عندما فشل اعداء الله في حرب الاسلام من الخارج، سلطوا عليه من داخله اناس يدعون الاسلام لتخريبه من الداخل و ها هو المفلس احمد منصور يستدعي معول الهدم المائع سامي يوسف ليفتري على الله الكذب و يقول بما لم يقل به اي عالم مسلم امعانا منه في تضليل المسلمين فلعنة الله على الظالمين.و شاهد مقطع من هذا الفيديو لترى ماذا قال هذا المائع و سط تهليل هذا احمد منصور ( 5 ميغا تقريبا )http://download.xdrive.com/XDRequestDispatcher?action=NonXShar eDownload&claim_check=855911518xN3ICT87NyW8Oi QbPip

حبذا لو تقول لنا ما قال..بدل ان تكتفي بوضع الرابط..لانه ليس بامكان الكل تحميله

ما شاء الله.

كلام جميل لسامي يوسف

شكرا على الرابط أخي رافع الراية.

أنا قبل أن أسمع الأنشودة أود التنويه على مجاهدي آخر زمان
ماشاء الله
يجب أن أسميهم أكلة لحوم البشر بدل مجاهدين
أبطال النت في أكل لحوم البشر يبحثون بين المنتديات أين يوجد لحم أخ مسلم يتم طهيه ليشاركوا في الوليمة
تضربوا على هالعقول الميكروسكوبية

ماشاء الله
كلام جميل شكرا أخي على وضع الرابط وبارك الله بك

الأخ الأخضر والأخ عمرو ..
ما الذي أعجبكما بالتّحديد .. العزف على العود .. ؟!:confused:

أعجبني ما قاله قبل العزف على العود

الموسيقى نعمة من الله من بها علينا
نريد من الآباء والأمهات ان يشجعوا ابناءهم على الموسيقى وتعلمها
الله اعطى هذه الموهبة ويجب ان نقويها
ستقدم لنا شيئاً على العود: نعم إن شاء الله
وصلة طربية واحمد منصور يسلطن على دقات العود (لقد كادت الدمعة تهرب من بين جفونه)
الصلاة والسلام عليك ... عليك ... الصلاة والسلام ... عليك ياااا رسول الله (بس على دقات العود غير شكل)
عليك يا حبيب الله .. نننن تتتنننتمتنتنتنتنت نت نت نت ن تن ت نت نت تن
عليك يا سيد الأولين والآخرين



ولكن الموال فعلاً رائع

ههههههههه

بلال اختفي من امامي فورا :)

شو هالشباب الكل حميان على شو عشان الموسيقى
يا إخوة مش عارفين أنو الموسيقى حرام و أيضاً استخدام العود كمان حرام
صحيح أنو أنا من أول الناس الي حبيت الشخص هاد و لكن على السريع تحولت نظرتي له بعد إلتزامي و لله الحمد و المنه
صحيح أنو كلماتو حلوة جداً و مؤثرة جداً مش يعني أن عشان الكلام حلو يعني شغلو صح و يصب في الاسلاميا اخي هل تعلم أن أمثال هذا الشخص و غيره هم الذين يميعون الدين ولذلك هو مرغوب و محبوب جداً لدى الغرب و كمان لدى الحكومات الغربية عشان بدهم يخلو الكل يعرفوا أنو هيك الاسلام ( الوسطي) و اسلام السلام و اسلام المحبة و التسامحو لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يهديكم يا شباب و يهدينا

ليست كل كلماته حلوة ... حتى أن هناك كلمات يتلفظ بها لا معنى لها، وقد تكون عقائديا "مغلوطة" ...

فمثلا مرة يقول في إحدى أناشيد "يا إمام المرسلين يا شفيع العالمين" ....

الذي أعرفه أن الرسول صلى الله عليه وسلم لن يشفع يوم القيامة إلا لمن آمن به وبرسالته وليس لكل الناس والعالمين ...

لقد شاهدت حلقة بلا حدود واستمتاع أحمد منصور بألحان وآلات سامي يوسف، ليست المشكلة بسامي يوسف لأنه شاب لم يعرف الإسلام إلا بهذه الطريقة ... المشكلة هي بأحمد منصور وبالإسلاميين الذين يطبلون ويزمرون لهذه النماذج ويقيمون لها الحفلات الرنانة والطنانة والحلقات المباشرة على شاشات التلفزة.

سامي يوسف - عماد رامي - إيمان البحر درويش - وغيرهم أحبوا تقديم شيء لهذا الدين فلم يجدوا غير الذي علموه وعرفوه، ووجدوا أناساً "مهابيل بالجملة يصفقون لهم ويرقصون على ألحانهم"

بارك الله فيك أخي فخر على المداخلة الشيقة و الله يجزيك الخير

بس شو المشلكة باستعمال الآلات الموسيقية
إذا كان الأمر خلافي فما المشكلة
يعني ضروري إذا كان الإنسان
عم يغني للإسلام ولابس كرافات يعني هو عميل ويطبق برنامج الغرب لتمييع الإسلام
نحن مشكلتنا مش بهيدول بس !!!
نحن مشكلتنا بالإفراط والتفريط وليس فقط التفريط
يعني حبذا لو نرى نموذجاً أو يعرفونا بنموذج معتدل لا يتنازل عن 0.00001% من الإسلام ومع ذلك يرتدي ملابس القرن الواحد والعشرين
لا تقولوا مستحيل
لأن الإسلام يناسب كل زمان ومكان
ولكن بدكم واحد فهمان
وما بدو يفتح دكان
تيوصّلنا على بر الأمان
بإذن الغفار الرحمن

موضوع الغناء وآلات الموسيقى ممااختلف فيه الفقهاء حديثًا وقديمًا،وسيظل الفقهاء مختلفين فيه إلى أن يقوم الناس لرب العالمين،والذي يفتى به مع اطمئنان النفس له هو الموقف الوسط في ذلك ،وهو أن هذه الآلات إن اصطحبها مجون وفجور،فهي من المحرمات،وإن لم تكن كذلك،فلا يمكن الحكم عليها بالحرمة ،والذي نوصي به في حالات الإباحة هو عدم كثرة السماع،بل يملأ المرء قلبه بسماع القرآن ،ولكن لا مانع من سماع الغناء البريء،ولو بآلات الموسيقى المصاحبة لذلك بعض الأحيان،مادامت قد خلت من الشطط الزائد عن الحد،ولا يكن هذا الأمر مثارًا لاختلاف المسلمين،فلو كان فيه رأي واحد يجمع الأمة،هو الصواب بعينه،لاجتمع عليه الأسبقون ،ولكن حكمة الله اقتضت الاختلاف ،لاختلاف الناس وطبائعهم .

الغناء والموسيقى

من اللهو الذي تستريح إليه النفوس، وتطرب له القلوب، وتنعم به الآذان الغناء، وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم، ولا بأس أن تصاحبه الموسيقى غير المثيرة.

ويستحب في المناسبات السارة، إشاعة للسرور، وترويحا للنفوس وذلك كأيام العيد والعرس وقدوم الغائب، وفي وقت الوليمة، والعقيقة، وعند ولادة المولود.

فعن عائشة رضي الله عنها أنها زفت امرأة إلى رجل من الأنصار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا عائشة "ما كان معهم من لهو؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو‍".وقال ابن عباس: زوجت عائشة ذات قرابة لها من الأنصار، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أهديتم الفتاة؟ قالوا: نعم. قال: أرسلتم معها من يغني؟ قالت: لا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم، فحيانا وحياكم"؟.

وعن عائشة أن أبا بكر رضي الله عنه دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى (في عيد الأضحى) تغنيان تضربان، والنبي صلى الله عليه وسلم متغش بثوبه، فانتهرهما أبو بكر، فكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن وجهه، وقال: "دعهما يا أبا بكر، فإنها أيام عيد".

وقد ذكر الإمام الغزالي في كتاب (الإحياء) أحاديث غناء الجاريتين، ولعب الحبشة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وتشجيع النبي لهم بقوله: دونكم يا بني أرفدة. وقول النبي لعائشة تشتهين أن تنظري، ووقوفه معها حتى تمل هي وتسأم، ولعبها بالبنات مع صواحبها. ثم قال: فهذه الأحاديث كلها في (الصحيحين)، وهي نص صريح في أن الغناء واللعب ليس بحرام، وفيها دلالة على أنواع من الرخص:

الأول: اللعب، ولا يخفى عادة الحبشة في الرقص واللعب.

والثاني: فعل ذلك في المسجد.

والثالث: قوله صلى الله عليه وسلم: دونكم يا بني أرفدة، وهذا أمر باللعب والتماس له فكيف يقدر كونه حراما؟

والرابع: منعه لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما عن الإنكار والتعليل والتغيير وتعليله بأنه يوم عيد أي هو وقت سرور، وهذا من أسباب السرور.

والخامس: وقوفه طويلا في مشاهدة ذلك وسماعه لموافقة عائشة رضي الله عنها، وفيه دليل على أن حسن الخلق في تطييب قلوب النساء والصبيان بمشاهدة اللعب أحسن من خشونة الزهد والتقشف في الامتناع والمنع منه.

والسادس: قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة ابتداء: أتشتهين أن تنظري؟

والسابع: الرخصة في الغناء، والضرب بالدف من الجاريتين.. الخ ما قاله الغزالي في كتاب السماع.

وقد روي عن كثير من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أنهم سمعوا الغناء ولم يروا بسماعه بأسا.

أما ما ورد فيه من أحاديث نبوية فكلها مثخنة بالجراح لم يسلم منها حديث من طعن عند فقهاء الحديث وعلمائه، قال القاضي أبو بكر بن العربي: لم يصح في تحريم الغناء شيء. وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع.

وقد اقترن الغناء والموسيقى كثيرا بالترف ومجالس الخمر والسهر الحرام مما جعل كثيرا من العلماء يحرمونه أو يكرهونه، وقال بعضهم: إن الغناء من "لهو الحديث" المذكور في قوله تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين) سورة لقمان:6.

وقال ابن حزم: إن الآية ذكرت صفة من فعلها كان كافرا بلا خلاف إذا اتخذ سبيل الله هزوا، ولو أنه اشترى مصحفا ليضل به عن سبيل الله ويتخذه هزوا لكان كافرا، فهذا هو الذي ذم الله عز وجل، وما ذم سبحانه قط من اشترى لهو الحديث ليتلهى به ويروح نفسه لا ليضل عن سبيل الله.

ورد ابن حزم أيضا على الذين قالوا إن الغناء ليس من الحق فهو إذا من الضلال قال تعالى: (فماذا بعد الحق إلا الضلال) يونس:32. قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرىء ما نوى" فمن نوى باستماع الغناء عونا على معصية الله فهو فاسق -وكذلك كل شيء غير الغناء- ومن نوى ترويح نفسه ليقوى بذلك على طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك على البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق. ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه، كخروج الإنسان إلى بستانه متنزها، وقعوده على باب داره متفرجا، وصبغه ثوبه لازورديا أو أخضر أو غير ذلك".

على أن هناك قيودا لا بد أن نراعيها في أمر الغناء:

فلا بد أن يكون موضوع الغناء مما لا يخالف أدب الإسلام وتعاليمه، فإذا كانت هناك أغنية تمجد الخمر أو تدعو إلى شربها مثلا فإن أداءها حرام، والاستماع إليها حرام وهكذا ما شابه ذلك.

وربما كان الموضوع غير مناف لتوجيه الإسلام، ولكن طريقة أداء المغني له تنقله من دائرة الحل إلى دائرة الحرمة، وذلك بالتكسر والتميع وتعمد الإثارة للغرائز، والإغراء بالفتن والشهوات.

كما أن الدين يحارب الغلو والإسراف في كل شيء حتى في العبادة، فما بالك بالإسراف باللهو، وشغل الوقت به، والوقت هو الحياة؟!

لا شك أن الإسراف في المباحات يأكل وقت الواجبات وقد قيل بحق: "ما رأيت إسرافا إلا وبجانبه حق مضيع".

تبقى هناك أشياء يكون كل مستمع فيها مفتي نفسه، فإذا كان الغناء أو لون خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة، ويطغى فيه الجانب الحيواني على الجانب الروحاني، فعليه أن يتجنبه حينئذ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه، فيستريح ويريح.

ومن المتفق عليه أن الغناء يحرم إذا اقترن بمحرمات أخرى كأن يكون في مجلس شرب أو تخالطه خلاعة أو فجور، فهذا هو الذي أنذر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهله وسامعيه بالعذاب الشديد حين قال: "ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها، يعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير".

وليس بلازم أن يكون مسخ هؤلاء مسخا للشكل والصورة، وإنما هو مسخ النفس والروح فيحملون في إرهاب الإنسان نفس القرد وروح الخنزير.



والله أعلم

السلام عليكم،
اخي الأخضر
هل تذكر تلك الآية وتفسيرها عن ابن كثير والذي تكلمنا عنها من سنين طويلة عن لهو الحديث؟
ماذا تقول عنه الآن؟؟؟

سبحان الله ...

هل يمكنك أن تأتي بإمام أو عالم واحد من التابعين أو تابع التابعين غير ابن حزم "أباح المعزف"؟؟

لن تجد ... لا تعذب نفسك ...
ومع هذا فليس هذا موضوعنا .... الموضوع هو أن هؤلاء الذين تطربون لسماعهم لا يمثلون المشروع الإسلامي الذي تربينا عليه، فلماذا تركبونهم ظهوركم وتصعدون بهم سلم الشهرة؟

أين أبوالجود وأبودجانة وأبوراتب وأبوعبدالملك وغيرهم ممن تربينا على أشعارهم؟ ألا يستحق هؤلاء ليكونوا منشدي الصحوة بدل هؤلاء المطربين؟

أعيد وأكرر ولتقرأ جيدا يا طارق، لا أعتقد أن هناك مشكلة عندما نرى شاب غير ملتزم أو بالكثير محافظ على صلواته يطرب لمثل هؤلاء المطربين .... لكن المشكلة عندما يصفق لهم أصحاب اللحى والعمائم وأصحاب الفكر الإسلامي، الذين لا يجب أن يكون لهم هم في هذه الأيام إلا إقامة حكم الله في الأرض، والجهاد في سبيله ودعوة الناس لدين الله.

أنا أحيي بدوري منشد المستقبل أحمد بو خاطر حفظه الله
فعلاً أناشيده نهضوية!

هناك مسألة قد يغفل عنها الكثيرون وهي أنه لم يعد من النشيد اليوم "نشيد تحريضي للجهاد" بل إن النشيد الجهادي أصبح معدوماً ومحصوراً في الإطار الأردني والفلسطيني.

أين الأناشيد التي تتحدث عن الظلم الذي يلحق بأهلنا في العراق وأفغانستان والشيشان وكشمير وفلسطين ؟؟!!!!!

قد يكون معدوماً وحتى إن وجد تراه بطرق ملتوية وأساليب غير مباشرة ... ولذلك لا أستغرب دعم المطربين الجدد والأساليب الجديدة لجذب الشارع الإسلامي إلى أهداف غير التي كان ينشدها من النشيد الإسلامي.

الله يجزيكم الخير يا شباب على التفاعل في الموضوع
و لا تنسى أخي فخر أنه يوجد الكثير من الشباب الذين ينشدون للجهاد و المجاهدين
أذكر أمثلة
أبو عبدالملك
أبو أسيد
أبو حكيم
و يوجد الكثير من المنشيدين من أرض الجزيرة و لكني لا أذكر أسمائهم
و الله هذا الذي أذكره الان
و أهديك أخي فخر هذه الأنشودة ان شاء الله تعجبك و مستني منك الرد أخي
http://www.uploading.com/?get=3C3TMHDG