مشاهدة النسخة كاملة : نماذج من تجاربي بالرقية الشرعية .
طرابلسي
03-08-2006, 04:58 AM
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله وكفى وسلام على عباده الذين أصطفى .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يشرفني ذكر بعض تجاربي بالرقية الشرعية وما قد يخفى على بعض المرضى وبعض الرقاة
عسى الله أن ينفعنا بما كتبنا وأن يكون خالصا لوجهه الكريم إنه ولي ذلك والقادر عليه
والله من وراء القصد .
أخوكم / عمر
هذا ما فعلته أم الخبائث بسبب البعد عن هدي كتاب الله وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، والمتهم الجن والشياطين !!!
---------------------------------
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
طلب مني رقية فتاة لا تتجاوز الثانية عشر ة وبعد موافقتي على مضض أتيت بإمام مسجد أثق به لكي يقرأ عليها بدلا عني لاعتزالي الرقية بسن مبكرة .
ذهبنا لمنزلها فوجدت رجلا يقرأ عليها من القرآن ويمسح وجهها بالماء المقروء وأنا انظر إليه وإلى الفتاة وهي شاحبة تبكي ثم تهذي
سألت أهلها عدة أسئلة :
. فالخلاصة قيل لي رجعت من عند خالها على هذه الحالة بعد أن وقعت في الخلاء فأصيبت بما تراه الآن وقد استشّفيت عدة امور من خلال حديثي مع أهل الفتاة ومنها أن الخال مدمن خمرولا يحلل ولا يحرم .
تابعت ما يحدث مع الراقي وإذ طلبت الفتاة الذهاب إلى الخلاء نظرت إلى مشيتها لم تعجبني وكانت تكرر الذهاب للتبول كل لحظة وكانت مشيتها غير متزنة وكأنه يوجد شيئ ما في أسفلها كالذي عنده حساسية من ناحية الفخذين أو ما إلى هنالك .
نظرت لوجهها فإذا هي شاحبة وكأنها مصابة بفقر دم .
طلبت من الراقي أن يتوقف من كثرة أخطائه بمخارج الحروف فالتاء ( ط ) والصاد ( س)
والقاف المرققة بالكسر ( مفخمة بطرقة تزعج السامع ) وما إلى هنالك علىان يتابع صاحبي إمام المسجد وهو من حفظة القرآن متابعة الالرقية
قرأ عليه صاحبي فلم أشعر بوجود تلبس و ما إلى هنالك سوى الهذيان استأذنته وتابعت القراءة عنه .
قرأت عليها وشددت كثيرا فكانت تهذي معي أيضا ولم ألمس أي من حالة مس أو سحر بالفتاة .
طلبت من أهلها أخذها إلى طبيبة نسائية فالفتاة بهذا السن يمكن أن يخل الهرمون بجسدها ويحدث لها مثل تلك العوارض
وافق أهلها على طلبي بعد إصرار مني وتردد كبير منهم !!!
اتصلت بالطبيبة أطلب منها التدقيق جيدا من ناحية بكارتها.
فكانت النتيجة بعد أن أعلمتني الطبيبة بنعم قالت ولكن لم يكن قد تمكن منها بالكامل .
عندها علمت بأن خالها السكران قد افتعل بها وهي في منزله ومن شدة الصدمة و بعض النزيف حصلت لها تلك الحالة العضوية والنفسية لتواطئ الأم بالتستر عن شقيقها خشية حدوث ما لا تحمد عقباه من قبل زوجها إن علم بالحقيقة
وقد كان للأم دورا مهما بالتستر على اخيها حتى لا يحدث فتنة أعظم من المصاب الذي ألم بهم واتهم الجن مكانه .
فانظروا رحمكم الله كيف يتهم شياطين الجن والأدهى والأمر أن شياطين الإنس أصبحوا يعلمون شياطين الجن بعد أن كانوا يتعلمون منهم .
وكما يروى عن زكريا عليه السلام كنا نقف بين الاثنين نعلمها أصبحنا نقف بينهما و نتعلم منهما .
والعبرة من ذلك :
أن الخمر أم الخبائث و قد فعلت فعلتها ببعد الناس عن ذكر الله والثقة المطلقة بمن هب ودب ولو كان خالها أو أخيها إن لم يكن ملتزما بما امر الله ومجتنبا لنواهيه فكما يقال من يخاف الله لا تخف منه ..طبعا ضمن شروط وضوابط كان قد بينها شرعنا الحنيف فالمسلم كيس فطن وليس كيس قطن .
لكن كيف نعرف من الذي يخاف الله هل بارتياده للمساجد فقط ؟؟!!
أم بسيرته وسلوكه الحسن وقبوله من قبل أهل الصلاح ؟!.
طبعا من خلال سلوكه وقبوله من اهل الصلاح بأغلبية ظن لأن الحي لا تأمن عليه الفتنة
نسأل الله السلامة والعافية في الدين والدنيا
والله من وراء القصد
أخوكم / عمر السلفيون
-------------------------------------
طرابلسي
03-08-2006, 05:19 AM
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم / من نفثه ونفخه وهمزه .
وأبسمل بسمه الرحمن الرحيم .
امابعد
حادثة أخرى .....
جاءني صاحبي ليخبرني أن لديه قريبة تقدس شيخها لدرجة العبادة وتمسك الجمر بيديها فتصرع ولا تفيق إلا أن يأتي شيخها الصوفي ويباركها ! فتفيق من صرعها فتقبل يديه ولا أدرى ماذا يفعل بعدها!!
وكانت قد وضعت صورته في منزلها ولا تستطيع النوم إن لم تقبلها وتتبرك منها يحصل ذلك معها عدة مرات بالأسبوع .وإذا أحست أنها سوف تصرع تأتي بتلك الصورة وتضعها فوق رأسها أي صورة شيخها فتهدأ نفسها!.
وقال (أي قريبها )هي تريد أن تتخلص منه ولكنه كان قد هددها وقال لها لا أحد يقدر على شفائكغيري وستأتيني راكعة إن فعلت.
حددت موعداً لها بعد أن استعنت بالله السميع العليم واستعذت به من شياطين الإنس والجن ذهبت في الموعد المحدد فوجدتها امرأة تناهز الخامسة والعشرين وهي محجبة الحجاب الشرعي بدون تغطية للوجه وهذا
( الحجاب الشرعي المعلوم عندنا) وبعد أن أخبرتني بما تقدم
سألتها هل تصلي
قالت أحيانا ،
قلت هل تقرئين الأذكار النبوية
قالت أقرأ الورد الذي علمني إياه شيخي
قلت :ما هو?
قالت بما معناه أقرأ الإخلاص أربعين مرة و… أربعين مرة وأذكر شيخي أربعين مرة ووو !!!
قلت لها هل تحبين الصلاة :
قالت لا ،
قلت هل تحبين سماع القرآن:
قالت أتضايق أحياناً ،
قلت هل أنت متزوجة:
قالت نعم ،
ماذا يشتغل زوجك :
قالت وهي متحرجة من الجواب،
بالقمار (أي يبيع ما يسمى اليانصيب)
قلت يعني غير ملتزم بدينه : قالت نعم ويشتم الخالق كثيراً حتى أولادي الصغار أصبحوا يقلدونه .
قلت كيف نومك:
قالت قلقة أحس وكأني أسقط من مكان شاهق وأرى أني أركض وأنا في مكاني وأحس أن شخصاً يريد أن يخنقني فأستيقظ لألتقط أنفاسي.
قلت لنحدد موعداً غداً بعد صلاة المغرب إن شاء الله وليكن زوجك و أحد من اخوتك هناك ،
وفي اليوم التالي ذهبت إلى المسجد وصليت المغرب وصليت سنة المغرب ودعوت الله كعادتي أن يشفي تلك المرأة وأن لا يمكن منا بذنوبنا شياطين الإنس والجن وذهبت إلى منزلها متوكلا على الله مع قريبها الذي أخبرني عنها،
دخلت المنزل بعد أن استعذت بالله من الشيطان الرجيم ،
طلبت منها أن تلبس سروالا تحت عباءتها حتى لا تتكشف .
وضعت يدي على رأسها من (وراء حائل )توكلت على الله ودعوت الله أن يكون عملي خالصاً لوجهه الكريم ،استحضرت عظمة الله في قلبي وأنه لا حول لي ولا قوة إلا به، من القلب واللسان .
بدأت بالقراءة فقرأت الفاتحة ،
اتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان،
آية الكرسي،،
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه ،
شهد الله أنه لا إله إلا هو العزيز الحكيم ،
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ،
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاُ وأنكم إلينا لا ترجعون،
أوحينا إلى موسى أن ألق عصاك …….
هنا بدأت بالاهتزاز فكررت الآية فازدادت الرجفة معها فكررت وكررت حتى صرخت صرخةً أصمت أذني وبدأت تتكلم بلغة غير مفهومة وكأنها لغة يونانية أو ما شابه ولسانها يتحرك داخل فمها بسرعة غير طبيعية فقلت ما أسمك ؟
لم أفهم منه شيئاً،
قلت: قل لا إله إلا الله، فازدادت بالتلوي وأنا أصرخ في أذنها اليمنى أخرج عدو الله سوف أحرقك بإذن الله إن لم تمتثل وبدأت المشادات بيني وبينه وأنا لا أفهم منه شيئاً حوالي النصف ساعة تقريباً
بعدها هدأت المرأة فأكملت القراءة حتى انتهيت من الإخلاص والمعوذتين، ودعوت الله أن يشفيها ،وقد كنت قد كتبت أذكارا مهمة بهذا الخصوص وهي من أذكار النبي صلى الله عليه وسلم .
قامت المرأة وقد شفيت بإذن الله قرأت على( ماء )الفاتحة، وآية الكرسي ،والصافات ، وآيات السحر والإخلاص ، والمعوذتين ، والأدعية التي ذكرتها آنفاً .
وطلبت منها الاستحمام بماء عادي وفي آخر الغسل تعمم بدنها بوعاء من الماء المقروء عليه وهي واقفة في وعاء كبير حتى لا يذهب الماء بالمجرور( لأن الماء مقروء عليه ولا يصح أن يذهب بمكان نجس المسألة على خلاف ) وترمي الماء في البستان أو على سطح أو في شتلة ،وأعود بعدها لأعيد القراءة مع العلم أني قد ، أعدت القراءة عليها عند انتهائي مرة ثانية فلم يتبين شيء لديها.
طرابلسي
03-08-2006, 05:22 AM
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم / من نفثه ونفخه وهمزه .
وأبسمل بسمه الرحمن الرحيم .
امابعد
حادثة أخرى .....
جاءني صاحبي ليخبرني أن لديه قريبة تقدس شيخها لدرجة العبادة وتمسك الجمر بيديها فتصرع ولا تفيق إلا أن يأتي شيخها الصوفي ويباركها ! فتفيق من صرعها فتقبل يديه ولا أدرى ماذا يفعل بعدها!!
وكانت قد وضعت صورته في منزلها ولا تستطيع النوم إن لم تقبلها وتتبرك منها يحصل ذلك معها عدة مرات بالأسبوع .وإذا أحست أنها سوف تصرع تأتي بتلك الصورة وتضعها فوق رأسها أي صورة شيخها فتهدأ نفسها!.
وقال (أي قريبها )هي تريد أن تتخلص منه ولكنه كان قد هددها وقال لها لا أحد يقدر على شفائكغيري وستأتيني راكعة إن فعلت.
حددت موعداً لها بعد أن استعنت بالله السميع العليم واستعذت به من شياطين الإنس والجن ذهبت في الموعد المحدد فوجدتها امرأة تناهز الخامسة والعشرين وهي محجبة الحجاب الشرعي بدون تغطية للوجه وهذا
( الحجاب الشرعي المعلوم عندنا) وبعد أن أخبرتني بما تقدم
سألتها هل تصلي
قالت أحيانا ،
قلت هل تقرئين الأذكار النبوية
قالت أقرأ الورد الذي علمني إياه شيخي
قلت :ما هو?
قالت بما معناه أقرأ الإخلاص أربعين مرة و… أربعين مرة وأذكر شيخي أربعين مرة ووو !!!
قلت لها هل تحبين الصلاة :
قالت لا ،
قلت هل تحبين سماع القرآن:
قالت أتضايق أحياناً ،
قلت هل أنت متزوجة:
قالت نعم ،
ماذا يشتغل زوجك :
قالت وهي متحرجة من الجواب،
بالقمار (أي يبيع ما يسمى اليانصيب)
قلت يعني غير ملتزم بدينه : قالت نعم ويشتم الخالق كثيراً حتى أولادي الصغار أصبحوا يقلدونه .
قلت كيف نومك:
قالت قلقة أحس وكأني أسقط من مكان شاهق وأرى أني أركض وأنا في مكاني وأحس أن شخصاً يريد أن يخنقني فأستيقظ لألتقط أنفاسي.
قلت لنحدد موعداً غداً بعد صلاة المغرب إن شاء الله وليكن زوجك و أحد من اخوتك هناك ،
وفي اليوم التالي ذهبت إلى المسجد وصليت المغرب وصليت سنة المغرب ودعوت الله كعادتي أن يشفي تلك المرأة وأن لا يمكن منا بذنوبنا شياطين الإنس والجن وذهبت إلى منزلها متوكلا على الله مع قريبها الذي أخبرني عنها،
دخلت المنزل بعد أن استعذت بالله من الشيطان الرجيم ،
طلبت منها أن تلبس سروالا تحت عباءتها حتى لا تتكشف .
وضعت يدي على رأسها من (وراء حائل )توكلت على الله ودعوت الله أن يكون عملي خالصاً لوجهه الكريم ،استحضرت عظمة الله في قلبي وأنه لا حول لي ولا قوة إلا به، من القلب واللسان .
بدأت بالقراءة فقرأت الفاتحة ،
اتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان،
آية الكرسي،،
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه ،
شهد الله أنه لا إله إلا هو العزيز الحكيم ،
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ،
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاُ وأنكم إلينا لا ترجعون،
أوحينا إلى موسى أن ألق عصاك …….
هنا بدأت بالاهتزاز فكررت الآية فازدادت الرجفة معها فكررت وكررت حتى صرخت صرخةً أصمت أذني وبدأت تتكلم بلغة غير مفهومة وكأنها لغة يونانية أو ما شابه ولسانها يتحرك داخل فمها بسرعة غير طبيعية فقلت ما أسمك ؟
لم أفهم منه شيئاً،
قلت: قل لا إله إلا الله، فازدادت بالتلوي وأنا أصرخ في أذنها اليمنى أخرج عدو الله سوف أحرقك بإذن الله إن لم تمتثل وبدأت المشادات بيني وبينه وأنا لا أفهم منه شيئاً حوالي النصف ساعة تقريباً
بعدها هدأت المرأة فأكملت القراءة حتى انتهيت من الإخلاص والمعوذتين، ودعوت الله أن يشفيها ،وقد كنت قد كتبت أذكارا مهمة بهذا الخصوص وهي من أذكار النبي صلى الله عليه وسلم .
قامت المرأة وقد شفيت بإذن الله قرأت على( ماء )الفاتحة، وآية الكرسي ،والصافات ، وآيات السحر والإخلاص ، والمعوذتين ، والأدعية التي ذكرتها آنفاً .
وطلبت منها الاستحمام بماء عادي وفي آخر الغسل تعمم بدنها بوعاء من الماء المقروء عليه وهي واقفة في وعاء كبير حتى لا يذهب الماء بالمجرور( لأن الماء مقروء عليه ولا يصح أن يذهب بمكان نجس المسألة على خلاف ) وترمي الماء في البستان أو على سطح أو في شتلة ،وأعود بعدها لأعيد القراءة مع العلم أني قد ، أعدت القراءة عليها عند انتهائي مرة ثانية فلم يتبين شيء لديها.
قلت عليك بأن لا تفرطي بهذه الأذكار والصلاة ودعوت زوجها إلى التوبة من معاصيه وأن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ، وبينت لهم أن الاحجبة التي كانت بحوزتها والتي كنت قد أخذتها منهم وحرقتها إنما هي شرك بالله فاقتنعوا بذلك والله أعلم .
وبعد عدة أيام ذهبت لأعودها فسألتها هل واظبت على الأذكار وعلى الصلاة
فقالت ليس كما يجب!
قلت لها كيف أنت الآن:
قالت بخير ولكني رأيت وأنا بين النوم واليقظة قطة سوداء قد ماتت وأخرى واقفة وهي تقول لي سوف أنتقم منك لقتل أخي الصغير.
فعلمت والله اعلم( أغلبية ظن) أنها عندما فرطت بالأذكار قد عاودها من هو أشد من الأول …. وقد كنت قد اصطحبت معي شيخاً معه ماجستير شريعة وهو ممن ينكرون دخول الجن في الإنسان وكان معنا في المجلس زوجها( صاحب عضلات وشقيقها أيضاً صاحب عضلات متينة رب قائل يقول لماذا تذكر العضلات أقول انتظر لتعرف لماذا) وكان أيضاً في الجلسة قريبها وزوج أختها وبعد أن أخرجت الأطفال .
وطلبت منها أن تلبس السروال مع الجلباب وأجلستها على كرسي مثل ما فعلت في المرة السابقة وجلست أنا على كرسي آخر قلت لزوجها وشقيقها :إذا قلت لكم أمسكوا تمسك أنت بذراعيها من الخلف وأنت تكبل يديها بيديك .
استعنت بالله من الشيطان الرجيم وتوكلت على الله وبدأت بالقراءة ابتدأت بالفاتحة ،واتبعوا ما تتلو الشياطين وإلهكم إله واحد ، وأية الكرسي ، وخواتيم البقرة ،وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك ، ويا معشر الجن والإنس و لو أنزلنا هذا القرآن على جبل ، وسورة الجن.
عندها وجدت عيناها بدأت ترف بسرعة شديدة فطلبت من زوجها وشقيقها أن يمسكوها كما علمتهما وما هي إلا دقائق حتى رفعت يديها فأوقعت شقيقها و زوجها أرضا ورفعت يدها لتضربني لاشعورياً رفعت يدي وأمسكت بيدها فجمدت يدها ( لا أحد يسألني كيف حصل هذا ولماذا ! فأنا لا أعرف ولكن هذا الذي حصل) نظرت إلي وقد تغير شكل وجهها ، أصبح أزرقاً مائلاً إلى السواد وجحظت عيناها ونزل الزبد من فمها فأصبحت مخيفةجداً، بلحظة أصبح قلبي بين رجلي من عنصر المفاجئة ! ولكن لم يظهر على محياي رغم أني كنت مرعوب داخلياً من هول المفاجئة التي لم أكن أتوقعها.
وارتعد الجميع من الخوف عندما رأوا ذاك المنظر القبيح فتكلم((((( رجل ))))))على لسانها ،
قائلا اتركني أؤذيك أحرقك ...
نظرت بعينه قائلا : لا تقدر على إيذاء فجلة أنا معي الله أما أنت فمن معك بصوت عال فارتعدت المرأة بقوة شديدة جداً وبدأت بالعواء كالكلب .
قلت : من أنت فنظر بطرف عينها نظرة حقد ولم يجاوب
قلت له قل: لا إله إلا الله فلم يرد ..
قلت انك عنيد ..... بسم الله فتابعت القراءة ،
فبدأت بالصراخ والعواء وقالت هي( أي صوتها) وكان فيه رجفة كفى كفى قلت من أنت قال أنا أمير قلت هل أنت أمير أم هذا اسمك
قال لا أمير، لم أفهم هل هو أمير أو هذا اسمه
قلت :هل أنت مسلم قال نعم.
قلت: لماذا تؤذي هذه المرأة :
قال أمرني الشيخ
قلت: من؟؟؟..
قال الشيخ الفلاني حينها سألتهم عن اسمه فأكدوه ليأن هذا اسم شيخها الصوفي ولم أكن أعرف اسمه من قبل أخبروني بكنيته فقط
قلت: أرني عرض أكتافك عدو الله أي أخرج منها ،
قال لا لالالا يقتلني الشيخ قلت أتخشى الشيخ ولا تخشى الله وطالما أنت مسلم هل يجوز أن تؤذي مسلمة
قال لقد قتلت بالأمس أخي ولن أخرج قبل أن انتقم لأخي،
قلت: هذا جزاء المعتدي أخرج عدو الله .
قال لا ... قلت : سوف أحرقك بإذن الله وتابعت القراءة فبدأت أطرافها تتطاير بسرعة بهلوانية وغير منتظمة ولن يستطيع أمهر بهلواني أن يقوم بما قامت به من حركات لا إرادية فكانت إذا رفعت رجلاً أسرع وأضرب الرجل،فيتحول إلى اليد فأضرب اليد تكشرت عن أسنانها لكي تخيفني والزبد يخرج من فمها وأنا أقول سوف أحرقك بإذن الله إن لم تخرج
وبقيت هكذا بين أخذ ورد من المغرب إلى منتصف الليل بين قراءة وتهديد ووعيد
بعد أن تعب عليه لعنة الله ولم يستطع المراوغة ، حاول إغوائي أمام أعين الجميع فضربتها على يدها التي امتدت لتلامسني بها
قال الآن أخرج، قلت من فمها ، قال نعم نعم ،
قلت استجمع نفسك في المعدة فعندما أقول بسم الله تخرج ..ولا أريد رؤيتك ثانية
بعد تأنيبي وتخويفي له بالله العظيم.
قلت بسم الله ففتحت المرأة فاهها وقالت ها !! أي حاولت التقيؤ ضحكت من هذه الحركة الصبيانية ، اقتربت من أذنها قليلا وهمست في أذنها قديمة العب غيرها
فهاجت المرأة بشكل رهيب جداً وعواء يصم الآذان بدأت بضربها على الأطراف كلما ارتفع عضو من يد أو رجل تكون الضربة قد وصلتها، من يدي ضرب غير مبرح ، بعدها اتكأت على ركبتي فقبلتها فانتهرتها وأعدت للقراءة وما هي إلا بضع دقائق حتى خرج من فمها صوتا رهيبا ورائحة كريهة جداً فانقلب شقيقها على قفاه إذ كان يمسك بيديها من الأمام ه وخشي على نفسه خروج الجني منها ودخوله به أفاقت المرأة وهي تقول ما بالكم !؟
ماذا أفعل هنا!؟ هل أصنع لكم قهوة ؟
قلت نعم فشربنا القهوة وقلت لها اجلسي فقرأت عليها مرة أخرى فلم أجد شيئاً
قرأت على ماء وعلمتها من جديد كيف تستخدمه وتشرب منهم مدة من الزمن وسأزورها في اليوم الثامن.
كما طلبت منها المواظبة على الأذكار فإنها معرضة لما هو أشد إن هي فرطت بالتحصين المطلوب وعلى زوجها أن يتوب إلى الله وأنها لا تحل له حتى يتوب توبةً نصوحة .
عدت بعد أسبوع وقرأت عليها وكان قد شفاها الله
شددت عليها بالمواظبة على الأذكار خشية ان ينتقم منها شيخها إن فرطت بتلك الأذكار وطلبت منها المواظبة على الصلاة وعلى توبة زوجها وذهبت .
كانت تصلني أخبارها واخبار زوجها من قريبها أن زوجها لم يتب وهي لم تعد تصلي فقلت له أن يخبرها أن الله أراك بأم عينيك انه الشافي وقد رفع الضر عنك واقل ما يتوجب عليك هو شكره والمحافظة على أوامره.وأن لا تخافين أن يبتليك الله من جديد، وأنت مصرة على معصيته.
جاءني شقيها بعد سنة من شفائها ( تقريبا ) ليطلب مني رقية اخته من جديد فامتنعت حتى وصل بها الحال أنها كانت تهرب من منزلها وتنام في المقابر احيانا وأتوا بسحرة ودجالين حتى كاد أحدهم أي من الدجالين أن يفتعل بها وهو من المشهورين بذلك فما منعه من تكملة مكيدته إلا الله ثم قول شقيقها له فلان أي( انا )لا يختلي بها وقد حذرني من ذلك من قبل ، وكان الدجال قد فعل ذلك بعدة نساء بحجة إخراج الجني من ذاك الموضع فطلبت من أحد أصحابي أن يقرأ عليها ولم اسمع عنها شيئاً منذ ذلك الحين.
قال الشيخ الذي ينكر دخول الجن بدن الانس : طالما الأمر كذلك كما شاهدته فإنه يتوجب على الأمة أن يكون هناك من يرقي على الكفاية.
وإن شاء الله سوف أذكر ثلاث حالات مختلفة – المرض العضوي- مرض الوهم – وعدة حالات موجزة
وبعدها سوف أذكر الآيات التي أقرئها والأذكار النبوية زائد المعرفة بهذا الأمر وأن الثقة بالله أقوى علاج وأن الراقي إذا خاف،فسوف يصاب ليس بالمس بل بالوهم !!
وقد كان أهلينا ونحن صغارا يخوفوننا يوجود جني بالخارج فلا تخرج ! أقول فالجن هم من يقول لصغارهم هناك أنسي فلا تخرج فهم أشد خوفاً وفرقا لكن لضعف الإيمان و اليقين أصبحنا نخافهم مع العلم أن أقوى جني فيهم لا يساوي طفل صغير من الإنس( من خلال تجربتي معهم )، والله المستعان
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا.
هذا والله أعلم
والله من وراء القصد
يتبع
طرابلسي
03-08-2006, 05:23 AM
قلت عليك بأن لا تفرطي بهذه الأذكار والصلاة ودعوت زوجها إلى التوبة من معاصيه وأن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ، وبينت لهم أن الاحجبة التي كانت بحوزتها والتي كنت قد أخذتها منهم وحرقتها إنما هي شرك بالله فاقتنعوا بذلك والله أعلم .
وبعد عدة أيام ذهبت لأعودها فسألتها هل واظبت على الأذكار وعلى الصلاة
فقالت ليس كما يجب!
قلت لها كيف أنت الآن:
قالت بخير ولكني رأيت وأنا بين النوم واليقظة قطة سوداء قد ماتت وأخرى واقفة وهي تقول لي سوف أنتقم منك لقتل أخي الصغير.
فعلمت والله اعلم( أغلبية ظن) أنها عندما فرطت بالأذكار قد عاودها من هو أشد من الأول …. وقد كنت قد اصطحبت معي شيخاً معه ماجستير شريعة وهو ممن ينكرون دخول الجن في الإنسان وكان معنا في المجلس زوجها( صاحب عضلات وشقيقها أيضاً صاحب عضلات متينة رب قائل يقول لماذا تذكر العضلات أقول انتظر لتعرف لماذا) وكان أيضاً في الجلسة قريبها وزوج أختها وبعد أن أخرجت الأطفال .
وطلبت منها أن تلبس السروال مع الجلباب وأجلستها على كرسي مثل ما فعلت في المرة السابقة وجلست أنا على كرسي آخر قلت لزوجها وشقيقها :إذا قلت لكم أمسكوا تمسك أنت بذراعيها من الخلف وأنت تكبل يديها بيديك .
استعنت بالله من الشيطان الرجيم وتوكلت على الله وبدأت بالقراءة ابتدأت بالفاتحة ،واتبعوا ما تتلو الشياطين وإلهكم إله واحد ، وأية الكرسي ، وخواتيم البقرة ،وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك ، ويا معشر الجن والإنس و لو أنزلنا هذا القرآن على جبل ، وسورة الجن.
عندها وجدت عيناها بدأت ترف بسرعة شديدة فطلبت من زوجها وشقيقها أن يمسكوها كما علمتهما وما هي إلا دقائق حتى رفعت يديها فأوقعت شقيقها و زوجها أرضا ورفعت يدها لتضربني لاشعورياً رفعت يدي وأمسكت بيدها فجمدت يدها ( لا أحد يسألني كيف حصل هذا ولماذا ! فأنا لا أعرف ولكن هذا الذي حصل) نظرت إلي وقد تغير شكل وجهها ، أصبح أزرقاً مائلاً إلى السواد وجحظت عيناها ونزل الزبد من فمها فأصبحت مخيفةجداً، بلحظة أصبح قلبي بين رجلي من عنصر المفاجئة ! ولكن لم يظهر على محياي رغم أني كنت مرعوب داخلياً من هول المفاجئة التي لم أكن أتوقعها.
وارتعد الجميع من الخوف عندما رأوا ذاك المنظر القبيح فتكلم((((( رجل ))))))على لسانها ،
قائلا اتركني أؤذيك أحرقك ...
نظرت بعينه قائلا : لا تقدر على إيذاء فجلة أنا معي الله أما أنت فمن معك بصوت عال فارتعدت المرأة بقوة شديدة جداً وبدأت بالعواء كالكلب .
قلت : من أنت فنظر بطرف عينها نظرة حقد ولم يجاوب
قلت له قل: لا إله إلا الله فلم يرد ..
قلت انك عنيد ..... بسم الله فتابعت القراءة ،
فبدأت بالصراخ والعواء وقالت هي( أي صوتها) وكان فيه رجفة كفى كفى قلت من أنت قال أنا أمير قلت هل أنت أمير أم هذا اسمك
قال لا أمير، لم أفهم هل هو أمير أو هذا اسمه
قلت :هل أنت مسلم قال نعم.
قلت: لماذا تؤذي هذه المرأة :
قال أمرني الشيخ
قلت: من؟؟؟..
قال الشيخ الفلاني حينها سألتهم عن اسمه فأكدوه ليأن هذا اسم شيخها الصوفي ولم أكن أعرف اسمه من قبل أخبروني بكنيته فقط
قلت: أرني عرض أكتافك عدو الله أي أخرج منها ،
قال لا لالالا يقتلني الشيخ قلت أتخشى الشيخ ولا تخشى الله وطالما أنت مسلم هل يجوز أن تؤذي مسلمة
قال لقد قتلت بالأمس أخي ولن أخرج قبل أن انتقم لأخي،
قلت: هذا جزاء المعتدي أخرج عدو الله .
قال لا ... قلت : سوف أحرقك بإذن الله وتابعت القراءة فبدأت أطرافها تتطاير بسرعة بهلوانية وغير منتظمة ولن يستطيع أمهر بهلواني أن يقوم بما قامت به من حركات لا إرادية فكانت إذا رفعت رجلاً أسرع وأضرب الرجل،فيتحول إلى اليد فأضرب اليد تكشرت عن أسنانها لكي تخيفني والزبد يخرج من فمها وأنا أقول سوف أحرقك بإذن الله إن لم تخرج
وبقيت هكذا بين أخذ ورد من المغرب إلى منتصف الليل بين قراءة وتهديد ووعيد
بعد أن تعب عليه لعنة الله ولم يستطع المراوغة ، حاول إغوائي أمام أعين الجميع فضربتها على يدها التي امتدت لتلامسني بها
قال الآن أخرج، قلت من فمها ، قال نعم نعم ،
قلت استجمع نفسك في المعدة فعندما أقول بسم الله تخرج ..ولا أريد رؤيتك ثانية
بعد تأنيبي وتخويفي له بالله العظيم.
قلت بسم الله ففتحت المرأة فاهها وقالت ها !! أي حاولت التقيؤ ضحكت من هذه الحركة الصبيانية ، اقتربت من أذنها قليلا وهمست في أذنها قديمة العب غيرها
فهاجت المرأة بشكل رهيب جداً وعواء يصم الآذان بدأت بضربها على الأطراف كلما ارتفع عضو من يد أو رجل تكون الضربة قد وصلتها، من يدي ضرب غير مبرح ، بعدها اتكأت على ركبتي فقبلتها فانتهرتها وأعدت للقراءة وما هي إلا بضع دقائق حتى خرج من فمها صوتا رهيبا ورائحة كريهة جداً فانقلب شقيقها على قفاه إذ كان يمسك بيديها من الأمام ه وخشي على نفسه خروج الجني منها ودخوله به أفاقت المرأة وهي تقول ما بالكم !؟
ماذا أفعل هنا!؟ هل أصنع لكم قهوة ؟
قلت نعم فشربنا القهوة وقلت لها اجلسي فقرأت عليها مرة أخرى فلم أجد شيئاً
قرأت على ماء وعلمتها من جديد كيف تستخدمه وتشرب منهم مدة من الزمن وسأزورها في اليوم الثامن.
كما طلبت منها المواظبة على الأذكار فإنها معرضة لما هو أشد إن هي فرطت بالتحصين المطلوب وعلى زوجها أن يتوب إلى الله وأنها لا تحل له حتى يتوب توبةً نصوحة .
عدت بعد أسبوع وقرأت عليها وكان قد شفاها الله
شددت عليها بالمواظبة على الأذكار خشية ان ينتقم منها شيخها إن فرطت بتلك الأذكار وطلبت منها المواظبة على الصلاة وعلى توبة زوجها وذهبت .
كانت تصلني أخبارها واخبار زوجها من قريبها أن زوجها لم يتب وهي لم تعد تصلي فقلت له أن يخبرها أن الله أراك بأم عينيك انه الشافي وقد رفع الضر عنك واقل ما يتوجب عليك هو شكره والمحافظة على أوامره.وأن لا تخافين أن يبتليك الله من جديد، وأنت مصرة على معصيته.
جاءني شقيها بعد سنة من شفائها ( تقريبا ) ليطلب مني رقية اخته من جديد فامتنعت حتى وصل بها الحال أنها كانت تهرب من منزلها وتنام في المقابر احيانا وأتوا بسحرة ودجالين حتى كاد أحدهم أي من الدجالين أن يفتعل بها وهو من المشهورين بذلك فما منعه من تكملة مكيدته إلا الله ثم قول شقيقها له فلان أي( انا )لا يختلي بها وقد حذرني من ذلك من قبل ، وكان الدجال قد فعل ذلك بعدة نساء بحجة إخراج الجني من ذاك الموضع فطلبت من أحد أصحابي أن يقرأ عليها ولم اسمع عنها شيئاً منذ ذلك الحين.
قال الشيخ الذي ينكر دخول الجن بدن الانس : طالما الأمر كذلك كما شاهدته فإنه يتوجب على الأمة أن يكون هناك من يرقي على الكفاية.
وإن شاء الله سوف أذكر ثلاث حالات مختلفة – المرض العضوي- مرض الوهم – وعدة حالات موجزة
وبعدها سوف أذكر الآيات التي أقرئها والأذكار النبوية زائد المعرفة بهذا الأمر وأن الثقة بالله أقوى علاج وأن الراقي إذا خاف،فسوف يصاب ليس بالمس بل بالوهم !!
وقد كان أهلينا ونحن صغارا يخوفوننا يوجود جني بالخارج فلا تخرج ! أقول فالجن هم من يقول لصغارهم هناك أنسي فلا تخرج فهم أشد خوفاً وفرقا لكن لضعف الإيمان و اليقين أصبحنا نخافهم مع العلم أن أقوى جني فيهم لا يساوي طفل صغير من الإنس( من خلال تجربتي معهم )، والله المستعان
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا.
هذا والله أعلم
والله من وراء القصد
يتبع
طرابلسي
03-08-2006, 05:26 AM
مشاركة: نماذج من تجاربي بالرقية الشرعية .
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?t=14134