FreeMuslim
05-20-2006, 05:19 AM
خطيب في النجف يطالب بـ'تحرير الحرمين من الوهابية'
http://www.islammemo.cc/news/newsimages/Saudia/k1.jpg
مفكرة الإسلام [خاص]: طالب خطيب ما يعرف بجمعة مدينة النجف الشيخ 'علي النجفي' بما أسماه 'تحرير الحرمين الشريفين في السعودية من قبضة الوهابية، وإطلاق سراح آل البيت المدفونين هناك والمهانين وغير المكرمين من قِبل أبناء وأتباع محمد بن عبد الوهاب'، على حسب زعمه.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن النجفي في خطبة ألقاها ظهر اليوم الجمعة بالنجف، وحضرها مراسلنا أنه قال: 'إلى متى السكوت على إهانة قبور أهل البيت الأطهار في السعودية ومساواتهم مع العبيد والمرتدين المدفونين هناك'، في إشارة إلى صحابة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وأضاف الخطيب الشيعي في النجف: 'إن على الشيعة أتباع أهل البيت وأصفياء الأمة أن يطالبوا العالم أجمع أن تعتق السعودية سراح أهل بيت رسول الله وتكرمهم بتسيلم قبورهم لنا نحن أهل الشيعة لبنائها، وجعلها في مكانها الصحيح كما هو قبر أمير المؤمنين علي وابنه الحسين 'صلى الله عليهم وسلم'! على حد تعبيره.
وأردف النجفي: 'إن ما تكلّم به الحجاج الشيعة في هذا الموسم عن منع الجنود السعوديين من لمس قبر الرسول والتمسح به أو الاقتراب منه وكذا قبور أهل البيت يعتبر أمرًا يستدعي التوقف عنده طويلاً ووضع حد له؛ لأنها إهانة للرسول وأتباعه الطاهرين'.
وتطرق الخطيب الشيعي للأوضاع في العراق قائلاًَ: 'إن ما يجري في العراق ما هو إلا بسبب خبث الوهابية التكفيرية النواصب القابعين في غرب البلاد ووسطه وشماله وإنهم هم المفسدون، وهم أسرى أفكارهم المريضة التكفيرية الرجعية'، على حد ادعائه.
وأضاف النجفي: 'على الحكومة الرشيدة الإسلامية قمعهم إلى أبد الدهر؛ إذا ما أرادت عراقًا إسلاميًا قويًا ومتينًا، وما حدث في إيران من صحوة وتقدم وقوة في هذه الفترة إلا خير مثال لنا نحن أهل العراق'.
وأوضح مراسل المفكرة أن المصلين الشيعة الذين حضروا تلك الخطبة تفاعلوا مع الخطيب بشكل كبير وعلا هتافهم وصياحهم أثناء الخطبة مؤيدين لها، حيث رددوا بلهجة أهل جنوب العراق: 'وينك يا علي الزهرا اتصيح مهيونة وين الولي'، والمقصود بالزهراء هي فاطمة بنت النبي، صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها، وتعني كلمة مهيونة أي مذلولة من قِبَل أهل السنّة، على حد زعمهم - وقد حضر عدد من الإيرانيين تلك الخطبة.
ومن الجدير بالذكر أن المسلمين أهل السنّة يشكلون 60% من عدد السكان في العراق بينما الأربعون الباقية تتكون من طوائف أخرى مثل الشيعة والصابئة إضافة إلى اليهود والنصارى وغيرهم، ورغم أن أهل السنّة هم الأغلبية في البلاد إلا أنهم لا يجدون أبسط حقوقهم في العراق، حيث يقتلون على يد عملاء للاحتلال من أتباع المرجعية الشيعية، بينما في بلد مثل السعودية والتي يتراوح عدد الشيعة فيها ما بين 4% إلى 4.5% يتمتع الشيعة بجميع حقوقهم وأكثر من ذلك، وكذلك في كل من الكويت وقطر والإمارات.
ومثلما يحدث في العراق يحدث في دولة التشيع الكبرى إيران، حيث لا يوجد في طهران أي مسجد لأهل السنّة بينما يوجد بها عشرات الكنائس والمعابد اليهودية والنصرانية، وهذا ما يظهر حقيقة موقفهم الحاقد على أهل السنّة كمذهب وكأشخاص، رغم محاولاتهم خداع الناس بإظهار التأييد لقضايا المسلمين المصيرية مثل قضية فلسطين وغيرها
- هل هؤلاء أخوة لنا بالاسلام وعن أي اسلام تتحدثون ؟؟؟؟؟؟؟؟
- هل يمكن أن يؤمن جنب هؤلاء الروافض الذين يكفرون كل من خالف عقيدتهم الوهمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ماذا نتوقع من ابن المتعة غير هذا التدجيل والتدليس ؟؟؟ والطامة الكبرى أن هذا النكرة وأمثاله كثر يعتبرون مراجع معصومة لهؤلاء الرافضة ؟؟؟
- السؤال الأهم بالنسبة لي هو : هل هذه العقيدة الفاسدة هي عقيدة هذا المأفون وأتباعه أم هي عقيدة الاثني عشرية ككل ؟؟؟
- هل رافضة سوريا ولبنان يؤمنون بهذه الدعوة ويصدقونها ويسيرون ورائها من خلف حجب أم لا ؟؟؟
- لما لا يخرج علينا من هؤلاء الرافضة الذين لهم موقع وكلمة مسموعة ويستنكر مثل هذه الدعوات ؟؟؟
- وأخيراً لدعاة التقريب نقول : أفيدونا أفادكم الله تعالى ... كيف لنا بتصديق دعوتكم هذه والطرف الذي تدعوننا للتقارب معه يكفرنا ويحل دمائنا وأموالنا ويدعو لاستئصالنا وللذي سوف ينبري ليقول لي بأنهم لا يقصدون كل السنة أقول هداك الله تعالى وإياي فكلامك مردود عليك لانهم وبصلب عقيدتهم الوهمية والخليط بين اليهودية والوثنية المجوسية كلنا نواصب مهما حاولوا التقية والتلاعب بالألفاظ .. افيقوا واعقلوا قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ..
http://www.islammemo.cc/news/newsimages/Saudia/k1.jpg
مفكرة الإسلام [خاص]: طالب خطيب ما يعرف بجمعة مدينة النجف الشيخ 'علي النجفي' بما أسماه 'تحرير الحرمين الشريفين في السعودية من قبضة الوهابية، وإطلاق سراح آل البيت المدفونين هناك والمهانين وغير المكرمين من قِبل أبناء وأتباع محمد بن عبد الوهاب'، على حسب زعمه.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن النجفي في خطبة ألقاها ظهر اليوم الجمعة بالنجف، وحضرها مراسلنا أنه قال: 'إلى متى السكوت على إهانة قبور أهل البيت الأطهار في السعودية ومساواتهم مع العبيد والمرتدين المدفونين هناك'، في إشارة إلى صحابة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وأضاف الخطيب الشيعي في النجف: 'إن على الشيعة أتباع أهل البيت وأصفياء الأمة أن يطالبوا العالم أجمع أن تعتق السعودية سراح أهل بيت رسول الله وتكرمهم بتسيلم قبورهم لنا نحن أهل الشيعة لبنائها، وجعلها في مكانها الصحيح كما هو قبر أمير المؤمنين علي وابنه الحسين 'صلى الله عليهم وسلم'! على حد تعبيره.
وأردف النجفي: 'إن ما تكلّم به الحجاج الشيعة في هذا الموسم عن منع الجنود السعوديين من لمس قبر الرسول والتمسح به أو الاقتراب منه وكذا قبور أهل البيت يعتبر أمرًا يستدعي التوقف عنده طويلاً ووضع حد له؛ لأنها إهانة للرسول وأتباعه الطاهرين'.
وتطرق الخطيب الشيعي للأوضاع في العراق قائلاًَ: 'إن ما يجري في العراق ما هو إلا بسبب خبث الوهابية التكفيرية النواصب القابعين في غرب البلاد ووسطه وشماله وإنهم هم المفسدون، وهم أسرى أفكارهم المريضة التكفيرية الرجعية'، على حد ادعائه.
وأضاف النجفي: 'على الحكومة الرشيدة الإسلامية قمعهم إلى أبد الدهر؛ إذا ما أرادت عراقًا إسلاميًا قويًا ومتينًا، وما حدث في إيران من صحوة وتقدم وقوة في هذه الفترة إلا خير مثال لنا نحن أهل العراق'.
وأوضح مراسل المفكرة أن المصلين الشيعة الذين حضروا تلك الخطبة تفاعلوا مع الخطيب بشكل كبير وعلا هتافهم وصياحهم أثناء الخطبة مؤيدين لها، حيث رددوا بلهجة أهل جنوب العراق: 'وينك يا علي الزهرا اتصيح مهيونة وين الولي'، والمقصود بالزهراء هي فاطمة بنت النبي، صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها، وتعني كلمة مهيونة أي مذلولة من قِبَل أهل السنّة، على حد زعمهم - وقد حضر عدد من الإيرانيين تلك الخطبة.
ومن الجدير بالذكر أن المسلمين أهل السنّة يشكلون 60% من عدد السكان في العراق بينما الأربعون الباقية تتكون من طوائف أخرى مثل الشيعة والصابئة إضافة إلى اليهود والنصارى وغيرهم، ورغم أن أهل السنّة هم الأغلبية في البلاد إلا أنهم لا يجدون أبسط حقوقهم في العراق، حيث يقتلون على يد عملاء للاحتلال من أتباع المرجعية الشيعية، بينما في بلد مثل السعودية والتي يتراوح عدد الشيعة فيها ما بين 4% إلى 4.5% يتمتع الشيعة بجميع حقوقهم وأكثر من ذلك، وكذلك في كل من الكويت وقطر والإمارات.
ومثلما يحدث في العراق يحدث في دولة التشيع الكبرى إيران، حيث لا يوجد في طهران أي مسجد لأهل السنّة بينما يوجد بها عشرات الكنائس والمعابد اليهودية والنصرانية، وهذا ما يظهر حقيقة موقفهم الحاقد على أهل السنّة كمذهب وكأشخاص، رغم محاولاتهم خداع الناس بإظهار التأييد لقضايا المسلمين المصيرية مثل قضية فلسطين وغيرها
- هل هؤلاء أخوة لنا بالاسلام وعن أي اسلام تتحدثون ؟؟؟؟؟؟؟؟
- هل يمكن أن يؤمن جنب هؤلاء الروافض الذين يكفرون كل من خالف عقيدتهم الوهمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ماذا نتوقع من ابن المتعة غير هذا التدجيل والتدليس ؟؟؟ والطامة الكبرى أن هذا النكرة وأمثاله كثر يعتبرون مراجع معصومة لهؤلاء الرافضة ؟؟؟
- السؤال الأهم بالنسبة لي هو : هل هذه العقيدة الفاسدة هي عقيدة هذا المأفون وأتباعه أم هي عقيدة الاثني عشرية ككل ؟؟؟
- هل رافضة سوريا ولبنان يؤمنون بهذه الدعوة ويصدقونها ويسيرون ورائها من خلف حجب أم لا ؟؟؟
- لما لا يخرج علينا من هؤلاء الرافضة الذين لهم موقع وكلمة مسموعة ويستنكر مثل هذه الدعوات ؟؟؟
- وأخيراً لدعاة التقريب نقول : أفيدونا أفادكم الله تعالى ... كيف لنا بتصديق دعوتكم هذه والطرف الذي تدعوننا للتقارب معه يكفرنا ويحل دمائنا وأموالنا ويدعو لاستئصالنا وللذي سوف ينبري ليقول لي بأنهم لا يقصدون كل السنة أقول هداك الله تعالى وإياي فكلامك مردود عليك لانهم وبصلب عقيدتهم الوهمية والخليط بين اليهودية والوثنية المجوسية كلنا نواصب مهما حاولوا التقية والتلاعب بالألفاظ .. افيقوا واعقلوا قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ..