سعد بن معاذ
02-25-2006, 12:54 PM
يكتبها عبد الله زقيل
الحمدُ للهِ وبعدُ ؛
قال تعالى : " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ " [ البقرة : 114 ] .
وَقَالَ تَعَالَى " مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّه شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسهمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبَطَتْ أَعْمَالهمْ وَفِي النَّار هُمْ خَالِدُونَ إِنَّمَا يَعْمُر مَسَاجِد اللَّه مَنْ آمَنَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخَر وَأَقَامَ الصَّلَاة وَآتَى الزَّكَاة وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّه فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنْ الْمُهْتَدِينَ " .
كشر الرافضةُ عن مخالبهم وأنيابهم عندما فُجر ضريحٌ يشرك بالله عنده ، ولا يُعلمُ من الفاعلُ إلى هذه اللحظة ! فقاموا بصب غضبهم المفتعل والتمثيلي على مساجد أهلِ السنةِ في العراقِ ، ليوهموا العالمَ بأسرهِ أن أهلَ السنةِ هم وراء التفجير ، ولعمر اللهِ إنه كذبٌ وافتراءٌ عليهم ، وإنما هناك مآربُ أخرى لمن قام بالفعلِ ، وهو إرهابٌ بكلّ ما تعنيهِ الكلمة .
واسمعوا إلى معممٍ صفوي يحثُ أتباعه على هدم مساجدِ أهل السنة وقتلهم ويختم كلامهُ بعملٍ إرهابي ضد القاعدةِ العسكرية في قطر !
والعجيب أنك تسمعه يردد عبارة : الوهابي الإرهابي الكافر الناصبي الوحشي ! ... تعبئة واضحة للأتباع ... وهذه لا تعليق عليها !
سؤال : من الذي ينشرُ الإرهابَ والتكفيرَ والتخريبَ ومبدأ الكراهية ؟!
أرجو من الأطفالِ عدم التعليقِ والتبريرِ فنحن لنا عقولٌ ونعرفُ التاريخَ ...
للتحميل : حفظ باسم
اضغط هنا على الرابط
http://www.aaa102.com/k/hadith320%20.rm
الحمدُ للهِ وبعدُ ؛
قال تعالى : " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ " [ البقرة : 114 ] .
وَقَالَ تَعَالَى " مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّه شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسهمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبَطَتْ أَعْمَالهمْ وَفِي النَّار هُمْ خَالِدُونَ إِنَّمَا يَعْمُر مَسَاجِد اللَّه مَنْ آمَنَ بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخَر وَأَقَامَ الصَّلَاة وَآتَى الزَّكَاة وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّه فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنْ الْمُهْتَدِينَ " .
كشر الرافضةُ عن مخالبهم وأنيابهم عندما فُجر ضريحٌ يشرك بالله عنده ، ولا يُعلمُ من الفاعلُ إلى هذه اللحظة ! فقاموا بصب غضبهم المفتعل والتمثيلي على مساجد أهلِ السنةِ في العراقِ ، ليوهموا العالمَ بأسرهِ أن أهلَ السنةِ هم وراء التفجير ، ولعمر اللهِ إنه كذبٌ وافتراءٌ عليهم ، وإنما هناك مآربُ أخرى لمن قام بالفعلِ ، وهو إرهابٌ بكلّ ما تعنيهِ الكلمة .
واسمعوا إلى معممٍ صفوي يحثُ أتباعه على هدم مساجدِ أهل السنة وقتلهم ويختم كلامهُ بعملٍ إرهابي ضد القاعدةِ العسكرية في قطر !
والعجيب أنك تسمعه يردد عبارة : الوهابي الإرهابي الكافر الناصبي الوحشي ! ... تعبئة واضحة للأتباع ... وهذه لا تعليق عليها !
سؤال : من الذي ينشرُ الإرهابَ والتكفيرَ والتخريبَ ومبدأ الكراهية ؟!
أرجو من الأطفالِ عدم التعليقِ والتبريرِ فنحن لنا عقولٌ ونعرفُ التاريخَ ...
للتحميل : حفظ باسم
اضغط هنا على الرابط
http://www.aaa102.com/k/hadith320%20.rm