح الصليبيون و من ناصرهم و اليهود و من شايعهم بموت هذا القائد الصنديد البطل الذي قض مضاجعهم على مدى 3 سنوات كان فيه غصة في حلوقهم و ليهنأ شيخنا الفاضل بالمرتبة العالية من الجنة مع النبيين و الصديقيين و الصالحين و الشهداء الأبرار و ليعلم أبناء القردة و الخنازير أن الجهاد لم يكن و لن يكون مرتبطاً بأحد , فسيد المجاهدين مات و اختار جوار ربه و تبعه خليفته و أصحابه و لحقهم سيف الله المسلول و هؤلاء هم خير من صلى وصام و خير من قام بالجهاد و نشر الدين و قاتل أعداء الدين و لم يلحق بالجهاد ضرر بل زاد و نما و دخل في الدين أضعاف مضاعفة و انتشر الجهاد بين المسلمين و هذا ما يذكره التاريخ الإسلامي على مر العصورالذي يثبت أن الجهاد لم يتضرر بموت قائد أو نحوه..
أحسن الله عزائكم و جبر الله مصابنا و هنيئاً للشيخ نيله ما كان يتمنى نحسبه و لا نزكي على الله أحد من الشهداء