شروق الشمس
03-19-2006, 09:41 PM
تحية لجميع الاعضاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :ــــ
وشكرا للأخ ابو عامر على موضوعه الجيد وسوف أجعل من كلام التائبين موضوعي .
شاهدت المادة المنزله ( صحوة الشيعة ) سوف أذكر بعض الاشكالات التي واجهت بعض الشيعه ولم يجدوا لها اجابات مقنعه وتركو مذهب التشيع (الرافضة) وسوف انادي كل شخص بما يحب وأحسست انهم يزعلون من كلمة رافضي ولن اقولها فقط بس للتعريف أقول عادو الى العقيدة الاسلامية التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم .
قال أحد الشيعة ( ان روايات تحريف القرأن في كتاب الكافي كثيرة والذي يعتبر أهم مصدر عندنا مع أن الذي يقر بالتحريف معلوم كفره وخروجه من الاسلام فلم أجد جواب من العلماء حين سألتهم بأن من قال هذا الكلام فقد كفر فلماذا لايكفرون صاحب الكفافي ).
قال أخر عن العصمه انها عندنا من اركان الدين وأصوله فلماذا لم تذكر في القرأن ويذكر الفروع كمقدار الزكاه والميراث وغيرها ولم تذكر العصمه والولاية لعلي وهي من أركان الدين . فلم أجد جوابا عند العلماء على ذلك .
وقال شيعي اخر لماذا نحن ندعو علي ونتوجه إليه بالدعاء وأهل السنه يدعون الله وحده ولم أجد دليل على ذلك في القرأن يأمرنا بالتوجه الى علي .
قال شيعي اخر كنا نعتبر ان الخلافاء الثلاثه قد غصبو الخلافه من على بن أبي طالب وأن الصحابه كفرو إلا عدد قليل واتضح ان الصحابه اللي بايعو الخفاء هم اللي بايعو علي والله ذكر في القرأن بأنه راضي عن الصحابه فكيف علماء الشيعه يكفرونهم وهذا يناقض القرأن فلم أجد جوابا لذلك .
قال شيعي اخر أن المتعه موجوده في كتبهم بأنها حلال وإذا قلت لأحد العلماء أريد ان اتمتع بأبنتك يغضب ويزعل مع انه هو نفسه يتمتع ببنات الشيعه العوام . فلماذا التناقض ولم أجد الجواب .
قال اخر في مسألة الخمس أن 20% من مال الشيعه يذهب لأحد العلماء وأنه وجد الثراء الفاحش باديه عليهم ولم يوجد في القرأن تدل على دفع الخمس لهم .
قال اخر ان الصحابه وامهات المؤمنين توفى عنهم الرسول وهو راضي عنهم ولو ارتدو وكفروا كما يقول العلماء لأخبر الله تعالى الرسول ورواياتنا تقول انهم ارتدو بعد ما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو كان هذا صحيحا لذكر شأنهم في القرأن وأكيد ان الله علم كفرهم فلماذ ينزل القرأن بفضلهم ويكتم خبرهم عن الرسول لو كان هذا صحيحا .
يا أخوتي ايها الشيعة لقد حان الوقت ان ترجعو وتعودو للحق وراجعو ما أنتم عليه قبل ان يأتي عليكم الموت . فمن الحكمة والمنطق والحصافة ان يتفكر الانسان على ماهو مقدم عليه بعد الموت وحري بنا ان نتفكر .
وشكرا للأخ ابو عامر على موضوعه الجيد وسوف أجعل من كلام التائبين موضوعي .
شاهدت المادة المنزله ( صحوة الشيعة ) سوف أذكر بعض الاشكالات التي واجهت بعض الشيعه ولم يجدوا لها اجابات مقنعه وتركو مذهب التشيع (الرافضة) وسوف انادي كل شخص بما يحب وأحسست انهم يزعلون من كلمة رافضي ولن اقولها فقط بس للتعريف أقول عادو الى العقيدة الاسلامية التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم .
قال أحد الشيعة ( ان روايات تحريف القرأن في كتاب الكافي كثيرة والذي يعتبر أهم مصدر عندنا مع أن الذي يقر بالتحريف معلوم كفره وخروجه من الاسلام فلم أجد جواب من العلماء حين سألتهم بأن من قال هذا الكلام فقد كفر فلماذا لايكفرون صاحب الكفافي ).
قال أخر عن العصمه انها عندنا من اركان الدين وأصوله فلماذا لم تذكر في القرأن ويذكر الفروع كمقدار الزكاه والميراث وغيرها ولم تذكر العصمه والولاية لعلي وهي من أركان الدين . فلم أجد جوابا عند العلماء على ذلك .
وقال شيعي اخر لماذا نحن ندعو علي ونتوجه إليه بالدعاء وأهل السنه يدعون الله وحده ولم أجد دليل على ذلك في القرأن يأمرنا بالتوجه الى علي .
قال شيعي اخر كنا نعتبر ان الخلافاء الثلاثه قد غصبو الخلافه من على بن أبي طالب وأن الصحابه كفرو إلا عدد قليل واتضح ان الصحابه اللي بايعو الخفاء هم اللي بايعو علي والله ذكر في القرأن بأنه راضي عن الصحابه فكيف علماء الشيعه يكفرونهم وهذا يناقض القرأن فلم أجد جوابا لذلك .
قال شيعي اخر أن المتعه موجوده في كتبهم بأنها حلال وإذا قلت لأحد العلماء أريد ان اتمتع بأبنتك يغضب ويزعل مع انه هو نفسه يتمتع ببنات الشيعه العوام . فلماذا التناقض ولم أجد الجواب .
قال اخر في مسألة الخمس أن 20% من مال الشيعه يذهب لأحد العلماء وأنه وجد الثراء الفاحش باديه عليهم ولم يوجد في القرأن تدل على دفع الخمس لهم .
قال اخر ان الصحابه وامهات المؤمنين توفى عنهم الرسول وهو راضي عنهم ولو ارتدو وكفروا كما يقول العلماء لأخبر الله تعالى الرسول ورواياتنا تقول انهم ارتدو بعد ما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو كان هذا صحيحا لذكر شأنهم في القرأن وأكيد ان الله علم كفرهم فلماذ ينزل القرأن بفضلهم ويكتم خبرهم عن الرسول لو كان هذا صحيحا .
يا أخوتي ايها الشيعة لقد حان الوقت ان ترجعو وتعودو للحق وراجعو ما أنتم عليه قبل ان يأتي عليكم الموت . فمن الحكمة والمنطق والحصافة ان يتفكر الانسان على ماهو مقدم عليه بعد الموت وحري بنا ان نتفكر .