مجاهده
12-19-2002, 06:34 PM
سبحان الله لفت نظري هذا المقال من موقع مفكره الإسلام..فأحببت ان اشارككم به..........
مفكرة الإسلام : أثبتت دراسة علمية حديثة أن مرضى القلب الذين يتمتعون بإيمان ديني قوي، لديهم قدرة أكبر على التماثل للشفاء وإكمال الفترة التأهيلية التي تعقب الإصابة.
ويحاول الباحثون في مركز جيسرنجر الطبي الأميركي وجامعة باكنيل توسيع هذه الدراسة وتطويرها لتحديد علاقة الإيمان الديني ومدى تأثيره على المدى البعيد على صحة القلب والأوعية الدموية، حسبما نقلت وكالة الاسوشيتدبرس. ويأمل تيموثي ماكونيل، رئيس وحدة إعادة تأهيل مرضى القلب في مركز جيسرنجر، وهو مستشفى ضخم لأمراض القلب يضم أكثر من 400 مريض، في تأمين موافقة مائة من مرضى القلب لإجراء دراسة موسعة في إطار زمني مدته خمسة أعوام. وفي الدراسة التجريبية استعان ماكونيل بـ 21 مريضاً، بينهم من أصيبوا مؤخراً بأول نوبة قلبية أو أجريت لهم عملية لتوسيع الشرايين. وتم إجراء بحث لتحديد مدى إيمان ومعتقدات المشاركين، قبيل البدء في البرنامج التأهيلي الذي استغرق 12 أسبوعاً. وقال البروفيسور كريس بويانزيس الاختصاصي النفسي في جامعة باكنيل: «لقد اكتشفنا رابطاً مثيراً بين الإيمان الديني وفرص التعافي، فكلما زاد إيمان المريض بالدين ازدادت ثقته في مقدرته الشخصية على إكمال المهام والعمل».
وهذا الإيمان الذي تعنيه الدراسة إنما هو إيمان بقدر كتب على الإنسان وفق معتقدات ضالة , لكن حسب المسلمين قول الله :' وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين..'.
مفكرة الإسلام : أثبتت دراسة علمية حديثة أن مرضى القلب الذين يتمتعون بإيمان ديني قوي، لديهم قدرة أكبر على التماثل للشفاء وإكمال الفترة التأهيلية التي تعقب الإصابة.
ويحاول الباحثون في مركز جيسرنجر الطبي الأميركي وجامعة باكنيل توسيع هذه الدراسة وتطويرها لتحديد علاقة الإيمان الديني ومدى تأثيره على المدى البعيد على صحة القلب والأوعية الدموية، حسبما نقلت وكالة الاسوشيتدبرس. ويأمل تيموثي ماكونيل، رئيس وحدة إعادة تأهيل مرضى القلب في مركز جيسرنجر، وهو مستشفى ضخم لأمراض القلب يضم أكثر من 400 مريض، في تأمين موافقة مائة من مرضى القلب لإجراء دراسة موسعة في إطار زمني مدته خمسة أعوام. وفي الدراسة التجريبية استعان ماكونيل بـ 21 مريضاً، بينهم من أصيبوا مؤخراً بأول نوبة قلبية أو أجريت لهم عملية لتوسيع الشرايين. وتم إجراء بحث لتحديد مدى إيمان ومعتقدات المشاركين، قبيل البدء في البرنامج التأهيلي الذي استغرق 12 أسبوعاً. وقال البروفيسور كريس بويانزيس الاختصاصي النفسي في جامعة باكنيل: «لقد اكتشفنا رابطاً مثيراً بين الإيمان الديني وفرص التعافي، فكلما زاد إيمان المريض بالدين ازدادت ثقته في مقدرته الشخصية على إكمال المهام والعمل».
وهذا الإيمان الذي تعنيه الدراسة إنما هو إيمان بقدر كتب على الإنسان وفق معتقدات ضالة , لكن حسب المسلمين قول الله :' وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين..'.