السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

من أين يخرج احمرار الخجل؟؟

جسم الإنسان مزوّد إلى جانب جهاز المناعة , بوسائل أُخرى تتحرك عند مواجهه خطر أو

موقف يثير الارتباك . عند الخطر تفرز هرمونات خاصة تساعد على المواجهة , أو الهروب ..

لكن الفتيات و الفتيان عند مقابلة أصدقاء جدد للعائلة أو السقوط على الأرض أمام بعض الناس .

يصابون بالارتباك و الخجل وعند هذه الحالة يعاني الجسم من صراع داخلي بين الرغبة

في الهروب , أو التماسك والظهور بثبات .. عن طريق التغلب على هذا الموقف .

ففي ظروف مواجهة الخطر , يكون من السهل اختيار الاشتباك أو الهروب , أما في هذه

الحالة الاجتماعية , فلا يفلح لهروب أو الصراع .. رغم أن جهازنا العصبي المركزي ,

المسئول عن السيطرة على المعاناة من الضغط النفسي , يكون في ذروة نشاطه ..

لكن هذه الحالة .. تجعل الدم يتركز حول عضلات الجسم و المخ , بحثاً عن الحل المناسب ,

في الهرب أو المواجهة .. و بما أننا أثناء هذا الموقف نريد التماسك و الصمود , بجهود

مكثفة , فالنتيجة النهائية تكون اندفاع الدم في الطريق العكسي , أي إلى سطح الجلد ,

و قبل إدراك ماذا حدث , تكون حمرة الخجل قد غطت وجوهنا......http://www.ghrib.net/vb/images/smilies/blushing.gif......

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ومالحل؟؟؟

السقوط على الأرض أمام بعض الناس .

السلام عليكم

يعني سقوط على الارض و تريديهم يمضون بلا وجوه حمراء .. !
احيانا لما نكون انا و اختي ماشين سوا و اذا حدث و التوت مثلا قدمها
اقول لها لو وقعتِ لا اعرفك و لا استعرفك .. انتِ بطريق
و انا بالاخر .. :)

جزاكِ الله خير اختي .. اخي محمد لا مشكله احمل بعض الطحين .. تحسباً لاي طارئ

يعني سقوط على الارض و تريديهم يمضون بلا وجوه حمراء .. !
احيانا لما نكون انا و اختي ماشين سوا و اذا حدث و التوت مثلا قدمها
اقول لها لو وقعتِ لا اعرفك و لا استعرفك .. انتِ بطريق
و انا بالاخر


ربما لأن هناك جينات وراثيه يشترك فيها أفراد العائله....;)
فنفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم ونغضب من اجلهم....فكذلك نخجل من خجلهم.....:-)


أخ محمد....
هناك حلاً.....تفضل....
عملية جراحية تمنع احمرار الوجه عند الخجل

نجح طبيب بريطاني في إجراء عملية جراحية تخلص الإنسان من حمرة الخجل إلى الأبد. وقد تهافت مذيعو التلفزيون والعاملون في مجال المال الذين تساورهم مخاوف من أي بادرة ضعف قد تؤثر على حياتهم المهنية إلى عيادة الطبيب الواقعة في لندن لإجراء العملية.

وقال مدير الجراحة بمستشفى هاي غيت الخاص بلندن الطبيب أنتوني ميترا إن الجراحة التي تخلص من حمرة الخجل إلى الأبد تكلف أربعة آلاف جنيه إسترليني (5680 دولارا). وأضاف أن جميع من أجريت لهم العملية هم أشخاص أضر الخجل بحياتهم، مشيرا إلى أن هنالك إقبالا كبيرا على العملية.

ويقوم الجراح وفريقه أثناء العملية التي تستغرق 40 دقيقة بثقب فتحة قرب إبط المريض ويدخلون تليسكوبا يمكنهم من متابعة العملية الدقيقة التي تتضمن قص أطراف الأعصاب عند قاعدة العنق التي تسبب تورد الوجه عند الخجل أو الارتباك.

وشملت قائمة زوار العيادة مؤخرا مذيعة تلفزيون ومصرفيون قالوا إنهم تراجعوا عن تولي وظائف بارزة وقبلوا بأقل منها بسبب مظاهر الخجل الشديد التي تبدو عليهم. وقال ميترا "إذا كنت تفاوض لعقد صفقة أو عقد وظهرت على وجهك علامات الخجل أو الارتباك فإن هذا سيضعف موقفك، فعندما تكون في مجال الأعمال فإن الشعور الذي تود التأكيد عليه هو رباطة جأشك".

ويقضي المرضى ليلة في المستشفى, وقال ميترا إن تأثير العملية فوري وإنها لا تترك أي ندبات ظاهرة، بيد أن من بين الأعراض الجانبية زيادة إفراز العرق. وأوضح ميترا أن زبائن عيادته خليط متعادل من الرجال والنساء، وأن بعض المشاهير يأتون أحيانا ولكنه رفض كشف النقاب عن أسمائهم.

بارك الله بك اختي.ِ... لم اعرف ان الحل سيكون بهذه السهولة.... ولكن المبلغ اكبر مما توقعت....

........... السلام عليكم ............





............. حلو .........!...... : ) ......!.......



سلامي اليك
lady hla
القدس

مخيم للرجال لشهر واحد ودورة للنساء لشهر ونصف وينتهي الموضوع

لا شكر على واجب اخ محمد....لكن اعتقد ان الطريقه لها آثار جانبيه....
والحل الأفضل ..... كما قال الأخ بلال...

مخيم للرجال لشهر واحد ودورة للنساء لشهر ونصف وينتهي الموضوع
لكن هل هذا الحل مجرب ونتائجه فعاله....؟؟؟
إذا كان كذلك فهذا رائع جداً....وانا بحاجه لها....
---------------

أختي....lady hla
مرورك هو الأحلى :-)

له يا حفيدة له...
هالاشيا مش الك...
الله يرضى عليك.. ما في احلى من الخجل للمرأة...

السلام عليكم،
انا لم اقل برفع الخجل نهائياُ وخصوصاً للمرأة ولكن من المهم جداً ان يستطيع الإنسان ان يضبط اعصابه وتقاسيم وجهه. هذا الامر مهم جداً للرجال وخصوصاً اولئك المعرضون للتحقيق :)

لما كنا في الكشافة، كنا نتمرن على ضبط الأعصاب والحمد لله تقدمت كثيراً في ذلك السن بالنسبة لغيري. مثلاً، لما كنت في الثامنة، كنت مثل غيري من الأولاد اضحك لمجرد ان يحاول احدهم ان يدغدغني حتى ولو لم يلمس جسدي بعد. كان لدينا تمرين لمدة اسبوع لمقاومة إغراء الضحك وفعلاً بعد ايام قليلة لم اعد اضحك حتى ولو دغدغوني بريشة في اسفل قدمي.

هناك تمرين آخر لإخفاء الإحراج او احمرار اللون وهذا التمرين سيف ذو حدين لأنه يمكن استخدامه لنفي اي تهمة او لإخفاء بعض المشاعر الإيجابية. مثلاً، لو سرق احدهم شيئاً وسألوه يمكنه بالتمرين ان يخفي خوفه من الفضيحة وصدقوني لن تعرفوا انه محرج رغم ان ضميره يؤنبه بشدة. حتى قال لي احدهم ان آلة كشف الكذب قد لا تعرف هذا.

هناك تمرين آخر كي تشعر نفسك بالمرض وانت غير مريض وهذه تعلمتها في الجيش وهي فعلاً مجربة وقد جربتها انا واخذت عطلة لأسبوع لأن ضغط دمي ارتفع كثيراً فوق الحد المسموح به :)

يكفيكم هذا وإلا استخدمتم الأمر ضدي.

نعود الآن للخجل. المسألة هي نفسية اكثر منها عضوية وهناك تدريب خاص للاعبي البوكر يتمرنون عليه يومياً من اجل اخفاء المشاعر او بمعنى آخر لبس القناع اللامرئي بشكل دائم. هذا التمرين يحتاج لحوالي الشهر ويمكن بعده ان يخفي المرء خسارة مليون دولار. صدقوني وهناك كتب عن هذا الموضوع.

له يا حفيدة له...
هالاشيا مش الك...
الله يرضى عليك.. ما في احلى من الخجل للمرأة...


تكرم عينك ياتوتا....
انا بقصد علامات الخجل الغير مرغوبه كااحمرار الوجه الشديد...ارتفاع درجة الحراره....وخاصه لما بتكوني في مواقف يحتاج منك ان تكوني شخصيه واثقه ..... كإلقاء محاضره ..او في التربيه العملي....امام المشرفات.....فقد اشعر بإرتباك وإحراج من المشرفات ومن صديقاتي يلي ترتسم على وجوههن الإبتسامات العريضه والتعليقات اللطيفه......ساعتها اتمنى اني عملت تدريب مقاومة أعراض الخجل ..... حتى اتفادى كل هالأشياء.......
ولا اقصد الخجل في حد ذاته.......

ولاننسى مقولة ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها حيث قالت (و الذي زين الرجال باللحى و النساء بالحياء )
او كما قالت رضي الله عنها وارضاها.......
---------------------

بارك الله فيكم اخ بلال...
معلومات قيمه....وجديده بالنسبه لي....


هناك تمرين آخر كي تشعر نفسك بالمرض وانت غير مريض وهذه تعلمتها في الجيش وهي فعلاً مجربة وقد جربتها انا واخذت عطلة لأسبوع لأن ضغط دمي ارتفع كثيراً فوق الحد المسموح به :-)

هذه خطيره جداً...... يعني هل يتحول الوهم بالمرض إلى واقع ....يعني اصبح مريض حقيقي ...
او مجرد خداع نفسي....

وهذه المقاومات جميها هل استخدمها متى ما احتجت لها ام انها تبقى صفه من المستحيل ان تتراجع...
اقصد مقاومة إغراء الضحك ومقاومة اعراض الخجل ...

هناك تمرين آخر لإخفاء الإحراج او احمرار اللون وهذا التمرين سيف ذو حدين لأنه يمكن استخدامه لنفي اي تهمة او لإخفاء بعض المشاعر الإيجابية. مثلاً، لو سرق احدهم شيئاً وسألوه يمكنه بالتمرين ان يخفي خوفه من الفضيحة وصدقوني لن تعرفوا انه محرج رغم ان ضميره يؤنبه بشدة. حتى قال لي احدهم ان آلة كشف الكذب قد لا تعرف هذا

ممكن... لكن بإمكانك النظر إلى عنقه وعدّ المرات التي بيلع فيها ريقه وطرقات قلبه التي تكاد تتجاوز المليون بقليل..
ما مليون مليون... انو بتصير 90- وما فوق

انا بقصد علامات الخجل الغير مرغوبه كااحمرار الوجه الشديد...ارتفاع درجة الحراره....وخاصه لما بتكوني في مواقف يحتاج منك ان تكوني شخصيه واثقه ..... كإلقاء محاضره ..او في التربيه العملي....امام المشرفات.....فقد اشعر بإرتباك وإحراج من المشرفات ومن صديقاتي يلي ترتسم على وجوههن الإبتسامات العريضه والتعليقات اللطيفه......ساعتها اتمنى اني عملت تدريب مقاومة أعراض الخجل ..... حتى اتفادى كل هالأشياء.......

ربما لفترة وجيزه قد تكون 10 دقائق يستمر الاحراج و الارتباك و الخجل و بعدها .. يكون الامر عادياً ..
و يذهب الارتباك و الاحراج .. على ما اعتقد يعني .. ربما امر مجرب .. و طبعا يختلف من شخص لاخر
يعني فترة قليله و يختفي الاهتمام للابتسامات الموزعه و الهمس بين الصويحبات ..

ممكن... لكن بإمكانك النظر إلى عنقه وعدّ المرات التي بيلع فيها ريقه وطرقات قلبه التي تكاد تتجاوز المليون بقليل..
ما مليون مليون... انو بتصير 90- وما فوق

:)

إذاً هذه أحد سلبيات العلاج.....





ربما لفترة وجيزه قد تكون 10 دقائق يستمر الاحراج و الارتباك و الخجل و بعدها .. يكون الامر عادياً ..
و يذهب الارتباك و الاحراج .. على ما اعتقد يعني .. ربما امر مجرب .. و طبعا يختلف من شخص لاخر
يعني فترة قليله و يختفي الاهتمام للابتسامات الموزعه و الهمس بين الصويحبات ..


صحيح فعلاً......... لكن نطمح للأفضل........

السلام عليكم،
بل على العكس لن يبلع ريقه ولن تري هذه العوارض يا مس صوت. هذه التمارين عسكرية بمعظمها ولكن المدرب الكشفي الذي ابتلانا الله به كان عسكرياً بالفطرة واظنه الآن في الجيش لأنني لم اره من سنوات طويلة.

بالنسبة للخجل عند المحاضرات. المسألة بسيطة جداً.
1. حضري نفسك جيداً
2. حضري البداية بشكل ممتاز وعودي نفسك على ان تبدأي بعبارات معينة وانظري في كل الحاضرين دفعة واحدة وقفي بشكل عامودي قدر المستطاع وارفعي رأسك للأعلى.
3. حضري كوب ماء امامك او قنينة ماء وعودي نفسك على الشرب كل 5 دقائق خلال الفترة الأولى لتخفيف التوتر والإحتقان
4. هم ينتظرون منك ان تتكلمي ولست انت من ينتظر منهم ان يعلقوا على ما تقولين
5. ثقي بأن معظم الناس يفهمون نصف ما يقال ولذلك لا تكثري من الكلام وحضري لنصف الوقت المحدد بدل الوقت الكامل.
6. حاولي ان تحفظي مخارج الحروف باللغة التي تتكلمين فيها من اجل التمرن على التنفس الطبيعي خلال الكلام مع الأحرف.
7. تمرني امام من تعرفيهم ومن الأفضل ان تصورك إحداهن خلال الإلقاء التجريبي وبذلك تري نفسك كيف تكوني امام الآخرين وتحاولي ان تحسني كل ما من شأنه ان يعيق إاقاءك

اهم تمرين لضبط الأعصاب هو ضبط التنفس لأن التنفس عملية لا إرادية في الجسد ولكن نحن من يحاول ان يقيد هذه الحرية التي اعطانا الله اياها ونحاول ان نتنفس بعقلنا بدل ان نترك هذا الأمر لعضلات الصدر التي خلقها الله لهذا الأمر.

لذلك اقترح على كل من يعاني الخجل او الإرتباك ان يتمرن على نسيان التنفس من خلال الإسترخاء قبل النوم للفتيات والكلام او التفكير في امور معينة خلال السباحة للشباب (او للفتيات إن امكن)

جزاكم الله خير ..أخ بلال....
منكم نستفيد......

بإذن الله تعالى سوف نطبق هذه الخطوات عملياً...

.إلا هذه ارى انها صعبه ...


. حضري كوب ماء امامك او قنينة ماء وعودي نفسك على الشرب كل 5 دقائق خلال الفترة الأولى لتخفيف التوتر والإحتقان

صعب ان اشرب ماء اثناء الشرح .... (لأن الشرح يحتاج إلى حركه كثيره وكتابه على السبوره وعروض بروجكتر ) فا اتوقع اني لا استطيع ان اقطع شرحي لتناول بعض الماء.......هذا ان استطعت ان اتجرعه امام الأنظار......

لقد لاحضت تحسن كبير (من ناحية الإرتباك وإحمرار الوجه) والحمدلله وذلك بتكرار الشرح ...فآدائي الآن افضل من الحصص الأولى........

بالعكس
شرب الماء سهل جداً ويمكنك ان تلتفتي لليمين او للشمال حين الشرب بحيث لا يراك احد

إن شاء الله نجرب.... فلا مجال لليأس....بإذن الله

وفقكم الله...

قد يكون الخجل نتيجة تفاعل عدة عوامل فيزيولوجية او غيرها
ولكنه يبقى عادة متأصلة في النفس البشرية مهما حاول التمرن على التخلص منها
انا اعرف شخصاً اجتماعيا من الدرجة الأولى يلقي المحاضرات على الأقل في الأسبوع مرة
وعنده مقابلات تلفزيونية واعلامية كثيرة جداً
ويقدم اشخاصا في امسيات ادبية وشعرية واجتماعية وعنده من العلاقات ما يصل الى مستوى رؤساء وأمراء دول خليجية
ومع ذلك عندما يكون يتحدث لا بد وان يحمر وجهه بين الحين والآخر
ربما قد يعود الى ما يقوله ولكنه في النهاية لم يتخلص من احمرار الوجنتين رغم التمارين الكثيرة جدا التي خاضها