fakher
03-14-2006, 01:30 PM
رفعت الجولة الثانية عشرة من مؤتمر الحوار الوطني، عند الثالثة والنصف من بعد ظهر اليوم، وتقرر عقد الجلسة المقبلة يوم الأربعاء في 22 الحالي.
وأعلن رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري، بعد رفع الجولة، أن المتحاورين أقروا بالاجماع حتى الآن:
- موضوع الحقيقة في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ومتفرعاتها: وتم اقرار موضوع لجنة التحقيق والمحكمة الدولية وتوسيع مهام لجنة التحقيق.
- الموضوع الفلسطيني: حث الحكومة على متابعة جهودها في متابعة المسائل الحياتية والاقتصادية والانسانية، وحل قضية السلاح الفلسطيني خارج المخيمات خلال 6 أشهر، ثم داخل المخيمات، مع التأكيد على مسؤولية والتزام الدولة في حماية المخيمات من أي اعتداء، وعلى رفض التوطين وتأكيد حق الفلسطينيين في العودة.
- العلاقات اللبنانية - السورية: وانطلاقا مما تكرس في وثيقة الطائف لجهة العلاقات المميزة وبعد التأكيد على ضرورة التنسيق والتعاون بين البلدين اتفق المجتمعون على ان تنمية هذه الروابط تقتضي ارساءها على قواعد ثابتة وتصحيح الخلل وذلك عبر :
1- عدم جعل سوريا مصدر تهديد لامن لبنان او جعل لبنان مصدر تهديد لامن سوريا وتأمين سلامة مواطنيهما وضبط الحدود بينهما بين الجانبين ودعوة الحكومة لاتخاذ الاجراءات المناسبة .
2- اقامة علاقات ودية مبنية على الثقة تتجسد في اقرب وقت باقامة علاقات ديبلوماسية وانشاء سفارة.
3- تفعيل ودعم اللجنة المشتركة لانهاء ملف المفقودين في البلدين.
- مزارع شبعا: اجمع المتحاورون على لبنانيتها واكدوا دعمهم للحكومة في جميع اتصالاتها لتثبيت لبنانيتها وحدودها وفق الاصول المتبعة لدى الامم المتحدة.
- ملف رئاسة الجمهورية: جرى نقاش مستفيض واجمع المتحاورون على وجوب استمرار المناقشة لايجاد حل لازمة الحكم . وبقي موضوع سلاح المقاومة قيد النقاش بالاضافة الى مواضيع اخرى .
لذلك ارجئت الجلسة الى الاربعاء في 22 الحالي.
وأعلن رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري، بعد رفع الجولة، أن المتحاورين أقروا بالاجماع حتى الآن:
- موضوع الحقيقة في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ومتفرعاتها: وتم اقرار موضوع لجنة التحقيق والمحكمة الدولية وتوسيع مهام لجنة التحقيق.
- الموضوع الفلسطيني: حث الحكومة على متابعة جهودها في متابعة المسائل الحياتية والاقتصادية والانسانية، وحل قضية السلاح الفلسطيني خارج المخيمات خلال 6 أشهر، ثم داخل المخيمات، مع التأكيد على مسؤولية والتزام الدولة في حماية المخيمات من أي اعتداء، وعلى رفض التوطين وتأكيد حق الفلسطينيين في العودة.
- العلاقات اللبنانية - السورية: وانطلاقا مما تكرس في وثيقة الطائف لجهة العلاقات المميزة وبعد التأكيد على ضرورة التنسيق والتعاون بين البلدين اتفق المجتمعون على ان تنمية هذه الروابط تقتضي ارساءها على قواعد ثابتة وتصحيح الخلل وذلك عبر :
1- عدم جعل سوريا مصدر تهديد لامن لبنان او جعل لبنان مصدر تهديد لامن سوريا وتأمين سلامة مواطنيهما وضبط الحدود بينهما بين الجانبين ودعوة الحكومة لاتخاذ الاجراءات المناسبة .
2- اقامة علاقات ودية مبنية على الثقة تتجسد في اقرب وقت باقامة علاقات ديبلوماسية وانشاء سفارة.
3- تفعيل ودعم اللجنة المشتركة لانهاء ملف المفقودين في البلدين.
- مزارع شبعا: اجمع المتحاورون على لبنانيتها واكدوا دعمهم للحكومة في جميع اتصالاتها لتثبيت لبنانيتها وحدودها وفق الاصول المتبعة لدى الامم المتحدة.
- ملف رئاسة الجمهورية: جرى نقاش مستفيض واجمع المتحاورون على وجوب استمرار المناقشة لايجاد حل لازمة الحكم . وبقي موضوع سلاح المقاومة قيد النقاش بالاضافة الى مواضيع اخرى .
لذلك ارجئت الجلسة الى الاربعاء في 22 الحالي.