الذّكر في الإسلام هو مصاحبة فكرية من عبد لربه وإلهه ، يكون حاضر في كل عمل يقوم به الإنسان ، وأوَّل الأعمال هو ما يخص الناس وعلى الخصوص ضعفائهم ، والصلاة ذِّكر والذكر أوسع وأرحب من الصلاة (( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر )) آلاف من المسلمين الفاعلين الذاكرين ثم المصلين ، ينتجون مجتمع تكافلي مثل البنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً ، نَعَم للذِكر والذاكر والذاكرون الفاعلون ، الذين يرطبون ألسنتهم بذكر الله وبأفعالهم أيضاً ..

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا بس عندى سؤال


الذّكر في الإسلام هو مصاحبة فكرية من عبد لربه

هو فكرية دى تشمل باللسان ولا ازاى؟
معلش مفهمتش يعنى

قال الله تعالى: ألا بذكر الله تطمئن القلوب..


ذكر الله تعالى رفيق الدرب وصديق المسير...
نذكر الله تعالى عند نومنا ووقت صحونا، عند خروجنا وعند دخولنا عند خلائنا وعند جمعتنا...

ولا يكفي هذا الذكر إن خلا من العمل لأنه يبعث طمأنينة وهمية في قلب المؤمن لا حقيقة لها على الأرض .
فالإسلام مشروع تغيير الظلم وإزاحته ونشر العدل مكانه . فالذكر في كل حركة وسكنة خاصة أو إجتماعية في البيت وبين الناس .